ورق خسران
عضو نشط
أرشيف الأخبار
< يوليو 2009 >
ا ا ا ا ا ا ا
1 2 3
4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17
18 19 20 21 22 23 24
25 26 27 28 29 30 31
«زين» تحقق أرباحاً بقيمة 154.5 مليون دينار في النصف الأول
الأربعاء, 22 يوليو 2009 02:09
• البراك: الأرباح التشغيلية حققت طفرة كبيرة وزادت 53 في المئة وبلغت 322 مليون دينار
• الإيرادات بلغت 1.16 مليار دينار بنسبة نمو بلغت 24 في المئة عن النصف الأول
• مراجعة شاملة لاستراتيجيتها لإكساب حركتها المرونة الكافية للمرحلة المقبلة
أعلنت مجموعة زين تحقيق ارباحها بقيمة 154.5 مليون دينار (533.5 مليون دولار) عن فترة النصف الأول من السنة المالية الحالية 2009 بربحية للسهم بلغت 40 فلسا، مقارنة بربحية 148 مليون دينار عن الفترة المشابهة من العام الماضي 2008.
وقال العضو المنتدب نائب رئيس مجلس الإدارة الدكتور سعد البراك «ان زين حققت قفزة كبيرة في حجم إيراداتها عن هذه الفترة وبلغت 1.16 مليار دينار( 4.01 مليارات دولار) بنسبة ارتفاع بلغت 24 في المئة عن الفترة المشابهة من العام الماضي والتي بلغت 935.8 مليون دينار.
وأوضح أن شركات المجموعة حققت طفرة كبيرة في حجم أرباحها وذلك قبل خصم الضرائب والفوائد والاهلاكات ببلوغها 512.2 مليون دينار ( 1.77 مليار دولار) بنسبة ارتفاع بلغت 46 في المئة عن الفترة المشابهة من العام الماضي والتي بلغت 350.2 مليون دينار.
وأشار إلى أن قاعدة عملاء المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا حققت هي الأخرى قفزة هائلة حيث بلغت 69.5 مليون عميل بنسبة ارتفاع بلغت 37 في المئة مقارنة بالفترة المشابهة من العام الماضي حيث بلغت 50.7 مليون عميل فعال.
وأفاد البراك بقوله « لقد كشفت مؤشـرات الأداء الرئيسي عن أن المجموعـة حقـقت نموا مشجعـا خلال هذه الفترة الحرجة والتي عانى فيها جسم الاقتصاد العالمي من ضربات موجعة، أجبرته على التراجع بل وجعلته يترنح بقوة أمام اشتداد تلك الضربات.
وأوضح « بالرغم من أن هذه الفترة فرضت تحديات صعبة على الأسواق التي تعمل فيها مجموعة زين أبرزها التقلب الحاد في أسعار العملات، إلا أن حجم النمو في الأداء التشغيلي للمجموعة كان ممتازاً رغم أن التقلب في أسعار العملات كلف المجموعة خلال هذه الفترة أكثر من 31 مليون دينار».
وأضاف» أن مستويات الربحية التي حققتها زين تكشف عن قوة الأداء التشغيلي للمجموعة مقارنة بالفترة المشابهة من العام الماضي، إذا أخذنا في الاعتبار أن المجموعة وخلال النصف الأول من العام الماضي حصلت مبالغ مالية تقدر بنحو 27 مليون دينار من وراء إدراج جزء من أسهم شركة زين زامبيا في سوق الأوراق المالية.
وإذ بين البراك أن الاستثمارات التي ضختها المجموعة في العديد من أسواقها خلال الفترة الماضية وضعت شركاتها في أوضاع تنافسية متقدمة، فإنه بين في ذات الوقت أن هذه الاستثمارات رفعت من حجم الإيرادات التي سجلتها شركات المجموعة عن هذه الفترة بنحو 24 في المئة لتقارب إيرادات زين 1.16 مليار دينار، وتقفز أرباحها التشغيلية قفزة هائلة بنحو 53.3 في المئة لتصل إلى 322.1 مليون دينار..
وذكر أن مجموعة زين تحركت جيداً خلال هذه الفترة والتي تحفظ فيها الكثيرون في الحركة وقامت بعمليات استحواذ ناجحة في أسواقها الرئيسية في كل من المغرب وفلسطين، مبيناً أن نجاح زين في الدخول إلى سوقي المغرب وفلسطين أعطاها تواجدا قويا في أسواقها الرئيسية.
وكشف البراك أن مجموعة زين تعكف حاليا على إجراء مراجعة شاملة لاستراتيجيتها بهدف تقديم أعلى قيمة مضافة لحقوق المساهمين، مؤكداً أن المراجعة الاستراتيجية التي تقوم بها ستعتمد على إكساب حركة المجموعة المرونة الكافية للمرحلة المقبلة والتي تهدف من خلالها الوصول إلى العالمية.
وقال « أن مجموعة زين تضع دائماً في عين الاعتبار مصالح المساهمين وحملة الأسهم عند اتخاذها أي قرارات تتعلق بتوسعات الشركة، أو بخططها الاستثمارية، وهو ما حرصت عليه خلال السنوات الماضية».
وبين أن زين استطاعت وبدعم كامل من المساهمين أن تحقق مساحة هائلة من الانتشار الجغرافي لتغطي شبكاتها 24 دولة في منطقة الشرق الأوسط وقارة افريقيا، مشيراً إلى أن الثقة الكبيرة التي لمستها من قبل المساهمين خلال هذه الفترة كانت بمثابة منصة الانطلاق القوية التي ارتكنت عليها في هذه التوسعات. وأكد البراك أن مجموعة زين تعرف جيداً أن تحقيق أهداف استراتيجيتها وهي التحول إلى شركة عالمية، هو أمر يعتمد على ما هو أكثر من مجرد الحجم والتواجد الجغرافي، مشيراً إلى ان الأمر يستوجب أن يكون لدى زين الكفاءة اللازمة لتقديم خدمات راقية وإبداعية وجاذبة لعملائها، وهو ما تسعى إليه المجموعة من خلال الخطة الأخيرة التي وضعتها تحت اسم «الطريق إلى العام 2011».
.. وتبيع حصتها في «تنزانيا للاتصالات»
دار السلام- (رويترز): قال وزير الاتصالات والعلوم والتكنولوجيا التنزاني بيتر مسولا مساء اول من امس إن وحدة زين تنزانيا التابعة لشركة الاتصالات المتنقلة (زين) تعتزم التخلي عن حصتها البالغة 35 في المئة في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن المملوكة للدولة.
وأضاف مسولا «أبدت سلتل (زين تنزانيا) مؤخرا اهتمامها بالخروج (من السوق). لكن ينبغي إجراء مشاورات قبل ذلك».
وكانت زين تنزانيا تعرف في الأصل باسم سلتل عندما اشترت الشركة الهولندية في ذلك الوقت حصتها في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن في 2004 واحتفظت الحكومة التنزانية بهذا الاسم في سجلاتها بعدما اشترت زين الحصة.
وقال مسولا إن زين وشركة تنزانيا تليكوميونيكيشن وشركة كونسوليديتد هولدنجز - التي تملك اسهما في شركات تديرها الدولة بالنيابة عن الحكومة - اجتمعت في أواخر الاسبوع الماضي بشأن ذلك.
واضاف «اتفقوا من حيث المبدأ على إنهاء الشركة وخروج سلتل. ستعود مساهمة سلتل البالغة 35 في المئة إلى الحكومة. سنواصل المحادثات» بشأن كيفية اتمام ذلك.
وتملك الحكومة النسبة المتبقية في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن.
«اتصالات» مهتمة بشراء 51 في المئة من «زين»
دبي/الكويت -(رويترز): قال الرئيس التنفيذي للوحدة الدولية التابعة لمؤسسة الامارات للاتصالات (اتصالات) امس إن شركته مهتمة بشراء حصة تبلغ 51 في المئة في شركة الاتصالات المتنقلة (زين) بالسعر المناسب.
وقال جمال الجروان لرويترز في مقابلة عبر الهاتف «نحن مهتمون بزين ككل وفقا للقيم المناسبة»، مشيرا إلى أن الشركتين تقدمان نفس الخدمات في السعودية ونيجيريا.
وأضاف «نتطلع لشراء 51 في المئة في زين».
وقال الجروان امس إن اتصالات مهتمة بمجموعة زين كلها وليس بالعمليات الافريقية فقط.
وامتنع الجروان عن قول ما إذا كانت اتصالات تجري بالفعل محادثات مع زين بشأن احتمال شراء حصة.
وقال إبراهيم عادل المتحدث باسم زين لرويترز «لا تعليق لزين على ذلك».
وقال الجروان لتلفزيون العربية ردا على سؤال بشأن طريقة تمويل الصفقة إن هناك عدة سبل تبحثها اتصالات في الوقت الحالي لكنها لم تتوصل إلى نتيجة نهائية في هذا الشأن. غير أنه أضاف أنه سيكون من الممكن في نهاية المطاف إنجاز شراء 51 في المئة من الأسهم.
وقال محلل طلب عدم الكشف عن اسمه «لا أعتقد أن عملية الاستحواذ ممكنة نظرا لوجود مصالح وطنية قوية هنا».
المصدر
http://alkhabar24.com/
< يوليو 2009 >
ا ا ا ا ا ا ا
1 2 3
4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17
18 19 20 21 22 23 24
25 26 27 28 29 30 31
«زين» تحقق أرباحاً بقيمة 154.5 مليون دينار في النصف الأول
الأربعاء, 22 يوليو 2009 02:09
• البراك: الأرباح التشغيلية حققت طفرة كبيرة وزادت 53 في المئة وبلغت 322 مليون دينار
• الإيرادات بلغت 1.16 مليار دينار بنسبة نمو بلغت 24 في المئة عن النصف الأول
• مراجعة شاملة لاستراتيجيتها لإكساب حركتها المرونة الكافية للمرحلة المقبلة
أعلنت مجموعة زين تحقيق ارباحها بقيمة 154.5 مليون دينار (533.5 مليون دولار) عن فترة النصف الأول من السنة المالية الحالية 2009 بربحية للسهم بلغت 40 فلسا، مقارنة بربحية 148 مليون دينار عن الفترة المشابهة من العام الماضي 2008.
وقال العضو المنتدب نائب رئيس مجلس الإدارة الدكتور سعد البراك «ان زين حققت قفزة كبيرة في حجم إيراداتها عن هذه الفترة وبلغت 1.16 مليار دينار( 4.01 مليارات دولار) بنسبة ارتفاع بلغت 24 في المئة عن الفترة المشابهة من العام الماضي والتي بلغت 935.8 مليون دينار.
وأوضح أن شركات المجموعة حققت طفرة كبيرة في حجم أرباحها وذلك قبل خصم الضرائب والفوائد والاهلاكات ببلوغها 512.2 مليون دينار ( 1.77 مليار دولار) بنسبة ارتفاع بلغت 46 في المئة عن الفترة المشابهة من العام الماضي والتي بلغت 350.2 مليون دينار.
وأشار إلى أن قاعدة عملاء المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا حققت هي الأخرى قفزة هائلة حيث بلغت 69.5 مليون عميل بنسبة ارتفاع بلغت 37 في المئة مقارنة بالفترة المشابهة من العام الماضي حيث بلغت 50.7 مليون عميل فعال.
وأفاد البراك بقوله « لقد كشفت مؤشـرات الأداء الرئيسي عن أن المجموعـة حقـقت نموا مشجعـا خلال هذه الفترة الحرجة والتي عانى فيها جسم الاقتصاد العالمي من ضربات موجعة، أجبرته على التراجع بل وجعلته يترنح بقوة أمام اشتداد تلك الضربات.
وأوضح « بالرغم من أن هذه الفترة فرضت تحديات صعبة على الأسواق التي تعمل فيها مجموعة زين أبرزها التقلب الحاد في أسعار العملات، إلا أن حجم النمو في الأداء التشغيلي للمجموعة كان ممتازاً رغم أن التقلب في أسعار العملات كلف المجموعة خلال هذه الفترة أكثر من 31 مليون دينار».
وأضاف» أن مستويات الربحية التي حققتها زين تكشف عن قوة الأداء التشغيلي للمجموعة مقارنة بالفترة المشابهة من العام الماضي، إذا أخذنا في الاعتبار أن المجموعة وخلال النصف الأول من العام الماضي حصلت مبالغ مالية تقدر بنحو 27 مليون دينار من وراء إدراج جزء من أسهم شركة زين زامبيا في سوق الأوراق المالية.
وإذ بين البراك أن الاستثمارات التي ضختها المجموعة في العديد من أسواقها خلال الفترة الماضية وضعت شركاتها في أوضاع تنافسية متقدمة، فإنه بين في ذات الوقت أن هذه الاستثمارات رفعت من حجم الإيرادات التي سجلتها شركات المجموعة عن هذه الفترة بنحو 24 في المئة لتقارب إيرادات زين 1.16 مليار دينار، وتقفز أرباحها التشغيلية قفزة هائلة بنحو 53.3 في المئة لتصل إلى 322.1 مليون دينار..
وذكر أن مجموعة زين تحركت جيداً خلال هذه الفترة والتي تحفظ فيها الكثيرون في الحركة وقامت بعمليات استحواذ ناجحة في أسواقها الرئيسية في كل من المغرب وفلسطين، مبيناً أن نجاح زين في الدخول إلى سوقي المغرب وفلسطين أعطاها تواجدا قويا في أسواقها الرئيسية.
وكشف البراك أن مجموعة زين تعكف حاليا على إجراء مراجعة شاملة لاستراتيجيتها بهدف تقديم أعلى قيمة مضافة لحقوق المساهمين، مؤكداً أن المراجعة الاستراتيجية التي تقوم بها ستعتمد على إكساب حركة المجموعة المرونة الكافية للمرحلة المقبلة والتي تهدف من خلالها الوصول إلى العالمية.
وقال « أن مجموعة زين تضع دائماً في عين الاعتبار مصالح المساهمين وحملة الأسهم عند اتخاذها أي قرارات تتعلق بتوسعات الشركة، أو بخططها الاستثمارية، وهو ما حرصت عليه خلال السنوات الماضية».
وبين أن زين استطاعت وبدعم كامل من المساهمين أن تحقق مساحة هائلة من الانتشار الجغرافي لتغطي شبكاتها 24 دولة في منطقة الشرق الأوسط وقارة افريقيا، مشيراً إلى أن الثقة الكبيرة التي لمستها من قبل المساهمين خلال هذه الفترة كانت بمثابة منصة الانطلاق القوية التي ارتكنت عليها في هذه التوسعات. وأكد البراك أن مجموعة زين تعرف جيداً أن تحقيق أهداف استراتيجيتها وهي التحول إلى شركة عالمية، هو أمر يعتمد على ما هو أكثر من مجرد الحجم والتواجد الجغرافي، مشيراً إلى ان الأمر يستوجب أن يكون لدى زين الكفاءة اللازمة لتقديم خدمات راقية وإبداعية وجاذبة لعملائها، وهو ما تسعى إليه المجموعة من خلال الخطة الأخيرة التي وضعتها تحت اسم «الطريق إلى العام 2011».
.. وتبيع حصتها في «تنزانيا للاتصالات»
دار السلام- (رويترز): قال وزير الاتصالات والعلوم والتكنولوجيا التنزاني بيتر مسولا مساء اول من امس إن وحدة زين تنزانيا التابعة لشركة الاتصالات المتنقلة (زين) تعتزم التخلي عن حصتها البالغة 35 في المئة في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن المملوكة للدولة.
وأضاف مسولا «أبدت سلتل (زين تنزانيا) مؤخرا اهتمامها بالخروج (من السوق). لكن ينبغي إجراء مشاورات قبل ذلك».
وكانت زين تنزانيا تعرف في الأصل باسم سلتل عندما اشترت الشركة الهولندية في ذلك الوقت حصتها في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن في 2004 واحتفظت الحكومة التنزانية بهذا الاسم في سجلاتها بعدما اشترت زين الحصة.
وقال مسولا إن زين وشركة تنزانيا تليكوميونيكيشن وشركة كونسوليديتد هولدنجز - التي تملك اسهما في شركات تديرها الدولة بالنيابة عن الحكومة - اجتمعت في أواخر الاسبوع الماضي بشأن ذلك.
واضاف «اتفقوا من حيث المبدأ على إنهاء الشركة وخروج سلتل. ستعود مساهمة سلتل البالغة 35 في المئة إلى الحكومة. سنواصل المحادثات» بشأن كيفية اتمام ذلك.
وتملك الحكومة النسبة المتبقية في شركة تنزانيا تليكوميونيكيشن.
«اتصالات» مهتمة بشراء 51 في المئة من «زين»
دبي/الكويت -(رويترز): قال الرئيس التنفيذي للوحدة الدولية التابعة لمؤسسة الامارات للاتصالات (اتصالات) امس إن شركته مهتمة بشراء حصة تبلغ 51 في المئة في شركة الاتصالات المتنقلة (زين) بالسعر المناسب.
وقال جمال الجروان لرويترز في مقابلة عبر الهاتف «نحن مهتمون بزين ككل وفقا للقيم المناسبة»، مشيرا إلى أن الشركتين تقدمان نفس الخدمات في السعودية ونيجيريا.
وأضاف «نتطلع لشراء 51 في المئة في زين».
وقال الجروان امس إن اتصالات مهتمة بمجموعة زين كلها وليس بالعمليات الافريقية فقط.
وامتنع الجروان عن قول ما إذا كانت اتصالات تجري بالفعل محادثات مع زين بشأن احتمال شراء حصة.
وقال إبراهيم عادل المتحدث باسم زين لرويترز «لا تعليق لزين على ذلك».
وقال الجروان لتلفزيون العربية ردا على سؤال بشأن طريقة تمويل الصفقة إن هناك عدة سبل تبحثها اتصالات في الوقت الحالي لكنها لم تتوصل إلى نتيجة نهائية في هذا الشأن. غير أنه أضاف أنه سيكون من الممكن في نهاية المطاف إنجاز شراء 51 في المئة من الأسهم.
وقال محلل طلب عدم الكشف عن اسمه «لا أعتقد أن عملية الاستحواذ ممكنة نظرا لوجود مصالح وطنية قوية هنا».
المصدر
http://alkhabar24.com/