smsxxxsms
عضو مميز
- التسجيل
- 8 يناير 2010
- المشاركات
- 29,363
الغنيم: «جلوبل» تعمل حاليا مستشاراً لعدة صفقات في قطاع الخدمات بالمنطقة
الرأي العام 20/10/2010
كشفت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مها الغنيم ان الشركة تعمل حاليا مستشارا في عدد من الصفقات في قطاع الخدمات في الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، الا انها رفضت التحديد، وتوقعت بدء المفاوضات مع المستثمرين في الربع الاول من العام المقبل بشأن زيادة رأس المال التي اقرتها الجمعية العمومية للشركة، مشيرة الى ان توقيت استدعاء هذه الزيادة مهم جدا.
وقالت الغنيم التي كانت تتحدث خلال قمة الاستثمار في الشرق الاوسط التي تعقدها «رويترز» في مكتبها في الكويت ان الشركة ستستمر في سياسة خفض النفقات وتتوقع خفض المزيد من الوظائف لديها هذا العام، رغم انها تتوقع ان تكون البيانات المالية للشركة في النصف الثاني من العام 2010 افضل منها في الفترة نفسها من العام 2009.
واضافت «اتوقع ان نستمر في رؤية ارتفاع في ايراداتنا. واذا تحركت الامور في المنطقة، يمكن الرهان على ان جلوبل سيكون لها مكان». وتابعت «الازمة كانت لها جوانب ايجابية غير منظورة، لأن جلوبل اليوم افضل واقوى بكثير مما كانت عليه قبل خمس سنوات بمعزل عن الربحية».
وتابعت الغنيم «اعتقد انني متفائلة بشأن جلوبل. ومتفائلة بتحفظ حول صناعة الاستثمار. ومتفائلة كثيرا بشأن الشرق الاوسط».
وقالت «اظن ان الناس يجرون تقييما في كل انحاء العالم حول اين يجب ان توظف الاموال. واعتقد ان المكان الامثل للاستثمار هو اسيا والشرق الاوسط».
واشارت الغنيم الى ان المستثمرين يمكنهم ان يتوقعوا «عوائد تصل الى 12 - 13 في المئة على استثماراتهم في المنطقة، في العديد من المجالات وفي العديد من الاسواق في مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا. وهذه المناطق توفر فرصا جيدة جدا ليس فقط للمستثمرين الاقليميين وانما ايضا للمستثمرين الدوليين».
الا ان الغنيم اكدت ان «جلوبل» ستستمر في سياسة خفض النفقات وتتوقع مزيدا من الخفض هذا العام، مضيفة ان «عدد موظفي الشركة كان 650 تقريبا، اليوم نحن نحو 420». وتوقعت تسريح عدد اخر من الموظفين هذا العام.
وتوصلت «جلوبل» في ديسمبر الماضي الى اتفاق على اعادة جدولة ديون تبلغ نحو 1.7 مليار دولار ودخلت في تسهيلات جديدة لمدة ثلاث سنوات مع كل من البنوك الدائنة لها وعددها 53 بنكا. ثم وافق مساهمو الشركة في مايو الماضي على زيادة رأس المال بنسبة 76 في المئة اي 100 مليون دينار، الا ان الغنيم قالت انها لا تتوقع المضي في استدعاء الزيادة هذا العام، مشيرة الى ان الشركة ستبدأ مفاوضات مع المستثمرين على الارجح في الربع الاول من العام المقبل حول هذه الزيادة».
وتابعت «رغم اننا حصلنا على موافقة الجمعية العمومية للشركة على المضي في الزيادة، واجرينا بعض المناقشات مع مستثمرين استراتيجيين حول ذلك، فاننا شعرنا كمجلس ادارة ان التوقيت مهم جدا جدا في هذه المرحلة».
واكدت الغنيم ان عمل الوساطة «اولوية جدية جدا» بالنسبة للشركة في السنوات الثلاث المقبلة.
وكشفت ان الشركة تعمل حاليا مستشارا في عدد من الصفقات في قطاع الخدمات في الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، الا انها رفضت التحديد.
وقالت «بالتأكيد نتطلع بشكل اكبر الى قطاع الخدمات، لانني اعتقد ان فيه الكثير من الطلب الذي يتحرك الى الامام، وفيه ايضا الكثير من الاصول وعمليات البيع».
وكانت الشركة قد عملت مستشارا لشركة بهارتي ايرتيل الهندية في صفقة شراء الاصول الافريقية لشركة «زين» البالغة قيمتها 9 مليارات دولار.
الرأي العام 20/10/2010
كشفت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مها الغنيم ان الشركة تعمل حاليا مستشارا في عدد من الصفقات في قطاع الخدمات في الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، الا انها رفضت التحديد، وتوقعت بدء المفاوضات مع المستثمرين في الربع الاول من العام المقبل بشأن زيادة رأس المال التي اقرتها الجمعية العمومية للشركة، مشيرة الى ان توقيت استدعاء هذه الزيادة مهم جدا.
وقالت الغنيم التي كانت تتحدث خلال قمة الاستثمار في الشرق الاوسط التي تعقدها «رويترز» في مكتبها في الكويت ان الشركة ستستمر في سياسة خفض النفقات وتتوقع خفض المزيد من الوظائف لديها هذا العام، رغم انها تتوقع ان تكون البيانات المالية للشركة في النصف الثاني من العام 2010 افضل منها في الفترة نفسها من العام 2009.
واضافت «اتوقع ان نستمر في رؤية ارتفاع في ايراداتنا. واذا تحركت الامور في المنطقة، يمكن الرهان على ان جلوبل سيكون لها مكان». وتابعت «الازمة كانت لها جوانب ايجابية غير منظورة، لأن جلوبل اليوم افضل واقوى بكثير مما كانت عليه قبل خمس سنوات بمعزل عن الربحية».
وتابعت الغنيم «اعتقد انني متفائلة بشأن جلوبل. ومتفائلة بتحفظ حول صناعة الاستثمار. ومتفائلة كثيرا بشأن الشرق الاوسط».
وقالت «اظن ان الناس يجرون تقييما في كل انحاء العالم حول اين يجب ان توظف الاموال. واعتقد ان المكان الامثل للاستثمار هو اسيا والشرق الاوسط».
واشارت الغنيم الى ان المستثمرين يمكنهم ان يتوقعوا «عوائد تصل الى 12 - 13 في المئة على استثماراتهم في المنطقة، في العديد من المجالات وفي العديد من الاسواق في مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا. وهذه المناطق توفر فرصا جيدة جدا ليس فقط للمستثمرين الاقليميين وانما ايضا للمستثمرين الدوليين».
الا ان الغنيم اكدت ان «جلوبل» ستستمر في سياسة خفض النفقات وتتوقع مزيدا من الخفض هذا العام، مضيفة ان «عدد موظفي الشركة كان 650 تقريبا، اليوم نحن نحو 420». وتوقعت تسريح عدد اخر من الموظفين هذا العام.
وتوصلت «جلوبل» في ديسمبر الماضي الى اتفاق على اعادة جدولة ديون تبلغ نحو 1.7 مليار دولار ودخلت في تسهيلات جديدة لمدة ثلاث سنوات مع كل من البنوك الدائنة لها وعددها 53 بنكا. ثم وافق مساهمو الشركة في مايو الماضي على زيادة رأس المال بنسبة 76 في المئة اي 100 مليون دينار، الا ان الغنيم قالت انها لا تتوقع المضي في استدعاء الزيادة هذا العام، مشيرة الى ان الشركة ستبدأ مفاوضات مع المستثمرين على الارجح في الربع الاول من العام المقبل حول هذه الزيادة».
وتابعت «رغم اننا حصلنا على موافقة الجمعية العمومية للشركة على المضي في الزيادة، واجرينا بعض المناقشات مع مستثمرين استراتيجيين حول ذلك، فاننا شعرنا كمجلس ادارة ان التوقيت مهم جدا جدا في هذه المرحلة».
واكدت الغنيم ان عمل الوساطة «اولوية جدية جدا» بالنسبة للشركة في السنوات الثلاث المقبلة.
وكشفت ان الشركة تعمل حاليا مستشارا في عدد من الصفقات في قطاع الخدمات في الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، الا انها رفضت التحديد.
وقالت «بالتأكيد نتطلع بشكل اكبر الى قطاع الخدمات، لانني اعتقد ان فيه الكثير من الطلب الذي يتحرك الى الامام، وفيه ايضا الكثير من الاصول وعمليات البيع».
وكانت الشركة قد عملت مستشارا لشركة بهارتي ايرتيل الهندية في صفقة شراء الاصول الافريقية لشركة «زين» البالغة قيمتها 9 مليارات دولار.