شركة كي جي أل لوجستيك 658 ((لوجستيك)) ....... 1

الحالة
موضوع مغلق

سهم 1000

عضو نشط
التسجيل
5 يناير 2009
المشاركات
106
يقوووولون في أخر أمل واللي هو يوم الاثنين الموافق 19/4/2010
(وكالة يقولون0000000)
 

Khaled_BO_ALI

عضو نشط
التسجيل
31 يناير 2010
المشاركات
162
امل شنو اخوي
تقصد يبطل النزيف و يعود السهم للتداول العادي
و لا شنو ؟
 

سهم 1000

عضو نشط
التسجيل
5 يناير 2009
المشاركات
106
كلامك صحيح اخوي الوافي ابو محمد لين يصير عليه تداول قوي ويخضر السهم
وانا واحد من الناس مارح اشتري لين ايخضر اسبوووع كامل
 

Khaled_BO_ALI

عضو نشط
التسجيل
31 يناير 2010
المشاركات
162
ياجماعة الله يجزيكم خير
ابي اعرف هل ممكن السهم ينزل تحت ال 300 فلس و شنو تأثير الجمعية العمومية و 15% التوزيعة
 

Khaled_BO_ALI

عضو نشط
التسجيل
31 يناير 2010
المشاركات
162
نبي نفهم يا جماعة شنو المقصود من اللى سووة اليوم
هل راح يرفعونه عشان الجمعية و لا باجر يطج يومين حد ادنى
 

"عابر سبيل"

عضو نشط
التسجيل
25 يوليو 2008
المشاركات
620
التسجيل
1 أكتوبر 2007
المشاركات
6,146
ممكن توضح لنا الله يعافيك

أبو حمــود

وشاكر لك
السهم سعره ليوم الخميس 360 فلس واليوم أغلق علي 335 فلس دون تداول يعني ممكن بالغد يكون بالحد الأدني 310 فلوس وممن يرتفع بالحد الأعلي 385 فلس

لو اليوم تمت صفقه واحده بالحد الأدني راح يكون بالغد الحد الأدني 310 والحد الأعلي 360 فلس

وبالتوفيق للجميع بالغد
 

xTrader

عضو نشط
التسجيل
2 أبريل 2009
المشاركات
994
تحليل متواضع للسهم والله يعينكم

كل خط يعبر عن دعم ومقاومة
 

الملفات المرفقه:

  • لوجستك.png
    لوجستك.png
    الحجم: 30.4 KB   المشاهدات: 84
التسجيل
27 يناير 2010
المشاركات
165
الإقامة
كويتي وأحب الكويت
ليست دعوه للشراء أو البيع بل لتحكيم المنطق والعقل

دشتي يؤكد متانة أوضاع المجموعة وملاءتها وشفافيتها
الرابطة: «خيرها بغيرها.. الجايّات أكثر من الرايحات!}





د. علي دشتي متحدثاً لـ{القبس}
عيسى عبدالسلام
جذبت شركة رابطة الكويت للخليج والنقل الأضواء خلال الأشهر القليلة الماضية خصوصا بعد أزمة أجيليتي مع الحكومة الأميركية واتهامها بالتزوير والتلاعب بفواتير توريد، حيث اعتبر البعض أن الرابطة هي الوصيف الأول بعد أجيليتي في الحصول على العقود الأميركية، فاعتبار الرابطة وصيف أجيليتي لم يأت من فراغ رغم شراسة المنافسة وقوتها في سوق تقديم الخدمات اللوجستية، ووجود شركات أخرى قد تكون أكبر حجما، هذا ما أوضحه رئيس مجلس ادارة شركة الرابطة القابضة د.على دشتي، حيث عزا ذلك الى أن ادراج أسهم الشركة في البورصة، وامتلاكها لقاعدة عريضة من المساهمين تصل الى الفي مساهم قابلين للزيادة، اضافة الى قدرتها للدخول على مشاريع تتطلب قدرات واسعة قد لا توجد في شركات أخرى، فضلا عن كونها تمتلك مساحات تخزينية تصل الى ربع مليون متر مربع، وأسطولا يصل الى5 آلاف ألية.
وبين أن الشركة لم يحالفها الحظ للحصول على عقد المورد الرئيسي الذي تم الاعلان عنه الأسبوع الماضي، مؤكدا على عدم تأثير ذلك في أوضاع الشركة، حيث ستتقدم للحصول على عقد الهيفي ليفت البالغة قيمته 120 مليون دولار سنويا في شهر أغسطس المقبل.

وأكد دشتي سلامة المركز المالي للشركة وقوته، وامتلاك الشركة حجما من السيولة الجيدة، واعتمادها على أنشطتها الرئيسية التي تدر عليها عوائد مجزية، والتي تزيد من قوتها التفاوضية أمام البنوك، حيث نجحت في اعادة هيكلة كامل ديونها، واستطاعت الحصول على تسهيلات ائتمانية جديدة على الرغم من حذر البنوك الشديد في منح تمويلات جديدة.
وأفاد بأن الشركة استطاعت الحصول على عقود حكومية منذ بداية العام الجاري قيمتها بلغت 60 مليون دينار، متوقعا أن تبلغ في نهاية العام الجاري نحو 100 مليون دينار، وتحقيق زيادة في حجم الإيرادات من 53 مليونا الى 65 مليون دينار، وصافي أرباح يصل الى 7ملايين دينار عن مجمل أداء العام. ولفت الى أن استراتيجية الشركة تركز على الاستثمار في دول الخليج ودول الجوار مثل السوق السعودي والمصري والأردني والعراقي، كونها تعد من أهم الأسواق الواعدة، مشيرا الى أن الشركة ستعاود توسعاتها والحصول على عقود جديدة واستكمال مشاريعها، خصوصا ميناء دمياط في مصر الذي من المتوقع أن يتم الحصول على أول دفعة من تمويله في شهر يونيو المقبل، واستكمال مرحلته الأولى التي تبلغ كلفتها 800 مليون دولار، والبدء في المرحلة الثانية البالغة تكلفتها مليار دولار، وللمزيد جاء الحوار التالي:
• شركة الرابطة أخذت حيزا كبيرا من الأضواء خلال الفترة الماضية ما السبب وراء ذلك؟
ــــ الأحداث التى جرت أخيرا على صعيد سوق الخدمات اللوجستية، خاصة بعد إثارة قضية الخلاف بين أجيليتي والحكومة الأميركية، مما ساهم في تسليط الضوء على الشركات التي تقدم خدمات النقل اللوجستي، ولم يقتصر الأمر فقط على الرابطة، فالسوق يحتوي على شركات عدة منها المدرجة وغير المدرجة في سوق الأوراق المالية. وتختلف القوة التشغيلية بين كل شركة ونظيرتها، ولكن ما يميزنا أننا متشعبون في تقديم الخدمات اللوجستية كافة، بداية من المناولة في الميناء إلى نشاط المخازن والتبريد، وعلى الرغم من ذلك تبقى أجيليتي أكبر شركة في المنطقة، ولا توجد شركة بحجمها، ولكن حدوث الفجوة بينها وبين الجانب الأميركي ساهم في ظهور شركات أخرى وزاد من إمكان الاستفادة من «تورتة العقود الأميركية».
• لكن هل يمكن القول أن الرابطة هي وصيف أجيليتي ولذلك أخذت الحيز الأكبر من الأضواء؟
ــــ هناك أسباب عدة منها أن أغلب شركات النقل واللوجستيات غير مدرجة، وبالتالي بعيدة عن الأضواء ومن بينها ما يمتلك عقودا كبيرة مع الجيش الأميركي قبل مشكلة اجيليتي، بالإضافة إلى أن هناك شركات متخصصة في مجالات معينة فقط لا يؤهلها ذلك للدخول بشكل مباشر للاستفادة من عقود معينة، وقد تتميز الرابطة بشمولية الخدمات اللوجستية التى تقدمها، فضلا عن أن سهم الرابطة شعبي يحتوي على قاعدة عريضة من المساهمين يصل إلى 2000 مساهم وهو رقم دائما في زيادة. وهناك عقود يمكننا المنافسة عليها والفوز بها، وأخرى لا نستطيع الدخول عليها إلا من خلال شراكات، ولكنني أرى أن المنافسة داخل سوق الخدمات اللوجستية شرسة.
• كيف تقيم أداء مجموعة شركات الرابطة خاصة بعد حدوث أزمة بهذا الحجم؟
ــــ الحمد لله تخطينا أزمة 2008 و2009، ونجحنا مع بداية الأزمة في فتح الحوار مع البنوك لاعادة جدولة الديون، وبالفعل نجحنا في ذلك بعيدا عن الأضواء، ووجدنا كل ثقة في التعاون من قبل البنوك، وبصراحة لم نكن ندري بعمق المشاكل التى نواجهها في بداية الأزمة، فلم تكن لدينا المقدرة على التكهن واستطلاع نهاية النفق المظلم الذي كنا نعيش فيه، واعتقد أنه مع المشاريع الحكومية التي أعلنت عنها الحكومة، وعودة الثقة للأسواق نستطيع أن نحكم أن هناك تحسنا في الأوضاع.

المشاريع الحكومية
• ما حصتكم من المشاريع الحكومية؟
ــــ الرابطة لا تستغني أبدا عن العقود الحكومية ومن دونها ليس لنا وجود بهذه القوة، ونعتمد بشكل كبير على المشاريع التنموية والعقود الحكومية منذ التأسيس، وبرنامج عملنا مبني على تلك العقود، لكن مع خطة توسعاتنا دخلنا للمنافسة على عقود أخرى، وخلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري وقعنا على مجموعة عقود حكومية يصل حجمها إلى 60 مليون دينار، ونتوقع زيادة هذا الرقم مع نهاية العام الحالي إلى 100 مليون دينار، وهناك عقود حكومية تقدمنا اليها، وخسرناها وأخرى فزنا بها تتراوح قيمتها من 100 الف دينار وحتى 50 مليون دينار.
• هل تعتقد أن سوق الخدمات اللوجستية مقبلة على حالة تغيير مع دخول لاعبين جدد؟
ــــ أشك في قدرة دخول لاعبين جدد إلى السوق، ولكني اعتقد أن هناك حالات اندماجات كثيرة ستحدث، وبالنسبة إلى الدخول على عقود الجيش الأميركي هناك عقود يجب أن تكون الشركة المديرة هي شركة أميركية، ويتم الاتفاق للتعاون معها لتنفيذ هذه المشاريع، وبعض العقود الأخرى لا تحتاج إلى ذلك، وتأخذ الشركات الكويتية نصيب الأسد منها، واعتقد أن السوق مقبل على طرح عقود كبيرة خاصة مع طرح المشاريع التنموية، خاصة وأن اغلبها مشاريع بنية تحتية، وستكون الرابطة في مقدمة الشركات المستفيدة من طرح تلك العقود.
• هل هناك نية للتحالف والاندماج مع شركات أخرى للحصول على عقود جديدة حكومية وأميركية؟
ــــ دائما هناك محادثات ومفاوضات مع شركات منافسة وشركات أخرى من داخل أو خارج السوق المحلي للحصول على العقود ذات الأحجام الكبيرة، سواء الحكومية أو الأميركية منها، ودائما تكون التحالفات مناسبة للتقدم إلى هذه المشاريع. وفيما يخص الاندماجات يدور الحديث دائما عنها وهي مطروحة، ولكن ليس هناك شيء مطروح على طاولة المفاوضات أو البحث في الوقت الحالي.

عقود أميركية أخرى
• هل تعتقد أن فرصتكم زادت للحصول على عقود أميركية جديدة في ظل تراجع فرصة المنافس الرئيسي؟
ــــ أجيليتي لم تخرج من الساحة، وهي اليوم أكبر شركة لوجستية في المنطقة، وحاليا لديها مشكلة مع الجيش الأميركي، ومشكلتها قد تطول إلى حين الوصول إلى حلول، وبالتالي فإن عدم وصولها إلى حلول خلال فترة قصيرة، سيؤثر في حصولهم على عقود جديدة، بعد أن تم توقيفهم عن الحصول على عقود جديدة، ولكن ما زالت عقودهم ممتدة مع الحكومة الكويتية والحكومات الأخرى، فلديها مكاتب في 150 سوقاً، وسيكون التأثير فقط في عدم تمكنهم من الحصول على عقود أميركية تشكل الجزء الأكبر من الأرباح التي كانت تعود عليها خلال السنوات الماضية، وهذا سيؤثر بالسلب في بياناتهم المالية وإيراداتهم، وسيعطي المجال للشركات الأخرى للمنافسة على هذه العقود.
• لماذا ظل سوق الحصول على عقود أميركية يركز على لاعب واحد خلال الفترة الماضية؟
ــــ معظم العقود الأميركية وعقود المورد الرئيسي (Prime Vendor) تختص بأن أول شركة تفوز بها من أول مرة تستمر في تنفيذ هذه العقود، إذا لم يحدث أمر غير طبيعي، كما حدث حاليا، واذا سارت الأوضاع كما كانت هي عليه مع أجيليتي لاستمرت هي في الفوز بتنفيذ مثل هذه العقود تكرارا، وهناك عقود أخرى مثل عقود توريد الشاحنات مثل (الهيفي ليفت ) يتم الحصول عليه من خلال تقديم أفضل الأسعار المقدمة، وهذا حدث بالفعل، حيث حزنا عليه لفترة، ثم توالت عليه شركات أخرى مثل احمادة، ثم أجيليتي، وأتوقع أن هناك تغييرا سيحدث على الساحة خلال الفترة المقبلة، خاصة وأن مدة هذا العقد ستنتهي مع نهاية العام الحالي.
•ما آخر عقودكم مع الجيش الأميركي، وهل هناك أخرى في الطريق؟
ــــ تقدمنا للحصول على عقد المورد الرئيسي في شهر سبتمبر 2008، وتم إلغاء المنافسة الخاصة به بعد فوز اوباما، حيث تم تغيير العقد من خدمة 150 الفا الى 50 الف جندي، وتصل القيمة المتوسطة له نحو 500 مليون دولار لمدة 4 سنوات، وقدمنا عليه مرة أخرى في أغسطس 2009، وكانت هناك بعض الملاحظات تم العمل عليها، وقاموا بزيارتنا وأعطونا كتابا يفيد بأنه لا توجد أي ملاحظات على عرضنا، وللعلم كان لدينا في الوقت نفسه الذي نجهز فيه للتقدم للحصول على هذا العقد منذ 27 شهرا هاجس بأن فرصة فوزنا به قليلة، وجاءت الرياح بما لا تشتهي السفن ولم يحالفنا الحظ بالفوز، حيث فازت به شركة أردنية عن طريق تقديم اقل العروض من حيث الأسعار. والرابطة جاهزة حاليا للتقدم للحصول على عقد الهيفي ليفت (قيمته 120 مليون دولار سنويا)، حيث ستطرح المنافسة في شهر يونيو المقبل، وهناك فرصة شهرين للتقديم، وسنتقدم للحصول عليه في أغسطس المقبل، والترسية من المتوقع أن تكون في شهر أكتوبر.
• هل الرابطة مؤهلة للمنافسة للحصول على عقود أميركية؟
ــــ عقود الجيش الأميركي كبيرة وكثيرة، بعضها دخلنا عليه كمنفذين أساسيين وأخرى من خلال شراكات، والرابطة من ضمن أكبر الشركات التى تمتلك أسطولا كبيرا من الشاحنات، يمكنها من المنافسة على العقد ونحن قريبون جدا من أجيليتي. قد تحتل احدانا المركز الأول والأخرى المركز الثاني. ولذلك نستطيع المنافسة على العقود الكبيرة، ونحن ثاني أكبر شركة بعد أجيليتي من خلال شركتنا كي جي ال لوجستيك من حيث عدد المخازن المتنوعة التى تفوق مساحاتها 250 الف متر مربع، وهناك مباحثات مع بعض الشركات المحلية لزيادة المساحات، ونمتلك أكثر من 5 آلاف معدة، وننفذ حاليا عقودا مع الجيش الأميركي، حيث نملك عقودا تنفيذية حاليا للمشاركة في تنفيذ عقد الهيفي ليفت، بالإضافة الى أننا لدينا عقود أخرى، سواء مع الجيش الأميركي بشكل مباشر أو غير مباشر في العراق وغيرها.
خطوات التوسع
• ما أهم خطتكم التوسعية خلال الفترة المقبلة؟
ــــ استراتيجيتنا تركز من خلال أنشطتنا التشغيلية المختلفة على دول الخليج ودول الجوار مثل السوق السعودي، والمصري، والأردني، والعراقي، حيث نرى أنها أهم الأسواق الواعدة في المنطقة، قدمنا للحصول على مشاريع جديدة وننتظر الموافقات الرسمية، وفي السعودية نعمل عن طريق شركة مقاولات الخليج في جدة والدمام وهناك توسعة في المشروع من 40 الفا الى 1.5 مليون ونصف حاوية، وبسبب الأزمة أرجأنا توسعاتنا في السوق السعودي، ولكننا بصدد العودة الى تنفيذ تلك التوسعات خلال الفترة المقبلة، ولدينا عقود عدة في العراق نسعى للحصول عليها وننتظر رد الجهات الرسمية، يصعب الحديث عن الأرقام الخاصة بها فيها خلال الوقت الراهن.
• ماذا عن اعمالكم والحديث عن تعثرها داخل السوق المصري؟
ــــ نستثمر في ميناء دمياط بمصر، وهو من أهم المشاريع الاستراتيجية في المنطقة، وتشارك فيه الحكومة المصرية وشركات عالمية كبرى. وتأثر تنفيذه بعدة عوامل أكبرها تداعيات الأزمة المالية العالمية، ولكننا في طريق استكمال مراحله الأولى والثانية البالغة كلفتهما 1.8 مليار دولار، ونتوقع التوقيع على أوراق التمويل في نهاية الشهر المقبل، إضافة الى أننا ندرس الدخول في تطوير موانئ أخرى لكن لم يبت في تنفيذها حتى الآن.
• ما أهمية رابطة الكويت الخليج القابضة بالنسبة إلى شركات المجموعة؟
ــــ رابطة الكويت الخليج القابضة شركة مملوكة بنسبة %100 لشركة رابطة الكويت والخليج للنقل، ومنذ 5 سنوات ماضية حرصنا على تحويل بعض الأنشطة من الشركة المدرجة إليها، ولدينا برنامج في تخصيص جزء كبير من الشركات التابعة حسب نشاط كل واحدة منها، ونتوقع الانتهاء من تنفيذ تلك الاستراتيجية في غضون عامين من الآن.

حركة السهم
• ماذا عن دخول مساهمين جدد ضمن قاعدة مساهمي الشركة؟
ــــ لم اسمع عن مفاوضات للاستحواذ على حصة مؤثرة في الشركة، والسهم متاح في السوق للجميع، ومعدل دوران السهم يبلغ %5 من إجمالي أسهم الشركة يوميا.
• ما مدى التعاون والانسجام بين شركات المجموعة؟
ــــ التعاون موجود في جميع الأنشطة ويمتد من الاستشارات وتكملة الأنشطة التي تحتاجها العقود الكبيرة، واستراتيجيتنا في شركات المجموعة أننا نركز على وجود شركات متخصصة في جميع القطاعات، ومن أهم الاستراتيجيات التي تساهم في نجاحنا عدم الموافقة على وجود المنافسة بين شركات المجموعة.
• كيف تقيم الوضع المالي للشركة؟
ــــ الحمدلله الشركة مليئة وتركز في أعمالها على الأنشطة التشغيلية التي أسست من أجلها، وهذا يعطينا قوة كبيرة في المفاوضات مع البنوك للحصول على التمويل، علما أننا نتعامل مع نصف البنوك الكويتية بشكل جيد، ومنذ أيام قليلة نجحنا في توقيع عقد مع بنك برقان للحصول على تسهيلات جديدة لأحد المشاريع بقيمة 45 مليون دينار، بالاضافة الى أنه هناك عقود اخرى جار التفاوض للحصول عليها، ولدينا قنوات مفتوحة مع المصارف وفق استراتيحية عدم الحصول على أي تمويل جديد الا بعد ترسية المشروع بشكل نهائي.
• ما أهم المشاريع التي تركزون عليها خلال الفترة المقبلة، وما تقييمك لسعر السهم الحالي، الذي اتهم من بعض مديري الصناديق التي تضم سهم اجيليتي بارتفاعه غير المبرر خلال الأيام الماضية؟
ــــ نركز على الاستفادة من المشاريع التنموية التي ستطرحها الحكومة الكويتية، بالاضافة الى السعي للحصول على عقود أميركية جديدة، فضلا عن الدخول على عقود اخرى مع شركات كويتية. وبالنسبة لسعر السهم السوقي فاذا كان قد صعد بشكل كبير خلال الايام الماضية، فهو ايضا تراجع بشكل كبير بفعل الأزمة المالية حاله كحال باقي الأسهم المدرجة في البورصة، فالقيمة الدفترية للسهم تقارب 300 فلس، وسعر السهم الحالي يتجاوز الــ300 فلس، علما بأن هناك أشياء لا تحسب ضمن القيمة الدفترية مثل ارتفاع أسعار الأسهم في بعض الملكيات التي تم تقييمها بسعر الشراء وليس السعر السوقي.
• ما تقييمك لسوق خدمات النقل اللوجستي.. وما هي أهم المشاكل التي يعانيها؟
ــــ بنهاية الأمر الكويت دولة صغيرة، ونعتقد أن السوق الخليجي، على الرغم من التطور الحالي، فان منظومة النقل فيه مبنية على الرؤية الضيقة، بالاضافة الى أن النظم الجمركية في الكويت بحاجة الى تطوير، خاصة فيما يتعلق بالعراق، واخرى بحاجة الى تغيير، فحسب دراسة ماكنزي من الاسهل والاسرع للتاجر العراقي أن يقوم بانزال بضاعته في جبل علي ويأخذها على الأرض في شاحنات عن طريق السعودية أفضل من دخولها الى الكويت ومن ثم الى العراق. ومن الأهمية بمكان الاستفادة من الموقع الجغرافي الاستراتيجي للعراق، فلدينا القدرة الكاملة للقيام بذلك على كل المستويات، ولكن نظم القوانين والتشريعات المعمول بها لا تساعد على تطوير ذلك القطاع، فضلا عن أن ندرة الأراضي في الكويت تدخل من ضمن معوقات خطوات عملية التطوير.

لا أثر للعقوبات على إيران

• ماذا يمثل لشركة الرابطة امكانية فرض أي عقوبات على ايران؟
يقول دشتي: لا يوجد لنا أي استثمارات في ايران. باستثناء نشاطنا كوكيل ملاحي ومشغل لسفن الركاب منذ عام 1995، اذ نقوم بعمليات نقل بين ميناء الشويخ وميناء عبدان، حالنا كحال شركات الملاحة الأخرى، واذا حدث أمر ما يمكن لنا أن نقوم بوقف الرحلات الى ميناء عبدان وتوجيهها الى موانئ أخرى.

الأوضاع تتحسن ونأمل خفضاً إضافياً للفائدة

عن تقويمه للوضع الاقتصادي العام، قال دشتي:
الوضع الاقتصادي حالياً في طريقه الى تحسين المسار بعد حالة الضمور التي انتابته خلال الفترة الماضية، حيث كان هناك العديد من الشركات المدرجة الموقوفة عن التداول لأسباب مختلفة، اضافة الى أزمة بنك الخليج. وبمقارنة وضع البورصة خلال الشهور الماضية بالوضع الحالي نرى أن هناك حالة انهيار تسببت في اثارة الهلع والخوف عند جميع المستثمرين خلال الأزمة، أما اليوم فالبنوك وضعها في تحسن، ساعد في ذلك الحيطة والحذر واستقطاع المخصصات في عامي 2008 و2009، وكانت شركات استثمارية كبيرة كانت سمعتها على المحك عدلت من أوضاعها وبدأت بمزاولة نشاطها من جديد، واذا تمت مقارنة شهر ابريل 2009 بالفترة نفسها من العام الجاري نرى أن هناك تحسناً على مستوى النقد، بالاضافة الى أن اعلان الحكومة عن مشاريع حكومية كبيرة دليل على أن هناك تحسناً في الأوضاع، على الرغم من حالة التباطؤ التي تحيط بها، فضلاً عن أن توجه البنك المركزي الى خفض الفائدة ساعد على تحريك حركة العجلة الائتمانية من جديد، وآمل بنظرتي كقطاع خاص أن يتجه المركزي الى تخفيضها الى مستويات أقل.

2010 أفضل حتماً
قال علي دشتي في حوار مع القبس: ان الخارج من أزمة 2008 و2009 يجب أن يخاف ويتعلم من أخطاء الماضي، ويدرك أن كل شيء ممكن أن يحدث، ويجب عمل الحيطة والحذر لذلك، فهناك شركات وبنوك أفلست، وتداعت بعض الدول، ومن ابرز المخاوف التي نخشى وقوعها خلال الفترة المقبلة تعرض شركات كبرى أو دول لأزمات كبيرة جديدة. وعن توقعاته لأرباح 2010، قال: نتوقع بنهاية عام 2010 زيادة في حجم الايرادات من 53 مليونا الى 65 مليون دينار، مع العلم أننا كنا أكثر تحفظاً خلال العامين الماضيين، واخذنا مخصصات كبيرة، وسيكون العام الحالي أفضل من الأعوام السابقة، ونطمح لتحقيق أرباح تصل الى 7 ملايين دينار من خلال تنفيذ المشاريع الحالية دون احتساب الدخول في مشاريع جديدة مع الجيش الأميركي.
 

