في نقطة مهمه جدا بالموضوع
كل الضمان للبائع و شيك جاهز عند مكتب المحامي
لكن شنو الضمان اللي للشاري ؟
يعني هل البائع يكتب شيك آخر ب 20 ألف في حال إذا غير رأيه يستلمه المشتري كتعويض ؟
و لا اذا غير رأيه البائع مو خسران شي , يقدر يطنشهم كلهم
و بهالحاله المكتب العقاري شايل يده من الموضوع من زمان و مستلم عمولته , أو يقدر بعد سنتين أو ثلاث يطق البائع على ايده و يقوله يالله عيب عليك بيع غصب 
نبي نعرف السيناريو المتوقع يصير خلال هالسنتين أو ثلاث على ما يستلم الأرض رسميا
هلا أخوي أبو محمد .. تقبل الله طاعتك
المكتب العقاري مجرد وسيط ، يسجل العقد حسب اتفاق البايع والمشتري ويقوم بالإجراءات الازمة من مراجعة البلدية لتحديد شهادة الأوصاف ومراجعة إدارة السجل العقاري في العدل مع اصطحاب كافة الأوراق المطلوبه وأخذ موعد للتسجيل وبعدها يبلغ البايع والمشتري بموعد التسجيل بالسجل العقاري ( اهني انتها دور الوسيط ) ويذهبون كلهم بيوم التسجيل ويوقعون ويدفعون للدولة نصف ٪ من قيمة العقار و 1 ٪ من قيمة العقار للدلال حسب القانون المنصوص عليه
أما بخصوص الضمانات للبدل ( الأراضي الموزعة حسب المخطط والغير مسموح البدل فيها حاليا ) كله كلام في كلام أنا أعرف واحد من الربع مبدل مع واحد على أساس يعطيه 11 ألف دينار عطاه 4 آلاف وباقي سبعة وقت التسجيل ومتفق معاه من غير محامي ولا ماخذ عليه شي بس مسوي شرط جزائي بورقة الدلال إنه في حال التراجع يدفعله قيمة كذا وكذا ، وبسراحة عاتبته جدا وبهالطريقة لو ينصب عليه الطرف الثاني مايقدر يسويله أي شي لأن ورقة الدلال تسمى عقد بيع مبدئي ولايترتب عليها أي إجراء مالم توثق بإدارة السجل العقاري بالعدل والشي الثاني هذا بدل مو بيع العدل ماله شغل فيه يروح يبدل التسليف والإسكان
طريقة البدل الحاصلة حاليان يسون العقد ويوثقونه عند محامي وياخذ عليهم مبلغ وقدره وإجراءآت شديدة بالنسبة للمتراجع منهم وغيره وأنا بسراحة ما أنصح فيها وهي طريقة خطرة جدا
إذا بتبدل اتفق معاه على أي مبلغ وإذا افتحوا باب البدل روح معاه للإسكان وبدل معاه وفي هالحالة ماتحتاج مكتب لأن ليس من شروط البدل ورقة الدلال هذا الأفضل والأسلم
ملاحظة : علشان لا أبخس المكاتب العقارية حقهم إذا كان البيت المعروض للبدل أخذته عن طريق مكتب فالعرف أنك تعطي المكتب عمولة 1000 دينار مقسمة على المتبادلان وفي الغالب المكاتب يرضون في القليل يعني لو تعطيه 300 ولا 400 أكثرهم ماعنده مشكلة حسب معرفتي والله أعلم
