السوق اليوم

[الصريح والصحيح]

اليوم اقفال الشهر
واقفال السنوي باقي عليه شهر
طبعا من يريد ان يقفل سنوي فوق راح يبلش من الأن لا 15 -12
لن يشتغل با الوقت الضايع راح يحسب حسبة القناصه لكي يقنصهم بدال لا يقنصونه
من ضمن حساباتي لا يوجد نزول عنيف قبل 31 -12
ولكن سوف يكون كروقر بين 6600 و7180
وممكن يكون رنج عالي بين هذا الرنج
نزول تحت في الوقت الحالي سيئ جدا جدا تحت 6800
يعني ستسلام والنهوض للأعلا من حدود الرقم الحالي متوقع ويجب الحذر من التراجع من رقم 7180 ان حدث فسوف يكون عنيف جدا جدا

 

[الصريح والصحيح]

ما عطانا فرصه مستعجل على 6600
ما فيه شك صانع السوق و الدلالين اتباعه بينهم تفاهم
230 نقطه نزول بيوم واحد وحجم تداول رهيب يعادل 20 مليون الي الأن اضرب الرقم ب 5 يطلع 100 مليون
فنيا راح يرتد السوق من 6670 اوقريب منها وهنا فرصه للهروب لمن لم يهرب الي الأن راح انراجع قاع تاريخي ها المره والله المستعان

 

[النادر5]

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

معلومه هامه جداً للكل

الكره الارضيه عامودها الفقري هو

(( النفط ))
(( الذهب الاسود ))

ان صعد صعد معاها كل شي علي الارض
وان نزل ينزل كل شي علي الارض

والقادم سوف يستفيدون منها المستهلكين
والشعوب وليس التجار

وحاليا التجار علي الكره الارضيه في هلع وخوف وترقب شديد من القادم واذا لم يخسر في حياته سوف يخسر ويخسر الكثير من الارباح التي جمعها طوال حياته

والله يوفق الجميع

يارزاق ياكريم
​

 

[الصريح والصحيح]

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

معلومه هامه جداً للكل

الكره الارضيه عامودها الفقري هو

(( النفط ))
(( الذهب الاسود ))

ان صعد صعد معاها كل شي علي الارض
وان نزل ينزل كل شي علي الارض

والقادم سوف يستفيدون منها المستهلكين
والشعوب وليس التجار

وحاليا التجار علي الكره الارضيه في هلع وخوف وترقب شديد من القادم واذا لم يخسر في حياته سوف يخسر ويخسر الكثير من الارباح التي جمعها طوال حياته

والله يوفق الجميع

يارزاق ياكريم
​

يا ريت تنزل السلع مع نزول قيمة برميل النفط
لكن يا خوفك الثنين يرتفعون الدولار والسلع والدينار العزيز يقول هات عليه
مشكور اخي العزيز النادر على المرور

 

[الصريح والصحيح]

سوق الحجاز ونجد تقريبا 500 نقطه مبطبط وش جاه مهو هو عاوز كده بده يغرق العالم نفط
وسوقه غرق
على فكره ترى كله هقايص النفط عقود مبرمه مالها شغل بما يقال ولا فيه عرض عشان يقابله طلب
400 الف برميل عند سوريا صار عليها هجوم
900 الف برميل عند العراق دمر
و800 الف برميل عند الليبي واندك با الرافال والترنيدو والكروز
عاد السعوديه تقول 9 مليون برميل والكويت تقول 3 مليون برميل
وتضخيم هكذا ارقام كله لزوم الشغل عشان يطيحون الأسعار للدوله الغير مسيطر عليها
وهم عشان مؤشر المارجن مال النفط الي يتداول با الترليونات يا عيني على الترليونات والبالونات واختلاق الأزمات و هات عليه هات

 

[رابح رابح]

جريدة الشاهد 1-12-2014
http://www.alshahed.net/pdf/2132/1.pdf

 

[الصريح والصحيح]

الله يعيننا على سوقنا يا بو خالد نزول امس شين وزين لكن لا يقول تعال العب معي تحت 6400
انا عن نفسي اقول انا مع اهل الكويت بزينها وشينها لكن على شي يسوى والله يزينها
اليوم ممكن يرسم شمعه بذبل ايجابيه ان كان ناوي يعدل من الأمور لكن اتوقع 6970 صار مقاومه

 

[الصريح والصحيح]

النفط الأمريكي الخفيف نازل افتتاح امس ضارب 64.25
والذهب كذالك نازل
كله لعيون بو جونز الداو لا ينهار وينهار معه النظام العالمي
نور ماركتس وقف التداول على الأسهم با المشتقات
الداو شغال تفصيخ عقود المشتقات الي سل
انتبه من هكذا امر هناك ما يلوح في الأفق وبين الدهاليز

 

[Bader_q8i]

النفط الأمريكي الخفيف نازل افتتاح امس ضارب 64.25
والذهب كذالك نازل
كله لعيون بو جونز الداو لا ينهار وينهار معه النظام العالمي
نور ماركتس وقف التداول على الأسهم با المشتقات
الداو شغال تفصيخ عقود المشتقات الي سل
انتبه من هكذا امر هناك ما يلوح في الأفق وبين الدهاليز

صبحك الله بالخير...

اعتقد قبل كم شهر كان في تصريح لشخص أقتصادي كبير قال بأن هناك أزمة عالمية جديدة في شهر نوفمبر !!

في أحد يقدر يؤكد لنا المعلومة ؟

 

[الصريح والصحيح]

صبحك الله بالخير...

اعتقد قبل كم شهر كان في تصريح لشخص أقتصادي كبير قال بأن هناك أزمة عالمية جديدة في شهر نوفمبر !!

في أحد يقدر يؤكد لنا المعلومة ؟

يا صباح الخير
ماعندي خبر عن التصريح منو الي مصرح اكيد عنده خبر

 

[السعد محمد]

صبحك الله بالخير...

اعتقد قبل كم شهر كان في تصريح لشخص أقتصادي كبير قال بأن هناك أزمة عالمية جديدة في شهر نوفمبر !!

في أحد يقدر يؤكد لنا المعلومة ؟

لا تحرجني

 

[الصريح والصحيح]

بعد سنوات من الأزمة الاقتصادية العالمية، شهدت عمليات واسعة من الانقاذ بتريليونات الدولارات، وقرارات استثنائية غير مسبوقة في تاريخ الرأسمالية، التي لا تحبذ التدخل في الأسواق، كان يفترض ان يبدأ موسم حصاد النتائج الايجابية، لكن ما نحن بصدده الآن مؤشرات على تباطؤ النمو في اقتصادات رئيسية على رأسها منطقة اليورو، ومن ثم تتصاعد التحذيرات من أننا قد نكون بصدد أزمة جديدة بدأت معالمها في التشكل.
لكن ما الذي يجعل حدوث أزمة مالية جديدة أمرا ممكناً؟ وما الذي يجعلها صعبة التكرار؟ سؤالان طرحتهما النهار على العديد من الخبراء، عكست الاجابات عليهما، تباينا في الرؤى، ففريق يرى ان تكرار الأزمة المالية ممكن في ظل استمرار السياسات النقدية والمالية الخاطئة، بينما الثاني يرى ان دول العالم تنبهت لمسببات الأزمة المالية وبدأت في التحوط تجاهها، وما التوقعات الحالية لحدوث أزمة مشابهة لأزمة 2008-2009 الا مجرد تكهنات، تستند فقط الى دخول دول أوروبا في ركود ومواجهة دول الخليج أزمة ايرادات بعد تدهور استعار النفط ، ومع ذلك يتفق الفريقان على ان الوضع الراهن لا يدعو الى طمأنينة تامة، لجهة ان المؤشرات حول الركود لا يمكن اغفالها.
ويرى الخبراء ان السياسات المالية المتخذة لمواجهة الأزمة المالية السابقة، التي انطلقت من الولايات المتحدة الأميركية وضربت اقتصادات العالم اجمع لم تكن على المستوى المطلوب ولا بالقوة اللازمة لتحصين اقتصادات الدول من أية أزمات مقبلة، مشيرين الى ان ما تم اتخاذه من اجراءات لا يعدو كونه مسكنات وقتية لمعالجة سرطان مستشر نتج عن فساد اداري ومالي عالمي.
ومن ثم فهناك عدة أسئلة تطرح نفسها بقوة على الساحتين السياسية والاقتصادية في الوقت الحاضر ماذا لو صدقت التوقعات وحدثت أزمة مالية جديدة؟، وهل سيستطيع الاقتصاد العالمي مواجهتها ؟، وما تأثيرها وتداعياتها على الاقتصاد الكويتي واقتصادات الدول الخليجية، وفيما يلي التفاصيل:
أمر مستبعد
لا يتوقع وزير المالية الأسبق بدر الحميضي على الاطلاق حدوث أزمة مالية جديدة على غرار تلك التي ضربت العالم في 2008، موضحاً ان ما يحدث حاليا لا يعدو كونه ركودا اقتصاديا في بعض الدول الأوروبية وعلى رأسها ألمانيا التي تواجه ركودا ملحوظا في الآونة الأخيرة يظهر جليا في مستويات النمو ومعدلات البطالة.
وأضاف الحميضي ان هبوط أسعار النفط في الوقت الحالي أمر لا يدعو للقلق، بل على العكس فتراجع أسعار البترول قد يكون في مصلحة الاقتصاد العالمي خاصة الدول المستهلكة، مشيرا الى ان الدول المستهلكة ستستفيد من هذا التراجع اذ سيتقلص حجم انفاقها على المشتقات النفطية وبالتالي سينعكس ذلك ايجابا على معدلات نموها.
وتابع قائلا : لكن هذا التراجع سلبي على كافة الدول المنتجة للنفط والتي ستتأثر ايراداتها سلبا بهذا الانخفاض، موضحا ان تلك الدول مطالبة بتنويع مصادر دخلها والخروج من بوتقة الاعتماد المفرط على النفط كمصدر أحادي للدخل.
