بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رواحل حققت ربح في عام 2007 قدره 1.400 مليون د.ك.
ويتوقع لها زيادة أرباح -ان شاء الله- في هذا العام لزيادة عدد الباصات وحصولها على رخصة نقل الحجاج من وزارة الحج وحصولها على عضوية النقابة العامة للسيارات.
أنقل لك الخبر من جريدة الوطن:
رواحل المشاعر تحصل على موافقة لمزاولة اعمال نقل الحجاج من السلطات السعودية.
الوطن19/10/2008
اخبار اعلنت شركة رواحل القابضة. حصول احدى شركاتها التابعة في السعودية وهي شركة رواحل المشاعر. على ترخيص من وزارة الحج السعودية لمزاولة اعمال نقل الحجاج. بالاضافة لحصولها على عضوية النقابة العامة للسيارات. كما قامت الشركة بشراء اراض في مكة المكرمة مساحتها 234 الف مترمربع. واستكملت بناء مبان ومنشآت عليها بهدف خدمة عملياتها التشغيلية. وقامت بشراء اسطول من الحافلات وعددها 300 حافلة موديل 2008 و2009. بقيمة اجمالية بنحو50 مليون دولار. وتسعى الشركة لزيادة اسطولها بالفترة المقبلة ليصل الى 600 حافلة
الاخ محب والله من متابعاتى لكل ما تكتب ارى انك تعرف كل شىء عن مشاعر وهاجر ومساعد الصبر مدير برج هاجر وهو بوشملان الذى لم نعرف من قبل المهم انك تقول ان رواحل حققت ربح فى 2007 هل رواحل عملت تشغيل فى 2007 وهل كانت تمتلك باصات واذا عملت فلماذا هذا الخبر وهل الباصات موديل 2008 -2009 كانت تعمل عام 2007 حسب الخبر
ونقدر نحسبها
50 مليون دولار على 10سنوات لاسترداد راس المال = 5 مليون دولار فى السنه حوالى 1337000 دينار كويتى
300 باص فى سعرايجار الباص فى الحج 50000 ريال سعودى = 15 مليون ريال حوالى
15,000,000.00 sar = 1,071,061.16 kwd
وهناك اكثر من 500 موظف وبمرتبات متوسط 100 الف دينار فى الشهر ونفترض انهم يعملون فى العام شهر واحد فقط
الدخل لم يغطى راس المال فى 10 سنوات وممكن لو اعطانا الله العمر فى 20 سنه ليتم تغطية راس المال فقط وبعد ان استهلكت الباصات ولان الموديل يتقادم لم يكن الطلب عليها كثيرا وهل ستنافس الشركات الكبرى والتى تمتلك بالاف وهى فى خدمة الحجاج منذ زمن بعيد وما بالك من مرتبات وصيانه واشياء اخرى
فمن اين الارباح التى اعلنوا عنها
اخى المحب ارجوا منك خدمة جليله وهى ان تعرفنا ما عدد موظفى مشاعر وشركة المسعى واصول تتجاوز مئات ملايين الدنانير وهل هم ذو المؤهلات والخبرات لادارة هذه الامبراطوريه لكى نعرف السبب والعله فى هذه المصيبه ولكى نضع يدنا على الداء قبل الدواء ----