دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
«اتصالات» متمسكة بصفقة «زين» رغم مساعي العرقلة
فيما واصلت سوق الكويت للأوراق المالية نزف النقاط بفعل المخاوف من المساعي لإفشال صفقة بيع 46 في المئة من أسهم مجموعة الاتصالات المتنقلة (زين) لمؤسسة الإمارات للاتصالات، برزت مؤشرات جديدة أمس إلى جدية الطرف الإماراتي في المضي بالصفقة.
فقد برزت أمس معلومات صحافية أن «اتصالات» ربما تأخذ على عاتقها مسؤولية بيع وحدة «زين» في السعودية لتذليل العقبة الرئيسية أمام إتمام الصفقة.
وإذا صح الخبر، فإن من شأن ذلك أن يخفف ضغط الوقت أمام مجموعة «زين» لبيع حصتها في «زين السعودية» قبل إتمام الصفقة، كما من شأنه أن يسقط ذريعة من أيدي الساعين لإفشال الصفقة.
وعلى خط موازٍ، نقلت وكالة «رويترز» أمس عن مصادر مطلعة أن مجموعة «زين» قامت بتعيين بنك «يو بي اس» لبيع وحدتها التابعة في السعودية، مضيفةً أن شركتي الاتصالات البحرينية «بتلكو» و«ام تي ان» الجنوب أفريقية كانتا تفاوضان لشراء «زين» السعودية، من دون أن تذكر اذا ما كان هناك أي أطراف أخرى مهتمة بعملية الشراء.
ويؤكد هذان التطوران ما يتواتر من معلومات عن إصرار «اتصالات» على المضي في الصفقة، بغض النظر عن محاولات بعض الأطراف المحلية الضغط عليها للانسحاب منها.
إلا أن جدية الطرفين لا تبدو كافية لتبديد القلق، أمام إصرار الساعين لإفشال الصفقة وتصعيدهم قضائياً وإعلامياً وإجرائياً.
واستمر هذا الإصرار بإلقاء ظله الثقيل على تداولات البورصة في ختام الأسبوع أمس. فتواصل نزف النقاط ليقترب المؤشر السعري أكثر فأكثر من مستوى 6800 نقطة، وهو مستوى يتخوف المحللون من كسره، لأن ذلك سيعني دخول السوق في موجة حساسة من التراجع.
ومع خسارة المؤشر السعري 32 نقطة والمؤشر الوزني 2.8 نقطة، يكون السوق قد خسر عملياً كل ما كسبه خلال الشهرين الماضيين، منذ أن أعلن عن العرض الإماراتي لشراء حصة السيطرة في «زين».
وكما كانت الحال في الأيام الماضية، فإن بعض السلع القيادية، مثل «الوطني» و«زين» و«بيتك»، أعطت بعض الدعم للتداولات الشحيحة التي لم تتعد 32 مليون دينار. فهذه الأسهم الثلاثة استأثرت وحدها بأكثر من 12 مليون دينار من التداولات. وإذا أضيفت إليها التداولات النشيطة لأسهم «الدولي» و«بوبيان» و«أجيليتي» و«بنك الخليج»، يتضح أن نحو 95 في المئة من الأسهم المدرجة لم تتداول بأكثر من 15 مليون دينار فقط.
ودفع هذا الواقع الكثيرين إلى رفع الصوت بالمطالبة بتوفير سبل إنجاح الصفقة، باعتبار انها لم تعد تشكل شأناً خاصاً يعني المساهمين فقط، بل إنها باتت تمثل مصلحة عامة، تخص عشرات آلاف المستثمرين في سوق الأسهم، وتمثل أهمية خاصة للاقتصاد الوطني ولخروج العديد من القطاعات الاقتصادية من عنق الأزمة.
كويت نيوز-مصادر مقربة من الصفقة/ المقاصة جمعت أكثر من110 مليون سهم من ملكية صغار مستثمري "زين" بما يفوق2.5% ضمن تحالف "الخير"
وجهة نظري الشخصية (تحتمل الصواب و الخطأ) ،،، و أنا والله ما أملك ولا سهم بزين :
1) عتقد بأنه من المستحيل شركة إتصالات تفوت على روحها صفقة مثل زين ،،، زين أصولها الإقليمية قوية ،،، و الإستحواذ عليها سيدفع بشركة الإتصالات للإرتقاء بترتيب عالمي عالي ،
2) طبعا جزء كبير من تمويل الصفقة سيكون ذاتي (التمويل بالإستحواذ) أي أن الهدف (زين) له تدفقات نقدية وتغطي بشكل كبير أعباء سداد الدين (فائدة + جزء من أصل الدين) ...
3) والأهم من هذا كله: هل يوجد بديل لزين أمام إتصالات في حال تفويت الصفقة ؟ الفرص تلوح بالأفق مره بالعمر . وشركة إتصالات ستكون غير قادرة على إيجاد البديل لزين في حال فشل الصفقة ...
4) نفس البلبله صارت (بس بشكل أقل) عندما شرعة شركة زين ببيع زين أفريقيا ... كل يوم يقولون زين كينيا (على ما أذكر) فيها مشكلة وأصول صعب تحويلها ،، ... ألخ ،،، وأيضا تم التشكيك بأن تم الإعلان عن توزيع 170 فلس قبل إستلام شيك بيع الصفقة ،،، والجميع كان يقول بأنه لايمكن لزين بالوفاء بمبلغ توزيعات 640 مليون دينار بالتاريخ الفلاني ،،، ولكن تمت الصفقة ، وتم توزيع المبلغ ... إلي ودي أقوله ،،، بأنه ومن واقع متابعتي للإحداث خلال اخر فتره ، يبدو بأن مجلس الإدارة و المساهمين القائمين عليه لهم درجة من الجدية تمكنهم وتأهلهم لإتمام بيع صفقة زين الحالية ...
5) الحاجة الماسة للكاش لدى المساهمين الذين هم بصدد بيع أسهمهم للإتصالات ... طبعا هذه النقطة تكرر ذكرها كثيرا مؤخرا ، ولكن لايوجد لدي أي دليل أو أرقام مدعمة بالبراهين عليها ... ولكن ، دعونا نفرض صحتها من حيث المبدأ ..
النقاط أعلاه ، تمثل إلتقاء إستراتيجي بين مصلحة الشاري من جهة ، و البائع من جهة أخرى ،،، ومع وجود البنك الوطني مستشار للصفقة ، أتوقع ،،، والعلم عند الله ، بأن إحتمال إتمام الصفقة مرتفع جدا ،،، وهذا هو الأساس الذي تم بناء توقعي عليه ...
النقاط أعلاه لاتمثل بأي حال من الأحوال أي دعوة للبيع أو للشراء ، و أنا لا أتحمل المسؤولية عن أي قرار يبنى على المكتوب هنا ...
هذا مجرد تحليل ...
و الله تعالى أعلم ،،، و الله تعالى أعلم ،،، و الله تعالى أعلم
وجهة نظري الشخصية (تحتمل الصواب و الخطأ) ،،، و أنا والله ما أملك ولا سهم بزين :
1) عتقد بأنه من المستحيل شركة إتصالات تفوت على روحها صفقة مثل زين ،،، زين أصولها الإقليمية قوية ،،، و الإستحواذ عليها سيدفع بشركة الإتصالات للإرتقاء بترتيب عالمي عالي ،
2) طبعا جزء كبير من تمويل الصفقة سيكون ذاتي (التمويل بالإستحواذ) أي أن الهدف (زين) له تدفقات نقدية وتغطي بشكل كبير أعباء سداد الدين (فائدة + جزء من أصل الدين) ...
3) والأهم من هذا كله: هل يوجد بديل لزين أمام إتصالات في حال تفويت الصفقة ؟ الفرص تلوح بالأفق مره بالعمر . وشركة إتصالات ستكون غير قادرة على إيجاد البديل لزين في حال فشل الصفقة ...
4) نفس البلبله صارت (بس بشكل أقل) عندما شرعة شركة زين ببيع زين أفريقيا ... كل يوم يقولون زين كينيا (على ما أذكر) فيها مشكلة وأصول صعب تحويلها ،، ... ألخ ،،، وأيضا تم التشكيك بأن تم الإعلان عن توزيع 170 فلس قبل إستلام شيك بيع الصفقة ،،، والجميع كان يقول بأنه لايمكن لزين بالوفاء بمبلغ توزيعات 640 مليون دينار بالتاريخ الفلاني ،،، ولكن تمت الصفقة ، وتم توزيع المبلغ ... إلي ودي أقوله ،،، بأنه ومن واقع متابعتي للإحداث خلال اخر فتره ، يبدو بأن مجلس الإدارة و المساهمين القائمين عليه لهم درجة من الجدية تمكنهم وتأهلهم لإتمام بيع صفقة زين الحالية ...
5) الحاجة الماسة للكاش لدى المساهمين الذين هم بصدد بيع أسهمهم للإتصالات ... طبعا هذه النقطة تكرر ذكرها كثيرا مؤخرا ، ولكن لايوجد لدي أي دليل أو أرقام مدعمة بالبراهين عليها ... ولكن ، دعونا نفرض صحتها من حيث المبدأ ..
النقاط أعلاه ، تمثل إلتقاء إستراتيجي بين مصلحة الشاري من جهة ، و البائع من جهة أخرى ،،، ومع وجود البنك الوطني مستشار للصفقة ، أتوقع ،،، والعلم عند الله ، بأن إحتمال إتمام الصفقة مرتفع جدا ،،، وهذا هو الأساس الذي تم بناء توقعي عليه ...
النقاط أعلاه لاتمثل بأي حال من الأحوال أي دعوة للبيع أو للشراء ، و أنا لا أتحمل المسؤولية عن أي قرار يبنى على المكتوب هنا ...
هذا مجرد تحليل ...
و الله تعالى أعلم ،،، و الله تعالى أعلم ،،، و الله تعالى أعلم
يعني جمعوا المطلوب او رقم قريب منه والا تو الناس
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي