frozen
عضو نشط
- التسجيل
- 21 يناير 2008
- المشاركات
- 2,214
لا انشالله الاعصار الزين بس عاد انت لا تنوم السهم وايد عندك ضارب فيه احسن
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة الاتصالات المتنقلة - ش.م.ك ( زين )
- بادئ الموضوع بوسعود66666
- تاريخ البدء
- الحالة
لا انشالله الاعصار الزين بس عاد انت لا تنوم السهم وايد عندك ضارب فيه احسن
cutenooooona
عضو نشط
يلا يا زين خلصنا وارفع السوق
بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
بالتعاون مع «اريكسون» وجي اس ام
«فاينانشال تشانل»: «زين افريقيا» توسع تغطية شبكتها وتعزز الأمن والأمان في بحيرة فيكتوريا
«زين» توسع خدماتها في القارة السمراء
إعداد محمود عبدالرزاق: في مبادرة منها، وبالتنسيق مع مجموعة جي اس ام، تستمر شركة زين التي تنشر نشاطاتها في القارة الافريقية مع شركة اريكسون في بذل الجهود الرامية الى حماية الارواح ونشر التنمية عبر منطقة بحيرة فيكتوريا في القارة السمراء، وذلك من خلال توسيع تغطية شبكتها للاتصالات المتنقلة لتشمل الدول الافريقية الثلاث وهي كينيا واوغندا وتنزانيا واطلاق مبادرة للامن والامان في الدول المذكورة.
جاء ذلك في مقال نشرته صحيفة فاينانشال تشانل الفنلندية التي قالت ان التغطية ستشمل منطقة البحيرة حيث تحتضن %80 من نشاطات صيد الاسماك، الامر الذي يتيح امكانية التواصل وتبادل الاتصالات الهاتفية وخدمة الرسائل القصيرة من خلال الهاتف المحمول.ومن شان هذه الخطوة تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات الواقعة على ضفاف البحيرة،والتقليل بدرجة كبيرة من اعداد الوفيات في صفوف صيادي الاسماك والتي تشهدها البحيرة كل عام.
وقالت الصحيفة ان زين افريقيا واريكسون وجي اس ام عملت في جهود مشتركة لتحسين نظم الامن والامان في منطقة البحيرة من خلال تعزيز التغطية الهاتفية المتنقلة.
مواقع اضافية
واضافت انه بفضل هذا المشروع اصبح لدى منطقة فيكتوريا 21 موقعا اضافيا للطاقة على درجة عالية من الكفاءة،منها ثلاثة مواقع تعمل بالطاقة الشمسية بالاضافة الى مركز تنسيق للانقاذ تم تاسيسه اخيرا. ومن الجهات المحلية المساهمة بالمشروع والتي تقدم الدعم له، الاتحاد الدولي للانقاذ البحري وممثلها المحلي في القارة الافريقية معهد الانقاذ الوطني بالبحيرة.
ونسبت الصحيفة الى الرئيس التنفيذي لشركة زين افريقيا كريس غابرييل قوله " ان زين ملتزمة نحو تحسين ظروف الحياة للشعوب والمجتمعات في المناطق التي نعمل فيها. وهذا هو الوعد الذي قطعته زين على نفسها بتحقيق عالم رائع. ان هذه المبادرة ستعظم المنافع التي ستحصل عليها المجتمعات المقيمة على ضفاف البحيرة، كما سترفع بصورة كبيرة من فرص تحسين الظروف امام التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة، بالاضافة الى ارساء القواعد والاسس لتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات المحيطة بالبحيرة."
تحسين الظروف
من ناحيته،نسبت الصحيفة الى متحدث باسم شركة اريكسون قوله " ان منطقة بحيرة فيكتوريا تعتبر ثاني اكبر منطقة بحيرات في العالم وتضم حوالي 200 الف صياد،ويعتاش على هذه الصناعة في المنطقة 35 مليون نسمة،ويعمل فيها اسطول صيد يضم اكثر من 70 الف قارب."
واشار المتحدث الى ان هذا الاسطول يعمل بامكانات امان ضعيفة للغاية وقدرات فنية متواضعة،ويعزى ذلك بصورة رئيسية الى ضعف انظمة الاتصالات المتوفرة،ويمكن ان تنقلب الظروف المناخية وتتغير حيث تهب العواصف فجأة دون سابق انذار حيث تنقلب القوارب راسا على عقب ويلاقي الكثيرون حتفهم غرقا اما لعدم قدرتهم على السباحة او عدم توفر ادوات الانقاذ بصورة كافية، حيث يقدر عدد الوفيات بنحو 5 آلاف حالة سنويا. ومن المتوقع ان هذا التدخل الايجابي سيمضي قدما نحو تحسين الظروف في منطقة الجزيرة."
دور مهم
وقال رئيس شركة اريكسون افريقيا جنوب الصحراء لارس ليندين " ان الاتصالات الهاتفية المتنقلة تلعب دورا بالغ الاهمية في مساعدة المجتمعات لتطوير التنمية المستدامة.ان بناء شبكات الاتصالات المتنقلة في هذه المنطقة يعتبر من المصالح الرئيسية لنشاطات اريكسون، ولكنه سيلعب ايضا دورا محوريا في توفير الامن والامان بصورة متزايدة فضلا عن تحسين فرص النماء الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة لهذه المجتمعات. ان العمل المشترك بيننا مكننا من بلوغ ما لا يستطيع أي طرف منا بمفرده تحقيقه،واذا تمكنا من انقاذ حياة واحد من اعداد الوفيات الذين يتجاوز عددهم 5 الاف سنويا،فان ذلك سيكون استثمارا مجزيا."
توفير الامان
اما النائب الاول لرئيس جمعية جي اس ام جابريل سولومون فقد قال في هذه المناسبة " في الوقت الذي يتم فيه ربط مجتمعات دول شرق افريقيا بكوابل اتصالات تحت مياه البحر للمرة الاولى، فان مجتمعات بحيرة فيكتوريا تستطيع الان التمتع بالامان الذي توفره شبكة الاتصالات المتنقلة. ويبقى الان لزاما على حكومات دول شرق افريقيا ان تبادر الى دعم هذه الشبكة من خلال المشاركة مع القطاع الخاص والتمتع باستخدام سلسلة من الخدمات الجديدة."
مبادرة الانقاذ
وقالت فاينانشال تشانل ان المرحلة الاولية من مشروع بحيرة فيكتوريا تنصب على اجراء دراسة جدوى حول كيفية الاضطلاع بمبادرة الانقاذ على اسس تجارية مستدامة. اما المرحلة الثانية فتتركز على اجراء ابحاث تشغيلية وتسهيلات للانقاذ ضمن اطار صالح لتوفير الادوات والوسائل اللازمة لضمان تقديم خدمات ذات قيمة عالية. ان شبكة جي اس ام تمكن من اجراء الاتصالات بالصوت وتبادل المعلومات فوق وحول بحيرة فيكتوريا.
واضافت الصحيفة ان زين طورت خدمات بقيمة مضافة عالية ستمكن صيادي الاسماك في البحيرة، ومن خلال الاتصالات الصوتية ان يتحروا المعلومات الدقيقة والحساسة عن امور مهمة بالنسبة لهم مثل اسعار الاسماك والسلع الاخرى بالاضافة الى تلقي رسائل تحذير بشان الاحوال الجوية والتغيرات المناخية المفاجئة.
شبكة موسعة
كما ان الشبكة الموسعة ستمكن المستخدمين من جمع المعلومات على اساس يومي من اكثر من 1400 وحدة لادارات خفر السواحل موزعة على سواحل كينيا واوغندا وتنزانيا.
وختمت الصحيفة مقالها بالقول ان الشبكة الجديدة ستوفر معلومات بالغة الاهمية لتمكين تنفيذ سلسلة واسعة من الخدمات الضرورية مثل الابحاث والانقاذ وحركة الاساطيل وتتبع حركتها ومراقبتها.ان نظام اريكسون لتحديد المواقع من خلال الهاتف النقال سيمكن سلطات الطوارئ المختصة من تحديد موقع الهاتف النقال الذي صدرت منه اشارة استغاثة او نداء على البحيرة، وارسال تلك المعلومات الى مركز تنسيق الانقاد،ومن ثم تحويلها الى معهد الانقاذ الوطني.
تاريخ النشر 30/07/2009
«فاينانشال تشانل»: «زين افريقيا» توسع تغطية شبكتها وتعزز الأمن والأمان في بحيرة فيكتوريا
«زين» توسع خدماتها في القارة السمراء
إعداد محمود عبدالرزاق: في مبادرة منها، وبالتنسيق مع مجموعة جي اس ام، تستمر شركة زين التي تنشر نشاطاتها في القارة الافريقية مع شركة اريكسون في بذل الجهود الرامية الى حماية الارواح ونشر التنمية عبر منطقة بحيرة فيكتوريا في القارة السمراء، وذلك من خلال توسيع تغطية شبكتها للاتصالات المتنقلة لتشمل الدول الافريقية الثلاث وهي كينيا واوغندا وتنزانيا واطلاق مبادرة للامن والامان في الدول المذكورة.
جاء ذلك في مقال نشرته صحيفة فاينانشال تشانل الفنلندية التي قالت ان التغطية ستشمل منطقة البحيرة حيث تحتضن %80 من نشاطات صيد الاسماك، الامر الذي يتيح امكانية التواصل وتبادل الاتصالات الهاتفية وخدمة الرسائل القصيرة من خلال الهاتف المحمول.ومن شان هذه الخطوة تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات الواقعة على ضفاف البحيرة،والتقليل بدرجة كبيرة من اعداد الوفيات في صفوف صيادي الاسماك والتي تشهدها البحيرة كل عام.
وقالت الصحيفة ان زين افريقيا واريكسون وجي اس ام عملت في جهود مشتركة لتحسين نظم الامن والامان في منطقة البحيرة من خلال تعزيز التغطية الهاتفية المتنقلة.
مواقع اضافية
واضافت انه بفضل هذا المشروع اصبح لدى منطقة فيكتوريا 21 موقعا اضافيا للطاقة على درجة عالية من الكفاءة،منها ثلاثة مواقع تعمل بالطاقة الشمسية بالاضافة الى مركز تنسيق للانقاذ تم تاسيسه اخيرا. ومن الجهات المحلية المساهمة بالمشروع والتي تقدم الدعم له، الاتحاد الدولي للانقاذ البحري وممثلها المحلي في القارة الافريقية معهد الانقاذ الوطني بالبحيرة.
ونسبت الصحيفة الى الرئيس التنفيذي لشركة زين افريقيا كريس غابرييل قوله " ان زين ملتزمة نحو تحسين ظروف الحياة للشعوب والمجتمعات في المناطق التي نعمل فيها. وهذا هو الوعد الذي قطعته زين على نفسها بتحقيق عالم رائع. ان هذه المبادرة ستعظم المنافع التي ستحصل عليها المجتمعات المقيمة على ضفاف البحيرة، كما سترفع بصورة كبيرة من فرص تحسين الظروف امام التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة، بالاضافة الى ارساء القواعد والاسس لتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات المحيطة بالبحيرة."
تحسين الظروف
من ناحيته،نسبت الصحيفة الى متحدث باسم شركة اريكسون قوله " ان منطقة بحيرة فيكتوريا تعتبر ثاني اكبر منطقة بحيرات في العالم وتضم حوالي 200 الف صياد،ويعتاش على هذه الصناعة في المنطقة 35 مليون نسمة،ويعمل فيها اسطول صيد يضم اكثر من 70 الف قارب."
واشار المتحدث الى ان هذا الاسطول يعمل بامكانات امان ضعيفة للغاية وقدرات فنية متواضعة،ويعزى ذلك بصورة رئيسية الى ضعف انظمة الاتصالات المتوفرة،ويمكن ان تنقلب الظروف المناخية وتتغير حيث تهب العواصف فجأة دون سابق انذار حيث تنقلب القوارب راسا على عقب ويلاقي الكثيرون حتفهم غرقا اما لعدم قدرتهم على السباحة او عدم توفر ادوات الانقاذ بصورة كافية، حيث يقدر عدد الوفيات بنحو 5 آلاف حالة سنويا. ومن المتوقع ان هذا التدخل الايجابي سيمضي قدما نحو تحسين الظروف في منطقة الجزيرة."
دور مهم
وقال رئيس شركة اريكسون افريقيا جنوب الصحراء لارس ليندين " ان الاتصالات الهاتفية المتنقلة تلعب دورا بالغ الاهمية في مساعدة المجتمعات لتطوير التنمية المستدامة.ان بناء شبكات الاتصالات المتنقلة في هذه المنطقة يعتبر من المصالح الرئيسية لنشاطات اريكسون، ولكنه سيلعب ايضا دورا محوريا في توفير الامن والامان بصورة متزايدة فضلا عن تحسين فرص النماء الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة لهذه المجتمعات. ان العمل المشترك بيننا مكننا من بلوغ ما لا يستطيع أي طرف منا بمفرده تحقيقه،واذا تمكنا من انقاذ حياة واحد من اعداد الوفيات الذين يتجاوز عددهم 5 الاف سنويا،فان ذلك سيكون استثمارا مجزيا."
توفير الامان
اما النائب الاول لرئيس جمعية جي اس ام جابريل سولومون فقد قال في هذه المناسبة " في الوقت الذي يتم فيه ربط مجتمعات دول شرق افريقيا بكوابل اتصالات تحت مياه البحر للمرة الاولى، فان مجتمعات بحيرة فيكتوريا تستطيع الان التمتع بالامان الذي توفره شبكة الاتصالات المتنقلة. ويبقى الان لزاما على حكومات دول شرق افريقيا ان تبادر الى دعم هذه الشبكة من خلال المشاركة مع القطاع الخاص والتمتع باستخدام سلسلة من الخدمات الجديدة."
مبادرة الانقاذ
وقالت فاينانشال تشانل ان المرحلة الاولية من مشروع بحيرة فيكتوريا تنصب على اجراء دراسة جدوى حول كيفية الاضطلاع بمبادرة الانقاذ على اسس تجارية مستدامة. اما المرحلة الثانية فتتركز على اجراء ابحاث تشغيلية وتسهيلات للانقاذ ضمن اطار صالح لتوفير الادوات والوسائل اللازمة لضمان تقديم خدمات ذات قيمة عالية. ان شبكة جي اس ام تمكن من اجراء الاتصالات بالصوت وتبادل المعلومات فوق وحول بحيرة فيكتوريا.
واضافت الصحيفة ان زين طورت خدمات بقيمة مضافة عالية ستمكن صيادي الاسماك في البحيرة، ومن خلال الاتصالات الصوتية ان يتحروا المعلومات الدقيقة والحساسة عن امور مهمة بالنسبة لهم مثل اسعار الاسماك والسلع الاخرى بالاضافة الى تلقي رسائل تحذير بشان الاحوال الجوية والتغيرات المناخية المفاجئة.
شبكة موسعة
كما ان الشبكة الموسعة ستمكن المستخدمين من جمع المعلومات على اساس يومي من اكثر من 1400 وحدة لادارات خفر السواحل موزعة على سواحل كينيا واوغندا وتنزانيا.
وختمت الصحيفة مقالها بالقول ان الشبكة الجديدة ستوفر معلومات بالغة الاهمية لتمكين تنفيذ سلسلة واسعة من الخدمات الضرورية مثل الابحاث والانقاذ وحركة الاساطيل وتتبع حركتها ومراقبتها.ان نظام اريكسون لتحديد المواقع من خلال الهاتف النقال سيمكن سلطات الطوارئ المختصة من تحديد موقع الهاتف النقال الذي صدرت منه اشارة استغاثة او نداء على البحيرة، وارسال تلك المعلومات الى مركز تنسيق الانقاد،ومن ثم تحويلها الى معهد الانقاذ الوطني.
تاريخ النشر 30/07/2009
بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
30/07/2009
هيئة الاستثمار تطلب من {زين} إبلاغها بأي تطورات تتعلق بعروض البيع
كتب محمد الإتربي:
تبادت الهيئة العامة للاستثمار ومجموعة زين رسائل فحواها مطالبة من الهيئة الى مجموعة زين بأهمية اخطارها بأي تطورات تتعلق بالمفاوضات الخاصة ببيع حصة الأغلبية في رأسمال الشركة.
وعلم ان الهيئة اشارت في رسالتها الى انها تفضل الإطلاع على تطورات هذا الأمر، خصوصا اذا كانت هناك مباحثات جادة حول البيع، وذلك بهدف تقييم العرض ودراسته لمعرفة اذا ما كان يتماشى مع توجهات «الهيئة» واستراتيجيتها الخاصة بالتخارجات من الاستثمارات التي لديها.
ومن الواضح ان الهيئة لديها اهتمام بمعرفة المفاوضات الخاصة ببيع حصة الأغلبية في الشركة الأم فقط، وليس المفاوضات الأخرى المتعلقة ببيع سلتل افريقيا احدى عمليات الشركة حيث ان عمليات الاستحواذ والتخارج من رخص تشغيل عمل طبيعي ومستمر، وهو من صميم عمل الأجهزة التنفيذية.
