دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
أكد أن العامل النفسي ساهم بشكل مبالغ فيه في تراجعات السوق
الرباح: مشكلة التمويل سيتم التغلب عليها من الخارج والبورصة ستعاود نشاطها لا محالة
محمود الزعيم
الأحد, 14 - سبتمبر - 2008
قال رئيس مجلس الادارة في شركة استحواذ العقارية ضرار الرباح ان السوق الكويت للاوراق المالية تمر بضائقة اثرت في كافة أسعار السلع المدرجة في السوق، موضحا ان جميع اسواق المنطقة تشهد انخفاضات مماثلة، وعلى رأسها سوق دبي المالي الذي سجل خسائر أكثر من 40 في المئة، كما تشهد الأسهم القيادية فيه نزولا غير مسبق، وهذا ما يحدث حاليا في معظم اسواق الخليج وليس السوق الكويتية فقط.
واكد الرباح ان جميع العاملين على الساحة السياسية والاقتصادية في الكويت تخلوا من أي اسباب يمكن الحاقها بتراجع السوق ما عدا عاملين رئيسىين هما الاكتتابات التي تتم حاليا في كبرى الشركات الاستثمارية إذ يبلغ حجم الاكتتابات الحالية نحو 20 مليار دولار.
واوضح الرباح ان العامل الاخير هو قرارات بنك الكويت المركزي الخاصة بتنظيم العمليات التمويلية والاقتراض بضمان الأسهم
والتي حددت منه قرارات المركزي الأخيرة ما كان احد الاسباب التي ساعدت في شح السيولة السوقية التي جاءت مغايرة لتوقعات الجميع وفاجأت السوق.
واشار الرباح الى العامل النفسي الذي صاحب أداء السوق خلال الفترة الماضية والذي انعكس سلبا على مجريات التداولات اليومية، فالكل دخل في غيمة تشاؤم من السوق وساد عامل نفسي سلبي كل المتعاملين في السوق..
وقال الرباح ان من اغرب الاحداث التي نعيشها في السوق الكويتية اننا لا نجد مسؤولا في سوق الكويت للاوراق المالية يظهر في تصريح اعلامي او صحافي يتحدث فيه عن اسباب تراجعات السوق الحالية او ذكر اي تفاصيل او مبررات يمكن من خلالها طمأنة المستثمرين مثلما يحدث في معظم اسواق المنطقة ولا نعلم لماذا؟.
وتابع الرباح ان مشكلات التمويل التي نشهدها يوميا دفعت معظم الشركات العاملة في الحقل الاستثماري إلى ترتيب عمليات تحويل من الخارج لتفادي ازمة السيولة الحالية التييعيشها الجميع في السوق الكويتية.
واوضح ان من ضمن احتياجات السوق الكويتية هو صانع سوق بمعنى الكلمة يمكن دعم السوق في مثل هذه الانهيارات التي تحدث، ويكون بمثابة رمانة الميزان لمسيرة السوق خلال التقلبات التي تطرأ على اسواق المال كافة.
وتوقع الرباح ان تعاود السوق الكويت للاوراق المالية نشاطها المعهود خلال فترة قصيرة مقبلة لتكون بذلك أولى المؤشرات الايجابية التي يمكن القياس عليها والتنبؤ بمستقبل السوق خلال العام والسنوات المقبلة.
واشار الرباح إلى دور الهيئة العامة للاستثمار كونها احد اهم واكبر اللاعبين في السوق الكويتية التي تمتاز بمشاركتها ومساهمتها الاستثمارية ففي كبرى الشركات الاستثمارية، إذ من المتوقع ان يكون للهيئة العامة دور مرتقب نحو تصحيح الأوضاع ودعم السوق خلال الفترة المقبلة، وهذا ما يتمناه الكثيرون خلال الفترة المقبلة.
واكد الرباح ان السوق الكويتية مازالت من أفضل الاسواق في المنطقة وان مرحلة الصعود قادمة لا محالة ونصح صغار المستثمرين بعدم التفريط في استثماراتهم في السوق.
وقال الرباح في ختام حديثه مع الوسط نتقابل بعد العيد مع شركة استحواذ القابضة وفي ما يبدو ان الشركة مقبلة على الادراج الرسمي في البورصة خصوصا بعد اعلان الرباح خلال الجمعية العمومية للشركة انها استوفت كل شروط الادراج .. إيش تقصد يا بو خالد.؟
الليب من الإشارة يفهم!!!!!!!!!!!
وخل اللي باع على 81 فلس يدق طبل مع بوطبيله
هذا من زمان يقول هالكلام ولا شفنا منه شي بس قاعد ويشلخ علينا تذكرون لمن قالنا سيعضون اصابع الندم الي باعو ؟ والله الي تدبسو معاك اهم الي عضو اصابع الندم يا بو شلاخ
أكد أن العامل النفسي ساهم بشكل مبالغ فيه في تراجعات السوق
الرباح: مشكلة التمويل سيتم التغلب عليها من الخارج والبورصة ستعاود نشاطها لا محالة
محمود الزعيم
الأحد, 14 - سبتمبر - 2008
قال رئيس مجلس الادارة في شركة استحواذ العقارية ضرار الرباح ان السوق الكويت للاوراق المالية تمر بضائقة اثرت في كافة أسعار السلع المدرجة في السوق، موضحا ان جميع اسواق المنطقة تشهد انخفاضات مماثلة، وعلى رأسها سوق دبي المالي الذي سجل خسائر أكثر من 40 في المئة، كما تشهد الأسهم القيادية فيه نزولا غير مسبق، وهذا ما يحدث حاليا في معظم اسواق الخليج وليس السوق الكويتية فقط.
واكد الرباح ان جميع العاملين على الساحة السياسية والاقتصادية في الكويت تخلوا من أي اسباب يمكن الحاقها بتراجع السوق ما عدا عاملين رئيسىين هما الاكتتابات التي تتم حاليا في كبرى الشركات الاستثمارية إذ يبلغ حجم الاكتتابات الحالية نحو 20 مليار دولار.
واوضح الرباح ان العامل الاخير هو قرارات بنك الكويت المركزي الخاصة بتنظيم العمليات التمويلية والاقتراض بضمان الأسهم
والتي حددت منه قرارات المركزي الأخيرة ما كان احد الاسباب التي ساعدت في شح السيولة السوقية التي جاءت مغايرة لتوقعات الجميع وفاجأت السوق.
واشار الرباح الى العامل النفسي الذي صاحب أداء السوق خلال الفترة الماضية والذي انعكس سلبا على مجريات التداولات اليومية، فالكل دخل في غيمة تشاؤم من السوق وساد عامل نفسي سلبي كل المتعاملين في السوق..
وقال الرباح ان من اغرب الاحداث التي نعيشها في السوق الكويتية اننا لا نجد مسؤولا في سوق الكويت للاوراق المالية يظهر في تصريح اعلامي او صحافي يتحدث فيه عن اسباب تراجعات السوق الحالية او ذكر اي تفاصيل او مبررات يمكن من خلالها طمأنة المستثمرين مثلما يحدث في معظم اسواق المنطقة ولا نعلم لماذا؟.
وتابع الرباح ان مشكلات التمويل التي نشهدها يوميا دفعت معظم الشركات العاملة في الحقل الاستثماري إلى ترتيب عمليات تحويل من الخارج لتفادي ازمة السيولة الحالية التييعيشها الجميع في السوق الكويتية.
واوضح ان من ضمن احتياجات السوق الكويتية هو صانع سوق بمعنى الكلمة يمكن دعم السوق في مثل هذه الانهيارات التي تحدث، ويكون بمثابة رمانة الميزان لمسيرة السوق خلال التقلبات التي تطرأ على اسواق المال كافة.
وتوقع الرباح ان تعاود السوق الكويت للاوراق المالية نشاطها المعهود خلال فترة قصيرة مقبلة لتكون بذلك أولى المؤشرات الايجابية التي يمكن القياس عليها والتنبؤ بمستقبل السوق خلال العام والسنوات المقبلة.
واشار الرباح إلى دور الهيئة العامة للاستثمار كونها احد اهم واكبر اللاعبين في السوق الكويتية التي تمتاز بمشاركتها ومساهمتها الاستثمارية ففي كبرى الشركات الاستثمارية، إذ من المتوقع ان يكون للهيئة العامة دور مرتقب نحو تصحيح الأوضاع ودعم السوق خلال الفترة المقبلة، وهذا ما يتمناه الكثيرون خلال الفترة المقبلة.
واكد الرباح ان السوق الكويتية مازالت من أفضل الاسواق في المنطقة وان مرحلة الصعود قادمة لا محالة ونصح صغار المستثمرين بعدم التفريط في استثماراتهم في السوق.
وقال الرباح في ختام حديثه مع الوسط نتقابل بعد العيد مع شركة استحواذ القابضة وفي ما يبدو ان الشركة مقبلة على الادراج الرسمي في البورصة خصوصا بعد اعلان الرباح خلال الجمعية العمومية للشركة انها استوفت كل شروط الادراج .. إيش تقصد يا بو خالد.؟
أكد أن العامل النفسي ساهم بشكل مبالغ فيه في تراجعات السوق
الرباح: مشكلة التمويل سيتم التغلب عليها من الخارج والبورصة ستعاود نشاطها لا محالة
محمود الزعيم
الأحد, 14 - سبتمبر - 2008
قال رئيس مجلس الادارة في شركة استحواذ العقارية ضرار الرباح ان السوق الكويت للاوراق المالية تمر بضائقة اثرت في كافة أسعار السلع المدرجة في السوق، موضحا ان جميع اسواق المنطقة تشهد انخفاضات مماثلة، وعلى رأسها سوق دبي المالي الذي سجل خسائر أكثر من 40 في المئة، كما تشهد الأسهم القيادية فيه نزولا غير مسبق، وهذا ما يحدث حاليا في معظم اسواق الخليج وليس السوق الكويتية فقط.
واكد الرباح ان جميع العاملين على الساحة السياسية والاقتصادية في الكويت تخلوا من أي اسباب يمكن الحاقها بتراجع السوق ما عدا عاملين رئيسىين هما الاكتتابات التي تتم حاليا في كبرى الشركات الاستثمارية إذ يبلغ حجم الاكتتابات الحالية نحو 20 مليار دولار.
واوضح الرباح ان العامل الاخير هو قرارات بنك الكويت المركزي الخاصة بتنظيم العمليات التمويلية والاقتراض بضمان الأسهم
والتي حددت منه قرارات المركزي الأخيرة ما كان احد الاسباب التي ساعدت في شح السيولة السوقية التي جاءت مغايرة لتوقعات الجميع وفاجأت السوق.
واشار الرباح الى العامل النفسي الذي صاحب أداء السوق خلال الفترة الماضية والذي انعكس سلبا على مجريات التداولات اليومية، فالكل دخل في غيمة تشاؤم من السوق وساد عامل نفسي سلبي كل المتعاملين في السوق..
وقال الرباح ان من اغرب الاحداث التي نعيشها في السوق الكويتية اننا لا نجد مسؤولا في سوق الكويت للاوراق المالية يظهر في تصريح اعلامي او صحافي يتحدث فيه عن اسباب تراجعات السوق الحالية او ذكر اي تفاصيل او مبررات يمكن من خلالها طمأنة المستثمرين مثلما يحدث في معظم اسواق المنطقة ولا نعلم لماذا؟.
وتابع الرباح ان مشكلات التمويل التي نشهدها يوميا دفعت معظم الشركات العاملة في الحقل الاستثماري إلى ترتيب عمليات تحويل من الخارج لتفادي ازمة السيولة الحالية التييعيشها الجميع في السوق الكويتية.
واوضح ان من ضمن احتياجات السوق الكويتية هو صانع سوق بمعنى الكلمة يمكن دعم السوق في مثل هذه الانهيارات التي تحدث، ويكون بمثابة رمانة الميزان لمسيرة السوق خلال التقلبات التي تطرأ على اسواق المال كافة.
وتوقع الرباح ان تعاود السوق الكويت للاوراق المالية نشاطها المعهود خلال فترة قصيرة مقبلة لتكون بذلك أولى المؤشرات الايجابية التي يمكن القياس عليها والتنبؤ بمستقبل السوق خلال العام والسنوات المقبلة.
واشار الرباح إلى دور الهيئة العامة للاستثمار كونها احد اهم واكبر اللاعبين في السوق الكويتية التي تمتاز بمشاركتها ومساهمتها الاستثمارية ففي كبرى الشركات الاستثمارية، إذ من المتوقع ان يكون للهيئة العامة دور مرتقب نحو تصحيح الأوضاع ودعم السوق خلال الفترة المقبلة، وهذا ما يتمناه الكثيرون خلال الفترة المقبلة.
واكد الرباح ان السوق الكويتية مازالت من أفضل الاسواق في المنطقة وان مرحلة الصعود قادمة لا محالة ونصح صغار المستثمرين بعدم التفريط في استثماراتهم في السوق.
وقال الرباح في ختام حديثه مع الوسط نتقابل بعد العيد مع شركة استحواذ القابضة وفي ما يبدو ان الشركة مقبلة على الادراج الرسمي في البورصة خصوصا بعد اعلان الرباح خلال الجمعية العمومية للشركة انها استوفت كل شروط الادراج .. إيش تقصد يا بو خالد.؟
الليب من الإشارة يفهم!!!!!!!!!!!
وخل اللي باع على 81 فلس يدق طبل مع بوطبيله
:d:d:d
برافو الرباح
وان شاء الله الادراج يبدأ باجراءاته بعد العيد والله كريم
مطلوب أسهم شركة استحواذ
ابوعزوز 9825557
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي