slovak1
عضو نشط
- التسجيل
- 23 أغسطس 2010
- المشاركات
- 58
بونصات شركات الاستثمار تحت مجهر التدقيق والإفصاح
قالت مصادر مالية انه وفقا لتعليمات رقابية وتطبيقا للمعايير المحاسبية، بات هناك تشديد وتدقيق لافت على ذكر وتوضيح مميزات ومكافآت الادارات العليا والتنفيذية في الشركات الاستثمارية، والمالية، والبنوك.
ويقول مصدر مالي انه رغم وجود معايير محاسبية تنص على ذلك منذ نحو 5 سنوات تقريبا، إلا انه كان يتم ذكر هذه البيانات من دون تفاصيل تذكر، فيما كانت شركات تتساهل في إدراج هذه البيانات، أو التفاصيل ضمن الموازنة.
وبدأ التشدد هذه المرة من مراقبي الحسابات، بعد اللوم الشديد الذي وجه اليهم، سواء على مستوى الجهات الرقابية، أو المساهمين نتيجة تساهل البعض منهم أو التغاضي عن التطبيق الحرفي لعديد من المعايير، لاسيما المتعلقة بميزات ومكافآت كبيرة كانت تحصل عليها اطراف في الادارات التنفيذية، وكانت تقدر بعشرات الملايين.
مصادر معنية أشارت الى ان كثيرا من هذه المكافآت ستتراجع، خصوصا ان مستويات الأرباح وحجم الصفقات والرواج الذي كان في السابق تراجع كثيرا والى غير رجعة قريبة، علما ان ذكر تفاصيل هذه البيانات في الموازنات سيشكل حرجا كبيرا للادارات أمام المساهمين.
الى ذلك، نبهت مصادر الى ضرورة تحوط الجهات الرقابية بالتعاون مع مراقبي الحسابات، اذ يمكن ان يتم صرف المبالغ والمكافآت نفسها تحت مسميات اخرى، عبر لجان أو غيرها من المسميات التي تختلق لهذه الأغراض من دون جدوى أو مبرر لها.
قالت مصادر مالية انه وفقا لتعليمات رقابية وتطبيقا للمعايير المحاسبية، بات هناك تشديد وتدقيق لافت على ذكر وتوضيح مميزات ومكافآت الادارات العليا والتنفيذية في الشركات الاستثمارية، والمالية، والبنوك.
ويقول مصدر مالي انه رغم وجود معايير محاسبية تنص على ذلك منذ نحو 5 سنوات تقريبا، إلا انه كان يتم ذكر هذه البيانات من دون تفاصيل تذكر، فيما كانت شركات تتساهل في إدراج هذه البيانات، أو التفاصيل ضمن الموازنة.
وبدأ التشدد هذه المرة من مراقبي الحسابات، بعد اللوم الشديد الذي وجه اليهم، سواء على مستوى الجهات الرقابية، أو المساهمين نتيجة تساهل البعض منهم أو التغاضي عن التطبيق الحرفي لعديد من المعايير، لاسيما المتعلقة بميزات ومكافآت كبيرة كانت تحصل عليها اطراف في الادارات التنفيذية، وكانت تقدر بعشرات الملايين.
مصادر معنية أشارت الى ان كثيرا من هذه المكافآت ستتراجع، خصوصا ان مستويات الأرباح وحجم الصفقات والرواج الذي كان في السابق تراجع كثيرا والى غير رجعة قريبة، علما ان ذكر تفاصيل هذه البيانات في الموازنات سيشكل حرجا كبيرا للادارات أمام المساهمين.
الى ذلك، نبهت مصادر الى ضرورة تحوط الجهات الرقابية بالتعاون مع مراقبي الحسابات، اذ يمكن ان يتم صرف المبالغ والمكافآت نفسها تحت مسميات اخرى، عبر لجان أو غيرها من المسميات التي تختلق لهذه الأغراض من دون جدوى أو مبرر لها.