«بنك برقان»: 79.6 مليون دينار أرباحاً تشغيلية في 9 أشهر
أعلن بنك برقان عن النتائج المالية للربع الثالث لعام 2010، حيث حقق البنك أرباحا تشغيلية بلغت 79.6 مليون دينار كويتي لفترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 بينما ارتفعت الإيرادات التشغيلية للبنك إلى 122.6 مليون دينار بنسبة زيادة بلغت 5.9 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وحقق البنك أرباحاً صافية بلغت 3.8 مليون دينار كويتي لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2010 مقارنة بصافي خسارة قدرها 8.7 مليون دينار كويتي في الربع الذي سبقه.
وتعكس النتائج الطيبة الجديدة تطوراً وتحولاً في أداء البنك بعد التراجع الهامشي للأرباح مع نهاية الربع الثاني من العام الحالي 2010. كما قام البنك بتخفيض نفقات المخصصات بمقدار 13 مليون دينار لتصل نسبة الانخفاض إلى 46.7 في المئة مقارنة بالربع الثاني من السنة.
وعلى الرغم من الخفض في نفقات المخصصات، إلا أن بنك برقان يتابع التزامه بالسياسة الاحترازية المتحفظة. ففي الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 كان لدى البنك 33 مليون دينار مخصصات احتياطية عامة احترازية متاحة في دفاتر البنك، الأمر الذي ساهم في تحقيق معدل تغطية للمخصصات بلغت نسبته 74 في المئة.
وقام البنك خلال الربع الثالث من هذا العام بإصدار ناجح لأوراق مالية مساندة بقيمة 400 مليون دولار أميركي بهدف تعزيز قاعدته الرأسمالية. كما نجح البنك في وقت مبكر من العام باستكمال عملية زيادة رأس المال بحقوق إصدار مقابل 100.8 مليون دينار كويتي. وستستخدم حصيلة العوائد من عملية الزيادة في رأس المال في تعزيز عمليات البنك محلياً، وكذلك إقليمياً في استراتيجية التوسع التي كانت استهدفت أسواقاً تشهد معدلات نمو واعدة وجيدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وفي تعليقه على نتائج الربع الثالث، قال رئيس مجلس الإدارة في بنك برقان ماجد عيسى العجيل «مع ظهور ملامح التطور والتعافي الاقتصادي، وكذلك إعلان الحكومة عن العديد من المشاريع التطويرية، فقد تلقت الأسواق الاقتصادية هذه الإشارات بشكل إيجابي انعكس على الأداء العام في السوق الكويتية. ونحن في بنك برقان مستمرون في سياستنا التحفظية في جميع أعمالنا. إننا متفائلون بأن الوضع الاقتصادي الإيجابي نسبياً يكون عوناً لنا في تعزيز أعمالنا وربحيتنا. وبالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، أتقدم بالشكر لجميع عملائنا على الثقة التي وضعوها فينا، كما أتوجه بجزيل الشكر لكافة موظفي بنك برقان على التزامهم وعطائهم وتميزهم».
ومع نهاية الربع الثالث من العام 2010 فإن بنك برقان استطاع تحقيق معدل كفاية في رأس المال بلغت نسبته 20.9 في المئة. ويلتزم البنك بفلسفته المبنية على تقديم الأفضل وتعزيز عملية النمو المستمرة للارتقاء بحصته السوقية في الكويت. بالإضافة إلى توسعه الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتحدث الرئيس التنفيذي لبنك برقان إدواردو إيغورين عن هذه النتائج قائلاً: «إن الزيادة في أرباح الربع الثالث تؤكد أن البنك عاد بقوة إلى مساره التطوري المعهود. وعلى كل حال، نحن مستمرون في سياساتنا التحفظية في جميع التوجهات الجديدة المرتبطة بالاستثمار، وإدارة المخاطر، والسياسات المتعلقة بالمخصصات. لقد اتخذنا خطوات صارمة و بالغة الدقة في وضع المخصصات والتي كانت تؤثر وتضغط على أرباحنا. وبعد إتمام زيادة رأس المال وما تبعه من إصدار لأوراق مالية مساندة، نتطلع إلى أن تكون نسبة كفاية رأس المال لدينا أعلى من منافسينا».
وأضاف «اننا واثقون أن الفترة المتبقية من العام 2010 ستكون مثمرة بالنسبة لنا لأننا مستمرون في تعزيز قواعد عملنا وتقوية استراتيجية التوسع التي نعمل عليها على الصعيدين المحلي والإقليمي».
وتشمل نتائج الربع الثالث من عام 2010، حصة بنك برقان المجمعة من النتائج المالية لمصرف بغداد، وبنك الخليج الجزائر والبنك الأردني الكويتي، وبنك تونس العالمي.
أعلن بنك برقان عن النتائج المالية للربع الثالث لعام 2010، حيث حقق البنك أرباحا تشغيلية بلغت 79.6 مليون دينار كويتي لفترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 بينما ارتفعت الإيرادات التشغيلية للبنك إلى 122.6 مليون دينار بنسبة زيادة بلغت 5.9 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وحقق البنك أرباحاً صافية بلغت 3.8 مليون دينار كويتي لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2010 مقارنة بصافي خسارة قدرها 8.7 مليون دينار كويتي في الربع الذي سبقه.
وتعكس النتائج الطيبة الجديدة تطوراً وتحولاً في أداء البنك بعد التراجع الهامشي للأرباح مع نهاية الربع الثاني من العام الحالي 2010. كما قام البنك بتخفيض نفقات المخصصات بمقدار 13 مليون دينار لتصل نسبة الانخفاض إلى 46.7 في المئة مقارنة بالربع الثاني من السنة.
وعلى الرغم من الخفض في نفقات المخصصات، إلا أن بنك برقان يتابع التزامه بالسياسة الاحترازية المتحفظة. ففي الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 كان لدى البنك 33 مليون دينار مخصصات احتياطية عامة احترازية متاحة في دفاتر البنك، الأمر الذي ساهم في تحقيق معدل تغطية للمخصصات بلغت نسبته 74 في المئة.
وقام البنك خلال الربع الثالث من هذا العام بإصدار ناجح لأوراق مالية مساندة بقيمة 400 مليون دولار أميركي بهدف تعزيز قاعدته الرأسمالية. كما نجح البنك في وقت مبكر من العام باستكمال عملية زيادة رأس المال بحقوق إصدار مقابل 100.8 مليون دينار كويتي. وستستخدم حصيلة العوائد من عملية الزيادة في رأس المال في تعزيز عمليات البنك محلياً، وكذلك إقليمياً في استراتيجية التوسع التي كانت استهدفت أسواقاً تشهد معدلات نمو واعدة وجيدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وفي تعليقه على نتائج الربع الثالث، قال رئيس مجلس الإدارة في بنك برقان ماجد عيسى العجيل «مع ظهور ملامح التطور والتعافي الاقتصادي، وكذلك إعلان الحكومة عن العديد من المشاريع التطويرية، فقد تلقت الأسواق الاقتصادية هذه الإشارات بشكل إيجابي انعكس على الأداء العام في السوق الكويتية. ونحن في بنك برقان مستمرون في سياستنا التحفظية في جميع أعمالنا. إننا متفائلون بأن الوضع الاقتصادي الإيجابي نسبياً يكون عوناً لنا في تعزيز أعمالنا وربحيتنا. وبالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، أتقدم بالشكر لجميع عملائنا على الثقة التي وضعوها فينا، كما أتوجه بجزيل الشكر لكافة موظفي بنك برقان على التزامهم وعطائهم وتميزهم».
ومع نهاية الربع الثالث من العام 2010 فإن بنك برقان استطاع تحقيق معدل كفاية في رأس المال بلغت نسبته 20.9 في المئة. ويلتزم البنك بفلسفته المبنية على تقديم الأفضل وتعزيز عملية النمو المستمرة للارتقاء بحصته السوقية في الكويت. بالإضافة إلى توسعه الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتحدث الرئيس التنفيذي لبنك برقان إدواردو إيغورين عن هذه النتائج قائلاً: «إن الزيادة في أرباح الربع الثالث تؤكد أن البنك عاد بقوة إلى مساره التطوري المعهود. وعلى كل حال، نحن مستمرون في سياساتنا التحفظية في جميع التوجهات الجديدة المرتبطة بالاستثمار، وإدارة المخاطر، والسياسات المتعلقة بالمخصصات. لقد اتخذنا خطوات صارمة و بالغة الدقة في وضع المخصصات والتي كانت تؤثر وتضغط على أرباحنا. وبعد إتمام زيادة رأس المال وما تبعه من إصدار لأوراق مالية مساندة، نتطلع إلى أن تكون نسبة كفاية رأس المال لدينا أعلى من منافسينا».
وأضاف «اننا واثقون أن الفترة المتبقية من العام 2010 ستكون مثمرة بالنسبة لنا لأننا مستمرون في تعزيز قواعد عملنا وتقوية استراتيجية التوسع التي نعمل عليها على الصعيدين المحلي والإقليمي».
وتشمل نتائج الربع الثالث من عام 2010، حصة بنك برقان المجمعة من النتائج المالية لمصرف بغداد، وبنك الخليج الجزائر والبنك الأردني الكويتي، وبنك تونس العالمي.