NASSER-O
عضو نشط
- التسجيل
- 9 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 113
الأزهر يؤيد فتويين سعودية وتركية تجيزان للمرأة ضرب زوجها دفاعا
دبي ــ العربية. نت: رحب رئيس لجنة الفتوى في الأزهر المصري، الشيخ عبدالحميد الأطرش، بفتويين، سعودية وتركية، تبيحان ضرب الزوجة لزوجها، دفاعا عن النفس، في حالات العنف الأسري. ويأتي موقف الازهر بعد ايام قليلة على اصدار عضو مجلس الشورى السعودي الشيخ عبدالمحسن العبيكان، فتوى اعطى فيها المرأة الحق باستخدام «وسيلة العنف نفسها التي يمكن ان تتعرض لها من الزوج، لرد الضرر عنها».
ودعمت الفتوى السعودية اخرى من تركيا، اذ اكد القيادي الإسلامي التركي البارز فتح الله غولن، الذي يقيم في الولايات المتحدة الاميركية، ان للزوجة الحق في ضرب زوجها دفاعا عن نفسها، وذهب غولن إلى اعتبار انه، «لو لم تدافع المرأة عن نفسها وترد ضرب زوجها لها بالضرب، فإن هذه جريمة اخرى. وعلى من يضربها زوجها ان تتعلم رياضات الدفاع عن نفسها، كالكاراتيه والجودو والتايكوندو ولو لطمها زوجها لطمة، فيحق لها ان تلطمه لطمتين، فهذا دفاع مشروع عن النفس»، مشيرا الى ان النبي، صلى الله عليه وسلم، لم يضرب زوجة له مطلقا.
وفي القاهرة، رحب الشيخ الاطرش، رئيس لجنة الفتوى بالازهر، بالفتويين، بحسب ما نقلته صحيفة المصري اليوم، امس، واعتبر الاطرش انه «يجوز للزوجة شرعا ان تضرب زوجها دفاعا عن النفس، ولكل انسان ان يدافع عن نفسه، ولا فرق في ذلك بين رجل وامرأة، او عظيم وحقير، لان الناس جميعا امام الله سواء، واذا تعرض انسان للضرب فلا يجوز له ان يسكت على ذلك.
القبس هذا الصباح







وانا بسكت لها يعني .. بعد انا بتعلم لها كونغ فو وباشتري شوزن .. بس لحظة يمكن تباغتني بساطور وانا نايم ولا تحطلي سم بالاكل . . امم احسن انام بره البيت . . . .
شغل عدل و خوش فتاوي والله .. شهالحياة الزوجية السعيدة
دبي ــ العربية. نت: رحب رئيس لجنة الفتوى في الأزهر المصري، الشيخ عبدالحميد الأطرش، بفتويين، سعودية وتركية، تبيحان ضرب الزوجة لزوجها، دفاعا عن النفس، في حالات العنف الأسري. ويأتي موقف الازهر بعد ايام قليلة على اصدار عضو مجلس الشورى السعودي الشيخ عبدالمحسن العبيكان، فتوى اعطى فيها المرأة الحق باستخدام «وسيلة العنف نفسها التي يمكن ان تتعرض لها من الزوج، لرد الضرر عنها».
ودعمت الفتوى السعودية اخرى من تركيا، اذ اكد القيادي الإسلامي التركي البارز فتح الله غولن، الذي يقيم في الولايات المتحدة الاميركية، ان للزوجة الحق في ضرب زوجها دفاعا عن نفسها، وذهب غولن إلى اعتبار انه، «لو لم تدافع المرأة عن نفسها وترد ضرب زوجها لها بالضرب، فإن هذه جريمة اخرى. وعلى من يضربها زوجها ان تتعلم رياضات الدفاع عن نفسها، كالكاراتيه والجودو والتايكوندو ولو لطمها زوجها لطمة، فيحق لها ان تلطمه لطمتين، فهذا دفاع مشروع عن النفس»، مشيرا الى ان النبي، صلى الله عليه وسلم، لم يضرب زوجة له مطلقا.
وفي القاهرة، رحب الشيخ الاطرش، رئيس لجنة الفتوى بالازهر، بالفتويين، بحسب ما نقلته صحيفة المصري اليوم، امس، واعتبر الاطرش انه «يجوز للزوجة شرعا ان تضرب زوجها دفاعا عن النفس، ولكل انسان ان يدافع عن نفسه، ولا فرق في ذلك بين رجل وامرأة، او عظيم وحقير، لان الناس جميعا امام الله سواء، واذا تعرض انسان للضرب فلا يجوز له ان يسكت على ذلك.
القبس هذا الصباح







وانا بسكت لها يعني .. بعد انا بتعلم لها كونغ فو وباشتري شوزن .. بس لحظة يمكن تباغتني بساطور وانا نايم ولا تحطلي سم بالاكل . . امم احسن انام بره البيت . . . .
شغل عدل و خوش فتاوي والله .. شهالحياة الزوجية السعيدة