"عابر سبيل"

عضو نشط
التسجيل
25 يوليو 2008
المشاركات
620
والله مانقووول إلا حسبى الله عليهم ونعم الوكيل

ويين إدارة البورصه

ويين الشفافيه

ويين العقد الملياارى

ويين تصريح دشتيهم قبلها بيووم

وين ويين وييين ويييين ويييييين

علامات أستفهام كبييييييرة ؟ ؟ ؟
 

xTrader

عضو نشط
التسجيل
2 أبريل 2009
المشاركات
994
في ملاحظة غريبة لما تنزل تحليل لسهم يدفنون الصفحة اخبار قديمة واي شيء ويخلون التحليل بمكن بعيد

انتو ملاحضين هالشيء وله انا يتهيألي
 
التسجيل
17 أكتوبر 2008
المشاركات
564
دشتي يؤكد متانة أوضاع المجموعة وملاءتها وشفافيتها
الرابطة: «خيرها بغيرها.. الجايّات أكثر من الرايحات!}





د. علي دشتي متحدثاً لـ{القبس}
عيسى عبدالسلام
جذبت شركة رابطة الكويت للخليج والنقل الأضواء خلال الأشهر القليلة الماضية خصوصا بعد أزمة أجيليتي مع الحكومة الأميركية واتهامها بالتزوير والتلاعب بفواتير توريد، حيث اعتبر البعض أن الرابطة هي الوصيف الأول بعد أجيليتي في الحصول على العقود الأميركية، فاعتبار الرابطة وصيف أجيليتي لم يأت من فراغ رغم شراسة المنافسة وقوتها في سوق تقديم الخدمات اللوجستية، ووجود شركات أخرى قد تكون أكبر حجما، هذا ما أوضحه رئيس مجلس ادارة شركة الرابطة القابضة د.على دشتي، حيث عزا ذلك الى أن ادراج أسهم الشركة في البورصة، وامتلاكها لقاعدة عريضة من المساهمين تصل الى الفي مساهم قابلين للزيادة، اضافة الى قدرتها للدخول على مشاريع تتطلب قدرات واسعة قد لا توجد في شركات أخرى، فضلا عن كونها تمتلك مساحات تخزينية تصل الى ربع مليون متر مربع، وأسطولا يصل الى5 آلاف ألية.
وبين أن الشركة لم يحالفها الحظ للحصول على عقد المورد الرئيسي الذي تم الاعلان عنه الأسبوع الماضي، مؤكدا على عدم تأثير ذلك في أوضاع الشركة، حيث ستتقدم للحصول على عقد الهيفي ليفت البالغة قيمته 120 مليون دولار سنويا في شهر أغسطس المقبل.

وأكد دشتي سلامة المركز المالي للشركة وقوته، وامتلاك الشركة حجما من السيولة الجيدة، واعتمادها على أنشطتها الرئيسية التي تدر عليها عوائد مجزية، والتي تزيد من قوتها التفاوضية أمام البنوك، حيث نجحت في اعادة هيكلة كامل ديونها، واستطاعت الحصول على تسهيلات ائتمانية جديدة على الرغم من حذر البنوك الشديد في منح تمويلات جديدة.
وأفاد بأن الشركة استطاعت الحصول على عقود حكومية منذ بداية العام الجاري قيمتها بلغت 60 مليون دينار، متوقعا أن تبلغ في نهاية العام الجاري نحو 100 مليون دينار، وتحقيق زيادة في حجم الإيرادات من 53 مليونا الى 65 مليون دينار، وصافي أرباح يصل الى 7ملايين دينار عن مجمل أداء العام. ولفت الى أن استراتيجية الشركة تركز على الاستثمار في دول الخليج ودول الجوار مثل السوق السعودي والمصري والأردني والعراقي، كونها تعد من أهم الأسواق الواعدة، مشيرا الى أن الشركة ستعاود توسعاتها والحصول على عقود جديدة واستكمال مشاريعها، خصوصا ميناء دمياط في مصر الذي من المتوقع أن يتم الحصول على أول دفعة من تمويله في شهر يونيو المقبل، واستكمال مرحلته الأولى التي تبلغ كلفتها 800 مليون دولار، والبدء في المرحلة الثانية البالغة تكلفتها مليار دولار، وللمزيد جاء الحوار التالي:
• شركة الرابطة أخذت حيزا كبيرا من الأضواء خلال الفترة الماضية ما السبب وراء ذلك؟
ــــ الأحداث التى جرت أخيرا على صعيد سوق الخدمات اللوجستية، خاصة بعد إثارة قضية الخلاف بين أجيليتي والحكومة الأميركية، مما ساهم في تسليط الضوء على الشركات التي تقدم خدمات النقل اللوجستي، ولم يقتصر الأمر فقط على الرابطة، فالسوق يحتوي على شركات عدة منها المدرجة وغير المدرجة في سوق الأوراق المالية. وتختلف القوة التشغيلية بين كل شركة ونظيرتها، ولكن ما يميزنا أننا متشعبون في تقديم الخدمات اللوجستية كافة، بداية من المناولة في الميناء إلى نشاط المخازن والتبريد، وعلى الرغم من ذلك تبقى أجيليتي أكبر شركة في المنطقة، ولا توجد شركة بحجمها، ولكن حدوث الفجوة بينها وبين الجانب الأميركي ساهم في ظهور شركات أخرى وزاد من إمكان الاستفادة من «تورتة العقود الأميركية».
• لكن هل يمكن القول أن الرابطة هي وصيف أجيليتي ولذلك أخذت الحيز الأكبر من الأضواء؟
ــــ هناك أسباب عدة منها أن أغلب شركات النقل واللوجستيات غير مدرجة، وبالتالي بعيدة عن الأضواء ومن بينها ما يمتلك عقودا كبيرة مع الجيش الأميركي قبل مشكلة اجيليتي، بالإضافة إلى أن هناك شركات متخصصة في مجالات معينة فقط لا يؤهلها ذلك للدخول بشكل مباشر للاستفادة من عقود معينة، وقد تتميز الرابطة بشمولية الخدمات اللوجستية التى تقدمها، فضلا عن أن سهم الرابطة شعبي يحتوي على قاعدة عريضة من المساهمين يصل إلى 2000 مساهم وهو رقم دائما في زيادة. وهناك عقود يمكننا المنافسة عليها والفوز بها، وأخرى لا نستطيع الدخول عليها إلا من خلال شراكات، ولكنني أرى أن المنافسة داخل سوق الخدمات اللوجستية شرسة.
• كيف تقيم أداء مجموعة شركات الرابطة خاصة بعد حدوث أزمة بهذا الحجم؟
ــــ الحمد لله تخطينا أزمة 2008 و2009، ونجحنا مع بداية الأزمة في فتح الحوار مع البنوك لاعادة جدولة الديون، وبالفعل نجحنا في ذلك بعيدا عن الأضواء، ووجدنا كل ثقة في التعاون من قبل البنوك، وبصراحة لم نكن ندري بعمق المشاكل التى نواجهها في بداية الأزمة، فلم تكن لدينا المقدرة على التكهن واستطلاع نهاية النفق المظلم الذي كنا نعيش فيه، واعتقد أنه مع المشاريع الحكومية التي أعلنت عنها الحكومة، وعودة الثقة للأسواق نستطيع أن نحكم أن هناك تحسنا في الأوضاع.

المشاريع الحكومية
• ما حصتكم من المشاريع الحكومية؟
ــــ الرابطة لا تستغني أبدا عن العقود الحكومية ومن دونها ليس لنا وجود بهذه القوة، ونعتمد بشكل كبير على المشاريع التنموية والعقود الحكومية منذ التأسيس، وبرنامج عملنا مبني على تلك العقود، لكن مع خطة توسعاتنا دخلنا للمنافسة على عقود أخرى، وخلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري وقعنا على مجموعة عقود حكومية يصل حجمها إلى 60 مليون دينار، ونتوقع زيادة هذا الرقم مع نهاية العام الحالي إلى 100 مليون دينار، وهناك عقود حكومية تقدمنا اليها، وخسرناها وأخرى فزنا بها تتراوح قيمتها من 100 الف دينار وحتى 50 مليون دينار.
• هل تعتقد أن سوق الخدمات اللوجستية مقبلة على حالة تغيير مع دخول لاعبين جدد؟
ــــ أشك في قدرة دخول لاعبين جدد إلى السوق، ولكني اعتقد أن هناك حالات اندماجات كثيرة ستحدث، وبالنسبة إلى الدخول على عقود الجيش الأميركي هناك عقود يجب أن تكون الشركة المديرة هي شركة أميركية، ويتم الاتفاق للتعاون معها لتنفيذ هذه المشاريع، وبعض العقود الأخرى لا تحتاج إلى ذلك، وتأخذ الشركات الكويتية نصيب الأسد منها، واعتقد أن السوق مقبل على طرح عقود كبيرة خاصة مع طرح المشاريع التنموية، خاصة وأن اغلبها مشاريع بنية تحتية، وستكون الرابطة في مقدمة الشركات المستفيدة من طرح تلك العقود.
• هل هناك نية للتحالف والاندماج مع شركات أخرى للحصول على عقود جديدة حكومية وأميركية؟
ــــ دائما هناك محادثات ومفاوضات مع شركات منافسة وشركات أخرى من داخل أو خارج السوق المحلي للحصول على العقود ذات الأحجام الكبيرة، سواء الحكومية أو الأميركية منها، ودائما تكون التحالفات مناسبة للتقدم إلى هذه المشاريع. وفيما يخص الاندماجات يدور الحديث دائما عنها وهي مطروحة، ولكن ليس هناك شيء مطروح على طاولة المفاوضات أو البحث في الوقت الحالي.

عقود أميركية أخرى
• هل تعتقد أن فرصتكم زادت للحصول على عقود أميركية جديدة في ظل تراجع فرصة المنافس الرئيسي؟
ــــ أجيليتي لم تخرج من الساحة، وهي اليوم أكبر شركة لوجستية في المنطقة، وحاليا لديها مشكلة مع الجيش الأميركي، ومشكلتها قد تطول إلى حين الوصول إلى حلول، وبالتالي فإن عدم وصولها إلى حلول خلال فترة قصيرة، سيؤثر في حصولهم على عقود جديدة، بعد أن تم توقيفهم عن الحصول على عقود جديدة، ولكن ما زالت عقودهم ممتدة مع الحكومة الكويتية والحكومات الأخرى، فلديها مكاتب في 150 سوقاً، وسيكون التأثير فقط في عدم تمكنهم من الحصول على عقود أميركية تشكل الجزء الأكبر من الأرباح التي كانت تعود عليها خلال السنوات الماضية، وهذا سيؤثر بالسلب في بياناتهم المالية وإيراداتهم، وسيعطي المجال للشركات الأخرى للمنافسة على هذه العقود.
• لماذا ظل سوق الحصول على عقود أميركية يركز على لاعب واحد خلال الفترة الماضية؟
ــــ معظم العقود الأميركية وعقود المورد الرئيسي (prime vendor) تختص بأن أول شركة تفوز بها من أول مرة تستمر في تنفيذ هذه العقود، إذا لم يحدث أمر غير طبيعي، كما حدث حاليا، واذا سارت الأوضاع كما كانت هي عليه مع أجيليتي لاستمرت هي في الفوز بتنفيذ مثل هذه العقود تكرارا، وهناك عقود أخرى مثل عقود توريد الشاحنات مثل (الهيفي ليفت ) يتم الحصول عليه من خلال تقديم أفضل الأسعار المقدمة، وهذا حدث بالفعل، حيث حزنا عليه لفترة، ثم توالت عليه شركات أخرى مثل احمادة، ثم أجيليتي، وأتوقع أن هناك تغييرا سيحدث على الساحة خلال الفترة المقبلة، خاصة وأن مدة هذا العقد ستنتهي مع نهاية العام الحالي.
•ما آخر عقودكم مع الجيش الأميركي، وهل هناك أخرى في الطريق؟
ــــ تقدمنا للحصول على عقد المورد الرئيسي في شهر سبتمبر 2008، وتم إلغاء المنافسة الخاصة به بعد فوز اوباما، حيث تم تغيير العقد من خدمة 150 الفا الى 50 الف جندي، وتصل القيمة المتوسطة له نحو 500 مليون دولار لمدة 4 سنوات، وقدمنا عليه مرة أخرى في أغسطس 2009، وكانت هناك بعض الملاحظات تم العمل عليها، وقاموا بزيارتنا وأعطونا كتابا يفيد بأنه لا توجد أي ملاحظات على عرضنا، وللعلم كان لدينا في الوقت نفسه الذي نجهز فيه للتقدم للحصول على هذا العقد منذ 27 شهرا هاجس بأن فرصة فوزنا به قليلة، وجاءت الرياح بما لا تشتهي السفن ولم يحالفنا الحظ بالفوز، حيث فازت به شركة أردنية عن طريق تقديم اقل العروض من حيث الأسعار. والرابطة جاهزة حاليا للتقدم للحصول على عقد الهيفي ليفت (قيمته 120 مليون دولار سنويا)، حيث ستطرح المنافسة في شهر يونيو المقبل، وهناك فرصة شهرين للتقديم، وسنتقدم للحصول عليه في أغسطس المقبل، والترسية من المتوقع أن تكون في شهر أكتوبر.
• هل الرابطة مؤهلة للمنافسة للحصول على عقود أميركية؟
ــــ عقود الجيش الأميركي كبيرة وكثيرة، بعضها دخلنا عليه كمنفذين أساسيين وأخرى من خلال شراكات، والرابطة من ضمن أكبر الشركات التى تمتلك أسطولا كبيرا من الشاحنات، يمكنها من المنافسة على العقد ونحن قريبون جدا من أجيليتي. قد تحتل احدانا المركز الأول والأخرى المركز الثاني. ولذلك نستطيع المنافسة على العقود الكبيرة، ونحن ثاني أكبر شركة بعد أجيليتي من خلال شركتنا كي جي ال لوجستيك من حيث عدد المخازن المتنوعة التى تفوق مساحاتها 250 الف متر مربع، وهناك مباحثات مع بعض الشركات المحلية لزيادة المساحات، ونمتلك أكثر من 5 آلاف معدة، وننفذ حاليا عقودا مع الجيش الأميركي، حيث نملك عقودا تنفيذية حاليا للمشاركة في تنفيذ عقد الهيفي ليفت، بالإضافة الى أننا لدينا عقود أخرى، سواء مع الجيش الأميركي بشكل مباشر أو غير مباشر في العراق وغيرها.
خطوات التوسع
• ما أهم خطتكم التوسعية خلال الفترة المقبلة؟
ــــ استراتيجيتنا تركز من خلال أنشطتنا التشغيلية المختلفة على دول الخليج ودول الجوار مثل السوق السعودي، والمصري، والأردني، والعراقي، حيث نرى أنها أهم الأسواق الواعدة في المنطقة، قدمنا للحصول على مشاريع جديدة وننتظر الموافقات الرسمية، وفي السعودية نعمل عن طريق شركة مقاولات الخليج في جدة والدمام وهناك توسعة في المشروع من 40 الفا الى 1.5 مليون ونصف حاوية، وبسبب الأزمة أرجأنا توسعاتنا في السوق السعودي، ولكننا بصدد العودة الى تنفيذ تلك التوسعات خلال الفترة المقبلة، ولدينا عقود عدة في العراق نسعى للحصول عليها وننتظر رد الجهات الرسمية، يصعب الحديث عن الأرقام الخاصة بها فيها خلال الوقت الراهن.
• ماذا عن اعمالكم والحديث عن تعثرها داخل السوق المصري؟
ــــ نستثمر في ميناء دمياط بمصر، وهو من أهم المشاريع الاستراتيجية في المنطقة، وتشارك فيه الحكومة المصرية وشركات عالمية كبرى. وتأثر تنفيذه بعدة عوامل أكبرها تداعيات الأزمة المالية العالمية، ولكننا في طريق استكمال مراحله الأولى والثانية البالغة كلفتهما 1.8 مليار دولار، ونتوقع التوقيع على أوراق التمويل في نهاية الشهر المقبل، إضافة الى أننا ندرس الدخول في تطوير موانئ أخرى لكن لم يبت في تنفيذها حتى الآن.
• ما أهمية رابطة الكويت الخليج القابضة بالنسبة إلى شركات المجموعة؟
ــــ رابطة الكويت الخليج القابضة شركة مملوكة بنسبة %100 لشركة رابطة الكويت والخليج للنقل، ومنذ 5 سنوات ماضية حرصنا على تحويل بعض الأنشطة من الشركة المدرجة إليها، ولدينا برنامج في تخصيص جزء كبير من الشركات التابعة حسب نشاط كل واحدة منها، ونتوقع الانتهاء من تنفيذ تلك الاستراتيجية في غضون عامين من الآن.

حركة السهم
• ماذا عن دخول مساهمين جدد ضمن قاعدة مساهمي الشركة؟
ــــ لم اسمع عن مفاوضات للاستحواذ على حصة مؤثرة في الشركة، والسهم متاح في السوق للجميع، ومعدل دوران السهم يبلغ %5 من إجمالي أسهم الشركة يوميا.
• ما مدى التعاون والانسجام بين شركات المجموعة؟
ــــ التعاون موجود في جميع الأنشطة ويمتد من الاستشارات وتكملة الأنشطة التي تحتاجها العقود الكبيرة، واستراتيجيتنا في شركات المجموعة أننا نركز على وجود شركات متخصصة في جميع القطاعات، ومن أهم الاستراتيجيات التي تساهم في نجاحنا عدم الموافقة على وجود المنافسة بين شركات المجموعة.
• كيف تقيم الوضع المالي للشركة؟
ــــ الحمدلله الشركة مليئة وتركز في أعمالها على الأنشطة التشغيلية التي أسست من أجلها، وهذا يعطينا قوة كبيرة في المفاوضات مع البنوك للحصول على التمويل، علما أننا نتعامل مع نصف البنوك الكويتية بشكل جيد، ومنذ أيام قليلة نجحنا في توقيع عقد مع بنك برقان للحصول على تسهيلات جديدة لأحد المشاريع بقيمة 45 مليون دينار، بالاضافة الى أنه هناك عقود اخرى جار التفاوض للحصول عليها، ولدينا قنوات مفتوحة مع المصارف وفق استراتيحية عدم الحصول على أي تمويل جديد الا بعد ترسية المشروع بشكل نهائي.
• ما أهم المشاريع التي تركزون عليها خلال الفترة المقبلة، وما تقييمك لسعر السهم الحالي، الذي اتهم من بعض مديري الصناديق التي تضم سهم اجيليتي بارتفاعه غير المبرر خلال الأيام الماضية؟
ــــ نركز على الاستفادة من المشاريع التنموية التي ستطرحها الحكومة الكويتية، بالاضافة الى السعي للحصول على عقود أميركية جديدة، فضلا عن الدخول على عقود اخرى مع شركات كويتية. وبالنسبة لسعر السهم السوقي فاذا كان قد صعد بشكل كبير خلال الايام الماضية، فهو ايضا تراجع بشكل كبير بفعل الأزمة المالية حاله كحال باقي الأسهم المدرجة في البورصة، فالقيمة الدفترية للسهم تقارب 300 فلس، وسعر السهم الحالي يتجاوز الــ300 فلس، علما بأن هناك أشياء لا تحسب ضمن القيمة الدفترية مثل ارتفاع أسعار الأسهم في بعض الملكيات التي تم تقييمها بسعر الشراء وليس السعر السوقي.
• ما تقييمك لسوق خدمات النقل اللوجستي.. وما هي أهم المشاكل التي يعانيها؟
ــــ بنهاية الأمر الكويت دولة صغيرة، ونعتقد أن السوق الخليجي، على الرغم من التطور الحالي، فان منظومة النقل فيه مبنية على الرؤية الضيقة، بالاضافة الى أن النظم الجمركية في الكويت بحاجة الى تطوير، خاصة فيما يتعلق بالعراق، واخرى بحاجة الى تغيير، فحسب دراسة ماكنزي من الاسهل والاسرع للتاجر العراقي أن يقوم بانزال بضاعته في جبل علي ويأخذها على الأرض في شاحنات عن طريق السعودية أفضل من دخولها الى الكويت ومن ثم الى العراق. ومن الأهمية بمكان الاستفادة من الموقع الجغرافي الاستراتيجي للعراق، فلدينا القدرة الكاملة للقيام بذلك على كل المستويات، ولكن نظم القوانين والتشريعات المعمول بها لا تساعد على تطوير ذلك القطاع، فضلا عن أن ندرة الأراضي في الكويت تدخل من ضمن معوقات خطوات عملية التطوير.

لا أثر للعقوبات على إيران

• ماذا يمثل لشركة الرابطة امكانية فرض أي عقوبات على ايران؟
يقول دشتي: لا يوجد لنا أي استثمارات في ايران. باستثناء نشاطنا كوكيل ملاحي ومشغل لسفن الركاب منذ عام 1995، اذ نقوم بعمليات نقل بين ميناء الشويخ وميناء عبدان، حالنا كحال شركات الملاحة الأخرى، واذا حدث أمر ما يمكن لنا أن نقوم بوقف الرحلات الى ميناء عبدان وتوجيهها الى موانئ أخرى.

الأوضاع تتحسن ونأمل خفضاً إضافياً للفائدة

عن تقويمه للوضع الاقتصادي العام، قال دشتي:
الوضع الاقتصادي حالياً في طريقه الى تحسين المسار بعد حالة الضمور التي انتابته خلال الفترة الماضية، حيث كان هناك العديد من الشركات المدرجة الموقوفة عن التداول لأسباب مختلفة، اضافة الى أزمة بنك الخليج. وبمقارنة وضع البورصة خلال الشهور الماضية بالوضع الحالي نرى أن هناك حالة انهيار تسببت في اثارة الهلع والخوف عند جميع المستثمرين خلال الأزمة، أما اليوم فالبنوك وضعها في تحسن، ساعد في ذلك الحيطة والحذر واستقطاع المخصصات في عامي 2008 و2009، وكانت شركات استثمارية كبيرة كانت سمعتها على المحك عدلت من أوضاعها وبدأت بمزاولة نشاطها من جديد، واذا تمت مقارنة شهر ابريل 2009 بالفترة نفسها من العام الجاري نرى أن هناك تحسناً على مستوى النقد، بالاضافة الى أن اعلان الحكومة عن مشاريع حكومية كبيرة دليل على أن هناك تحسناً في الأوضاع، على الرغم من حالة التباطؤ التي تحيط بها، فضلاً عن أن توجه البنك المركزي الى خفض الفائدة ساعد على تحريك حركة العجلة الائتمانية من جديد، وآمل بنظرتي كقطاع خاص أن يتجه المركزي الى تخفيضها الى مستويات أقل.

2010 أفضل حتماً
قال علي دشتي في حوار مع القبس: ان الخارج من أزمة 2008 و2009 يجب أن يخاف ويتعلم من أخطاء الماضي، ويدرك أن كل شيء ممكن أن يحدث، ويجب عمل الحيطة والحذر لذلك، فهناك شركات وبنوك أفلست، وتداعت بعض الدول، ومن ابرز المخاوف التي نخشى وقوعها خلال الفترة المقبلة تعرض شركات كبرى أو دول لأزمات كبيرة جديدة. وعن توقعاته لأرباح 2010، قال: نتوقع بنهاية عام 2010 زيادة في حجم الايرادات من 53 مليونا الى 65 مليون دينار، مع العلم أننا كنا أكثر تحفظاً خلال العامين الماضيين، واخذنا مخصصات كبيرة، وسيكون العام الحالي أفضل من الأعوام السابقة، ونطمح لتحقيق أرباح تصل الى 7 ملايين دينار من خلال تنفيذ المشاريع الحالية دون احتساب الدخول في مشاريع جديدة مع الجيش الأميركي.

ليش كل المجموعة حد ادنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

سهمك اخضر

عضو نشط
التسجيل
22 أكتوبر 2009
المشاركات
9,427
الإقامة
الكويت
أمييييييييييييين وعساها زقوم عليهم

أقسم بالله أول مرة أدش على هالمجموعه يوم الاربعاء و ب430

بورصه بطييييييييييييييييييخ


اعصابك يا بو عبدالله


ربك قادر يعدلها
 

tarek_most

عضو نشط
التسجيل
8 سبتمبر 2009
المشاركات
398
الإقامة
مصر
نبي نفهم يا جماعة شنو المقصود من اللى سووة اليوم
هل راح يرفعونه عشان الجمعية و لا باجر يطج يومين حد ادنى

نصيحة


الدخول على السهم حاليا فيه مخاطرة كبيرة

الارباح ليست ذات قيمة اذا واصل الهبوط خصوصا ان السهم هيتفسخ

خصوصا ان السهم لم يتداول بصفقة وهذا فى حد ذاته مؤشر سلبى

فى حالة التداول على السهم سيهوى بالحد الادنى لان هذه هى المرحلة التى تلى عدم التداول

و لا ننسى ان السهم مازالت قيمته السوقية مرتفعة

الله يعين ملاكه
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى