السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
سرد عراق
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الشركة العربية العقارية ش.م.ك مقفله ( ع عقارية)
- بادئ الموضوع Navigator
- تاريخ البدء
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
الأعصار
عضو نشط
- التسجيل
- 26 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 777
@CNBCArabia: وزير الاقتصاد الاماراتي يحث المستثمرين على التصرف بعقلانية في البورصة - CNBC عربية #الامارات #UAE
http://****/02X4tVjpCQ
المختار بساط
عضو نشط
- التسجيل
- 10 أغسطس 2014
- المشاركات
- 295
ممكن تووووووضيح
fah00d
عضو نشط
سهم سينما هو السهم الوحيد بالسوق اللي عاكس الاتجاه . السوق هابط وهو يحقق قمه سنويه جديده وسعر جديد.
والعربيه العقاريه تملك بشركة السينما 15%
fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
دعا في حوار مع مجلة «الصناعي» إلى إزالة المعوقات أمام الاستثمارات المحلية والأجنبية
جواد بوخمسين: اقتصادنا «متين» وتراجع النفط لن يؤثر عليه
العزيمة والاصرار على النجاح كانا الجناحين للعم جواد أحمد بوخمسين رئيس مجموعة بوخمسين القابضة الذي حلق بهما عاليا في عالم المال والاعمال.
العم جواد بوخمسين فتح قلبه في حوار مع مجلة الصناعي الصادرة عن اتحاد الصناعات الكويتية ليكشف عن بواطن الخلل في الاقتصاد الكويتي وكيفية الخروج من كبوته وعثرته الحالية. واكد العم جواد بوخمسين انه لا يقلقُ من انخفاض سعر النفط لانه يعتبر اقتصاد بلاده يتمتع بالملاءة المالية التي تقيه شر التقلبات في اسعار النفط ولكن كغيره من الاقتصاديين يطالب حكومة بلاده بترشيد نفقاتها والتغلب على جميع المعوقات التي تعيق الاستثمارات المحلية والاجنبية لانه يعتبر أن الفرصة الاستثمارية الحقيقية تكمن في الكويت باعتبارها البلد المستقر الوحيد امنيا. جواد بوخمسين خريج معهد الدراسات التجارية والادارية في العام 1962 قال إنه انطلق بمجال المال والاعمال في سن مبكرة حالت دون ان يكمل دراسته الجامعية وكان القطاع العقاري بوابته لبناء الثروة، حيث قام خلال مسيرة دامت اكثر من نصف قرن بإنشاء اكثر من 600 مشروع عقاري في الكويت وخارجها، بدأ نشاطه في مجال المال والاعمال منذ اكثر من نصف قرن وهو الان احد اكبر رجال الاعمال في الكويت، تحت مظلة مجموعته اكثر من 360 شركة تعمل في اكثر من 13 قطاعاً ويعمل لدى شركاته نحو 5000 موظف. مع انخفاض سعر برميل النفط حاليا الذي اصبح هاجس الدول المنتجة للنفط ومصدر قلقها، كيف تشخص حال الاقتصاد الكويتي في ظل هذه الهزة في اسعار النفط؟
لاشك ان انخفاض اسعار النفط الحالية تدعو جميع الدول ذات الاعتماد الاساسي على النفط إلى البدء بأخذ الاجراءات الاحترازية المطلوبة. وفيما يتعلق بالكويت فعلى الرغم من اعتماد الدولة على النفط كاحد الابواب الاساسية للدخل الا ان الكويت لديها ايرادات لا يستهان بها من استثماراتها التي باتت تؤسس لها على مدى الاربعة عقود الماضية، اضافة الى ذلك فان الكويت حرصت دائما على اعتماد قيمة منطقية لسعر البرميل في الموازنة ما يجعل الحكومة في وضع افضل في التعامل مع المتطلبات الاساسية، كذلك ان الفوائد والتي حققتها الموازنة في الاعوام السابقة خلال فترة الانتعاش لاسعار النفط كفيلة بان تغطي اي عجز قد يطرأ في المستقبل القريب لاي هبوط مفاجئ الذي من المتوقع الا يستمر لفترة طويلة، اما فيما يتعلق بالاقتصاد الكويتي فانه للاسف الشديد مازال يعاني من تباطؤ على الكثير من الاصعدة الحيوية التي ستستمر في غياب طفرة نوعية في مجال المشاريع الحكومية العملاقة.
ترشيد المصروفات
هل تكفي ايرادات النفط مصروفات الدولة المتزايدة عاما تلو العام؟
نعتقد ان هذا الانخفاض لن يستمر لفترات طويلة وعليه يفترض ان تقوم الدولة باتخاذ التدابير الوقائية المطلوبة لمواجهة المتطلبات مع تأجيل بعض الامور التنموية، اما على مستوى الصرف الحكومي على البنود الاساسية فمن المتوقع ان تقوم الدولة بتغطية هذه البنود بشكل مقبول لفترات لا يستهان بها.
هل تستطيع الدولة حقا ترشيد مصروفاتها بعدما تم رفع الرواتب حيث اصبح من الصعب استرداد ما منحته؟
اذا ارادت الدولة ان ترشد من انفاقها فستستطيع تحقيق ذلك، واليوم تقوم الحكومة بخطة لتعديل آلية زيادة رواتب العاملين في القطاع الحكومي حيث لن تتم زيادة اصحاب الرواتب المرتفعة على ان تكون محصورة بنسب وارقام.
تنويع مصادر الدخل
هل تعتقد ان ما يحدث حاليا من انخفاض في سعر النفط يؤكد انه حان الوقت لتشجيع القطاع الصناعي وضرورة تنميته، ذلك القطاع الذي يعاني من معوقات جسيمة ادت الى ركوده؟
لعل الكويت من اولى الدول التي شعرت بهذا الخطر القادم وعليه سعت في تنويع مصادر الدخل الا ان هذا الدور بدأ في التراجع بعد دخول البلاد في دوامة مشكلات المنطقة السياسية والامنية وارتأت ان توجه اولوياتها الى هذه الامور الحساسة وتقليص الدور الايجابي في دعم الصناعة والقطاع الخاص.
والآن في ظل الظروف الحالية للاقتصاد العالمي تبحث هذه الدول الى ايجاد بدائل صناعية وتنموية تدعم الايرادات العامة للدولة الا ان هذا يتطلب التحضير الطويل ونتائجه تأخذ وقتاً لا يستهان به حتى تؤثر في الاقتصاد، ولعل الظروف هذه تفرض على اصحاب القرار في الدولة بدء التفكير الجدي في هذه البدائل.
هل تتوقع حدوث أزمة مالية عالمية جديدة مع دخول الكثير من الاقتصاديات في أزمة حقيقية حالياً؟
مما لا شك فيه ان الازمات المالية المتلاحقة ستعرض الاقتصاد العالمي الى ازمة خانقة من شأنها ان تعرض العالم أجمع الى ازمة معقدة والتي تتطلب الكثير من الوقت للتعافي منها.
تشجيع السياحة
ما هو القطاع الاقتصادي الذي تعتقد أن الدولة ينبغي أن تشجعه وتدعمه؟
اعتقد ان القطاع السياحي يجب ان يكون الشغل الشاغل بالنسبة للحكومة في الفترة القادمة، خصوصاً وان هناك الكثير من الاموال تهدر خارج الدولة فبالامكان استغلالها في الداخل عن طريق تشجيع السياحة واقامة مشروعات سياحية وزيادة عدد الفنادق.
فصحيح ان هناك قرار صادر على مستوى جميع الدول العربية يعتبر ان السياحة مجال من المجالات الصناعية الا ان الكويت لا تزال لا تعترف بهذا القرار. اضافة على ذلك، ينبغي ان تشجع الدولة القطاع الصناعي لتنويع مصادر دخلها عبر توفير الماء والكهرباء والاراضي والمخازن.
الكويت الأفضل
أين تجد اليوم مواطن الاستثمار الناجحة في العالم؟
أفضل دولة للاستثمار هي العراق وبالذات منطقة الجنوب، فعلى الرغم من كل الظروف السياسية التي تمر بها الا ان نسبة الطلب فيها عالية جداً سواء في مجال المقاولات او الغذاء وغيرها من المجالات.