وتهدف الهيئة من طلب التعرف على تطورات المفاوضات الى تقييم ومعرفة الأطراف التي ستشاركها مستقبلا في رأسمال الشركة ان قررت البقاء والتمسك بملكيتها.
في المقابل ردت مجموعة زين على الهيئة العامة للاستثمار بالقول: كون الهيئة العامة للاستثمار احد كبار الملاك الأساسين في رأسمال مجموعة زين سيتم اخطارها بأي تطورات او عروض جادة تخص بيع حصة الأغلبية في رأسمال مجموعة زين.
تجدر الإشارة الى ان الهيئة العامة للاستثمار لديها ملكية معلنة حسب افصاح البورصة تبلغ نحو 24.608% أي ما يعادل مليار سهم.
هيئة الاستثمار تطلب من {زين} إبلاغها بأي تطورات تتعلق بعروض البيع
كتب محمد الإتربي:
تبادت الهيئة العامة للاستثمار ومجموعة زين رسائل فحواها مطالبة من الهيئة الى مجموعة زين بأهمية اخطارها بأي تطورات تتعلق بالمفاوضات الخاصة ببيع حصة الأغلبية في رأسمال الشركة.
وعلم ان الهيئة اشارت في رسالتها الى انها تفضل الإطلاع على تطورات هذا الأمر، خصوصا اذا كانت هناك مباحثات جادة حول البيع، وذلك بهدف تقييم العرض ودراسته لمعرفة اذا ما كان يتماشى مع توجهات «الهيئة» واستراتيجيتها الخاصة بالتخارجات من الاستثمارات التي لديها.
ومن الواضح ان الهيئة لديها اهتمام بمعرفة المفاوضات الخاصة ببيع حصة الأغلبية في الشركة الأم فقط، وليس المفاوضات الأخرى المتعلقة ببيع سلتل افريقيا احدى عمليات الشركة حيث ان عمليات الاستحواذ والتخارج من رخص تشغيل عمل طبيعي ومستمر، وهو من صميم عمل الأجهزة التنفيذية.
وتهدف الهيئة من طلب التعرف على تطورات المفاوضات الى تقييم ومعرفة الأطراف التي ستشاركها مستقبلا في رأسمال الشركة ان قررت البقاء والتمسك بملكيتها.
في المقابل ردت مجموعة زين على الهيئة العامة للاستثمار بالقول: كون الهيئة العامة للاستثمار احد كبار الملاك الأساسين في رأسمال مجموعة زين سيتم اخطارها بأي تطورات او عروض جادة تخص بيع حصة الأغلبية في رأسمال مجموعة زين.
تجدر الإشارة الى ان الهيئة العامة للاستثمار لديها ملكية معلنة حسب افصاح البورصة تبلغ نحو 24.608% أي ما يعادل مليار سهم.
alfhdar
عضو نشط
- التسجيل
- 10 يوليو 2009
- المشاركات
- 46
كل شي يصير بسوقنا ::verymad::::verymad::::verymad::
cutenooooona
عضو نشط
شنو توقعاتكم لسهم زين اليوم على هالأخبار؟!
Eng-Meshari
عضو نشط
ماكو شي مجرد نزوول ورااه نزوول ... التحلييل اقوول في مقاومه قويه على 1300
cutenooooona
عضو نشط
ان شاء الله ارتداد اليوم
Hamor
عضو نشط
بصراحه الاخبار كلها ممتازه على سهم زين ان شاله يستمر في الصعود
وتحياتي للجميع
وتحياتي للجميع
hanoky
عضو نشط
- التسجيل
- 21 يونيو 2009
- المشاركات
- 212
مو شايفين تحليلك طويل العمر
Seven
عضو نشط
- التسجيل
- 8 مارس 2004
- المشاركات
- 262
مجموعة الخرافي تخفض ملكيتها
في زين« إلى 13.76 %»
الأحد, 2 أغسطس 2009
إيهاب الملاخ
خفضت شركة الخير الوطنية للأسهم والعقارات التابعة لمجموعة الخرافي ملكيتها في رأسمال شركة الاتصالات المتنقلة «زين» من 13.918 % إلى 13.76 %، حسب بيانات سوق الكويت للأوراق المالية. وقد تصدر السهم قائمة الشركات الأكثر تداولا من حيث القيمة خلال الأسبوع الماضي بقيمة 79.21 مليون دينار بتداول 62.122 مليون سهم.
اما على تداولات شهر يوليو الماضي، فتصدر السهم ايضاً قائمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة إذ بلغ إجمالي قيمة الاسهم المتداولة خلال الشهر نحو 503.02 ملايين دينار. بتداول 428.59 مليون سهم جاءت به بالمركز الثالث من حيث كمية الاسهم المتداولة بعد سهمي «المستثمرون»، و«الصفوة»
الأحد, 2 أغسطس 2009
إيهاب الملاخ
خفضت شركة الخير الوطنية للأسهم والعقارات التابعة لمجموعة الخرافي ملكيتها في رأسمال شركة الاتصالات المتنقلة «زين» من 13.918 % إلى 13.76 %، حسب بيانات سوق الكويت للأوراق المالية. وقد تصدر السهم قائمة الشركات الأكثر تداولا من حيث القيمة خلال الأسبوع الماضي بقيمة 79.21 مليون دينار بتداول 62.122 مليون سهم.
اما على تداولات شهر يوليو الماضي، فتصدر السهم ايضاً قائمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة إذ بلغ إجمالي قيمة الاسهم المتداولة خلال الشهر نحو 503.02 ملايين دينار. بتداول 428.59 مليون سهم جاءت به بالمركز الثالث من حيث كمية الاسهم المتداولة بعد سهمي «المستثمرون»، و«الصفوة»
بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
فرانس تيليكوم تدخل على خط مضاربات زين - إفريقيا
الشركة نفت قبل أقل من شهر أي صفقة أو حتى محادثات
تامر عبد العزيز
t.abdelaziz@aljarida.com
باتت أسهم شركة زين وأصولها عرضة للمضاربات الإعلامية؛ فبعد إعلان اتصالات الإمارات رغبتها في شراء 51 في المئة من أسهم 'زين' ثم إصدارها بيان نفي، أعلنت شركة فرانس تيليكوم رغبتها شراء أصول زين الإفريقية، بعد أن كانت قد نفت قبل أقل من شهر أي توجه إلى ذلك.
استكمالاً لمسلسل تأرجح الوزن النسبي لشركة الاتصالات المتنقلة «زين»، لم تزل التضاربات بشأن قيم أصولها لدى المؤسسات الخدمية الأخرى قائمة، والتي صعّد من حدتها تصريح اخير للمدير المالي لشركة «فرانس تيليكوم» يشير إلى تطلع شركته إلى الاستحواذ على بعض أصول «زين» في حال عرضها للبيع.
وعلى لسان «جيرفي بيليسيه» أعربت شركة «فرانس تيليكوم» عن اهتمامها بالاستحواذ على بعض أصول شركة «الاتصالات المتنقلة الكويتية» أو «مجموعة زين» في حال قررت المجموعة عرض بعض أقسام من عملياتها في مجال الاتصالات في إفريقيا، وذلك بعد ان قامت «زين» بمراجعة أصولها الإفريقية تجهيزا لبيع عملياتها في تلك القارة.
وجاءت هذه التصريحات قبل انقضاء شهر على تصريحات سابقة للرئيس التنفيذي للمجموعة الفرنسية ديديه لومبار بدحض اي عروض استحواذ لأصول قد تبيعها شركة الاتصالات المتنقلة (زين).
وصرح ديديه لومبار حينها، رداً على تساؤلات في 6 يوليو الماضي بأن «هذا ليس على جدول الأعمال في الوقت الحالي». وهو التصريح الذي تزامن مع افادة وسائل الإعلام بأن «زين» تتطلع إلى بيع عملياتها الإفريقية بعد تلقي عدة عروض أحدها من «فيفندي»، لتعلن «فيفندي» بدورها عن وقف التفاوض مع «زين» بغية الاستحواذ على حصة أغلبية في نشاطاتها في مجال الاتصالات في إفريقيا. وبسيل من الاتساق كانت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) قد درست منتصف الشهر الفائت، حسب جمال الجروان الرئيس التنفيذي للاستثمارات فكرة شراء حصة أغلبية في شركة زين الكويتية تبلغ 51 في المئة، وترى في ذلك فرصة استثمارية، وذلك في ما إذا كانت هناك نية لدى «زين» لبيع تلك الحصة.
وأضاف حينها أن «اتصالات» لا تريد شراء أصول زين في إفريقيا نظرا إلى وجودها في أماكن متعددة تعمل فيها كنيجيريا، فمن غير المجدي لـ «اتصالات» شراء زين - إفريقيا، والأجدى شراء حصة أغلبية في الشركة الأم بالكويت.
بعد يومين من هذا التصريح أكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة نفسها محمد حسن عمران: «أن الشركة لم تتقدم بأي عرض لشراء حصة في شركة زين الكويتية أو أي من أصولها في إفريقيا»، وأضاف في بيان: أن «اتصالات لم تقم بالتفاوض أو مناقشة ادارة زين بهذا الخصوص».
الشركة نفت قبل أقل من شهر أي صفقة أو حتى محادثات
تامر عبد العزيز
t.abdelaziz@aljarida.com
باتت أسهم شركة زين وأصولها عرضة للمضاربات الإعلامية؛ فبعد إعلان اتصالات الإمارات رغبتها في شراء 51 في المئة من أسهم 'زين' ثم إصدارها بيان نفي، أعلنت شركة فرانس تيليكوم رغبتها شراء أصول زين الإفريقية، بعد أن كانت قد نفت قبل أقل من شهر أي توجه إلى ذلك.
استكمالاً لمسلسل تأرجح الوزن النسبي لشركة الاتصالات المتنقلة «زين»، لم تزل التضاربات بشأن قيم أصولها لدى المؤسسات الخدمية الأخرى قائمة، والتي صعّد من حدتها تصريح اخير للمدير المالي لشركة «فرانس تيليكوم» يشير إلى تطلع شركته إلى الاستحواذ على بعض أصول «زين» في حال عرضها للبيع.
وعلى لسان «جيرفي بيليسيه» أعربت شركة «فرانس تيليكوم» عن اهتمامها بالاستحواذ على بعض أصول شركة «الاتصالات المتنقلة الكويتية» أو «مجموعة زين» في حال قررت المجموعة عرض بعض أقسام من عملياتها في مجال الاتصالات في إفريقيا، وذلك بعد ان قامت «زين» بمراجعة أصولها الإفريقية تجهيزا لبيع عملياتها في تلك القارة.
وجاءت هذه التصريحات قبل انقضاء شهر على تصريحات سابقة للرئيس التنفيذي للمجموعة الفرنسية ديديه لومبار بدحض اي عروض استحواذ لأصول قد تبيعها شركة الاتصالات المتنقلة (زين).
وصرح ديديه لومبار حينها، رداً على تساؤلات في 6 يوليو الماضي بأن «هذا ليس على جدول الأعمال في الوقت الحالي». وهو التصريح الذي تزامن مع افادة وسائل الإعلام بأن «زين» تتطلع إلى بيع عملياتها الإفريقية بعد تلقي عدة عروض أحدها من «فيفندي»، لتعلن «فيفندي» بدورها عن وقف التفاوض مع «زين» بغية الاستحواذ على حصة أغلبية في نشاطاتها في مجال الاتصالات في إفريقيا. وبسيل من الاتساق كانت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) قد درست منتصف الشهر الفائت، حسب جمال الجروان الرئيس التنفيذي للاستثمارات فكرة شراء حصة أغلبية في شركة زين الكويتية تبلغ 51 في المئة، وترى في ذلك فرصة استثمارية، وذلك في ما إذا كانت هناك نية لدى «زين» لبيع تلك الحصة.
وأضاف حينها أن «اتصالات» لا تريد شراء أصول زين في إفريقيا نظرا إلى وجودها في أماكن متعددة تعمل فيها كنيجيريا، فمن غير المجدي لـ «اتصالات» شراء زين - إفريقيا، والأجدى شراء حصة أغلبية في الشركة الأم بالكويت.
بعد يومين من هذا التصريح أكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة نفسها محمد حسن عمران: «أن الشركة لم تتقدم بأي عرض لشراء حصة في شركة زين الكويتية أو أي من أصولها في إفريقيا»، وأضاف في بيان: أن «اتصالات لم تقم بالتفاوض أو مناقشة ادارة زين بهذا الخصوص».
Mr.Jad
عضو نشط
ما وراء هذا التداول المرتفع
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي