مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
ويلث اكس : 720 ثري كويتي يملكون 122 مليار دولار يشكلون 16 % من أثرياء المنطقة
قالت دراسة صدرت مؤخرا عن شركة الأبحاث والاستشارات السنغافورية «ويلث اكس» إن 720 ثريا كويتيا يملكون ثروة مجموعها 122مليار دولار، ليحتلوا بذلك المرتبة الثالثة في منطقة الشرق الأوسط، حيث يشكلون 16 في المائة من مجموع أثرياء المنطقة. ووجدت الدراسة أن السعوديين هم الأغنى في منطقة الشرق الأوسط، ويبلغ عددهم 1225 ثريا يتمتعون بثروة تبلغ قيمتها 227 مليار دولار. في حين يأتي الاماراتيون ثانيا ويبلغ عددهم 775 ثريا، ومجموع ثرواتهم 116مليار دولار.
وقال التقرير إن عدد أصحاب الثروات العالية جدا أو ما يطلق عليهم اختصارا اسم (uhnw) في الشرق الأوسط يبلغ 4490 ثريا، مقارنة مع 26960 في أميركا الشمالية، و54325 في أوروبا.
ولفتت «ويلث اكس» التي تقدم معلومات للبنوك الخاصة عن العملاء الأثرياء جدا، الى أن مجموع الثروات التي يملكها أثرى أثرياء منطقة الشرق الأوسط يبلغ 705 مليارات دولار.
وحلت قطر في المركز الخامس على المنطقة، اذ بلغ عدد الأثرياء فيها 290 ثريا، مجموع ثرواتهم 45 مليار دولار، وسوريا سادسا بمجموع 225 ثريا، وثروة اجمالية تبلغ 23 مليار دولار.
من ناحيتها، لم تفلح البحرين، التي عانت من اضطرابات بداية العام، من أن تكون بين أول ثماني دول في المنطقة من حيث عدد الأثرياء.
وكانت منطقة التعاون، التي تملك جزءا من أكبر احتياطيات النفط في العالم، برزت في السنوات الأخيرة كقوة اقتصادية، لتجذب اليها بنوكا خاصة وشركات ادارة الثروات.
وتقول الدراسة إن المساعي المستمرة من دول الشرق الأوسط لتنويع اقتصاداتها ستساعدها على دعم النمو في المنطقة. لكن الاضطرابات السياسية التي أطلق عليها الربيع العربي أدت أيضا الى افراز اصلاحات سياسية في محاولة لامتصاص السخط الشعبي. ويعتقد التقرير أن الطلب المستمر على الطاقة سيعزز من ثروات دول الخليج.
وقالت الشركة إن المقصود بأصحاب الثروات الصافية جدا (uhnw) في هذه الدراسة هم من تبلغ ثرواتهم 30 مليون دولار أو تزيد عليها.
و احتل أثرياء السعودية المركز الأول في مجمل الثروات التي يملكها أفراد بالشرق الأوسط، حيث كشف تقرير لشركة "ويلث أكس" السنغافورية، أن 1225 ثرياً سعودياً، يملكون 851 (227 مليار دولار).
وقالت مجلة "أرابيان بيزنس" الإماراتية على موقعها، اليوم الخميس: كشف تقرير الشركة السنغافورية الذي يرصد "شبكات الأفراد فاحشي الثراء حول العالم"، أن منطقة الشرق الأوسط تضم 4490 ثرياً، فيما تضم أمريكا الشمالية 62.960 ثرياً، و 54.325 في أوروبا.
وحسب التقرير، جاءت الإمارات في المركز الثاني بنادي الأثرياء، يملكون (116 مليار دولار)، ثم الكويت في المركز الثالث بـ 420 (112 مليار دولار)، واعتبر التقرير أن قطر ومصر تمثلان "بقعاً ساخنة" وقابلة لنمو الثروات الفردية.
وقال التقرير: من المتوقع أن تشهد قطر في العقد القادم (2011 – 2020) أسرع معدلات النمو، في ما يتعلق بعدد الأثرياء ومجمل الثروات. وأضاف التقرير: "مع بناء المزيد من الطرق والمطارات وملاعب كرة القدم والفنادق، ستستفيد الشركات القطرية، ما ينتج عنه المزيد من الأثرياء، بالإضافة إلى الحاليين".
وحسب التقرير، فإن البحرين هي الدولة الخليجية الوحيدة التي خرجت من التصنيف، متأثرة بالاحتجاجات التي اندلعت فيها مطلع العام الجاري، فيما جاءت سلطنة عمان في المركز الثامن بمجموع ثروات تبلغ (14 مليار دولار).
واعتبر التقرير أن دول الخليج تمثل قوى اقتصادية كبيرة، جذبت الكثير من البنوك الخاصة، وشركات إدارة الثروات, أيضاً يرى التقرير أن ثروات هؤلاء الأفراد لن تتأثر بالأزمة الاقتصادية .
جدير بالذكر أن شركة "ويلث أكس" السنغافورية، متخصصة في تقديم الاستشارات المالية والاقتصادية، للأفراد والبنوك، في ما يتعلق بشبكات الثروات الخاصة وسبل الاستثمار .
قالت دراسة صدرت مؤخرا عن شركة الأبحاث والاستشارات السنغافورية «ويلث اكس» إن 720 ثريا كويتيا يملكون ثروة مجموعها 122مليار دولار، ليحتلوا بذلك المرتبة الثالثة في منطقة الشرق الأوسط، حيث يشكلون 16 في المائة من مجموع أثرياء المنطقة. ووجدت الدراسة أن السعوديين هم الأغنى في منطقة الشرق الأوسط، ويبلغ عددهم 1225 ثريا يتمتعون بثروة تبلغ قيمتها 227 مليار دولار. في حين يأتي الاماراتيون ثانيا ويبلغ عددهم 775 ثريا، ومجموع ثرواتهم 116مليار دولار.
وقال التقرير إن عدد أصحاب الثروات العالية جدا أو ما يطلق عليهم اختصارا اسم (uhnw) في الشرق الأوسط يبلغ 4490 ثريا، مقارنة مع 26960 في أميركا الشمالية، و54325 في أوروبا.
ولفتت «ويلث اكس» التي تقدم معلومات للبنوك الخاصة عن العملاء الأثرياء جدا، الى أن مجموع الثروات التي يملكها أثرى أثرياء منطقة الشرق الأوسط يبلغ 705 مليارات دولار.
وحلت قطر في المركز الخامس على المنطقة، اذ بلغ عدد الأثرياء فيها 290 ثريا، مجموع ثرواتهم 45 مليار دولار، وسوريا سادسا بمجموع 225 ثريا، وثروة اجمالية تبلغ 23 مليار دولار.
من ناحيتها، لم تفلح البحرين، التي عانت من اضطرابات بداية العام، من أن تكون بين أول ثماني دول في المنطقة من حيث عدد الأثرياء.
وكانت منطقة التعاون، التي تملك جزءا من أكبر احتياطيات النفط في العالم، برزت في السنوات الأخيرة كقوة اقتصادية، لتجذب اليها بنوكا خاصة وشركات ادارة الثروات.
وتقول الدراسة إن المساعي المستمرة من دول الشرق الأوسط لتنويع اقتصاداتها ستساعدها على دعم النمو في المنطقة. لكن الاضطرابات السياسية التي أطلق عليها الربيع العربي أدت أيضا الى افراز اصلاحات سياسية في محاولة لامتصاص السخط الشعبي. ويعتقد التقرير أن الطلب المستمر على الطاقة سيعزز من ثروات دول الخليج.
وقالت الشركة إن المقصود بأصحاب الثروات الصافية جدا (uhnw) في هذه الدراسة هم من تبلغ ثرواتهم 30 مليون دولار أو تزيد عليها.
و احتل أثرياء السعودية المركز الأول في مجمل الثروات التي يملكها أفراد بالشرق الأوسط، حيث كشف تقرير لشركة "ويلث أكس" السنغافورية، أن 1225 ثرياً سعودياً، يملكون 851 (227 مليار دولار).
وقالت مجلة "أرابيان بيزنس" الإماراتية على موقعها، اليوم الخميس: كشف تقرير الشركة السنغافورية الذي يرصد "شبكات الأفراد فاحشي الثراء حول العالم"، أن منطقة الشرق الأوسط تضم 4490 ثرياً، فيما تضم أمريكا الشمالية 62.960 ثرياً، و 54.325 في أوروبا.
وحسب التقرير، جاءت الإمارات في المركز الثاني بنادي الأثرياء، يملكون (116 مليار دولار)، ثم الكويت في المركز الثالث بـ 420 (112 مليار دولار)، واعتبر التقرير أن قطر ومصر تمثلان "بقعاً ساخنة" وقابلة لنمو الثروات الفردية.
وقال التقرير: من المتوقع أن تشهد قطر في العقد القادم (2011 – 2020) أسرع معدلات النمو، في ما يتعلق بعدد الأثرياء ومجمل الثروات. وأضاف التقرير: "مع بناء المزيد من الطرق والمطارات وملاعب كرة القدم والفنادق، ستستفيد الشركات القطرية، ما ينتج عنه المزيد من الأثرياء، بالإضافة إلى الحاليين".
وحسب التقرير، فإن البحرين هي الدولة الخليجية الوحيدة التي خرجت من التصنيف، متأثرة بالاحتجاجات التي اندلعت فيها مطلع العام الجاري، فيما جاءت سلطنة عمان في المركز الثامن بمجموع ثروات تبلغ (14 مليار دولار).
واعتبر التقرير أن دول الخليج تمثل قوى اقتصادية كبيرة، جذبت الكثير من البنوك الخاصة، وشركات إدارة الثروات, أيضاً يرى التقرير أن ثروات هؤلاء الأفراد لن تتأثر بالأزمة الاقتصادية .
جدير بالذكر أن شركة "ويلث أكس" السنغافورية، متخصصة في تقديم الاستشارات المالية والاقتصادية، للأفراد والبنوك، في ما يتعلق بشبكات الثروات الخاصة وسبل الاستثمار .