the general
عضو نشط
- التسجيل
- 1 مارس 2015
- المشاركات
- 1,409
يبدو أن الهيئة بدأت تتحرك للحفاظ على حقوق المساهمين ببعض الشركات
رصدت الجهات الرقابية تعاملات تتعلق بحصص إفصاح استراتيجية تفوق 5 في المئة تم الدخول فيها والخروج خلال أقل من شهر.
وأشارت مصادر لـ"الجريدة" إلى أن ثمة شبهات سيتم التدقيق فيها والتعامل معها رقابيا بشأن أحد الأسهم المدرجة في البورصة، والتي شهدت دخول ثلاثة مستثمرين أخيرا، بنسب تصل إلى نحو 5 في المئة تقريبا بأسابيع معدودة.
مصادر رقابية لفتت إلى أن مبعث الاستغراب ومثار الشكوك، أنه تم الشراء بسعر مرتفع، والبيع بسعر أقل، علما بأن شراء 5 في المئة ليس كشراء 100 ألف سهم، والتخارج بخسارة أو سعر أقل يعني أن في الأمر شبهة ما.
وتقول المصادر إن عملية شراء 5 في المئة فما فوق تحتاج إلى قرار استراتيجي ومبلغ مالي كبير يترتب عليه الاستثمار لفترة طويلة الأجل. أما الدخول والخروج السريع بحصة إفصاح، فتلك عملية تحوم حولها الشبهات، أو أن المستثمر اصطدم بمعلومات وبيانات غير حميدة في الشركة، وقرر الخروج السريع.
مصادر تتحدث عن مجموعة مضاربين يقومون بمهام وعمليات مريبة في البورصة، مقابل شيكات وفوارق نقدية خارجية، لخدمة هذا الطرف أو ذلك، لتحقيق بعض المصالح، أو إبعاد الشبهات، وطمث الحقائق أمام جهات رقابية، سواء محليا، أو جهات خارجية معنية بالتدقيق على أسهم ذات منشأ خليجي.
وهناك صفقات باتفاقات مسبقة يتم التنسيق لها خارج السوق، بأسعار محددة، بالمخالفة للتعليمات، وبنسب كبيرة، تخرج عن القرار الاستثماري، وتضر بحَمَلة السهم الذين يتعرضون لنزول أسهمهم بشكل غير مبرر والعكس.
ويظل ظهور إفصاحات سريعة مع اختفائها بنفس السرعة عملية مثيرة للشكوك والريبة، لا سيما أن السهم محل شبهات وتجاوزات أساسا، ويخضع للتدقيق.
في السياق ذاته، كشفت مصادر أن أحد المضاربين في السوق على أسهم مرتبطة ببعض المجموعة المضاربية المعنية، والتي تشهد أسهمها ارتفاعات غير مبررة على كميات أسهم ضئيلة، تم استدعاؤه الأسبوع الماضي من هيئة أسواق المال، وسيخضع للتحقيق، وتم وضع حسابه تحت الملاحظة والرقابة. وبناءً على نتائج التحقيق والتدقيق وتوصيات فريق الهيئة سيتم اتخاذ القرار المناسب، وتوقيع العقوبة كذلك.
إلى ذلك، نوهت مصادر بأن هيئة الأسواق تشدد على تنظيف السوق من الممارسات غير الحميدة، وتقوم بإحكام الرقابة والتدقيق، من خلال عمليات رقابة بنظام "سمارت"، فضلا عن فريق الرقابة الذي يتابع السوق، من خلال الشاشات التقليدية، إضافة إلى فريق يقوم برصد الملاحظات يوميا وتحليلها، وأفادت المصادر بأن جملة عقوبات وغرامات تنتظر المخالفين خلال الأيام المقبلة.
رصدت الجهات الرقابية تعاملات تتعلق بحصص إفصاح استراتيجية تفوق 5 في المئة تم الدخول فيها والخروج خلال أقل من شهر.
وأشارت مصادر لـ"الجريدة" إلى أن ثمة شبهات سيتم التدقيق فيها والتعامل معها رقابيا بشأن أحد الأسهم المدرجة في البورصة، والتي شهدت دخول ثلاثة مستثمرين أخيرا، بنسب تصل إلى نحو 5 في المئة تقريبا بأسابيع معدودة.
مصادر رقابية لفتت إلى أن مبعث الاستغراب ومثار الشكوك، أنه تم الشراء بسعر مرتفع، والبيع بسعر أقل، علما بأن شراء 5 في المئة ليس كشراء 100 ألف سهم، والتخارج بخسارة أو سعر أقل يعني أن في الأمر شبهة ما.
وتقول المصادر إن عملية شراء 5 في المئة فما فوق تحتاج إلى قرار استراتيجي ومبلغ مالي كبير يترتب عليه الاستثمار لفترة طويلة الأجل. أما الدخول والخروج السريع بحصة إفصاح، فتلك عملية تحوم حولها الشبهات، أو أن المستثمر اصطدم بمعلومات وبيانات غير حميدة في الشركة، وقرر الخروج السريع.
مصادر تتحدث عن مجموعة مضاربين يقومون بمهام وعمليات مريبة في البورصة، مقابل شيكات وفوارق نقدية خارجية، لخدمة هذا الطرف أو ذلك، لتحقيق بعض المصالح، أو إبعاد الشبهات، وطمث الحقائق أمام جهات رقابية، سواء محليا، أو جهات خارجية معنية بالتدقيق على أسهم ذات منشأ خليجي.
وهناك صفقات باتفاقات مسبقة يتم التنسيق لها خارج السوق، بأسعار محددة، بالمخالفة للتعليمات، وبنسب كبيرة، تخرج عن القرار الاستثماري، وتضر بحَمَلة السهم الذين يتعرضون لنزول أسهمهم بشكل غير مبرر والعكس.
ويظل ظهور إفصاحات سريعة مع اختفائها بنفس السرعة عملية مثيرة للشكوك والريبة، لا سيما أن السهم محل شبهات وتجاوزات أساسا، ويخضع للتدقيق.
في السياق ذاته، كشفت مصادر أن أحد المضاربين في السوق على أسهم مرتبطة ببعض المجموعة المضاربية المعنية، والتي تشهد أسهمها ارتفاعات غير مبررة على كميات أسهم ضئيلة، تم استدعاؤه الأسبوع الماضي من هيئة أسواق المال، وسيخضع للتحقيق، وتم وضع حسابه تحت الملاحظة والرقابة. وبناءً على نتائج التحقيق والتدقيق وتوصيات فريق الهيئة سيتم اتخاذ القرار المناسب، وتوقيع العقوبة كذلك.
إلى ذلك، نوهت مصادر بأن هيئة الأسواق تشدد على تنظيف السوق من الممارسات غير الحميدة، وتقوم بإحكام الرقابة والتدقيق، من خلال عمليات رقابة بنظام "سمارت"، فضلا عن فريق الرقابة الذي يتابع السوق، من خلال الشاشات التقليدية، إضافة إلى فريق يقوم برصد الملاحظات يوميا وتحليلها، وأفادت المصادر بأن جملة عقوبات وغرامات تنتظر المخالفين خلال الأيام المقبلة.