الاساسيات التي يعتمد عليها العضو ابو راشد الواصل

الحالة
موضوع مغلق
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا اخوان انتم شايفين وضع السوق جدا سىء

كل يوم نزول والدعم القادم هو 7200 وانا اتوقع ان السوق

راح يكسر الدعم لانه السوق لازال فى ترند هابط

والدعم الثانى هو 6500 واى كسر للدعم راح يصل السوق الى

قمة القاع ويكون على 4800 وهذا هو القاع واعتقد ان اكثر من

جذى نزول والله مافى وهذا هو القاع 00000

الف مبروك يا اخوان واخيرا وليس اخيرا بين قاع السوق

موفين ان شاء الله0000000000000
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

يا اخوان انتم شايفين وضع السوق جدا سىء

كل يوم نزول والدعم القادم هو 7200 وانا اتوقع ان السوق

راح يكسر الدعم لانه السوق لازال فى ترند هابط

والدعم الثانى هو 6500 واى كسر للدعم راح يصل السوق الى

قمة القاع ويكون على 4800 وهذا هو القاع واعتقد ان اكثر من

جذى نزول والله مافى وهذا هو القاع 00000

الف مبروك يا اخوان واخيرا وليس اخيرا بين قاع السوق

موفين ان شاء الله0000000000000

الله يجزاك خير يا اخوي ابو راشد و انا معاك فيما ذهب اليه

بخصوص الدعم القادم للسوق و اتمني الحذر و عدم الدخول

حتي يتم كسر الترند الهابط و الاستقرار و لا ننسي الوضع

الاقتصاد العالمي و الحلول و التلاعب الكبير الموجود الحذر

ثم الحذر و الدخول الامن افضل من المجازفة و انتظار في

المجهول و شكرا لك يا اخوي الكبير و المميز في عطائه
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

كذب المحللون ولو صدقوا

أستمع كثيرا لبعض محللي أسواق الأسهم وذلك عبر القنوات الفضائية

وأعلم حجم تأثير هذه القنوات في عموم المشاهدين ولاحظت كيف يحتال

كثير, وليس الكل, من المحللين على الشاشة لتداخل المفاهيم وخلطها

على بعضها البعض والتركيز في الغالب على التحليل الفني وإهمال التحليل

الأساسي والتقييم العلمي للأسعار العادلة للشركات والحديث دائما عن

قوة السوق وأنها ما زالت في مسارات صاعدة وما زالت للارتفاعات بقية

ولعل هذه المقالة هي لإحداث توازن لما يقال في هذه القنوات لكي يكون

المستثمر العادي على بينة من أمره وليدرك انه ربما يصدق السوق ما

يقوله المحلل لكن في نهاية الأمر تعود الأمور إلى طبيعتها.

1. على المشاهد أن يدرك أن كل ما يسمعه أو يقرأه ليس صحيحا ما لم

يوثق ويفسر بشكل علمي وليعلم أن كثير من المحلليين, وليس الكل, لا

يتعامل مع السوق بشكل محايد فالكثير منهم يدير محافظ استثمارية أو يدير

صناديق استثمارية في بنوك أو يتبع جهات استثمارية في غالب الظن أنها

تابعة لمستثمرين في السوق.

2. تعد السوق الخليجية سوق ناشئة وهذا يدفع البعض إلى كسر مبادئ

الاستثمار المتوازنة بحجة أن هذه أسواق ناشئة وهذا غير صحي للبيئة

الاستثمارية عموما. كذلك يجب أن يعي كل من يستثمر في السوق أن

أسواق الأسهم تعتبر من قنوات الاستثمار ذات المخاطر العالية فما بالنا

والسوق متضخمة ومبالغ في تقييم أصولها.

3. غياب التحليلات العلمية للشركات المدرجة بالسوق من قبل مكاتب

استشارية محايدة تعمل على التحليل العلمي الدقيق آخذة بعين الاعتبار

الأرباح المستقبلية والتدفقات النقدية ومعدلات التضخم ونمو الأسواق

والأرباح التشغيلية وغيرها بحيث تعطي عموم المستثمرين تقييمات أقرب
للحقيقية.

4. ضعف كفاءة السوق من حيث ما يلي:

ـ ضعف الشفافية والإفصاح:

Insider Trading التداولات الداخلية التي تعني ضرورة الإفصاح عن تداول

أعضاء مجالس إدارات الشركات والمديرين وأقربائهم ، والحاصل الآن هو فقط

منعهم خلال فترات تقترب من فترة إعلان النتائج الربعية, بينما المطلوب

الإعلان عن أي عمليات شراء أو بيع وفي أي وقت والإعلان عنها قبل تنفيذها.

ضعف صيغ الإفصاح فكثير من إعلانات الشركات الربعية مبهمة فقط صافي

الربح أو الخسارة بينما المطلوب أن تكون هناك صيغ واضحة تتضمن صافي

الدخل وصافي الربح وبيان الربح التشغيلي والأرباح الأخرى وقيمة حقوق

المساهمين ومقارنتها بالفترة المماثلة من العام الأسبق.

ـ غياب التوقعات المستقبلية فكثير من الشركات لديها ما تقيس به التوقعات

المستقبلية من حيث الدخل والأرباح خلال ستة أشهر قادمة على الأقل

ـ تلاعب إدارات الشركات بالألفاظ ونفي وجود أحداث مؤثرة ويثبت العكس لاحقا.

ـ غياب الشفافية من صناديق البنوك الاستثمارية من حيث موجوداتها وقيم

التدوير الأسبوعية وحصة استثمارات البنك نفسه بالصندوق. وهو ما أسهم

في دخول هذه الصناديق كمضارب في السوق في بعض الأحيان.

ـ غياب هيئة سوق المال عن الأحداث فالمتحدث باسم الهيئة يظهر نادرا

ليعلق على بعض الأحداث ولماذا لا يكون هناك مؤتمر صحافي محدد مسبقا

وليكن شهريا لإيضاح التوجهات وبيان بعض الأمور كالحديث بوضوح عن التجزئة

وعن الإدراجات وإعلان جداول زمنية واضحة ودقيقة عن الإدراجات الأولية

والسماح باستفسارات الصحافيين. لكن الذي يبدو لي أن الهيئة تريد أن

تباغت ببعض القرارات وأن تحافظ على بعض الأوراق بيدها تعلنها وقت ما

تشاء وهو ما يخلق بيئة خصبة للإشاعات فمنذ ما يسمى انهيار أيار (مايو)

2004 والحديث عن التجزئة مستمر ولم أر تصريحا واضحا حول الموضوع على

الأقل لتحدد أن قرار التجزئة لن يطبق بين ليلة وضحاها وعن آلية التجزئة

هل هي لكامل السوق أم بطلب من كل شركة وتفاصيل أخرى تعطي صورة
مستقبلية؟

التركز المزدوج: تركز أسهم عدد شركات محدود بوزن كبير على مؤشر

السوق, إضافة إلى تركز الأسهم المملوكة لدى الدولة مما لا يعبر بشكل

حقيقي عن تقييم هذه الشركات.

5. الأرباح المولدة من السوق: خطورة أثر الأرباح المولدة من السوق في أداء

السوق فمثلا كلما زادت كميات التداول زادت أرباح البنوك، والبنوك تقوم بإدارة

الصناديق وتقوم بعمليات التمويل يعني أنها كلما زادت عمليات تمويل شراء

الأسهم حققت عمولات تمويل أكبر وفي الوقت نفسه تذهب مبالغ هذه

التمويلات للسوق فتستفيد من عمولات البيع والشراء وكلما عملت

صناديقها على زيادة التدوير زادت هذه الأرباح ولذلك تعد هذه الأرباح مولدة

من السوق أي هي من أهم مصادر أرباح البنوك, إضافة إلى أن نمو السوق

يزيد من شريحة المستثمرين في صناديق الاستثمار في السوق وهو ما

يصب في مصلحة البنوك كذلك وهذا يعطي مدلولات ربما لا تكون صادقة

بشكل عام عن نمو الاقتصاد. هذا من جهة ومن جهة أخرى ترتفع أرباح

الشركات غير التشغيلية والمولدة من محافظ الاستثمار في السوق

فتظهر على شكل أرباح للشركة ونمو في الأرباح بينما هذه الأرباح

مولدة نتيجة نمو السوق. وتكمن مخاطر هذه الأرباح في انه بمجرد حدوث

أي انكماش في التداول أو تراجع لأقيام المحافظ سرعان ما تتكشف حقائق

الأرباح التشغيلية للشركات, وبالتالي يصبح الضغط على السوق مضاعفاً.

6. المبالغة في الحديث عن نمو أرباح الشركات, وإذا سلمنا بأن هذه الأرباح

تشغيلية وهي في كثير من الأحيان غير ذلك هذا إذا كانت هناك أرباح أصلا,

يهمل الحديث عن النمو أو التضاعف في سعر سهم الشركة ويظل "تكرار"

أن هناك نموا في الأرباح ولا يذكر أن هناك مبالغة في نمو سعر سهم

الشركة بنسب أعلى من نمو الأرباح مما تسبب في ارتفاع مكررات ربحية

هذه الشركات لدرجات غير معقولة وبدء الحديث عن مكررات نمو الربحية PEG

وهي أيضا مبالغ فيها.

7. يلاحظ أيضا غياب أدوات التحوط Hedging يعني إذا حدث تراجع ليس هناك

أي أدوات تحوط تحدث توازن, إضافة إلى غياب ثقافة الشركات الدفاعية.

إن كثيرا من المحللين يبالغون ويفرطون في التفاؤل بل والبعض يتعمد التغرير

بالمتعاملين كالحديث عن التجزئة وأنها مهمة للسوق مع أني أعتبر أن هذا

هو أخطر توقيت للتجزئة لأن السوق أساسا تحتاج إلى عمق عبر إضافة

شركات ومنتجات استثمارية حديثة منتجة للسوق لا زيادة عدد الأسهم التي

ربما تزيد عدد المستثمرين والتي لا نحتاج إليها على الأقل في الوقت

الراهن، كذلك نرى, المحللون, يدفعون بالسوق للنمو عند ارتفاع أسعار النفط

بينما يلزمون الصمت عند انخفاض الأسعار، يبالغون في الحديث عن نمو

الأرباح وسرعان ما يتحدثون عن المبررات عند تراجعها.

إن كثيرا من المستثمرين يخشى التصحيحات السعرية ولكن من ينظر ويهتم

بمستقبل السوق كأهم قنوات توظيف الاستثمارات والتعبير عن واقع

الاقتصاد فان تصحيحات ولربما تكون عنيفة أفضل من الانهيارات لأن التصحيح

وإن كان عنيفا وإن كان طويلا نسبيا إلا أن هناك تصحيحا عكسيا للأعلى

يصبح وشيكا, أما الانهيارات فإنها تفقد الثقة في السوق لسنوات طويلة،

وهذا لا يعني أن السوق ستنهار بل ما أريد أن أؤكد عليه هو أن ذبذبة

معقولة هبوطا أو صعودا تحافظ على توازن السوق وتطيل سنوات الطفرات

لسنوات أطول.

والخلاصة أن السوق ربما تستمر في الارتفاعات لكن أتمنى من الجميع أنه

كلما نظر إلى العائد المتوقع عليه أن يحسب المخاطر وعليه أن يتحرى

الأسهم التي يستثمر فيها لأن بعض شركات السوق لا تساوي ربع أقيامها

ولم تحقق جديدا منذ سنوات سوى إعلانات لا تقدم ولا تؤخر من واقع بياناتها

المالية. والله أعلم​
.
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
الله يعطيك العافيه يا واصل على الموضوع الجيد

وفعلا كثرة اكاذيب بعض المحللون هالايام الذين يخرجون فى التلفزيون

والجرايد ان شركتنا ممتازه وغيره من الكثير من الكذب فى هالايام

كذبه المنجمون ولو صدقو00000

يا اخوان لا تتسرعون فى الشراء الوضع جدا سىء انتظرو الى شهر

9 القادم على الاقل ان شاء الله يكون السوق جيد وافضل من الان

اذا كنت تريد شراء اى سهم فى الايام القادمه لازم تعرف ارباحه

او على الاقل نسبة الارباح القادمه للشركه وتعرف ان الشركه تابعه

الى اى قروب ولازم تعرف الشركه الام اذا صعدت الام راح يصعد القروب

اهم شىء تكون الشركه الام للقروب بها ارباح ممتازه عليشان القروب

يصعد معاها فى صعود سوق قادم0000000

وعلى العموم يشكر الواصل وصل على المواضيع الجميله
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
النصائح الذهبيه التى لا تقدر بثمن فى هذا الزمان

قبل دخول السوق او قبل شراء الاسهم؟؟؟؟


1= يجب عليك قبل الاستثمار او المضاربه ان تعرف اتجاه السوق

واى كسر الى دعم السوق يجب ان تخرج باقل خساره لانك موعارف هل التصحيح

مطول او يكون تصحيح عادى اقصد طبيعى مثل كل مره يعنى بحدود من الف نقطه الى

الف وخمسمائه ويرجع السوق الى الصعود000

2= اذا انكسر دعم السوق يجب ان تصفى محفظتك اى كسر

لدعم السهم خروج سواء كان السوق ممتاز او فى تصحيح

حتى تحصل على فرص ذهبيه عندما يستقر السوق وتعوض اكثر من قبل

3= اى سهم يا خد حاصله فى الصعود وينكسر دعمه او خساره

5 فى المئه خروج ولحد يضحك عليك ويقولك السهم عنده دعم

ثانى او ثالث او عنده فجوه كله كلام فاضى الخروج ائمن من كل

شىء لانه الفرص كثيره وكل يوم فرصه افضل من ان تكون

سجين لسهم لعدة سنوات وتشوف الناس اللى حواليك تشترى

وتربح وانت لا تملك السيوله والله تحيا استوب لوز

وخلك ملك الكاش دائما السيوله في يدك ولا فى ايد غيرك000
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
يا اخوان انتم شايفين وضع السوق جدا سىء

كل يوم نزول والدعم القادم هو 7200 وانا اتوقع ان السوق

راح يكسر الدعم لانه السوق لازال فى ترند هابط

والدعم الثانى هو 6500 واى كسر للدعم راح يصل السوق الى

قمة القاع ويكون على 4800 وهذا هو القاع واعتقد ان اكثر من

جذى نزول والله مافى وهذا هو القاع 00000

الف مبروك يا اخوان واخيرا وليس اخيرا بين قاع السوق

موفين ان شاء الله0000000000000

للرفع يا اخوان

ارجع واقول واخيرا وليس اخيرا بين قاع السوق

اى كسر للدعم القادم 6500 سوفه يتجه السوق الى

قمة القاع 4800 الله هم انى بلغة الله اشهد

لا تنسون القاع راح تشوفونه فى بداية الربع الثانى

والى لقاء قريب يا اخوان

وفى امان الله0000000000
 

الفال الطيب

عضو نشط
التسجيل
7 مايو 2007
المشاركات
1,925
شكرا يالواصل ..
وكلامك من ذهب ..
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
شكرا يالواصل ..
وكلامك من ذهب ..

لا شكر على الواجب يا اخى العزيز

الفال الطيب وان شاء الله كلامى ما يكون صحيح

ولكن ما فى مفر من الواقع وهذا هو الحال مثل ما انت

شايف وعلى العموم مشكور على مرور وان شاء الله يكون

فالك طيب على طول

ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

لا شكر على الواجب يا اخى العزيز

الفال الطيب وان شاء الله كلامى ما يكون صحيح

ولكن ما فى مفر من الواقع وهذا هو الحال مثل ما انت

شايف وعلى العموم مشكور على مرور وان شاء الله يكون

فالك طيب على طول

ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله

ركز علي اللون الاحمر و شكرا
الله يجزاك خير الجزاء يا اخوي الكبير ابو راشد الواصل

ماشاء الله عليك دايما متواصل الله يعطيك الصحة

مجهود طيب تشكر عليه و لا هي غريبه عليك

و في الختام تقبل اجمل التحيه و السلام


من لا يشكر الله لا يشكر الناس
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

المحتالون يظهرون مع قصة جميلة.. وطفر

"التجربة شيء لا يمكن الحصول عليه بلا مقابل"

الأديب البريطاني أوسكار وايلد


إنهم يحزمون حقائبهم.. بل إن بعضهم اختفى من دون أمتعته. إنهم يحتالون

للهروب من موقع "الجريمة".. يحاولون المرور عبر بوابات المطارات والمناطق

الحدودية، بأقنعة المسافرين والسياح العاديين. فعدد ضحاياهم في تزايد،

بينما الدائرة تضيق عليهم. إنهم مثل الديدان التي تظهر على الجثث بعد

تحللها. فهم مختفون طالما أن الروح لا تزال في جسد الضحية. إنهم مواليد

الطفرة.. ولنقل: الفقاعة. هذه أو تلك، وإن خلقتا مجالات للتنمية، فهما

توفران أيضا حاضنات للمحتالين. هؤلاء المحتالون ليسوا حكرا على منطقة

بعينها في هذا العالم. فللمحتال العربي – مثلا - "زميل" بريطاني وآخر

أمريكي وفرنسي ونيجيري وإيطالي وسنغالي وتايلاندي وبرازيلي.. إلى آخر

جنسيات هذه الأرض. ولعل هذه "الزمالة" هي الوحيدة التي لا يعرف أطرافها

بعضهم بعضا، بصورة صادقة.

في خضم الطفرة يظهر هؤلاء.. وفي سنوات التصحيح يهربون، لا لأنهم

سينكشفون، بل لأنهم سيسيرون بتثاقل إلى السجون. ولذلك ظهرت

الأسماء تباعا في المنطقة العربية وخارجها. محتال سرق على مدى

أشهر – وليس سنوات - عشرات الملايين من الدولارات الأمريكية، وآخر

بنى أبراجا سكنية من الوهم، وثالث جمع ما تيسر له من أموال الأفراد

الجشعين. فلا الأموال عادت، ولا المباني عمرت. مرة أخرى تثبت نظرية

الأكاديمي الاقتصادي جون ماينارد كينيز صحتها في حقب "الطفرات". فهو

يقول: "إن الطلب يحدد عرضه الخاص، وفي ظل أي طفرة يتم صنع الثروات

ويصبح الأفراد جشعين، ويتقدم المحتالون من أجل استغلال ذلك الجشع".

في المنطقة العربية لا نقص في عدد المحتالين والجشعين. وعمليا فإن

الشرط الوحيد المطلوب لإغراء وإغواء الجشع.. هو وجود قصة جيدة، ولا

بأس أن تكون جميلة. فمنذ أن أطبق فكا الأزمة الاقتصادية العالمية على

العالم أجمع، ظهرت صور المحتالين – أفرادا ومؤسسات- وظهرت معها

الحقائق الأكثر إيلاما، ولاسيما لأولئك الذين فقدوا مدخراتهم.

في المنطقة العربية.. حاولت الجهات الحكومية طوال السنوات القليلة

الماضية، نشر التوعية المطلوبة في أوساط المستثمرين – ولاسيما

البسطاء منهم - وحذرت من التعامل مع الأشخاص المشبوهين أو الجهات

غير المرخص لها. فعلى سبيل المثال في شهر واحد من عام 2007، نشرت

وسائل الإعلام السعودية أسماء أشخاص استغلوا الطفرة الاقتصادية،

واحتالوا على ما أمكن لهم من الناس. وكذلك الأمر في بقية دول الخليج،

على اعتبار أن هذه الدول عجت بالسيولة وحركة الأعمال في السنوات

الماضية. وهذا يدل ببساطة على أن عدد المحتالين الحقيقي كبير.. وكبير

جدا. وفي العالم الماضي أظهرت دراسة استبيانية لـ " المجموعة العالمية

للشركات المتخصصة في تقديم خدمات التدقيق والخدمات الضريبية

والاستشارية" ، حول عمليات الاحتيال في دول مجلس التعاون الخليجي أن

قيمة الخسائر الناجمة عن الجرائم المالية في المنطقة قد تصل إلى

مليارات الدولارات الأمريكية سنوياً. ومضت الدراسة أبعد من ذلك بإظهارها

خسائر فردية للمشتركين في الاستبيان، بلغت قيمتها ما يقارب الـ 100

مليون دولار. إذا القضية كبيرة، وتحتاج إلى الكثير من العمل، ليس فقط

للتقليل من عمليات الاحتيال، بل للقبض على ما أمكن من المحتالين،

قبل أن يهربوا إلى ملاذاتهم الآمنة. وهناك الكثير منها حول العالم.

لقد استطاعت نسبة من هؤلاء المحتالين الفرار من الضحايا والعدالة،

واللجوء بحقائبهم المليئة بأموال غيرهم، إلى المناطق التي توفر لهم

الأمان، مع غياب وخز الضمير. لكن أيضا تظهر هنا مشكلة كبيرة جدا.

فغالبية المحتالين يمتلكون القدرة والوسائل "المتميزة" على تأمين الحماية

للأموال المسروقة، لا لإعادة ما تبقى منها إلى أصحابها، بل للاستمتاع بها

ما تبقى لهم من حياتهم. بمعنى أنهم – وإن ضبطوا- فليس بالضرورة أن

تضع السلطات المختصة يديها على كل هذه الأموال. فعلى سبيل المثال

لا يملك أكبر محتال في العالم - هذه الأيام - رئيس بورصة ناسداك الأمريكية

السابق، والمستثمر الشهير برنارد مادوف، من الخمسين مليار دولار أمريكي

التي ضيعها وسرقها، أكثر من 300 مليون دولار. وفي التاريخ يبرز المحتال

الأمريكي تشارلز بونزي، الذي وعد في عام 1920 – قبل الكساد الكبير

عام 1929 - بدفع فائدة تبلغ 50 في المائة على الودائع لفترة 45 يوماً.

وفي الواقع كان يقوم بما قام به مادوف -وغيره من "المادوفين" - باستخدام

نقود المستثمرين الجدد ليدفع إلى المستثمرين السابقين. فالسلطات التي

قبضت على بونزي الذي سرق ما يقرب من ثمانية ملايين دولار – بأسعار

العشرينيات من القرن الماضي – لم تجد بحوزته سوى 61 دولارا فقط لا غير.

إذا.. المحتالون لا يظهرون عادة إلا مع قصة جميلة.. وطفرة اقتصادية غير

محددة المعالم، ولا ضوابط لها. ومع أنهم يخلفون وراءهم كل الأدلة الدامغة

التي تدينهم، وأبشع صورة لـ "القصة الجملية"، إلا أنهم لا يتركون "سلاح"

الجريمة – وهو في هذه الحالة أموال الضحايا - وراءهم. ومع ذلك فإن

ظهورهم أمام العدالة، لاشك يقلل إلى حد ما مع هول الصدمة التي

يعيشها الضحايا. فالقضية لا ترتبط فقط، في ضبط المجرم، بل أيضا في

سن القوانين الصارمة التي تقف حائلا بين المحتالين وأموال الجشعين،

كما أنها ترتبط بأهمية نشر ثقافة متوازنة، تطرح قضية رئيسية هي أن

الطفرة – أية طفرة- وإن جلبت المال بسرعة وسخاء، إلا أنها هي أيضا

أكبر مختبر تتحول فيه الأموال بسرعة قياسية إلى مجرد فقاعات.
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
الله يجزاك خير الجزاء وفعلا هذا هو الواقع

اغلب المحتالون يظهرون حينما يرتفع السوق كثيرا

يقولون السوق ممتاز والسوق راح يوصل الى الاعلى اكثر من قبل

والكل يمدح شركته ويقولون ان الاسهم راح توصل الى اسعار مرتفعه

ويقولون بعد فتره ما راح تشوف اسهم على 150 فلس و200 فلس

ويقولون فى سيوله خليجيه ساخنه وفى مستثمرين اجانب كثير

وفى الاخير يطلع الكل يريد ان يصرف على المتداولون الصغار

وهم عارفين ان التصحيح قادم لامحاله والكل يمدح شركته عليشان

يصرفون عليكم وبعد ماينتهى التصحيح يقومون فى التجميع مره اخرا

وهكذا وانتم الضحيه دائما00000000

يا اخوان نرجع ونقول اى سهم يعطى اشارة خروج اخرجو قبل التصحيح او

قبل ان تخسر نص راس مالك وبئمكانك ان تعوض فى سهم اخر افضل

من ان تتشربك فى سهم وتنطره سنه وسنتين الخروج افضل لانه

الفرص كثيره يا اخوان ومتى ما استقر السوق تقدر ان تضارب وتستثمر فى
اى سهم

افضل من الوقت الحالى00000000

وعلى العموم يشكر الواصل وصل على الموضوع
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

الله يعطيك العافية اخوي الكبير ابو راشد الواصل

و فعلا هذي بعض من طرق الاحتيال و النصب

و الله المستعان و يحفظ اموال الناس من المتلاعبين
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

الناجون من انهيار البورصات

حسام الدين محمد



المضاربات هي أحد مؤشرات انهيار البورصات

الانهيار.. هو ذلك الكابوس الذي يخشاه أي شخص لديه استثمارات في

البورصات، لا سيما أن العولمة التي فرضت على بلادنا النامية الاندماج في

النظام المالي العالمي خلفت وراءها عدوى الأزمات المالية، فما إن تقع

دولة ما في أزمة حادة، حتى تتداعى وراءها اقتصاديات دول أخرى.

ولأن البورصات شديدة الحساسية والتأثر لأي أزمة اقتصادية، فإن ذلك يتطلب

من المستثمرين وعيا بالمؤشرات التي تسبق انهيار أي بورصة، حتى ينجو

في الوقت المناسب، كما أن الأمر المهم هو فهم مدى إمكانية تكرار أسباب

الأزمات المالية التي نشبت في دول العالم، وهو ما يؤثر بالتبعية على

الأسواق المالية.

العولمة.. بداية المشكلة

يفترض أن العولمة تزيد التدفقات المالية عبر الحدود، بما يؤدي لتوزيع

المدخرات، ومن ثم الاستثمارات على نحو كفء في العالم، مقارنة بما يحدث

في الماضي حينما اقتصر الاستثمار المحلى في معظم البلدان على

المدخرات المحلية، إلا أن تلك العولمة تحمل على أرض الواقع تأثيرات سلبية

على دول العالم، حيث تعرض الاقتصاد العالمي إلى أزمات عنيفة كتلك التي

مر بها في العقديين الماضين.

فمع ارتباط الأسواق وحركات التدفق المالي، أصبحت عدوى عدم الاستقرار

الاقتصادي تنتقل بالأزمات المالية من دولة إلى أخرى، وهذا ما ظهر في

الأزمات المالية في آسيا عام 1997، وروسيا عام 1998، والبرازيل عام 1999.

ولعل النظر في أسباب الأزمات المالية التي مر بها العالم، يساعد على فهم

البيئة التي يحدث فيها انهيار البورصات، فعلى سبيل المثال ففي يومي 24

و29 أكتوبر 1929 انهارت بورصة نيويورك ؛ بسبب المضاربات الوهمية التي

أدت إلى ارتفاع جنوني في أسعار الأسهم دون الرغبة في البيع

والاستمرار في الشراء.

أيضا فإن أزمة ما يسمى بسوق المناخ بالكويت أثناء الحرب العراقية الإيرانية

في الثمانينيات قد نشبت بسبب تزايد حجم المعاملات بالأجل بشكل

مفاجئ، وتوقف المتعاملين عن دفع قيمة تعاملاتهم التي تعهدوا بها بالأجل،

وخفض البنوك للقروض والتسهيلات الائتمانية، إلى جانب ضعف كفاءة

الأجهزة الإدارية المسئولة عن إدارة السوق.

بدورها فإن أزمة المكسيك عام 1995 نتجت عن تخفيض الدولة لقيمة العملة

الوطنية، مما أدى إلى الخروج السريع لرؤوس الأموال الأجنبية المستثمرة

في سوق المال بشكل أدى إلى انهيار البورصة. أما النمور الآسيوية فقد

تعرضت لأزمة حادة في عام 1997؛ بسبب المضاربات الوهمية على سوق

العقارات والأوراق المالية، وكانت كل أصول الدولة موجهة إلى الاستثمارات

طويلة الأجل، مما شجع الاستثمار الأجنبي على الاستثمار في الأصول

قصيرة الأجل، والاستثمار غير المباشر في الأوراق المالية.

وجدير بالذكر أن الملياردير جورج سورس استثمر بمبالغ طائلة في شراء

الأوراق المالية، وقام بعملية بيع جماعي لاستثماراته ؛ مما ترتب عليه

انخفاض حاد في قيمة الأصول؛ وهو ما أدى لانخفاض العملات الوطنية لدول

النمور الآسيوية، ثم عاد واشترى في اليوم التالي عند السعر المنخفض

فتحسنت الأسعار، ثم قام بعملية بيع أخرى؛ مما ترتب عليه تأكيد الانهيار.

أسباب وآثار

ورغم أن أسباب هذه الأزمات تختلف من اقتصاد دولة لأخرى بحسب ظروفه،

فإن هناك أسبابا عامة لها طرحها خبراء اقتصاديون وتمثل المناخ الذي تنهار

فيه البورصات، ومن أبرزها تراكم الديون العامة والديون المشكوك في

تحصيلها، والإسراع في معدلات النمو في اقتصاديات الدول بشكل لا

تستوعبه طاقاتها الاقتصادية، وكذلك استخدام القروض قصيرة الأجل لتمويل

مشروعات ذات فترات تفريغ طويلة الأجل، هذا إلى جانب تفشي الفساد

في الجهاز المصرفي، ووصول حجم الطلب إلى أدنى مستوياته بما يخلق

حالة من الركود، كما أن المضاربات تخلق ما يسمى باقتصاد الفقاعات

الذي ينهار إثر أي هزة.

ولهذه الأزمات المالية أثار سلبية منها انهيار أسعار الصرف في الدولة، وتدهور

قيمة العملة الوطنية، مما يضعف الثقة بها داخليا وخارجيا، ولجوء الدولة إلى

الاقتراض من العالم الخارجي؛ الأمر الذي يسبب تراكم الديون الخارجية بما

يؤثر على النمو الاقتصادي ورفاهية الفرد. كما أن المستهلك النهائي يتحمل

الأعباء الناجمة عن ارتفاع الأسعار، وعدم قدرة الدولة على اجتذاب رؤوس

الأموال الأجنبية للاستثمار أو سحب الاستثمارات الحالية؛ مما يؤثر على

قدرة الدولة على توفير العملات الأجنبية، وتأثر حركة المبادلات التجارية

الخارجية، مما يؤدي لزيادة ارتفاع الأسعار، وبالتالي قلة الدخل الحقيقي

الذي يحصل عليه الفرد.

مؤشرات انهيار البورصة

ولانهيار البورصات مؤشرات يجب أن يتنبه لها المستثمرون، ووكلاؤهم

في عمليات التداول، ومن أبرزها:

1- وجود غالبية من المستثمرين غير المحترفين يتعاملون مع الأسواق

المالية، ونقص كبير في المعلومات، وخاصة فيما يتعلق بسوق المال،

فضلا عن وجود عمليات بيع لجني الأرباح وأخرى لتعديل المراكز الاستثمارية

في السوق.

2- انعدام الإفصاح المالي، أو الإدلاء بمعلومات خاطئة له عواقب وخيمة

وانعكاسات سلبية على الأسواق المالية، والاشتباه في خلل في المؤشر

العام للبورصة، وأنه لا يتسق مع النشاط الحادث بالبورصة .

3- توقع حدوث حرب قد تؤثر بالسلب على الاقتصاد، ومن ثم البورصات،

ووقوع إضرابات بأحد القطاعات الاقتصادية القائدة في الاقتصاد القومي،

كذلك انتشار عمليات كبيرة من غسيل الأموال يكون ذلك نذيرا بوجود

انهيار في البورصة.

4- وجود انهيار في بورصة بها أسهم مشتركة أو مصالح اقتصادية ترتبط بها

الدولة مع دولة أخرى يوجد بها انهيار.

5- عدم الاستقرار في الاقتصاد الكلي لا سيما فيما يتعلق بانخفاض شروط

التبادل التجاري الذي يؤدي إلى عجز المشتغلين بالأنشطة التجارية عن

الوفاء بالتزاماتهم تجاه البنوك مما يؤدي إلى حدوث أزمة.

6- التقلبات في أسعار الفائدة العالمية التي لا تؤثر فقط على تكلفة الاقتراض

بل على تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدول النامية، فضلا عن

التوسع في منح الائتمان وضخامة التدفقات المالية الخارجية.

وصايا لتجنب الخسارة

وحتى يتم تجنب هذه الانهيارات المالية على المستوى الفردي يجب الانتباه

للمؤشرات السابقة مع الحرص على ما يلي:

1- التأكد من جودة الأسهم التي تستثمر فيها عن طريق الاطلاع على

ميزانية تلك الشركات، وحضور الجمعيات العمومية لتلك الشركات، وكذلك

استعراض مدى قدرة تلك الشركات على تحمل الأزمات المالية سواء كانت

هذه الأزمات داخلية أو خارجية.

2- عدم الاندفاع وراء المضاربات أو سياسة القطيع، فيجب عدم الاندفاع نحو

الشراء في البورصة عند اندفاع الناس، أو البيع عند بيع الأخريين لأنها

سياسة لا تدل على خير على الإطلاق، ولكن يجب أن يكون الاستثمار

مبنيا على أسلوب علمي.

3- الانتباه للهزات المالية في البورصات الأخرى، فمن المؤكد أنها ستمتد

آثارها إلى أسهمك التي هي مدرجة في البورصة التي تتعامل معها.

4- استشارة خبراء في الدورة الاقتصادية التي يمر بها الاقتصاد القومي،

ومعرفة فترات الرواج والانكماش، حتى يتسنى معرفة الأوضاع التي يتم

التعامل معها.

5- تحديد الدورة التجارية للبورصة حيث إن بعض البورصات تنشط صيفا

والأخرى تنشط شتاء... وهكذا، ومن ثم يجب تجنب دورات ازدهار وهمية

تسمى "فقاعات السوق"‏.

6- متابعة المؤشرات الاقتصادية الكلية لاقتصاد الدولة، ومعرفة حجم الديون

وتطورها والاستثمارات المحلية والأجنبية، حيث يعطى ذلك مؤشرا على

قوة أو ضعف اقتصاد ما.

7- عدم الاندفاع وراء مقترحات شركات السمسرة والإشاعات المنتشرة

عن أسهم بعينها وتدل ميزانيات شركاتها على ضعفها.‏


خبير مالي.
 

أسد سليمان ملك

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2008
المشاركات
8,658
الإقامة
uk
بارك الله فيكم ياواصل وصل

ويابوراااااااااشد المواصل
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
بارك الله فيكم ياواصل وصل

ويابوراااااااااشد المواصل

مشكور يا ابو سليمان على المشاركه

وهذى ما هى غريبه عليك لانك رجل وتعرف الاصول

وانت كريم وانا واخوى الواصل وصل نستاهل وعلى العموم

تشكر على مرورك يا شمعت المنتدى00000000

ومشكور ياواصل على الموضوع المميز وبصراحه موضوعك ممتاز جدا

وماشاء الله عليك دائما واصل ------

وان شاء الله راح ارد على موضوعك بعد قليل وعلى العموم

تشكر من القلب وصوتك وصل ودربك خضر والى الامام ياواصل
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
مشكور يا ابو سليمان على المشاركه

وهذى ما هى غريبه عليك لانك رجل وتعرف الاصول

وانت كريم وانا واخوى الواصل وصل نستاهل وعلى العموم

تشكر على مرورك يا شمعت المنتدى00000000

ومشكور ياواصل على الموضوع المميز وبصراحه موضوعك ممتاز جدا

وماشاء الله عليك دائما واصل ------

وان شاء الله راح ارد على موضوعك بعد قليل وعلى العموم

تشكر من القلب وصوتك وصل ودربك خضر والى الامام ياواصل

العفوا يا اخوي الكبير ابو راشد الواصل المواصل

و الحمدلله و اتمني ان يلقي استحسان جميع

مرتادي موقع المؤشر نت للفائده و شكرا لك

يا استاذي المواصل ابو راشد الواصل

:)
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيكم ياواصل وصل

ويابوراااااااااشد المواصل

و فيك يبارك اسد
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
الله يعطيك العافية اخوي الكبير ابو راشد الواصل

و فعلا هذي بعض من طرق الاحتيال و النصب

و الله المستعان و يحفظ اموال الناس من المتلاعبين

يعطيك العافيه ومساك الله بالخير يا واصل

بخصوص انواع الاحتيال فى الشركاة كثيره وسبق انى ذكرة لك بعض

منها واليك البقيه والخافى اعظم 00000

بعض الشركاة يعلنون فى الربع الاول عن ارباح ممتازه عن العام الماضى

والربع الثانى يكون افضل طبعا عليشان يرتفع السهم كثيرا

ويقومون فى البيع وكل ما يرتفع السهم يصرفون واذا صرفم كميات كبيره

قامو فى الربع الثالث فى تلاعب فى ميزانية الشركه وتلاحظ ان الارباح

افضل بشىء بسيط عن العام الماضى وان الشركه ممتازه وعندها

ارباح والمفاجئه تكون فى الربع الرابع ان كل شىء تبخر وان الشركه

ارباحها قلة وعليشان ما يوزعون على المساهمون ارباح ممتازه

كلها تروح لهم والهدف من هذا الشىء انهم يقومون برفع السهم الى

الاعلى وعليشان الناس تشترى ويصرفون عليهم وعلى غيرهم

وبالاخير يردون ياخذونه منك برخص التراب وما كو ارباح ولا شىء

يعنى على قولة اخوانا المصريين نطلع منها فول بلا حمص000000

والحركاة هذى دائما تكون فى الاسواق الصاعده وليس الهابطه0

وبعض الاحيان يقومون فى تصعيد قوى للسهم ويصرفون على الناس بالعالى

وينزلونه فى الارض ولما ينزل فى الارض يقومون فى التجميع مره ثانيه

ويرفعونه الى الاعلى ويعلنون زيادة راس ما ويخلون الناس تشترى مره

ثانيه ويقولون ان فى زيادة راس مال0000

مثال السهم قبل الزياده كان سعره 500 فلس وزيادة راس المال تكون

275 مع الرسوم وبعد ما يفسخون السهم ويطلع على الناس 275

يفسخونه على حسب نسبة زيادة راس المال خلنا نقول فسخوه على

370 فلس وتلاحظ ان السهم بدء فى النزول كثيرا

وبعد فتره تلاحظ ان السهم وصل الى 230 فلس والناس مكتتبين

فى 275 فلس وبدء السهم فى الانهيار الى ما وصل الى 150 فلس ويمكن

اقل وهذى حركاتهم والمشكله انهم بايعينه عليك فى العالى وماخذينه

فى النازل وقامو فى التجميع مره ثانيه ودبسوكم فى زيادة راس المال

وخسروكم زياده وهم ردم وشره منكم فى رخص التراب

وارجع واقول انتم الضحيه دائما----------

افضل شىء يا اخوان انك تعرف الدعم والمقاومه للسهم قبل الشراء

وان يكون السهم فى ترند صاعد وليس هابط ونسبة الرباح تكون افضل

من قبل وبها نمو ممتاز واذا السهم عطاك اشارة خروج اخرج لاتتمسك

فى السهم وتخسر نص راس مالك اخرج من السهم

والفرص كثيره يا اخوان 0000000000

ان الاسهم تمرض ولا تموة 0000
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
الناجون من انهيار البورصات

حسام الدين محمد



المضاربات هي أحد مؤشرات انهيار البورصات

الانهيار.. هو ذلك الكابوس الذي يخشاه أي شخص لديه استثمارات في

البورصات، لا سيما أن العولمة التي فرضت على بلادنا النامية الاندماج في

النظام المالي العالمي خلفت وراءها عدوى الأزمات المالية، فما إن تقع

دولة ما في أزمة حادة، حتى تتداعى وراءها اقتصاديات دول أخرى.

ولأن البورصات شديدة الحساسية والتأثر لأي أزمة اقتصادية، فإن ذلك يتطلب

من المستثمرين وعيا بالمؤشرات التي تسبق انهيار أي بورصة، حتى ينجو

في الوقت المناسب، كما أن الأمر المهم هو فهم مدى إمكانية تكرار أسباب

الأزمات المالية التي نشبت في دول العالم، وهو ما يؤثر بالتبعية على

الأسواق المالية.

العولمة.. بداية المشكلة

يفترض أن العولمة تزيد التدفقات المالية عبر الحدود، بما يؤدي لتوزيع

المدخرات، ومن ثم الاستثمارات على نحو كفء في العالم، مقارنة بما يحدث

في الماضي حينما اقتصر الاستثمار المحلى في معظم البلدان على

المدخرات المحلية، إلا أن تلك العولمة تحمل على أرض الواقع تأثيرات سلبية

على دول العالم، حيث تعرض الاقتصاد العالمي إلى أزمات عنيفة كتلك التي

مر بها في العقديين الماضين.

فمع ارتباط الأسواق وحركات التدفق المالي، أصبحت عدوى عدم الاستقرار

الاقتصادي تنتقل بالأزمات المالية من دولة إلى أخرى، وهذا ما ظهر في

الأزمات المالية في آسيا عام 1997، وروسيا عام 1998، والبرازيل عام 1999.

ولعل النظر في أسباب الأزمات المالية التي مر بها العالم، يساعد على فهم

البيئة التي يحدث فيها انهيار البورصات، فعلى سبيل المثال ففي يومي 24

و29 أكتوبر 1929 انهارت بورصة نيويورك ؛ بسبب المضاربات الوهمية التي

أدت إلى ارتفاع جنوني في أسعار الأسهم دون الرغبة في البيع

والاستمرار في الشراء.

أيضا فإن أزمة ما يسمى بسوق المناخ بالكويت أثناء الحرب العراقية الإيرانية

في الثمانينيات قد نشبت بسبب تزايد حجم المعاملات بالأجل بشكل

مفاجئ، وتوقف المتعاملين عن دفع قيمة تعاملاتهم التي تعهدوا بها بالأجل،

وخفض البنوك للقروض والتسهيلات الائتمانية، إلى جانب ضعف كفاءة

الأجهزة الإدارية المسئولة عن إدارة السوق.

بدورها فإن أزمة المكسيك عام 1995 نتجت عن تخفيض الدولة لقيمة العملة

الوطنية، مما أدى إلى الخروج السريع لرؤوس الأموال الأجنبية المستثمرة

في سوق المال بشكل أدى إلى انهيار البورصة. أما النمور الآسيوية فقد

تعرضت لأزمة حادة في عام 1997؛ بسبب المضاربات الوهمية على سوق

العقارات والأوراق المالية، وكانت كل أصول الدولة موجهة إلى الاستثمارات

طويلة الأجل، مما شجع الاستثمار الأجنبي على الاستثمار في الأصول

قصيرة الأجل، والاستثمار غير المباشر في الأوراق المالية.

وجدير بالذكر أن الملياردير جورج سورس استثمر بمبالغ طائلة في شراء

الأوراق المالية، وقام بعملية بيع جماعي لاستثماراته ؛ مما ترتب عليه

انخفاض حاد في قيمة الأصول؛ وهو ما أدى لانخفاض العملات الوطنية لدول

النمور الآسيوية، ثم عاد واشترى في اليوم التالي عند السعر المنخفض

فتحسنت الأسعار، ثم قام بعملية بيع أخرى؛ مما ترتب عليه تأكيد الانهيار.

أسباب وآثار

ورغم أن أسباب هذه الأزمات تختلف من اقتصاد دولة لأخرى بحسب ظروفه،

فإن هناك أسبابا عامة لها طرحها خبراء اقتصاديون وتمثل المناخ الذي تنهار

فيه البورصات، ومن أبرزها تراكم الديون العامة والديون المشكوك في

تحصيلها، والإسراع في معدلات النمو في اقتصاديات الدول بشكل لا

تستوعبه طاقاتها الاقتصادية، وكذلك استخدام القروض قصيرة الأجل لتمويل

مشروعات ذات فترات تفريغ طويلة الأجل، هذا إلى جانب تفشي الفساد

في الجهاز المصرفي، ووصول حجم الطلب إلى أدنى مستوياته بما يخلق

حالة من الركود، كما أن المضاربات تخلق ما يسمى باقتصاد الفقاعات

الذي ينهار إثر أي هزة.

ولهذه الأزمات المالية أثار سلبية منها انهيار أسعار الصرف في الدولة، وتدهور

قيمة العملة الوطنية، مما يضعف الثقة بها داخليا وخارجيا، ولجوء الدولة إلى

الاقتراض من العالم الخارجي؛ الأمر الذي يسبب تراكم الديون الخارجية بما

يؤثر على النمو الاقتصادي ورفاهية الفرد. كما أن المستهلك النهائي يتحمل

الأعباء الناجمة عن ارتفاع الأسعار، وعدم قدرة الدولة على اجتذاب رؤوس

الأموال الأجنبية للاستثمار أو سحب الاستثمارات الحالية؛ مما يؤثر على

قدرة الدولة على توفير العملات الأجنبية، وتأثر حركة المبادلات التجارية

الخارجية، مما يؤدي لزيادة ارتفاع الأسعار، وبالتالي قلة الدخل الحقيقي

الذي يحصل عليه الفرد.

مؤشرات انهيار البورصة

ولانهيار البورصات مؤشرات يجب أن يتنبه لها المستثمرون، ووكلاؤهم

في عمليات التداول، ومن أبرزها:

1- وجود غالبية من المستثمرين غير المحترفين يتعاملون مع الأسواق

المالية، ونقص كبير في المعلومات، وخاصة فيما يتعلق بسوق المال،

فضلا عن وجود عمليات بيع لجني الأرباح وأخرى لتعديل المراكز الاستثمارية

في السوق.

2- انعدام الإفصاح المالي، أو الإدلاء بمعلومات خاطئة له عواقب وخيمة

وانعكاسات سلبية على الأسواق المالية، والاشتباه في خلل في المؤشر

العام للبورصة، وأنه لا يتسق مع النشاط الحادث بالبورصة .

3- توقع حدوث حرب قد تؤثر بالسلب على الاقتصاد، ومن ثم البورصات،

ووقوع إضرابات بأحد القطاعات الاقتصادية القائدة في الاقتصاد القومي،

كذلك انتشار عمليات كبيرة من غسيل الأموال يكون ذلك نذيرا بوجود

انهيار في البورصة.

4- وجود انهيار في بورصة بها أسهم مشتركة أو مصالح اقتصادية ترتبط بها

الدولة مع دولة أخرى يوجد بها انهيار.

5- عدم الاستقرار في الاقتصاد الكلي لا سيما فيما يتعلق بانخفاض شروط

التبادل التجاري الذي يؤدي إلى عجز المشتغلين بالأنشطة التجارية عن

الوفاء بالتزاماتهم تجاه البنوك مما يؤدي إلى حدوث أزمة.

6- التقلبات في أسعار الفائدة العالمية التي لا تؤثر فقط على تكلفة الاقتراض

بل على تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدول النامية، فضلا عن

التوسع في منح الائتمان وضخامة التدفقات المالية الخارجية.

وصايا لتجنب الخسارة

وحتى يتم تجنب هذه الانهيارات المالية على المستوى الفردي يجب الانتباه

للمؤشرات السابقة مع الحرص على ما يلي:

1- التأكد من جودة الأسهم التي تستثمر فيها عن طريق الاطلاع على

ميزانية تلك الشركات، وحضور الجمعيات العمومية لتلك الشركات، وكذلك

استعراض مدى قدرة تلك الشركات على تحمل الأزمات المالية سواء كانت

هذه الأزمات داخلية أو خارجية.

2- عدم الاندفاع وراء المضاربات أو سياسة القطيع، فيجب عدم الاندفاع نحو

الشراء في البورصة عند اندفاع الناس، أو البيع عند بيع الأخريين لأنها

سياسة لا تدل على خير على الإطلاق، ولكن يجب أن يكون الاستثمار

مبنيا على أسلوب علمي.

3- الانتباه للهزات المالية في البورصات الأخرى، فمن المؤكد أنها ستمتد

آثارها إلى أسهمك التي هي مدرجة في البورصة التي تتعامل معها.

4- استشارة خبراء في الدورة الاقتصادية التي يمر بها الاقتصاد القومي،

ومعرفة فترات الرواج والانكماش، حتى يتسنى معرفة الأوضاع التي يتم

التعامل معها.

5- تحديد الدورة التجارية للبورصة حيث إن بعض البورصات تنشط صيفا

والأخرى تنشط شتاء... وهكذا، ومن ثم يجب تجنب دورات ازدهار وهمية

تسمى "فقاعات السوق"‏.

6- متابعة المؤشرات الاقتصادية الكلية لاقتصاد الدولة، ومعرفة حجم الديون

وتطورها والاستثمارات المحلية والأجنبية، حيث يعطى ذلك مؤشرا على

قوة أو ضعف اقتصاد ما.

7- عدم الاندفاع وراء مقترحات شركات السمسرة والإشاعات المنتشرة

عن أسهم بعينها وتدل ميزانيات شركاتها على ضعفها.‏


خبير مالي.

ماشاء الله عليك يا واصل فعلا موضوع يستحق القراء اكثر من مره

والله ذكرتنى فى صاحبنا المخ ما يلعب لما قال خروج ولكن لا حياة لمن تنادى

اقول اغلب الناس اللى اعرفهم باعو ما عندهم اول ما كسر السوق 14600 نقطه

والان ناطرين لغاية اخر الربع الاول لكى تتضح لهم الرئيه الواضحه

وعلى العموم ان شاء الله السوق يثبت هاليومين على الاقل

وتتضح الرئيه وينتهى التصحيح اهم شىء لايقفل السوق تحت 6420

اى اقفال تحت الدعم السوق متجه الى 4800 وهذى هى النهايه

ان شاء الله وعلى العموم موفقين باذن
الله00000000
 
التسجيل
8 يوليو 2008
المشاركات
565
افضل شىء يا اخوان حاليا اقتناص الفرص

للارتدادات السريعه اما بالنسبه لاغلب الاسهم حاليا فى ترند هابط

وتصلح للمضاربه السريعه مع صعود السوق والمقاومه القادمه للسوق عند 7 الاف نقطه

ان شاء الله اذا قدر السوق يتجاوزها انا اقولكم الاستثمار الان ممتاز

واهم شىء لايقفل تحت 6420 ترا السوق فى
سقوط حر الى 4800

وحكمة اليوم

خل عينك اليمين على دعم مؤشر السوق

وخل عينك الشمال على دعم سهمك
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى