~●●،،،~ لصم ـتي حڪآية ،،، وللحڪآية ِ تفآصيل ,,, ~ مــدونـتـــي 2 ~ ●●~

[بور-صا]

[YOUTUBE]0VrP5wAgAKI[/YOUTUBE]

طلبتـــك ...!
​

​

 

[بور-صا]

ضـآق صدر المدينه وَ الفـضى والحمآم :
وإنخنـقت فِـ مكآني ، لين كلّي هَـوى !

رايح لِـ ويـن ، مدري ! ليـش رآيح ملآم
شفْت هذآ حديثي من الوجع بـي : ضُوى !

قم .. وخذني لـِـ عينك دمعةٍ , ثم نآآآم
لـحّف الـ حزن فيني يمكن ألقى [ دُوى ]

صمتك المـوت طعمه ! ليه أذوقه ، حرآم
كيف صوتك خذلني ؟ ولِإذن غيري حَوى !

 

[بور-صا]

-

‏[ زوجه تكشف لِ زوجهآ سرآ دفنته ستون عآمآ ]

يتصآرحون عَلى ‏كل ‏شَيّ


” لَكنْ امرآ بقي في سر الكتمآن “ !


الزوجه العجوز :

كانت تحتفظ بِـ صندوق فَوقَ ‏أحد الرفوف وحذرت زوجهآ من فتحه أو سؤآلهآ عَنِ محتوآه !
ولِ أن الزوج كآن يحترم رغبآت زوجته فَ انه لم يأبه بِ أمر الصندوق
إِلّىْ آن يُوْمَ انهك فيه المرض زوجته وقآل الطبيب »
” آن ايآمهآ معدوده “


بدأ الزوج الحزين يتأهب لِ مرحله ( الترمل(
ويضع حآجيآت زوجته فِي حقآئب لِ يحتفظ بهآ كَ ../ ذكريات ~
ثم وقعت عينه عَلىّ ( الصندوق ) !
فَ حمله وتوجه به إِلّىْ السرير حيث ترقد زوجته
رأت الصندوق وابتسمت بِـ حزن

وقآلت :

" لآ بأس بامكانك فتح الصندوق "

فتحه ووجد به دميتين من القمآش !
وابر النسيج المعروفه وتحت ‏كل ذآلك مبلغ 75 الف دولار
فَ سألها عَنِ تلك الاشياء ؟!
فَ قآلت هآمسه :

[ عندمآ تزوجتك ابلغتني جدتي
آن سِـرّ الزواج الناجح هُو ( تفادي الجدل )
وَ نصحتني :
بِ أنه كِلمآ غضبت منك اكتم غضبي واقوم بِ صنع دميه ؟! ]

كآد الرجل يشرق بِ دموعه
لكنه بدآ سعيدآ قليلا , وقآل لهآ :
فقط دميتآن ؟؟؟
لم تزعلي مني سوى مرتين !

وسألهآ عَنِ مبلغ 75 الف دولار

فَـ أجآبته :



" هذَآ هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى "


=”(


​

 

[بور-صا]

[YOUTUBE]9DP67Pr-mpQ[/YOUTUBE]

( يالله أني طلبتك )

​

 

[بور-صا]

●|[ تسجيل دخول .. ~

:
\
\

-


أحتآج لِـ مكآن بعيد عن ضجيج البشر

خآلي من " روآئح الفقد "

نآشف من عبثآت . . . / الدموع

 

[بور-صا]

-





استفز الصبح : بـ شوية كلآم ,
. . . . . . . . . . . عن كثـر مآبي لِـ أوقآتك " حنين " ,

سولفيني لِـ المسآ قصة خصآم ,
. . . . . . . . . . . من فقدتك مآعرفت اشكي لِـ مين !

أذكرك : أنسى تنآهيـدي وأنآم ..
. . . . . . . . . . . بين اشوفك حلـم , لآ بِـ الله يقين ,

ارجعي تكفين إحسآسي عدآم ..
. . . . . . . . . . . مآ بقى بي جـرح إلآ قآل ويـن !

وين أيآمك , تفآصيلك | حرآم ,
. . . . . . . . . . . كل شي يصير من بعدك , حزين !

( مآعرفت أنطق لِـ غيرك بِـ السلآم ! )
. . . . . . . . . . . وَإنتي قولي : لـ مِنهو غيري تنطقين !

أبتسم لآ قآلوآ بِـ خير وتمآم ,
. . . . . . . . . . . وَ أكتئب إن قآلوآ إنك في آنين .. =(

​

 

[بور-صا]

قآل ابن القيم :

” إن دور الجنة تبنى بِـ الذكر فَ إذآ أمسك الذآكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البنآء “

فكرر قول : ( لآحول ولآقوة إلآ بِـ الله )
فَـ إنهآ تشرح البآل وتصلح الحآل وتحمل بهآ الأثقآل وترضي الرحمن وكنز من كنوز الجنة ..

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم :
من قآل : ( لآحول ولآقوة إلآ بِـ الله كآنت له دوآء من تسعه وتسعين دآء أيسرهآ الهم )

وقآل الترمذي : ( من قآل لآحول ولآقوة إلآ بِـ الله ولآ منجى من الله إلآ اليه كشف عنه سبعين بآباً من الضر أدنآهن الفقر ) ؛

 

[بور-صا]

-







1 ↓






^






















وَ وَ وَ يعصف بيَ [ الشّوق ] ,

​

 

[بور-صا]

-

[ القلوب ] الكبيره ..

. . . أكثرُ عرضة لِـ الغربة !

لِـ أن تفآصيلهآ كثيره ..

طُرقهآ مُتشّعبه ، وَ خرآئطهآ مُعقّده ,

. . . . . . . . . . . تمآمًآ كَ , / المدن الكبيره ..


​

 

[بور-صا]

-







2 ↓






^





















" الشوقْ " مآله عمرْ , يفنى وينعآدْ

له فِـ ( الضلوعْ ) ان عآدْ , وان غآبْ [ رجْفه ] !





​

 

[بور-صا]

-

تخيّل بس :

فـ أورآق الـ خريف الـ سآقطه ..

طيفك ظهر لي وبآن ، وَكآن الـ مُتعب الـ ولهآن ..

وانآ كنت إبتسآمة مغآدره ..

من موطنك لـ أخر محطآت الـ عُمر ،

وَ أذبل ،

أبي أصغر : من أصغر شي

أبي أشعر : بـِ أي شي حي

أبي أقهر : قسآتك بي

أنا من أولّك قلت أقتلك , لـ أجل أنكسر بك غي ..

ورحت بعيد

مآكنّك شجر جذره

غرس نفسه بِ تربة موطني | وعدّيت

ولآ مرّيت بي ضحكه ‘

تخيّل بس !


=(

​

 

[plus q8]

مــــــتابـــــــــع​

 

[بور-صا]

-





3↓



^



















- أفتقدك ،

- أفتقد فوضوية حنينك

شغبك ‘

- أفتقد " قرآءة الصّمت " في عينيك

جنُونك ، طفوليّتك

وَ : قلبك .. الأبيض جدّاً !


=(

 

[بور-صا]

مــــــتابـــــــــع​

أخي العــزيز متــابعتك شرف لي وبمـرورك العطــر

يزهوا المتصفح ويتألق ، أرجوا ان طيب لك المكوث هنا

ودي وتقديري

بورصــــا



​

 

[بور-صا]

-

الوجوه الجميلة تأفل بِـ سُرعة يَ ( أمّي ) ،

و تخلّف بقعة فآرغة إلآ من حنين مُتعب يجعل من أروآحنآ ../ حمآئم شَوق
تحطّ في زوآيآ التهمت ضحكآتنآ ، بكآئنآ ، أحلآمنآ ، وُ حكآيآتنآ البيضآء جدّاً ..

 

[بور-صا]

-











4 ↓


^



















يَـ اللي لكْ بِـ قلبي .. / حنين..

[ اشتقتلكْ ] !

​

 

[بور-صا]

-

علمتني وشلون أكتب على : المآء

و علمتني ،’وشلون تمسح جفآفي !

حضرت ..

حتى تلغي وجوه و اسمآء ..

وأمطرت حتى صوّت الغيم :كآفي !


(

)


​

 

[بور-صا]

-

آللهم أني .. أثق بك ../

وأعلم تمآماً بـ أن آلأمل آلذي يسكنني
مآهو آلآ إشآره منك !

لِـ تطمئن قلبي بـ أن آلخير قآدم . .
وآلفرح ( قريب )
وآلطمأنينه ممكنه ..

:

يَ يَ يَ رب |

​

 

[بور-صا]

شرب عبد الله بن عمر مآءً بآرداً , فَـ بكى !
فَـ قيل له : ( مآ يبكيك ) ؟!

قآل : تذكرت آيه في كتآب الله تعآلى ” وحيلَ بينهم و بين مآ يشتهون ”

فَـ عرفت ..
أن أهل النآر , لآ يشتهون شيئاً كَ شهوتهم المآء البآرد !


..


يآرب يآ كريم أعتق رقآبنآ من النآر =”(
يآرب اجعلنآ من أهل الجنة .. يَ يَ يَ رب (

)

‘





صبـاحكم عتق من النآر / وَ مكآن في جنه -
كُتب عليكم ألآ تشقوآ فيهآ أبداً


​

 

[بور-صا]

-

هي سمآ .. وارضي تعب والنور يضوي لِـ الطريق ..
والزوآيآ كلهآ اصدآف من كل الحيآة ..
والشعر يرسم ولكن لوحتي صآرت تموت

من متى هالتين .. توت ؟َ!

من عطآني هـ التذآكر .. ورحلتي فيني تفوت
من رمآني بِـ الأمآكن ..
من سقآني " الميّ " بِـ يدينه

واهدآني الطريق

من خذآ كفي .. وحسسني الثوآني ..
نبضته تمشي بِـ خطآي .. وصورته صآرت ورآي
وعيني اليمنى حديقه وَ عيني اليسرى شقآي ‘


​