سهم اليوم

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
اتبع الخطوات
 

الملفات المرفقه:

  • 1.png
    1.png
    الحجم: 35.5 KB   المشاهدات: 129
  • 2.png
    2.png
    الحجم: 205 KB   المشاهدات: 132
  • 3.png
    3.png
    الحجم: 40.8 KB   المشاهدات: 131
  • 4.png
    4.png
    الحجم: 54.4 KB   المشاهدات: 127

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
ممكن السيطره علي
وملاحظه الكل في ان واحد
 

الملفات المرفقه:

  • 1.png
    1.png
    الحجم: 388.2 KB   المشاهدات: 132

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
انا معك رجع اخذ
انشاله يتحقق الهدف
 

الملفات المرفقه:

  • 1.png
    1.png
    الحجم: 52.1 KB   المشاهدات: 105

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
ستوب لوز
من 7الى 10 سنت انت في امان للتراجع مش اكثر من 3000 سهم
خلله ذيل7الى10 سنت
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
CNW
Con-Way Inc
والله هو رزق انا اذكره بس ما وضعته عل السكرين
مبروك على ملاكه
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
cit


A top Citigroup Inc. trader is pressing the financial giant to honor a 2009 pay package that could total $100 million, setting the stage for a potential showdown between Citi and the government's new pay czar.

The trader, Andrew J. Hall, heads Citigroup's energy-trading unit, Phibro LLC -- a secretive operation, run from the site of a former Connecticut dairy farm, that occasionally accounts for a disproportionate chunk of Citigroup income.

Mr. Hall's pay package puts Citigroup in a tight spot. Ripping up the contract could trigger Mr. Hall's departure and a potentially messy legal fight. But making any large ...
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
cit
As commercial lender CIT Group Inc. teeters on the brink of insolvency, women's apparel vendor Nouri Chaya is tottering, too.
The vice president at Vault Sportswear uses CIT to insure his shipments to stores. If a store goes out of business, CIT guarantees that Mr. Chaya gets paid for his goods. But Mr. Chaya has been thrown by CIT's turmoil and has been forced to halt several back-to-school shipments.
“We're not taking the advice of CIT very seriously,” says Mr. Chaya, one of the few CIT clients willing to talk on the record about the problems he's experiencing from CIT's downfall.
He's not the only one suffering. The holiday shopping season is right around the corner, and vendors like Mr. Chaya are worried that they won't get paid; retailers are concerned that delayed shipments and limited product assortments will impact their sales; and CIT's competitors are circling, hoping to pick up new clients if the lending giant files for bankruptcy. But the lender's retail business is so huge that its rivals couldn't absorb all of its clients. Without CIT's funding and guarantees, fashion companies from manufacturers to retailers could seize up and the entire industry could be impaired.
Tremendous ripple effect
“The ripple effects would be tremendous,” says Vano Haroutunian, a partner at law firm Ballon Stoll Bader & Nadler.
Insolvency would impact CIT's 1 million clients, including 50,000 New York state businesses. To raise capital, the lender is considering its options, mulling various deals with bondholders and a possible sale of one or more of its businesses, which could include the factoring arm. The fashion world is rooting for a sale as a means to stabilize the business.
Though 101-year-old CIT lends to many businesses, from transportation companies to health care providers, one of its only profitable operations is factoring to the fashion world. As a factor, CIT provides vendors such as Mr. Chaya with advance financing, based on the vendor's accounts receivable from retailers. Stores typically take up to 90 days to pay vendors, and the advance allows manufacturers to produce merchandise for the next cycle. CIT is also an insurer, guaranteeing that vendors will be paid for their goods even if the retailer liquidates. Nearly 60% of all U.S. apparel and footwear companies use CIT as a factor.
CIT got into trouble by dabbling in subprime mortgages and student lending—areas it has since abandoned. After the Obama administration declined to give the company a second bailout, it got a high-interest $3 billion loan last week from bondholders to cover a looming payment. But it still has debts of $7 billion due by June 30, 2010.
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
Company Stock
Earnings Date
Company Earnings
Date/Time

Alpha Natural Resources ANR
7/27 8am
.39EPS
Cott Corp COT
7/27 8am
.15EPS
Honeywell HON
7/27 8am
.60EPS
SOHU.com SOHU
7/27 8am
.76EPS
Amgen AMGN

7/27 4pm
1.16EPS
Buffalo Wild Wings BWLD
7/27 4pm
1.20EPS
Patriot Coal PCX
7/28 8am
-.48EPS
Under Armour UA
7/28 8am
-.02EPS
United Steel X
7/28 8am
-3.46EPS
Massey Energy MEE
7/28 4pm
.16EPS
Norfolk Southern NSC
7/28 4pm
.64EPS
Peet's Coffee PEET
7/28 4pm
.22EPS
Panera Bread PNRA
7/28 4pm
.64EPS
THQ THQI
7/28 4pm
-.09EPS
Aetna AET
7/29 8am
.78EPS
ConocoPhillips COP
7/29 8am
.85EPS
Hess HES
7/29 8am
.05EPS
Sprint S
7/29 8am
-.02EPS
Akamai Tech AKAM
7/29 4pm
.41EPS
Hartford Financial HIG
7/29 4pm
1.16EPS
Green Mountain Coffee GMCR
7/29 4pm
.28EPS
Nutrisystem NTRI
7/29 4pm
.26EPS
Visa V
7/29 4pm
.64EPS
Antigenics AGEN
7/30 8am
N/A
Expedia EXPE
7/30 8am
.32EPS
ExxonMobil XOM
7/30 8am
1.03EPS
International Paper IP
7/30 8am
.00EPS
Level 3 Communications LVLT
7/30 8am
-.09EPS
Mastercard MA
7/30 8am
2.42EPS
Motorola MOT
7/30 8am
-.04EPS
Oshkosh OSK
7/30 8am
-.18EPS
YRC Worldwide YRCW
7/30 4pm
-1.71EPS
Walt Disney DIS
7/30 4pm
.50EPS
First Solar FSLR
7/30 4pm
1.63EPS
Evergreen Solar ESLR
7/30 4pm
-.08EPS
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
by abo ziad

خطا وخطير جدا ان تجرى وراء اعلان مثل هذا
اياااااك ان تجري وراء خبر بدون ان تدرس وتتاكده وعشان متقعش تاني
تعلم من اخطاء الاخرين واليك اشهر عشر اخطاء بنقع فيها



الخطأ الأول:

احتفاظك بأسهمك الخاسرة

الخطأ الثاني:

تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر‎

الخطأ الثالث:

تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك‎

الخطأ الرابع:

تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط‎ أ

الخطأ الخامس‎:

اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت

الخطأ السادس:

لا تتعلم من أخطائك‎

الخطأ السابع:

أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين

الخطأ الثامن:

أن تتبع اتجاه "القطيع‎"

الخطأ التاسع:

أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ

الخطأ العاشر:

أن تهمل المال أو تسيء إدارته .


الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة‎

قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا‎

والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة. وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى‎

وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة‎

ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم.

وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم. وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك. والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا. بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط. وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة‎

وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية‎

وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة

الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر‎
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية‎

وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح‎

ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد !! (ياقلبي لا تحزن)‎

وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟‎

هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30 ، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع‎

(بإذن الله تعالى)‎ * ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح (بإذن الله تعالى)‎

الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك‎

إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها‎.

هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم‎

إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل‎

إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية

الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط‎

من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك. وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك‎

فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية‎

استثناءات‎:

إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع. ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين

الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت‎

يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق. فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك‎

إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب). وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين‎

وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة‎

وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم‎

والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية * يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد


الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك‎

من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك. ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال‎

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل‎

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى‎

وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك. فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك

الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين
إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية

إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة

إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع

الخطأ الثامن: أن تتبع اتجاه "القطيع‎"
هل تريد أن تخسر أموالك؟

إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين، ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون

إن الإشارة على انتهاء السوق المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة.

ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية، ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك

الآن كيف تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين؟

يمكنك البدء بالنظر في الاستراتيجيات التي لا يستخدمها الناس.. ولكن لسوء الحظ فبمجرد أن يكتشف الجميع هذه الأساليب تتوقف العديد من الاستراتيجيات عن العمل..

على سبيل المثال: استراتيجيات مثل "تأثير يناير"، حيث تقوم ببيع جميع أسهمك في بداية ديسمبر ثم تعيد شراءها مرة أخرى في يناير، فقد كانت استراتيجية جيدة حتى تم الإعلان عنها بشكل واسع في وسائل الإعلام

الخطأ التاسع: أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ

قبل أن تدخل إلى سوق الأسهم يجب أن تتوكل على الله وتعلم أن ماأصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ولاتقل لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ولكن قل قدّر الله وماشاء فعل وأن تكون مؤهلا وتتخلى عن الخوف. فرغم أن عليك أن تأمل بما هو أفضل دائما، إلا أنك يجب أن تكون مؤهلا لما هو أسوأ. ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق

حتى لو لم تكن تتوقع كارثة مالية، حاول دائما أن تضع خطة "واقية من الصدمات" تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على الخوف.. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك :

أولا، عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية: فعندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع، والسوق في حالة هبوط. حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتا على الخطوط الجانبية حتى يسترد السوق قوته فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلم السوق بالفعل أو دخل في كابوس انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية‎.

ثانيا، قلل حجم التعاملات: إذا كنت أحد المتعاملين فحدد عدد الأسهم التي تتعامل عليها، حيث أنه عندما يصبح من الصعب جدا تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض بطريقة خاطئة استعادة أرباحهم المفقودة. ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من أجل فرصة الثراء السريع. فإذا كان ولا بد من التعامل فيجب أن يكون حجم التعاملات محدودا

ثالثا، ادرس السوق أكثر: إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني، وعندما يسترد السوق نشاطه (وهذا ما يحدث عادة في النهاية)، فسوف تكون مؤهلا ومستعدا بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة

الخطأ العاشر: أن تهمل المال أو تسيء إدارته

إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تملكها. أما إن كنت لا تستطيع إدارة الأموال فإنه محكوم عليك بالوقوع في المشاكل المالية (إلا إذا استأجرت شخصا يديرها نيابة عنك)‎

هل تريد أن تعرف سر تحقيق المال في سوق الأسهم أو أي نوع من الاستثمار؟

أن لا تخسر أموالك ! هذه هي الحقيقة بكل بساطة.. وبتفكير كاف ستجد أن هذا يعني الكثير. ومن الواضح أنه ليس من السهل العثور على استثمارات لا تخسر فيها أموالك، ولكن ذلك يجب أن لا يوقفك عن المحاولة‎

إن إهمال وترك فرص الربح ضار جدا، مثله في ذلك مثل سوء إدارة الأموال.. إن بعض الخوف يجعلك تقف على أطراف أصابعك وتكون متأهبا، ولكن الخوف الزائد قد يتسبب في ترك الاستثمارات المربحة. فالخوف من الخسارة هو الذي يمنع أكثر الناس من شراء الأسهم وهي في أدنى أسعارها، وكذلك الخوف من خسارة الأرباح الطائلة هو الذي يمنع الناس من بيع الأسهم قبل فوات الأوان. والخوف ينتج في العادة من نقص المعرفة، ولهذا فمن الضروري أن تقوم بعمل أبحاث خاصة بك عندما تتاح أمامك فرصة مالية، وهذا يمنحك الفرصة لاتخاذ قرار سليم اعتمادا على الحقائق وليس على العاطفة والإحساس‎

من الواضح أنك لست على علم بجميع المعلومات التي تحتاجها لكي تكون على صواب بنسبة 100% ويجب أن تتخذ أحد القرارات على أساس أفضل المعلومات المتوفرة لديك في ذلك الوقت، وسوف تخطئ مرات عديدة. ويوجد العديد من الفجوات والأجزاء الناقصة أو المفقودة من المعلومات التي تجعلك تتساءل عما إذا كنت تتخذ القرار السليم. فالخوف من الخسارة يمنع البعض من اتخاذ أي قرار على الإطلاق، ومع ذلك ينبغي عليك اتخاذ أحد القرارات


منقول
 

poorspower2

عضو نشط
التسجيل
4 أغسطس 2008
المشاركات
848
شلونك يالامير ان شاء الله بخير حبيت والله امر واسلم عليك واشوف اخبارك

وان شاء الله بكره ولا اللي بعد بدخل السوق وبقوة :) ونبي عاد اسهم خضراء نبي نربح :)


الله يرزقك ويرزق الجميع من فضله



اخوك : ابوحسين
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
شلونك يالامير ان شاء الله بخير حبيت والله امر واسلم عليك واشوف اخبارك

وان شاء الله بكره ولا اللي بعد بدخل السوق وبقوة :) ونبي عاد اسهم خضراء نبي نربح :)


الله يرزقك ويرزق الجميع من فضله



اخوك : ابوحسين[/QUO

هلابالطيب
ابو حسين الطيب
كيفك وكيف احوالك

وتدللل يا امير الامراء
وهذي هديتي

ACAD
CIT
NVAX
BCRX
VICL
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
poorspower2
ابو حسين
انت صياد انا اعرفك من زمان
ياله حضر الشبكه
واسالك الدعاء

لاتنسى كله اخضر مضاربه
اضرب واهرب
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
هذا البري ماركت
ياله
Mahmoud Bassyuni: شنو سهم اليوم ابواحمد جزاكم الله خيرا
 

الملفات المرفقه:

  • 1.png
    1.png
    الحجم: 12.5 KB   المشاهدات: 166

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
H1N1 Report Boosts Biopharmaceutical Sector: CBIS, ACAD, ACCP - sourced PicksThatMove.com
Cannabis Science Inc - ACADIA Pharmaceuticals Inc - Access Pharmaceuticals

Calgary, AB 7/24/2009 07:28 PM GMT (TransWorldNews)




Calgary, Alberta - PicksThatMove.com opines promising trading opportunities with likely potential for gain. The companies we follow have favourable revenue models for business development at upward cycles. To view more of our profiled stocks, please visit us at PicksThatMove.com

H1N1 Report Boosts Biopharmaceutical Sector: CBIS, ACAD, ACCP

The hot stock information of the day includes:

Cannabis Science, Inc. (OTC:CBIS) catapulted 53.58% up to $0.450 with 690,240 shares trading actively in mid-afternoon on news that research published by CNN today indicates the current H1N1 influenza virus has disturbing similarities to the 1918 pandemic and pushed the company to release its anti-inflammatory cannabis drug. The Wall Street Journal published an article yesterday on the booming medicinal marijuana industry mentioning Cannabis Science, Inc. The company reports on its website that all influenza strains that elicit an excessive inflammatory immune response are targeted with Cannabis Science formulations. Based in Palm Springs, California, Cannabis Science, Inc. is at the forefront of medical marijuana research and development. The Company works with world authorities on phytocannabinoid science targeting critical illnesses, and adheres to scientific methodologies to develop, produce, and commercialize phytocannabinoid-based pharmaceutical products.

ACADIA Pharmaceuticals Inc. (NASDAQ:ACAD) shot up 29.23% to $3.38 with a volume of 2,353,337on no news. ACADIA Pharmaceuticals, Inc., is a biopharmaceutical company that discovers, develops, and commercializes small molecule drugs for the treatment of central nervous system disorders.

Access Pharmaceuticals, Inc. (OTC:ACCP) gained 18.10% to $3.72 with 266,887 shares moving this afternoon on no news. Access Pharmaceuticals Inc., is a biopharmaceutical company engaged in the development of novel therapeutics for the treatment of cancer and supportive care of cancer patients.

To be kept up to date on all of our hot stock information join us at Picks That Move.

About PicksThatMove.com:


PicksThatMove.com is an independent electronic publication that provides information on selected publicly traded companies. PicksThatMove.com is not a registered investment advisor or broker-dealer. PicksThatMove.com affiliates, officers, directors and employees may buy and sell shares in any company mentioned herein and may profit in the event those shares rise in value. We recommend Due Diligence before investing in any stock.
 
أعلى