وتأتي بعدها ايران والتي يرتفع بها نسبة الطلب بسبب الحصار المفروض عليها وهناك فرص استثمارية مثلى ايضاً في اذربيجان ودول أوروبا الشرقية وفرص في عمان حيث الاستثمار المجدي، ولكن باعتقادي ان الفرصة الحقيقية تكمن في الكويت لانها مازالت البلد الوحيد المستقر اضافة الى ملاءة اقتصادها، ولكن ينبغي التغلب على جميع القيود التي تقف في درب الاستثمارات المحلية والاجنبية.
أزمة المناخ.. وخطة الإنقاذ
عندما انفجرت أكبر أزمة مالية في الكويت وجد العم جواد بوخمسين نفسه منقذاً عندما اتصل به مسؤولون في بلاده يطلبون مشورته في وضع حل مع أهل الاقتصاد من أجل مواجهة أزمة المناخ، وهي ازمة ديون تراكمت وقدرت في الثمانيات بنحو 97 مليار دولار من الشيكات المتعثرة المودعة لشراء الاسهم بالبورصة الكويتية حينها. ويقول العم جواد بوخمسين انه كان قد حذر قبل وقوع الازمة، من حدوثها وبالفعل كان هو وتجار كويتيون من وضعوا خطة للمساعدة للخروج من عنق الزجاجة لاسيما ان هذه الازمة المالية الأكبر في تاريخ الكويت، تبعها الغزو العراقي الذي شكل عبئاً اثقل على اقتصاد البلاد.
سر النجاح
ويرى العم جواد بوخمسين ان سر نجاحه يختزل في مثل كويتي قديم يقول: عينك على حلالك دواء اي انه مهما بلغت ثروته سيظل لمتابعة عمله اليومي بكل التفاصيل من أجل الحفاظ عليها وتنميتها بموجب وصايا والده وهي الا يضر احداً وان يكون صادقاً في تجارته. وفي ريعان شبابه كان يضطر العم جواد بوخمسين الى الدراسة بالليل والعمل نهاراً، لكنه منذ أول سنة له في العمل تمكن من جمع 15 ألف روبية فاشترى محلاً صغيراً لبيع البطانيات والشراشف في سوق المباركية القديم، وسط العاصمة الكويت، عام 1958 بقيمة 5500 روبية وكان في وقتها انجازاً كبيراً بالنسبة له. وعن هذه الحقبة يقول العم جواد بوخمسين كان كل شيء في البداية سهلاً.. البلد في بداية النهوض والناس تحب الخير لبعضها، ويكمن السر في تحقيق النجاح في الرغبة والطموح باثبات الوجود.
4 معوقات تحاصر القطاع الصناعي
عن المعوقات التي تعترض القطاع الصناعي أكد العم جواد بوخمسين انها تنحصر في أربعة نقاط أساسية هي:
1 - بطء الاجراءات في انجاز المعاملات الصناعية والتي كان لها تأثير سلبي على تطوير الصناعة وتعزيز القدرة التصنيعية لدى دولتنا الحبيبة الكويت وقد بدأت الدولة في انشاء مواقع الكترونية لتلاشي بطء الاجراءات نرجو ان يتم تفعيلها على ارض الواقع.
2 - شح الاراضي الصناعية وعدم احتساب التوسعات المستقبلية للمصانع في حيز المصانع الحالية والان تعمل الجهات الحكومية المعنية على توفير الاراضي للمصانع الحالية والجديدة بمساحات اكبر لاستيعاب التسوعات المستقبلية.
3 - شح خدمات التخزين والخدمات اللوجستية بشكل عام علماً بان الدول التي تواكب الصناعات الحديثة تقوم بانشاء مناطق صناعية تكون متكاملة الخدمات من الكهرباء والماء وتوفير محطات لمعالجة المياه الناتجة عن الصناعة بانظمة معالجة مركزية.
4 - عدم التركيز على مساعدة المصانع في التصدير بشكل أفضل عن طريق مكاتب مخصصة لدعم وتسويق المنتج ومتابعة التسويق والمشاركة في جميع المعارض الخارجية،
مثال على ذلك ما تقوم به المملكة العربية السعودية في دعم صادراتها في دول شرق آسيا وافريقيا.
وأكد العم جواد بوخمسين اننا لا نغفل الانجازات التي تم تحقيقها في الاونة الاخيرة مثل النظام الالكتروني في انجاز المعاملات والدعم في تسجيل العلامات التجارية في الدعم البسيط للمشاركة في المعارض الداخلية والخارجية.
جواد بوخمسين: اقتصادنا «متين» وتراجع النفط لن يؤثر عليه
العزيمة والاصرار على النجاح كانا الجناحين للعم جواد أحمد بوخمسين رئيس مجموعة بوخمسين القابضة الذي حلق بهما عاليا في عالم المال والاعمال.
العم جواد بوخمسين فتح قلبه في حوار مع مجلة الصناعي الصادرة عن اتحاد الصناعات الكويتية ليكشف عن بواطن الخلل في الاقتصاد الكويتي وكيفية الخروج من كبوته وعثرته الحالية. واكد العم جواد بوخمسين انه لا يقلقُ من انخفاض سعر النفط لانه يعتبر اقتصاد بلاده يتمتع بالملاءة المالية التي تقيه شر التقلبات في اسعار النفط ولكن كغيره من الاقتصاديين يطالب حكومة بلاده بترشيد نفقاتها والتغلب على جميع المعوقات التي تعيق الاستثمارات المحلية والاجنبية لانه يعتبر أن الفرصة الاستثمارية الحقيقية تكمن في الكويت باعتبارها البلد المستقر الوحيد امنيا. جواد بوخمسين خريج معهد الدراسات التجارية والادارية في العام 1962 قال إنه انطلق بمجال المال والاعمال في سن مبكرة حالت دون ان يكمل دراسته الجامعية وكان القطاع العقاري بوابته لبناء الثروة، حيث قام خلال مسيرة دامت اكثر من نصف قرن بإنشاء اكثر من 600 مشروع عقاري في الكويت وخارجها، بدأ نشاطه في مجال المال والاعمال منذ اكثر من نصف قرن وهو الان احد اكبر رجال الاعمال في الكويت، تحت مظلة مجموعته اكثر من 360 شركة تعمل في اكثر من 13 قطاعاً ويعمل لدى شركاته نحو 5000 موظف. مع انخفاض سعر برميل النفط حاليا الذي اصبح هاجس الدول المنتجة للنفط ومصدر قلقها، كيف تشخص حال الاقتصاد الكويتي في ظل هذه الهزة في اسعار النفط؟
لاشك ان انخفاض اسعار النفط الحالية تدعو جميع الدول ذات الاعتماد الاساسي على النفط إلى البدء بأخذ الاجراءات الاحترازية المطلوبة. وفيما يتعلق بالكويت فعلى الرغم من اعتماد الدولة على النفط كاحد الابواب الاساسية للدخل الا ان الكويت لديها ايرادات لا يستهان بها من استثماراتها التي باتت تؤسس لها على مدى الاربعة عقود الماضية، اضافة الى ذلك فان الكويت حرصت دائما على اعتماد قيمة منطقية لسعر البرميل في الموازنة ما يجعل الحكومة في وضع افضل في التعامل مع المتطلبات الاساسية، كذلك ان الفوائد والتي حققتها الموازنة في الاعوام السابقة خلال فترة الانتعاش لاسعار النفط كفيلة بان تغطي اي عجز قد يطرأ في المستقبل القريب لاي هبوط مفاجئ الذي من المتوقع الا يستمر لفترة طويلة، اما فيما يتعلق بالاقتصاد الكويتي فانه للاسف الشديد مازال يعاني من تباطؤ على الكثير من الاصعدة الحيوية التي ستستمر في غياب طفرة نوعية في مجال المشاريع الحكومية العملاقة.
ترشيد المصروفات
هل تكفي ايرادات النفط مصروفات الدولة المتزايدة عاما تلو العام؟
نعتقد ان هذا الانخفاض لن يستمر لفترات طويلة وعليه يفترض ان تقوم الدولة باتخاذ التدابير الوقائية المطلوبة لمواجهة المتطلبات مع تأجيل بعض الامور التنموية، اما على مستوى الصرف الحكومي على البنود الاساسية فمن المتوقع ان تقوم الدولة بتغطية هذه البنود بشكل مقبول لفترات لا يستهان بها.
هل تستطيع الدولة حقا ترشيد مصروفاتها بعدما تم رفع الرواتب حيث اصبح من الصعب استرداد ما منحته؟
اذا ارادت الدولة ان ترشد من انفاقها فستستطيع تحقيق ذلك، واليوم تقوم الحكومة بخطة لتعديل آلية زيادة رواتب العاملين في القطاع الحكومي حيث لن تتم زيادة اصحاب الرواتب المرتفعة على ان تكون محصورة بنسب وارقام.
تنويع مصادر الدخل
هل تعتقد ان ما يحدث حاليا من انخفاض في سعر النفط يؤكد انه حان الوقت لتشجيع القطاع الصناعي وضرورة تنميته، ذلك القطاع الذي يعاني من معوقات جسيمة ادت الى ركوده؟
لعل الكويت من اولى الدول التي شعرت بهذا الخطر القادم وعليه سعت في تنويع مصادر الدخل الا ان هذا الدور بدأ في التراجع بعد دخول البلاد في دوامة مشكلات المنطقة السياسية والامنية وارتأت ان توجه اولوياتها الى هذه الامور الحساسة وتقليص الدور الايجابي في دعم الصناعة والقطاع الخاص.
والآن في ظل الظروف الحالية للاقتصاد العالمي تبحث هذه الدول الى ايجاد بدائل صناعية وتنموية تدعم الايرادات العامة للدولة الا ان هذا يتطلب التحضير الطويل ونتائجه تأخذ وقتاً لا يستهان به حتى تؤثر في الاقتصاد، ولعل الظروف هذه تفرض على اصحاب القرار في الدولة بدء التفكير الجدي في هذه البدائل.
هل تتوقع حدوث أزمة مالية عالمية جديدة مع دخول الكثير من الاقتصاديات في أزمة حقيقية حالياً؟
مما لا شك فيه ان الازمات المالية المتلاحقة ستعرض الاقتصاد العالمي الى ازمة خانقة من شأنها ان تعرض العالم أجمع الى ازمة معقدة والتي تتطلب الكثير من الوقت للتعافي منها.
تشجيع السياحة
ما هو القطاع الاقتصادي الذي تعتقد أن الدولة ينبغي أن تشجعه وتدعمه؟
اعتقد ان القطاع السياحي يجب ان يكون الشغل الشاغل بالنسبة للحكومة في الفترة القادمة، خصوصاً وان هناك الكثير من الاموال تهدر خارج الدولة فبالامكان استغلالها في الداخل عن طريق تشجيع السياحة واقامة مشروعات سياحية وزيادة عدد الفنادق.
فصحيح ان هناك قرار صادر على مستوى جميع الدول العربية يعتبر ان السياحة مجال من المجالات الصناعية الا ان الكويت لا تزال لا تعترف بهذا القرار. اضافة على ذلك، ينبغي ان تشجع الدولة القطاع الصناعي لتنويع مصادر دخلها عبر توفير الماء والكهرباء والاراضي والمخازن.
الكويت الأفضل
أين تجد اليوم مواطن الاستثمار الناجحة في العالم؟
أفضل دولة للاستثمار هي العراق وبالذات منطقة الجنوب، فعلى الرغم من كل الظروف السياسية التي تمر بها الا ان نسبة الطلب فيها عالية جداً سواء في مجال المقاولات او الغذاء وغيرها من المجالات.
وتأتي بعدها ايران والتي يرتفع بها نسبة الطلب بسبب الحصار المفروض عليها وهناك فرص استثمارية مثلى ايضاً في اذربيجان ودول أوروبا الشرقية وفرص في عمان حيث الاستثمار المجدي، ولكن باعتقادي ان الفرصة الحقيقية تكمن في الكويت لانها مازالت البلد الوحيد المستقر اضافة الى ملاءة اقتصادها، ولكن ينبغي التغلب على جميع القيود التي تقف في درب الاستثمارات المحلية والاجنبية.
أزمة المناخ.. وخطة الإنقاذ
عندما انفجرت أكبر أزمة مالية في الكويت وجد العم جواد بوخمسين نفسه منقذاً عندما اتصل به مسؤولون في بلاده يطلبون مشورته في وضع حل مع أهل الاقتصاد من أجل مواجهة أزمة المناخ، وهي ازمة ديون تراكمت وقدرت في الثمانيات بنحو 97 مليار دولار من الشيكات المتعثرة المودعة لشراء الاسهم بالبورصة الكويتية حينها. ويقول العم جواد بوخمسين انه كان قد حذر قبل وقوع الازمة، من حدوثها وبالفعل كان هو وتجار كويتيون من وضعوا خطة للمساعدة للخروج من عنق الزجاجة لاسيما ان هذه الازمة المالية الأكبر في تاريخ الكويت، تبعها الغزو العراقي الذي شكل عبئاً اثقل على اقتصاد البلاد.
سر النجاح
ويرى العم جواد بوخمسين ان سر نجاحه يختزل في مثل كويتي قديم يقول: عينك على حلالك دواء اي انه مهما بلغت ثروته سيظل لمتابعة عمله اليومي بكل التفاصيل من أجل الحفاظ عليها وتنميتها بموجب وصايا والده وهي الا يضر احداً وان يكون صادقاً في تجارته. وفي ريعان شبابه كان يضطر العم جواد بوخمسين الى الدراسة بالليل والعمل نهاراً، لكنه منذ أول سنة له في العمل تمكن من جمع 15 ألف روبية فاشترى محلاً صغيراً لبيع البطانيات والشراشف في سوق المباركية القديم، وسط العاصمة الكويت، عام 1958 بقيمة 5500 روبية وكان في وقتها انجازاً كبيراً بالنسبة له. وعن هذه الحقبة يقول العم جواد بوخمسين كان كل شيء في البداية سهلاً.. البلد في بداية النهوض والناس تحب الخير لبعضها، ويكمن السر في تحقيق النجاح في الرغبة والطموح باثبات الوجود.
4 معوقات تحاصر القطاع الصناعي
عن المعوقات التي تعترض القطاع الصناعي أكد العم جواد بوخمسين انها تنحصر في أربعة نقاط أساسية هي:
1 - بطء الاجراءات في انجاز المعاملات الصناعية والتي كان لها تأثير سلبي على تطوير الصناعة وتعزيز القدرة التصنيعية لدى دولتنا الحبيبة الكويت وقد بدأت الدولة في انشاء مواقع الكترونية لتلاشي بطء الاجراءات نرجو ان يتم تفعيلها على ارض الواقع.
2 - شح الاراضي الصناعية وعدم احتساب التوسعات المستقبلية للمصانع في حيز المصانع الحالية والان تعمل الجهات الحكومية المعنية على توفير الاراضي للمصانع الحالية والجديدة بمساحات اكبر لاستيعاب التسوعات المستقبلية.
3 - شح خدمات التخزين والخدمات اللوجستية بشكل عام علماً بان الدول التي تواكب الصناعات الحديثة تقوم بانشاء مناطق صناعية تكون متكاملة الخدمات من الكهرباء والماء وتوفير محطات لمعالجة المياه الناتجة عن الصناعة بانظمة معالجة مركزية.
4 - عدم التركيز على مساعدة المصانع في التصدير بشكل أفضل عن طريق مكاتب مخصصة لدعم وتسويق المنتج ومتابعة التسويق والمشاركة في جميع المعارض الخارجية،
مثال على ذلك ما تقوم به المملكة العربية السعودية في دعم صادراتها في دول شرق آسيا وافريقيا.
وأكد العم جواد بوخمسين اننا لا نغفل الانجازات التي تم تحقيقها في الاونة الاخيرة مثل النظام الالكتروني في انجاز المعاملات والدعم في تسجيل العلامات التجارية في الدعم البسيط للمشاركة في المعارض الداخلية والخارجية.
السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
عسى الله يزيل النصابين والحرامية والي ياكلون اموال الناس بالكلام الكاذب
وزع ارباح .. بعدين تعال تكلم
الكلام ببلاش
وزع ارباح .. بعدين تعال تكلم
الكلام ببلاش
السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
بكره سوق ربما يرتد ...نبي عربية عقارية ترد مع السوق
المختار بساط
عضو نشط
- التسجيل
- 10 أغسطس 2014
- المشاركات
- 295
صانع السووووق بخيل
الأعصار
عضو نشط
- التسجيل
- 26 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 777
ابتسم .. فكم من ابتسامة مسحت هما *
وتفائل .. فكم من تفاؤل ابعد غما *
واحسن الظن بالله وتوكل عليه *
فإن بعد العسر يسرا *
السر عندنا
عضو نشط
- التسجيل
- 29 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 62
Mabrooook
ابوفهد الرشيدي
عضو نشط
- التسجيل
- 18 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 745
وين الخمسين يابو خمسين الى يقولون ربح من بيعت العقار الى في دبي
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي