هزيم الله يهديك ما توصل للدرجة ذي
قد يكون التحليل الفني لا يملك اي قوة في معرفة المستقبل ولكن لا يمكن انكار بانها اداة رائعة في قياس الاحتماليات للحركة .
فرضا السوق السعودي عند دراسة ابسط نموذج له وهو كسر القمم وضعنا له قوانين وهي ان لا نعتبر القمة الى حينما يصل السعر الى فرضا 100 ومن ثم يهبط الى 75 ومن ثم يرتفع ليكسر 100 مرة اخرى وهنا ننظر لها كنموذج ومن بعدها قمنا بدراسة الاهداف المحققة ووضعنا ان اي كسر للقمم نعبره ناجح في حالة وصوله الى نفس معدل الانسحاب السابق لتكون 1 الى 1 . ما لاحظناه هو ان هذا النموذج مصداقيتة في المدى اليومي من 2003 الى منتصف 2007 لا يعطي الا مصداقية 58% , اي انه في حالة مواجهتك لاي قمة مشابهه فان لديك احتمالية 58% لتحقيق الهدف , ولكن حينما توجهنا للاسبوعي بنفس النموذج وصل المعدل الى ما يفوق 67% , ولذلك استخدم الاسبوعي مع استخدام محفز النمو المالي اعطى نتائج جيدة .
للاسف الدراسة بها ملاحظات كثيرة ومنها اسلوب تحديد الانسحاب وبالتالي نوع القمة وايضا تحقيق الاهداف عن عدمها ولذلك لا يمكن الاعتماد بشكل اساسي لهذه النتائج . ولكن عند استخدام اي نموذج ولو وصلت الاحتماليات الى 50% اى مثل رمي العملة , فان يمكن تبرير معدل النجاح win ratio بتثبيت معدل ربحي ّpayoff ratio لا يقل عن 2 الى 1 , اي بمعنى اوضح :
اي مضارب يضع هدف يكون ضعف "x2" وقف الخسارة , فان متوسط الصفقات كلها في المدى الطويل تميل للايجابية حتى لو كان النظام المستخدم ضعيف .
ما اقصدة هو العديد لا يسيء استخدام التحليل الفني , بل فقط الخطاء هو بجعلها المنظومة كلها وليس جزء من المنظومة , اي المشكلة بالحلقات الاخرى المفقودة , وهي :.
#التحليل الفني (النظام المضاربي المستخدم لقياس الاحتماليات)
#الادارة المالية (لرفع متوسط الربح للمدى الطويل بهد احتساب مخاطرة الذبذبةATR ومعادلة كيلي)
#الوضع المالي للشركات القيادية للقطاع ونموها وقيمها وهل هي مع او ضد الاتجاه .
#الانضباط حتى بعد مواجهة الخسائر المتتالية لمعرفة مصداقية النظام المجرب وان المضاربة تسعى لربع متوسط الربح وليس الكسب في كل صفقة .
المسألة هو ان الاعتقاد السائد وتشابة اساليب التحليل الفني في السعودية جعلت من السهل القيام ب pump and dump وامام اعين الهيئة , من الممتع ان نجد من يقوم بتجميع سهم معين لفترة ما ومن ثم رفعها فرضا لكسر قمة واعطاء اشارة لحشود التحليل الفني للدخول ورفعها , فاصبح التحليل الفني في السعودي بديل للاعلام والتوصيات او الاخبار المتعلقة للورقة المالية, ويمكن التخلص من الكميات او اضافة الكميات الكبيرة او حتى تطبيق P&D بكل سهولة الان بسبب الفكر السائد وضمان ان محلل ما "سيوصي" , ولكن اخي العزيز السوق يتبع نظرية التطور ويتغير وقد يوجه هؤلاء (المستغلين) مشكلة وعليهم البحث عن اسلوب اخر لتنفيذ عملياتهم , وبعضهم قبل انتشار التحليل الفني واجه المشكلة بخصوص الاخبار , فلم تعد محفز كاف بسب التشاؤم ولكن اكتشفوا بان التحليل الفني ايضا يمكن ان يكون محفز .
خلاصة الحديث هو ان لربما هناك الكثير من العيوب وقد اكون من اكبر الناقدين لاستخدام التحليل بشكل فردي من دون المنظومة التي ذكرنها لك في الاعلى ولكن لا يعني ان ننكر كل شيء يتعلق بها ونجعلها اختراع ماسوني .
ارجوا ان تتقبل مداخلتي
اخوك
قد يكون التحليل الفني لا يملك اي قوة في معرفة المستقبل ولكن لا يمكن انكار بانها اداة رائعة في قياس الاحتماليات للحركة .
فرضا السوق السعودي عند دراسة ابسط نموذج له وهو كسر القمم وضعنا له قوانين وهي ان لا نعتبر القمة الى حينما يصل السعر الى فرضا 100 ومن ثم يهبط الى 75 ومن ثم يرتفع ليكسر 100 مرة اخرى وهنا ننظر لها كنموذج ومن بعدها قمنا بدراسة الاهداف المحققة ووضعنا ان اي كسر للقمم نعبره ناجح في حالة وصوله الى نفس معدل الانسحاب السابق لتكون 1 الى 1 . ما لاحظناه هو ان هذا النموذج مصداقيتة في المدى اليومي من 2003 الى منتصف 2007 لا يعطي الا مصداقية 58% , اي انه في حالة مواجهتك لاي قمة مشابهه فان لديك احتمالية 58% لتحقيق الهدف , ولكن حينما توجهنا للاسبوعي بنفس النموذج وصل المعدل الى ما يفوق 67% , ولذلك استخدم الاسبوعي مع استخدام محفز النمو المالي اعطى نتائج جيدة .
للاسف الدراسة بها ملاحظات كثيرة ومنها اسلوب تحديد الانسحاب وبالتالي نوع القمة وايضا تحقيق الاهداف عن عدمها ولذلك لا يمكن الاعتماد بشكل اساسي لهذه النتائج . ولكن عند استخدام اي نموذج ولو وصلت الاحتماليات الى 50% اى مثل رمي العملة , فان يمكن تبرير معدل النجاح win ratio بتثبيت معدل ربحي ّpayoff ratio لا يقل عن 2 الى 1 , اي بمعنى اوضح :
اي مضارب يضع هدف يكون ضعف "x2" وقف الخسارة , فان متوسط الصفقات كلها في المدى الطويل تميل للايجابية حتى لو كان النظام المستخدم ضعيف .
ما اقصدة هو العديد لا يسيء استخدام التحليل الفني , بل فقط الخطاء هو بجعلها المنظومة كلها وليس جزء من المنظومة , اي المشكلة بالحلقات الاخرى المفقودة , وهي :.
#التحليل الفني (النظام المضاربي المستخدم لقياس الاحتماليات)
#الادارة المالية (لرفع متوسط الربح للمدى الطويل بهد احتساب مخاطرة الذبذبةATR ومعادلة كيلي)
#الوضع المالي للشركات القيادية للقطاع ونموها وقيمها وهل هي مع او ضد الاتجاه .
#الانضباط حتى بعد مواجهة الخسائر المتتالية لمعرفة مصداقية النظام المجرب وان المضاربة تسعى لربع متوسط الربح وليس الكسب في كل صفقة .
المسألة هو ان الاعتقاد السائد وتشابة اساليب التحليل الفني في السعودية جعلت من السهل القيام ب pump and dump وامام اعين الهيئة , من الممتع ان نجد من يقوم بتجميع سهم معين لفترة ما ومن ثم رفعها فرضا لكسر قمة واعطاء اشارة لحشود التحليل الفني للدخول ورفعها , فاصبح التحليل الفني في السعودي بديل للاعلام والتوصيات او الاخبار المتعلقة للورقة المالية, ويمكن التخلص من الكميات او اضافة الكميات الكبيرة او حتى تطبيق P&D بكل سهولة الان بسبب الفكر السائد وضمان ان محلل ما "سيوصي" , ولكن اخي العزيز السوق يتبع نظرية التطور ويتغير وقد يوجه هؤلاء (المستغلين) مشكلة وعليهم البحث عن اسلوب اخر لتنفيذ عملياتهم , وبعضهم قبل انتشار التحليل الفني واجه المشكلة بخصوص الاخبار , فلم تعد محفز كاف بسب التشاؤم ولكن اكتشفوا بان التحليل الفني ايضا يمكن ان يكون محفز .
خلاصة الحديث هو ان لربما هناك الكثير من العيوب وقد اكون من اكبر الناقدين لاستخدام التحليل بشكل فردي من دون المنظومة التي ذكرنها لك في الاعلى ولكن لا يعني ان ننكر كل شيء يتعلق بها ونجعلها اختراع ماسوني .
ارجوا ان تتقبل مداخلتي
اخوك