ونوه الحميضي الى ان احتمالات حدوث أزمة بسبب تراجعات النفط وركود اقتصادات بعض الدول الأوربية أمر مستبعد في الوقت الحالي ، طالما ان هناك دولاً مثل الولايات المتحدة الأميركية تتمتع بمعدلات نمو جيدة.
وأوضح ان اقتصادات دول مؤثرة في العالم مثل أميركا والصين والهند وغيرها لازالت تحقق معدلات نمو ايجابية ومستويات متراجعة في البطالة وهوما يقلل من احتمالية اندلاع أية أزمات مالية قوية جديدة تؤثر على كل دول العالم.
وأشار الحميضي الى ان ما يشهده العالم في الوقت الحالي هو مجرد تباطؤ في النمو وليس بوادر أزمة وشتان ما بين الاثنين من نواح كثيرة ومتشعبة، موضحا ان العالم يراقب حاليا الاقتصاد الأميركي بشغف لمعرفة الوجهات الاقتصادية المقبلة، لافتا الى ان أكثر ما يشغل المهتمين بالشأن الاقتصادي هي نسبة الفائدة الأميركية وتطوراتها وانعكاساتها، فضلا عن تحركات البنوك المركزية المؤثرة في الحركة المالية العالمية.
وأفاد الحميضي بأن عدم الاستقرار في أسواق رأس المال الرئيسية يخيف المستثمرين في كل دول العالم، وقد يكون هذا الأمر هو ما يؤجج الشعور لدى البعض بقرب حدوث انتكاسة مالية عالمية، لكن في الحقيقة هذا الشعور مجرد مخاوف لا صلة لها بالواقع.
الأزمة مقبلة
ويؤكد مدير عام بورصة الكويت السابق حامد السيف ان هناك عوامل تفتح الباب على مصراعيه لحدوث أزمة، قائلًا ان احتمالات حدوث أزمة مالية جديدة يتزايد مع تزايد دخول الاقتصاد العالمي في ركود، فضلا عن تزايد حدة الاضطرابات الأمنية والسياسية في عدة مناطق بالعالم، بالاضافة الى عدم استقرار سوق النفط بالنسبة للدول المنتجة.
وقال السيف ان اعتراف الحكومة بتزايد احتمالات وجود عجز قادم في ميزانية الدولة بعد تحذيرات صندوق النقد الدولي يد ق ناقوس الخطر ويدعو لسياسات مالية عاجلة تحول دون ذلك.
وبين السيف ان أسعار النفط متغيرة والبدائل غير متاحة في الوقت الحالي مع ضرورة وجودها لتكون حائط صد منيع أمام حدوث أية انتكاسات اقتصادية أو مالية مقبلة.
ولفت السيف الى ان الحكومة والمجلس يتكلمون ولا يعملون لمجابهة ذلك الخطر المقبل، موضحا ان خطة التنمية التي أعلن عنها مؤخراً مكلفة وغير مفيدة وستزيد من الأعباء المالية دون احداثها تنمية حقيقية على أرض الواقع.
وطالب بمحاولة ايجاد توازن حقيقي ومدروس في الميزانية العامة للدولة عبر ايجاد مداخيل مالية بديلة للنفط وايجاد ميزانية حقيقية تشغيلية تقوم على دعم الانتاجية وخلق فرص استثمار حقيقي واستيعاب القادم من الشباب وتوظيفهم في القطاع الخاص بدلا من تكديسهم دون جدوى العام.
ودعا الادارة الى تغيير الفكر والنهج الرعوي عالي الخطورة الى النهج العلمي المدروس.
وقال السيف : سعر التعادل في الميزانية يبلغ 70 دولارا لبرميل النفط وان حدث وهبط سعر النفط لما دون هذا المستوى فستكون هناك أزمة حقيقية، موضحا ان البابين الأول والخامس والدعم تستنزف 75 في المئة من ميزانية الدولة وهذا خطأ فادح يجب تداركه سريعاً.
ولفت السيف الى ان تضخم المصروفات وطرح خطة التنمية الضخمة سيعمل على توسعة الصرف في الميزانية العامة للدولة ويؤكد العجز القادم.
وتابع قائلاً ان القطاعين العام والخاص لا يزالان يحاولان خفض الديون في البلدان المتقدمة اقتصاديا بشكل يهدد النمو ويقوض أيضا النظرة الايجابية ويعزز احتمالات العجز عن سداد الديون السيادية في منطقة اليورو على وجه الخصوص.
وأشار السيف الى ان المخاوف الرئيسية تتركز في الولايات المتحدة على ارتفاع معدلات البطالة وضعف سوق الاسكان وحالة ضعف تمويل بعض حكومات الولايات والحكومات المحلية.
كما أشار الى وجود مخاطر حروب العملة بسبب محاولات بعض الدول خفض قيمة عملاتها مما قد يؤدي الى اتخاذ اجراءات حمائية اقتصادية واختلالات تجارية كبرى.
دائرة العجز
بدوره قال رئيس مجلس ادارة شركة مينا العقارية د. فؤاد العمر ان السياسات الاقتصادية الحصيفة تجنب الدول ويلات أية أزمات محتملة في المستقبل، موضحاً ان تراجع أسعار النفط واقتراب دخول الميزانية العامة في دائرة العجز يفرض على الحكومة توسيع دور القطاع الخاص ومنحه مساحة اكبر في المشاركات التنموية بما يمثل محفزا للقطاع للمساهمة بشكل اكبر في الناتج المحلي.
وأضاف العمر ان دعم القطاع الخاص وزيادة الاعتماد عليه يتطلب خطة استراتيجة واضحة المعالم وادارة قادرة على التنفيذ، موضحا ان خطة بلا تنفيذ لا معنى ولا جدوى لها.
وأشار الى ان مستوى الانفاق العام في الموازنة مرتفع للغاية ونصيب الانفاق الاستثماري منه ضئيل جدا، موضحا ان استمرار الاعتماد على النفط كمصدر أحادي للدخل يعزز من المخاطر ويزيد من احتمالات تراجع مستوى الايرادات العامة.
ونوه العمر الى ان أبواب الصرف الرئيسة بحاجة الى نظرة شمولية تصحح مسارها وتعدل من أوضاعها.
ولفت الى ان خطط التنمية تتطلب من الدولة اشراك الشركات المحلية الجيدة بشكل حقيقي في عمليات التنفيذ فمن ناحية سيفيد ذلك تسريع عملية تنشيط السوق واعادته الى سابق عهده ومن ناحية أخرى سيساهم في اكساب الشركات الوطنية خبرات عالمية على مستوى تنفيذ المشروعات الكبرى.
التوقع صعب
ومن ناحيته قال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة رسن القابضة فؤاد الحمود أنه يصعب توقع حدوث أزمة مالية من عدمه في الوقت الحالي نظرا للمتغيرات السياسية المتشعبة التي تطغى على الأوضاع الاقتصادية وتجعل من التنبؤ بتوجهاتها أمرا مستحيلاً.
وبين الحمود ان الخطر المقبل قد يكون من منطقة اليورو التي تعاني وبشدة من أوضاع مالية صعبة للغاية، مستبعدا انهيار المنطقة ماليا خاصة مع وجود دول قوية بها تستطيع ان تساعدها على النهوض اذا تدهور الوضع.
وأضاف بأن المؤشرات الاقتصادية لدول كثيرة في العالم لا توحي باستقرار مقبل،خاصة وأن دولة مثل روسيا تستغل الأوضاع الاقتصادية السيئة في منطقة اليورو لصالحها.
وتابع الحمود قائلا : تداعيات الأزمة المالية العالمية التي ضربت دول العالم في العام2008 مازالت مستمرة ولم تنته، ووجود أزمة جديدة أمر صعب في مثل تلك الظروف.
وانتقد الحمود الاجراءات الحكومية الكويتية التي تزامنت مع أزمة 2008، موضحا أنها كانت قاصرة وبسببها لازالت شركات الاستثمار وغيرها من الشركات تعاني معاناة قاسية من ذلك الحين.
وطالب الحمود بسياسات مالية أكثر اتزانا ومراعاة المؤسسات المتعثرة ماليا والتي تحاول جاهدة الخروج من عنق الزجاجة لكنها تحتاج مساعدات بسيطة ليس بالضرورة ان تكون مادية.
ركود مؤكد
ومن جانبه توقع نائب رئيس مجلس الادارة في الشركة الكويتية البحرينية للصيرفة علي الزلزلة حدوث ركود اقتصادي عالمي في الفترة المقبلة، موضحا ان الركود المتوقع لن يرقى لمستوى أزمة مالية جديدة.
وأوضح الزلزلة ان منطقة الخليج قد تواجه تباطؤا ملحوظا في النمو مع تراجع أسعار النفط الكبيرة التي بدأت منذ فترة ومازالت مستمرة حتى وقتنا الحالي، منوها الى ان الفوائض المالية الكبيرة التي تتمتع بها الدول الخليجية ستمكنها من تخطي أية عقبات متعلقة بركود أو تباطؤ اقتصادي في المرحلة المقبلة.
ولفت الى ان هناك دولا تؤثر بشكل رئيسي وفاعل في الاقتصاد العالمي مثل الولايات المتحدة الأميركية، وتلك الدول تعلمت جيدا من درس الأزمة المالية العالمية، مضيفا : لا اعتقد من قريب ولا من بعيد أنها ستدخل هذا النفق المظلم مجددا.
وأشار الزلزلة الى ان غالبية دول العالم تحوطت وحصنت قطاعاتها المالية من أية انزلاقات اقتصادية جديدة، حيث عمدت تلك الدول الى تقوية قطاعاتها المصرفية وبناء حوائط صد منيعة للازمات عبر قوانين جديدة وسياسات مالية أكثر حصافة واتزانا من ذي قبل.
وتابع الزلزلة قائلا : الأزمة المالية الأخيرة جعلت البنوك أكثر قوة، حيث تسببت تلك الأزمة في اقصاء كافة المؤسسات المالية الضعيفة وبقاء الأقوى فقط، منوها الى ان القطاع المصرفي الكويتي من اقوى ما يكون ولا توجد احتمالية لمروره بأزمة مستقبلية.
وأضاف : التضخم الذي يواجه غالبية اقتصادات دول العالم تسبب في ارتفاع أسعار كافة السلع الأولية تقريبا وسوف يقلل من الدخل المتاح ويؤثر أيضا على اقتصادات الدول الكبرى أيضا.
وبين الزلزلة ان اقتصاد دول العالم الكبرى لا ينمو بشكل جيد لكن التضخم آخذ في الازدياد وفي العديد من الدول حول العالم بدأت أسعار المواد الغذائية ترتفع وأصبحت تمس شرائح اجتماعية مختلفة.
ولفت الزلزلة الى ان التضخم يقف على قمة أولويات الحكومات المختلفة، معربا عن أمله في ان تنفذ الحكومات برامج لمنع ظهور الاضطرابات الاقتصادية.
وقال ان ارتفاع تكاليف الغذاء سيكون له تأثير كبير في دول مثل الصين والهند حيث تمثل المواد الغذائية 47 في المئة من سلة المنتجات التي تشكل مؤشر الأسعار الاستهلاكية.
وأكد الزلزلة من ان عدم الاستقرار السياسي في بعض المناطق الناجم عن ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة وأسعار السلع الأساسية معتبرا أنها من العوامل التي قد تضر النمو العالمي.
المعطيات المالية
ومن ناحيته قال المدير العام لشركة عربي لوساطة الأوراق المالية ميثم الشخص ان الكثير من الاقتصاديين والمراقبين العالميين للشأن الاقتصادي يتوقعون أزمة مالية عالمية جديدة قريبا، وأنا أتوقع ذلك أيضا في ظل المعطيات المالية والنمو الضعيف للاقتصاد العالمي. وبين الشخص ان احتمالية اندلاع فقاعة مالية بدأت تتزايد في الوقت الحالي، موضحا أنه ان حدثت أزمة مالية جديدة فستكون أقل وطأة وتأثرا من تلك التي ضربت الاقتصادات العالمية في العام 2008 والتي كانت تداعياتها خطيرة ولازالت ممتدة حتى الآن. وأفاد الشخص بأنه اذا استمرت أسعار النفط في التدهور فستتأثر كل القطاعات الاقتصادية خاصة في الدول المنتجة للنفط، لكن نسبة التأثر في الكويت ستكون اكبر وأعمق بسبب اعتماد الموازنة العامة بنسبة اكثر من 90 في المئة على الايرادات النفطية. ونوه الى ان الأزمة المقبلة ستكون أزمة دول وليست أزمة قطاعات كما حدث في العام 2008، موضحا ان الكويت مطالبة بتنويع مصادر دخلها حتى لا تبقى ايراداتها رهنا بمستوى أسعار النفط. وقال الشخص : هناك تخوف من دخول الكويت في عجز موازني حقيقي خلال السنوات المقبلة، داعيا الى أهمية تنويع مصادر دخل الدولة وخلق مصادر ايرادات مرادفة للقطاع النفطي، فضلا عن ضرورة تنشيط دور القطاع الخاص واشراكه في خلق فرص عمل للشباب. وقال الشخص ان التداعيات السلبية لانحدارات أسعار النفط انعكست سلبا على أسواق المال في المنطقة، حيث واجهت تلك الأسواق تحديات جمة خلال الأيام الماضية بسبب عدم اتضاح الصورة في الأسواق العالمية.
منطقة اليورو
ومن ناحيته قال المدير المالي بشركة السور العالي جمال جمعة انه على الدول ضرورة ان تنوع الدول من العملات في الاحتياطي النقدى لديها، لتصبح سلة عملات، ولا تقتصر على عملة واحدة، بما يقلل من تأثير الأزمات الاقتصادية فى الدول الاقتصادية الكبيرة، على الدول المرتبطة بها.
وبين جمعة أنه اذا كانت هناك خطورة من أزمة مالية مقبلة سيكون منبعها منطقة اليورو، مطالبا بضرورة تخصيص دول منطقة العملة الأوروبية الموحدة لمزيد من الأموال لتأسيس جدار حماية مالي لمنع انتقال المشاكل الاقتصادية من بعض الدول الأعضاء الى غيرها. وحذر جمعة من ان أية أزمة في منطقة اليورو لن تكون أزمة تلك المنطقة وحدها مشيرا الى ان آثارا جانبية مباشرة وغير مباشرة ستمتد الى مختلف أنحاء العالم. وأوضح ان بيانات صندوق النقد الدولي وتوقعاته تشير الى عدم وجود بلد محصن من التأثر بمشكلات منطقة اليورو ولذا فان للجميع مصلحة في التأكد من حل هذه الأزمة على نحو ملائم.
وأشار جمعة الى ان تقديم مساهمات في صندوق النقد الدولي سيكون بمثابة بيان ثقة في العملية المتعددة الأطراف لافتا الى ان الأموال الجديدة لن يتم اللجوء اليها اذا كانت كبيرة بشكل كاف لاسيما وأن الأسواق العالمية والشركات ستشعر بنوع من الاطمئنان. وبين ان منطقة اليورو في حاجة الى توفير زيادة كبيرة في الموارد المتاحة لجدار الحماية المالي، مطالبا دول أوروبا بضرورة بذل قصارى الجهد لتلافي آية تداعيات سلبية مقبلة.
الظل المصرفي ودوره في انهيار 2008
نظام الظل المصرفي هو مجموعة من الوسطاء الماليين غير المصرفيين الذين يقدمون خدمات مماثلة للبنوك التجارية التقليدية.
وتشمل أحيانا كيانات مثل المحافظ الوقائية، ومحافظ أسواق المال، أدوات الاستثمار المهيكلة، محافظ الاستثمار الائتمانية، وتبادل الأموال المتداولة، محافظ الائتمان الوقائية، محافظ الأسهم الخاصة.
ومقدمي التأمين على الائتمان، التوريق وشركات التمويل.
ولكن هناك اختلافا على معنى ونطاق الظل المصرفي في الأوساط الأكاديمية. وفقا لهيرفي هانون، نائب المدير العام لبنك التسويات الدولية (BIS)، فانه يمكن لبنوك الاستثمار والبنوك التجارية أن تجري الكثير من أعمالهم في ظل النظام المصرفي (SBS)، ولكن معظمها لا تصنف عموما بأنها مؤسسات ظلية تخضع الأنشطة الأساسية للبنوك الاستثمارية للائحة تنظيم ومراقبة من قبل مصرف مركزي المصارف المركزية والمؤسسات الحكومية الأخرى.
لكنه من الشائع أن تقوم بنوك الاستثمار باجراء العديد من المعاملات الخاصة بها بطرق لا تظهر في أوراق ميزانيتها العمومية والتقليدية وبالتالي لا تكون مرئية للمنظمين أو للمستثمرين السذج.
على سبيل المثال، قبل الأزمة المالية 2008، مولت البنوك الاستثمارية العديد من عملياتها المالية (مثل قروض رهن عقاري والتوريق و مخاطر التحوط، مقايضة العجز عن سداد الائتمان) من خارج الميزانية العمومية.
ومنذ عام 2000، نما حجم المعاملات في نظام الظل المصرفي بشكل كبير لحين الأزمة المالية عام 2008، وبعدها، ولفترة وجيزة، أخذ بالانكماش بجميع بلاد العالم.
وفي عام 2007، قدر مجلس الاستقرار المالي تعاملات مصارف الظل في الولايات المتحدة بحوالي 25 تريليون دولار لكنه انخفض عام 2008 الى 24 تريليون دولار.
أما على المستوى العالمي انخفض من 50 تريليون دولار عام 2007 الى 47 تريليون دولار عام 2008 الا أنه ارتفع الى 51 تريليون دولار عام 2011.
خطة الإنقاذ الأميركية وجدواها
في نوفمبر 2008 أقر مجلس الشيوخ الأميركي خطة الانقاذ المالي المعدلة.وهي الخطة التي صاغها وزير الخزانة الأميركية هنري بولسون، وذلك لانقاذ النظام المالي الأميركي، بعد أزمة الرهن العقاري، والتي ظهرت على السطح سنة 2007، واستمرت تداعيات أزمة الرهن العقاري حتى العام 2008. ولقد أثرت أزمة الرهن العقاري على قطاع البنوك والأسواق المالية الأميركية مهددةً بانهيار الاقتصاد الأميركي، وتداعي الاقتصاد العالمي.
وتهدف الخطة الى تأمين حماية أفضل للمدخرات والأملاك العقارية، والتي تعود الى دافعي الضرائب؛ كما تهدف الى حماية الملكية وتشجيع النمو الاقتصادي وزيادة عائدات الاستثمارات الى أقصى حد ممكن.
كما وضعت الخطة التي جاءت لمواجهة أخطر أزمة عقارية شهدتها الولايات المتحدة منذ تعرضها لأزمة الكساد الكبير عام 1929م، لمساعدة المقترضين الذين يواجهون صعوبات في تسديد أقساطهم عن طريق رفع سقف القروض العقارية التي بامكانهم تقاضيها مقابل ضمانة عامة.
وتقوم الخطة على شراء الديون الهالكة التي تقض مضاجع السوق المالية الأميركية وتهدد بانهيارها، وتعود في معظمها الى السياسة الخاطئة للرهونات العقارية التي اعتمدها المضاربون الماليون في بورصة وول ستريت. وينص القانون الذي أقره مجلس الشيوخ الأميركي على مهلة لهذه الخطة تنتهي بتاريخ 31 ديسمبر، 2009، مع احتمال تمديدها بطلب من الحكومة لفترة أقصاها سنتين اعتباراً من تاريخ اقرار الخطة. وتضمنت خطة الانقاذ أيضا جانباً خاصاً بشركتي فاني ماي وفريدي ماك كبرى شركات التمويل لقاء الرهن والمعرضتين للافلاس، بعدما شارفتا على الانهيار مطلع شهر أغسطس. وتملك وتدعم الشركتان المتضررتان رهوناً عقارية قيمتها خمسة تريليونات دولار تعادل نحو 50 في المئة من الرهون العقارية في الولايات المتحدة.
وعانت الكثير من دول العالم تداعيات تلك الأزمة الأميركية التي انفجرت جراء غياب الرقابة وفتح باب التمويلات دون حسيب او رقيب من قبل بعض المؤسسات المالية، وبعد معاناة طويلة للاقتصادات العالمية أعلنت الدول الصناعية الكبرى الثمانية دخول اقتصادتها الركود التي حاولت الحكومات جاهدة تفاديه وقد أعلن الركود بعد أن ظهرت بيانات انكماش واضحة .
حرب العملات المشتعلة .. خطر يهدد الجميع
تهدد حرب العملات بين الدول الرئيسية مستقبل النظام النقدي العالمي وتنذر بأزمة مالية ما لم يتم ايجاد رؤية مناسبة لها . ويتزعم حرب العملات أكبر اقتصادين في العالم الولايات المتحدة الأميركية والصين استقرار النظام النقدي العالمي. وطرحت الأزمة المالية العالمية في 2008 مسألة مستقبل عملة الاحتياطي باعتبارها العملة الدولية الأكثر أهمية في العالم، وما تواجهه حالياً من تهديدات يرجح أن تقود في نهايتها الى حرب اقتصادية جديدة سلاحها الفتاك أوراق النقد. ويرى خبراء أن أكبر تهديد يواجه استقرار النظام النقدي العالمي على المدى البعيد يتمثل في تحول الحديث الحالي عن حرب عملات الى صراع حقيقي بين القوى الاقتصادية العظمي الناشئة من رحم الأزمة بقيادة الصين والأخرى المهيمنة على عملات الاحتياط في العالم والتي تنفرد الولايات المتحدة الأميركية بعرشها، الأمر الذي دعا اقتصاديين بوصف هذه الحرب المنظورة بأنها المسمار الأخير في نعش النظام النقدي العالمي.
أزمة 2008.. كيف بدأت؟ ولماذا ؟
في سبتمبر 2008 بدأت أزمة مالية عالمية والتي اعتبرت الأسوأ من نوعها منذ زمن الكساد الكبير سنة 1929م، ابتدأت الأزمة أولاً بالولايات المتحدة الأميركية ثم امتدت الى دول العالم لتشمل الدول الأوروبية والدول الآسيوية والدول الخليجية والدول النامية التي يرتبط اقتصادها مباشرة بالاقتصاد الأميركي، وقد وصل عدد البنوك التي انهارت في الولايات المتحدة خلال العام 2008م الى 19 بنكاً، كما توقع آنذاك المزيد من الانهيارات الجديدة بين البنوك الأميركية البالغ عددها 8400 بنك. و اندلعت تلك الازمة تحديدا في بداية العام 2007 في الولايات المتحدة وبدأت تطال أوروبا، وفي فبراير 2007تسبب عدم تسديد تسليفات الرهن العقاري (الممنوحة لمدينين لا يتمتعون بقدرة كافية على التسديد)، في أولى عمليات الافلاس في مؤسسات مصرفية متخصصة. وفي أغسطس 2007 كانت البورصات تتدهور أمام مخاطر اتساع الأزمة، والمصارف المركزية تتدخل لدعم سوق السيولة. وفي أكتوبر 2007 الى ديسمبر 2007 اعلنت عدة مصارف كبرى انخفاضاً كبيراً في أسعار أسهمها بسبب أزمة الرهن العق
منقول من جريدة النهار

 

[الصريح والصحيح]

يعني بتجاوب مع السوق السعودي يا سوقنا الموقر
طيب كويس انت معه شمال لكن يمين عاصي
معك معك خشمك خشمك لو اروح فيك

 

[الصريح والصحيح]

 

[الصريح والصحيح]

السلام عليكم
ماذا نقول فني فنيا عندنا 6670 دعم واللذي بعده 5900
ومقاومه 6970
هذا فني
ماليا زين تعاني
بيتك يعاني من القروض المتعثره والعقار اللذي يقول مش ممكن عقار دخله 200 الف شهري وقيمته 100 مليون
والوطني يقول اه اه سكرة ويش نقول مسيلمه سرحناه يبيلنا واحد اكبر من مسيلمه يبرر لنا الربحيه كلش كلش يبرر للعالم اننا مو خسرانين
الدوله ماشيه صح مع تعامل السوق كل واحد يفك عمره
برا فاتحه الحنفيه
وهم ردة على السوق حنا ماراح نبيع لكن راح نعطي المواطنين الأسهم وهم من يقوم با اللزم
مش بدكم قطاع خاص خذ الخاص ومعه بعض العام هديه فوق البيعه
سياسيا ضباب وغيوم وبرق ورعد والله يعين
نفط ينقص ينزل سعره
دولار يرتفع دينار ينزل
لزم ننتبه ونحافظ على ما بقي من فلوسنا ونترك سوالف ضغط تجميع السوق بيع ما يعرف هذا الا من يطلب ويندفن
كل الأمور سلبيه سياسيا واقتصاديا
بريطانيا تعلق عمل سفارتها با القاهره بدون ذكر اسباب
داعش 2000 واحد عجز عنهم مجلس الأمن
البحرين تحط قاعده انجليزيه رسمي
ايران يشق ويخيط با العراق وسوريا واليمن وافغانستان وووو والغرب يقول انه خصم لهم

 

[الصريح والصحيح]

السلام عليكم
صعب جدا ان نبتعد عن السوق خصوصا اننا خسرانيين
لكن لن نستسلم وسوف نحاول التعويض ونبتعد عن التمني
فنيا السستم فتح لا النزول وهنا الكلام على المؤشر وهنا نقول عساه ينزل ولكن لا ينزل على حسب رغبة الجزار
لا يمكن ان نصدق ان المجاميع على خلاف مع الجامع هذا كلام فاضي
ولا يمكن ان نصدق ان السوق مشكلته ان شركات ترتفع بسهم واحد وتنزل ايضا بسهم واحد
هناك خطه مرسومه وهناك ضروف تساعد على ذالك
لكن يجب ان نتابع صح ونقنص الفرص
سوف نراقب اسهم محدده ونحدد الدخول وتوقيته عليها
1- بنك الخليج
2- البنك الدولي
3- وطنيه دق
4- البحريه
5- السفن
6- السور
7-المواشي
8- اسمنت الخليج
ونعتبر تلك الأسهم هي المؤشر لن احدد اسعار حاليا ولكن نتابع المؤشر ونتابع تلك الأسهم لا عل وعسى ان تنزل مع النزول

 

[ضحية جراند]

يجب الابتعاد عن السوق مؤقتا

 

[الصريح والصحيح]

يجب الابتعاد عن السوق مؤقتا

اكيد نوقف الشراء ولكن لا نبتعد عن المتابعه
يجب اتقان العمل واقتناص الفرص الوضع دفاع
اسهم المظاربه السريعه مهلكه حاليا
انا عن نفسي ماراح اتعب نفسي بمتابعة اسهم غير الي ذكرت لا عل وعسى ان اصل لو متأخر

 

[الصريح والصحيح]

ذبحنا النفط الأمريكي كله نازل بحل لكم مشكلته عطيته سل عقدين قيمتهم الفين دولار وحاط لهم رصيد سته الف دولار يعني يطلعني برا با ارتفاع 3 دولار
سعر الشراء 64.43

 

[الصريح والصحيح]

ماله حل ربحني فتح السستم كسر 64 محمل باي العالم كلها تاخذ باي وهم يبونه ينزل ممكن يروح تحت 60 دولار النفط