دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
المركزي راح يوافق على ميزانية الدار
وهناك زيادة راس مال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوي نوخذه كويتي
الكل متوقع الكلام اللي كتبته لكن اذا عندك خبر عن الموعد تقريبا يعني خلال شهر او اكثر؟
اخوي المغيره وين الغيبه عسى ماشر؟ انا احد الناس اللي يتفائلون بتواجدك بصفحة الدار
لماذا «التجاري» أولا؟
• بعض الدائنين نظروا بعين الريبة الى محاولات قامت بها «الدار» لسداد مديونيات قبل اخرى لأسباب لا يعرفها كل المقرضين، وخير مثال ما حصل مع البنك التجاري في صفقة بنك بوبيان التي لم يكتب لها النجاح كما خطط لها لغاية في نفس يعقوب.
تووك تحجين يالقبساختلف معكما كل الاختلاف
ومابنى على باطل فهو باطل
الدار عملية نصب منظمه
لا عمل اسلامى
لا مصداقيه
تربح واستنفاع بمئات الملايين وما خفى اعظم
وتفضلوااااا
26/08/2009
دائنون لا يقنعون بخطط إعادة هيكلة الشركة
دار الاستثمار في نفق مظلم
• القبس في ديسمبر 2005
كتب المحرر الاقتصادي:
دخلت شركة دار الاستثمار في سباق مع زمن صعب يحيق بها من عدة جوانب، فهي اليوم تحارب من اجل البقاء على عدة جبهات، علماً ان ظروفا غير مواتية قد تحول دون تحقيق مآربها. فالنزاع القضائي بين الشركة والبنك المركزي يعد عنصرا ضاغطا لا يستهان به، بعدما ادّعت الدار على «المركزي» بشأن تأخير اعتماد بياناتها.. وهي ايضاً في نزاع قضائي مع البنك التجاري بشأن ملكية بنك بوبيان (نحو 19%) وما زالت تواجه سيلا من الدعاوى القضائية ضدها من مدينين بأحجام مختلفة، كان آخرها من جانب شركة الاستثمارات الوطنية التي رفعت دعوى ضد «الدار» لعدم سداد مبلغ 30 مليون دينار. وهذه الدعوى تضاف الى عدد مثلها حتى تكاد الشركة تضرب كماً قياسياً في عدد المدّعين عليها، بعدما تخلفت عن سداد ديونها.
وكانت «الايكونوميست» أشارت في وقت سابق الى ضربة قاصمة اصابت سوق الصكوك الاسلامية حول العالم، علماً ان شركة الدار كانت بين اول المتخلفين عن سداد صكوك، فتلك الاداة التي كانت مفخرة للعمل المالي الاسلامي تمرّغت في التراب بفعل سوء السداد وعدم معرفة النتائج الوخيمة لذلك.
ماذا بعد دعوى «الاستثمارات»؟
وبعد التحرك القضائي لشركة الاستثمارات الوطنية، هناك عدة جهات محلية دائنة (بينها صناديق) تدرس رفع قضايا مماثلة أو جديدة ضد شركة دار الاستثمار، مصادر تلك الجهات المتضررة تقول:
• لم نلمس تعاوناً جدياً من قبل الدار لحل مشاكلها بالسرعة المطلوبة، يدعوننا لدخول لجنة الدائنين، وهذا يشبه متاهة برج بابل بالنسبة الينا، فقد تضيع حقوقنا كليا أو جزئيا في غابة دائنين محليين وخارجيين بالعشرات. واذا دخلنا في تلك اللجنة التي يراوح عملها مكانه منذ أشهر طويلة نخسر حقنا في اللجوء إلى القضاء العادل لانصافنا باسترداد أموالنا، علماً بان عدداً من مسؤولي الشركة غائب عن السمع كليا.
فبعضهم ممنوع من السفر، وآخر أو آخرون في لندن لا يستطيعون العودة على قاعدة الداخل مفقود والخارج مولود، ومن كان يعدنا بان الدار على خطى جنرال الكتريك دخل في سبات عميق لا نعرف له اثرا، والخطط الأولى لإعادة الهيكلة لم تكن مقنعة لنا ابدا. وتتغير الخطط ويتعدد المستشارون والتعثر واحد منذ نحو سنة.. مكانك راوح.
• تقييمات اصول الشركة من جهات عدة لا تمت لبعضها بصلة قربى، فكيف لنا ان نثق بتقييم يصل 1.8 مليار دينار مقابل اخر لا يتعدى 550 مليوناً.
يقنعون أنفسهم بأنهم مضطهدون!
• يعيش بعض من في الشركة في نظرية مؤامرة قد لا يكون لها اساس من الصحة، فبعضهم يقول ان «المركزي» لا يريد إسعاف الدار أو مساعدتها كما يفعل مع آخرين بسبب خلافات سابقة ذات علاقة بطريقة إدارة بنك بوبيان. كما ان «المركزي» لم يكن راضيا منذ البداية عن دخول «الدار» مالكاً في بوبيان بحسب نظرية المؤامرة تلك، ويضيف دائنون حتى لو كانت تلك النظرية على جانب من الصحة لكان على الشركة ان تخفض جناح الذل (كما يقال) لتتجاوز ازمتها. اما ان ترفع دعوى ضد «المركزي» فهذا يعقد الحلول ويجعل النفق أكثر ظلاماً.
دعاوى بين أفراد الأسرة
• لم نفهم كثيراً العبرة من رفع بنك الدار في البحرين دعوى ضد دار الاستثمار (الأم). فإذا كانت الدعاوى فيما بين أفراد «الأسرة الكريمة» الواحدة، فلماذا يتعجبون من أن يرفع آخرون دعاوى ضدهم؟
أزمة سابقة للأزمة
• أزمة الدار سابقة لاندلاع الأزمة المالية محلياً قبل نحو سنة. فبعض المرابحات بعوائد فوق سعر السوق بكثير كانت قد بدأت بالتعثر قبل ذلك ولم تفعل الشركة في ذلك الحين الا مضاعفة مشكلتها بمزيد من المرابحات. ويمكن القول ان مسلسل وقوع الضحايا مستمر منذ نحو سنتين في تلك المرابحات التي طمع بفوائدها الطامعون لكن «الطمع ضر ما نفع»، حتى وقع العشرات بين أفراد وشركات في الشرك. وبالعودة الى الفترة التي سبقت الأزمة وبمراجعة تحرك الشركة وتوسعها نستطيع اليوم القول ان التخبط كان ضارباً اطنابه بتوسعات واستثمارات طويلة الأجل بمئات الملايين اعتماداً على قروض قصيرة الأجل. وكانت الشركة (مثل بعض غيرها) تشتري الوقت حتى اندلعت الأزمة العامة وكشفت المستور.
يحدوهم أمل بالمال العام المنقذ
• لا يزال هناك في الشركة من يعتقد أن المال العام سيأتي على حصان أبيض فارساً منقذاً، علماً أن قانون الاستقرار قطع ذلك الشك باليقين. لكن الشركة لم تلتفت للقانون لأنه لا يناسبها.
ويتطلع البعض الى مبادرات شركات اخرى تقدمت الى هيئة الاستثمار للاستفادة من المال العام بطريقة معينة. فاذا نجح هؤلاء قد يكون امام الدار فرصة مماثلة، وفي ذلك رهان يضيع المزيد من الوقت وفق دائنين.
لماذا «التجاري» أولا؟
• بعض الدائنين نظروا بعين الريبة الى محاولات قامت بها «الدار» لسداد مديونيات قبل اخرى لأسباب لا يعرفها كل المقرضين، وخير مثال ما حصل مع البنك التجاري في صفقة بنك بوبيان التي لم يكتب لها النجاح كما خطط لها لغاية في نفس يعقوب.
أسماء كبيرة لتغطية أشياء صغيرة
• طريقة ادارة الشركة لشركات تابعة وزميلة لم تقنع كثيرين. فبعد جمع اكتتابات بأكثر من 500 مليون دينار على الأقل، فالشركات المعنية (الحديثة التكوين) تتخبط هي الاخرى على الرغم من حشد قيادات لها من الطراز الأول ابرزهم من القطاع النفطي مثل هاني حسين ونادر سلطان، ظنا من «الدار» ان الاسماء الكبيرة تغطي الاشياء الصغيرة.
فهناك مكتتبون يصرخون ألما من اسهم فقدت من قيمتها الاسمية ولا يعرفون سبيلا الى الخروج منها بأقل الخسائر.
خطط تأخرت.. كثيرا
• ينظر بعض الدائنين بعين الحذر الى ما هو مطروح حاليا من اتفاق يروج له «لإبقاء الوضع على ما هو عليه والتوقف عن رفع قضايا والالتزام بما ستقرره لجنة الدائنين». والحذر ناتج عن عدم الاجابة عن سؤال جوهري: ألم يكن متاحا للشركة ومستشاريها العالميين اللجوء الى ذلك منذ بداية الازمة. لماذا تأخر طلب ذلك الاتفاق؟ وماذا حصل طيلة اشهر من المراوحة والمماطلة والتسويف؟
اجتماعات يونيو الفاشلة
• دائنون خرجوا من اجتماعات حصلت في يونيو الماضي بانطباع امكان ضياع حقوقهم لأنهم لم يروا خطة مقنعة تعرض عليهم. وكانت فوضى وتضارب في الرؤى والتوجهات. وطرحت اسئلة حائرة عن تقييمات اصول الشركة، وكيف سيتم التخارج من اصول لسداد ديون؟ وما الفترة الزمنية لذلك؟ وأي الأصول قابلة للتسييل وأيها غير قابل لذلك؟ وما هي الاصول المسمومة في الشركة؟ واذا وجدت فكيف سينظر اليها؟ وما سبيل التخلص منها؟
تقويم الأصول.. أرقام متباينة
• ويسأل دائنون عن التقييم الذي اجرته «مورغان ستانلي» (مستشار الدائنين) ولماذا تم تحديد الحد الادنى عند 550 مليون دينار فقط مقابل ديون تزيد على مليار دينار؟ ماذا لو كان تقييم الحد الادنى صحيحاً؟ الا يعني ذلك ان دينار الدائن سيكون 500 فلس فقط وبعد حين وليس اليوم؟
من سبق شمَّ الحبق
• ينتاب بعض الدائنين هلع أمام عدم قدرتهم على الحصول على احكام قضائية نهائية لمصلحتهم في دعاوى رفعوها محلياً، مقابل امكان صدور احكام في الخارج لمصلحة دائنين اجانب، لأن الحاصل على حكم نهائي اولاً سيفوز قبل غيره بحقه كلياً أو جزئياً ولا عزاء للآخرين. وفي ذلك طامة كبرى لافراد وشركات صغيرة اقرضت الدار جنى عمرها، علماً ان بعض مقرضي «الدار» اصابهم ذهول عندما اكتشفوا ان عدد الدائنين نحو 55 من اصحاب الوكالات والمرابحات وغيرها من العقود الاقتراضية. فأمام هذا الكم الهائل اصيب البعض بما يشبه الصدمة متسائلاً: كيف لي ان احصّل حقي في غابة كهذه، ويتساءل اصحاب وكالات دائنة: لماذا حاولوا استبعاد حملة وكالات المرابحة والاستثمار في البداية من التمثل في اللجنة التنسيقية!
ألسنا دائنين على درجة المساواة نفسها مع الآخرين؟ ولماذا تمثل دائنو بنك الدار (بنك تابع في البحرين) بحقهم في تلك اللجنة. فهل «الدار» دائن ومدين في آن معا، ايصح ذلك بعقل ومنطق؟ اقنوعونا!
وتقول مصادر الدائنين: ان «الدار» سبق واقترضت من خلال ذراعها المصرفي (بنك الدار) قبل ظهور بثور الازمة على وجه بعض شركات الاستثمار، لكنها بعد التعثر ولدى مطالبة دائنين باموالهم حاول بعض مسؤولي شركة الدار التنصل من هذه القروض مدعين ان بنك الدار جهة مستقلة وعلى الدائنين ان يحلوا مشاكلهم مع ذلك البنك في البحرين.
بيانات مالية حبيسة عند المركزي
• ليس بيد الدائنين بيانات مالية نهائية مدققة ومعترفا بها من البنك المركزي. فكيف لهم ان يتبينوا الخيط الابيض من الخيط الاسود حول مصير الشركة.
والتخلف ليس في بيانات 2008 وحسب فهو ايضا في الربعين الاول والثاني 2009، وربما الثالث والرابع.. مما يدفع الى مزيد من الخوف على مصير الاموال.
دعونا ندخل المطبخ السري
• تعبيراً عن حسن نية بعض الدائنين في مواكبة خطط الشركة، طلب بعضهم التمثل في مجلس ادارة الشركة ليكون على مقربة من «المطبخ» السري، لكن هذا الطلب لم تتم تلبيته حتى الآن، علما بان حسن النية يستدعى القبول اذا لم يكن لدى مجلس ادارة الشركة وادارتها التنفيذية ما تخفيه.. ولكن!
اخيرا تجدر الاشارة الى ان ذلك هو غيض من فيض مشاكل الدائنين، اما مشاكل المساهمين، لا سيما الصغار منهم، فتلك قصة اخرى تروى لاحقا.
تحكين تكلمين تنطقينيصير الحج .. برمضان ؟![]()
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي