أوروبا تتقشف اجتماعيا.. وروسيا تبسط يدها
14.06.2010 آخر تحديث [10:36]
في الوقت الذي يلتزم فيه عدد من الحكومات الاوروبية بسياسة التقشف بغية تقليص عجز ميزانياتها عبر اجراءات خفض النفقات الاجتماعية، تواصل روسيا توسيع هذا النوع من النفقات. وتبقى روسيا قادرة على مثل هذه النفقات لانها خلافا لمعظم الدول الأوروبية لا تواجه قضية الديون، فدينها العام الخارجي لم يتجاوز 3% من الناتج المحلي الاجمالي في عام 2009.