هـــــــــــل مـــــــــن الــــممـــــكـــــــن

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

مسألة زواج الإنس من الجن لم تثبت ، ولا يوجد دليل صحيح عليها ، ولذلك اختلف فيها الفقهاء ، وجمهور الفقهاء يرون عدم جوازه وأنه حرام ، ولكن روي عن البعض جوازه، ورأي الجمهور هو الأصح والراحج ، ويؤيده قول الله تعالى: ( خلق لكم من أنفسكم أزواجا ) وقوله تعالى : ( خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء ) ،أي خلق من النفس الإنسانية زوجها، كما أن الذرية لا تتأتى بين الجن والإنس .

جاء في مغني المحتاج ، للخطيب الشربيني ـ الشافعي :
موانع النكاح كما عبر بها في الروضة ، وهي قسمان : مؤبد ، وغير مؤبد ، ومن الأول اختلاف الجنس ، فلا يجوز للآدمي نكاح جنية كما قاله العماد بن يونس ، وأفتى به ابن عبد السلام خلافا للقمولي . قال تعالى : { هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها } [ الأعراف ] وقال تعالى : { يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها } [ النساء ] . وروى ابن أبي الدنيا مرفوعا : { نهى عن نكاح الجن }

وفي رد المحتار على الدر المختار ، لابن عابدين ـ الحنفي :
نكاح عند الفقهاء : عقد يفيد ملك المتعة ، أي حل استمتاع الرجل من امرأة لم يمنع من نكاحها مانع شرعي . فخرج الذكر والخنثى المشكل لجواز ذكورته والوثنية والمحارم والجنية لاختلاف الجنس ، لأن قوله تعالى { والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا } بين المراد من قوله { فانكحوا ما طاب لكم من النساء } وهو الأنثى من بنات آدم، فلا يثبت حل غيرها بلا دليل ولأن الجن يتشكلون بصور شتى فقد يكون ذكرا تشكل بشكل أنثى . وفي الأشباه ـ وهو كتاب قواعد فقهية لابن نجيم ـ: لا تجوز المناكحة بين بني آدم والجن ، لاختلاف الجنس . ا هـ . ومفاد المفاعلة ـ كلمة: مناكحة ـ أنه لا يجوز للجني أن يتزوج إنسية أيضا لنفس التعليل أيضا .
وأجاز الحسن البصري رضي الله عنه نكاح الجنية بشهود ، وروي عنه أنه منعه .
والأصح أنه لا يصح نكاح آدمي جنية كعكسه لاختلاف الجنس فكانوا كبقية الحيوانات . ا هـ

وفي كتاب الأشباه والنظائر ، للإمام السيوطي ـ الشافعي :
وهذه فروع : الأول : هل يجوز للإنسي نكاح الجنية ؟ قال العماد بن يونس: نعم .

وفي المسائل التي سأل الشيخ جمال الدين الإسنوي عنها قاضي القضاة شرف الدين البارزي :

إذا أراد أن يتزوج بامرأة من الجن - عند فرض إمكانه - فهل يجوز ذلك أو يمتنع فإن الله تعالى قال { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } فامتن الباري تعالى بأن جعل ذلك من جنس ما يؤلف . فإن جوزنا ذلك - وهو المذكور في شرح الوجيز لابن يونس - فهل يجبرها على ملازمة المسكن أو لا ؟ وهل له منعها من التشكل في غير صور الآدميين عند القدرة عليه ، لأنه قد تحصل النفرة أو لا ، وهل يعتمد عليها فيما يتعلق بشروط صحة النكاح من أمر وليها وخلوها عن الموانع أو لا ، وهل يجوز قبول ذلك من قاضيهم أو لا ، وهل إذا رآها في صورة غير التي ألفها وادعت أنها هي ، فهل يعتمد عليها ويجوز له وطؤها أو لا ، وهل يكلف الإتيان بما يألفونه من قوتهم ، كالعظم وغيره إذا أمكن الاقتيات بغيره أو لا .

فأجاب : ـ </< B>لا يجوز له أن يتزوج بامرأة من الجن ، لمفهوم الآيتين الكريمتين ، قوله تعالى في سورة النحل { والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا } وقوله في سورة الروم { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } قال المفسرون في معنى الآيتين { جعل لكم من أنفسكم } أي من جنسكم ونوعكم وعلى خلقكم ، كما قال تعالى { لقد جاءكم رسول من أنفسكم } أي من الآدميين ؛ ولأن اللاتي يحل نكاحهن : بنات العمومة وبنات الخؤولة ، فدخل في ذلك من هي في نهاية البعد كما هو المفهوم من آية الأحزاب { وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك } والمحرمات غيرهن ، وهن الأصول والفروع ، وفروع أول الأصول وأول الفروع من باقي الأصول ، كما في آية التحريم في النساء ، فهذا كله في النسب ، وليس بين الآدميين والجن نسب .

هذا جواب البارزي . فإن قلت: ما عندك من ذلك ؟
قلت : الذي أعتقده التحريم ، لوجوه :
منها : ما تقدم من الآيتين .

ومنها : ما روى حرب الكرماني في مسائله عن أحمد وإسحاق قالا : حدثنا محمد بن يحيى القطيعي حدثنا بشر بن عمر حدثنا ابن لهيعة عن يونس بن يزيد عن الزهري قال { : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نكاح الجن } والحديث وإن كان مرسلا فقد اعتضد بأقوال العلماء .
وروي المنع منه عن الحسن البصري ، وقتادة ، والحكم بن عيينة وإسحاق بن راهويه ، وعقبة الأصم .
وقال الجمال السجستاني من الحنفية . في كتاب " منية المفتي عن الفتاوى السراجية " لا يجوز المناكحة بين الإنس والجن ، لاختلاف الجنس .

ومنها : أن النكاح شرع للألفة ، والسكون ، والاستئناس ، والمودة ، وذلك مفقود في الجن ، بل الموجود فيهم ضد ذلك ، وهو العداوة التي لا تزول .

ومنها : أنه لم يرد الإذن من الشرع في ذلك ، فإن الله تعالى قال { فانكحوا ما طاب لكم من النساء } والنساء : اسم لإناث بني آدم خاصة ، فبقي ما عداهن على التحريم ؛ لأن الأصل في الأبضاع الحرمة حتى يرد دليل على الحل .

ومنها :
أنه قد منع من نكاح الحر للأمة ؛ لما يحصل للولد من الضرر بالإرقاق ، ولا شك أن الضرر بكونه من جنية وفيه شائبة من الجن خلقا وخلقا ، وله بهم اتصال ومخالطة أشد من ضرر الإرقاق الذي هو مرجو الزوال بكثير ، فإذا منع من نكاح الأمة مع الاتحاد في الجنس للاختلاف في النوع ، فلأن يمنع من نكاح ما ليس من الجنس من باب أولى . وهذا تخريج قوي ، لم أر من تنبه له .
ويقويه أيضا أنه نهى عن إنزاء الحمر على الخيل ، وعلة ذلك : اختلاف الجنس وكون المتولد منها يخرج عن جنس الخيل ، فيلزم منه قلتها ، وفي حديث النهي { إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون } فالمنع من ذلك فيما نحن فيه أولى . وإذا تقرر المنع ، فالمنع من نكاح الجني الإنسية أولى وأحرى .

لكن روى أبو عثمان سعيد بن العباس الرازي ، في كتاب : الإلهام والوسوسة ، فقال : حدثنا مقاتل ، حدثني سعيد بن داود الزبيدي قال : كتب قوم من أهل اليمن إلى مالك يسألونه عن نكاح الجن ، وقالوا: إن ههنا رجلا من الجن يخطب إلينا جارية يزعم أنه يريد الحلال ، فقال " ما أرى بذلك بأسا في الدين ولكن أكره إذا وجدت امرأة حامل ، قيل لها : من زوجك ؟ قالت : من الجن ، فيكثر الفساد في الإسلام بذلك " (انتهى كلام الإمام السيوطي ).

كما ذكر المحدث الشبلي الحنفي المتوفى سنة 769هـ في كتابه " آكام المرجان" أن للعلماء في ذلك رأيين:
الأول: المنع، ونص عليه جماعة من أئمة الحنابلة، وينقل عن الفتاوى السراجية النهى عنه، واستدلوا بقوله تعالى: (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجًا) (سورة النحل: 72) وقوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) (سورة الروم :21) ، كما يستدلون بما روى أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ نهى عنه.
والرأي الثاني الجواز، ونقل عن الحسن البصري وقتادة وغيرهما.








 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
Infiniti


شكرا لقراءة الموضوع

:)
 

bo salem

عضو نشط
التسجيل
7 مايو 2007
المشاركات
326
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

مسألة زواج الإنس من الجن لم تثبت ، ولا يوجد دليل صحيح عليها ، ولذلك اختلف فيها الفقهاء ، وجمهور الفقهاء يرون عدم جوازه وأنه حرام ، ولكن روي عن البعض جوازه، ورأي الجمهور هو الأصح والراحج ، ويؤيده قول الله تعالى: ( خلق لكم من أنفسكم أزواجا ) وقوله تعالى : ( خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء ) ،أي خلق من النفس الإنسانية زوجها، كما أن الذرية لا تتأتى بين الجن والإنس .

جاء في مغني المحتاج ، للخطيب الشربيني ـ الشافعي :
موانع النكاح كما عبر بها في الروضة ، وهي قسمان : مؤبد ، وغير مؤبد ، ومن الأول اختلاف الجنس ، فلا يجوز للآدمي نكاح جنية كما قاله العماد بن يونس ، وأفتى به ابن عبد السلام خلافا للقمولي . قال تعالى : { هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها } [ الأعراف ] وقال تعالى : { يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها } [ النساء ] . وروى ابن أبي الدنيا مرفوعا : { نهى عن نكاح الجن }

وفي رد المحتار على الدر المختار ، لابن عابدين ـ الحنفي :
نكاح عند الفقهاء : عقد يفيد ملك المتعة ، أي حل استمتاع الرجل من امرأة لم يمنع من نكاحها مانع شرعي . فخرج الذكر والخنثى المشكل لجواز ذكورته والوثنية والمحارم والجنية لاختلاف الجنس ، لأن قوله تعالى { والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا } بين المراد من قوله { فانكحوا ما طاب لكم من النساء } وهو الأنثى من بنات آدم، فلا يثبت حل غيرها بلا دليل ولأن الجن يتشكلون بصور شتى فقد يكون ذكرا تشكل بشكل أنثى . وفي الأشباه ـ وهو كتاب قواعد فقهية لابن نجيم ـ: لا تجوز المناكحة بين بني آدم والجن ، لاختلاف الجنس . ا هـ . ومفاد المفاعلة ـ كلمة: مناكحة ـ أنه لا يجوز للجني أن يتزوج إنسية أيضا لنفس التعليل أيضا .
وأجاز الحسن البصري رضي الله عنه نكاح الجنية بشهود ، وروي عنه أنه منعه .
والأصح أنه لا يصح نكاح آدمي جنية كعكسه لاختلاف الجنس فكانوا كبقية الحيوانات . ا هـ

وفي كتاب الأشباه والنظائر ، للإمام السيوطي ـ الشافعي :
وهذه فروع : الأول : هل يجوز للإنسي نكاح الجنية ؟ قال العماد بن يونس: نعم .

وفي المسائل التي سأل الشيخ جمال الدين الإسنوي عنها قاضي القضاة شرف الدين البارزي :

إذا أراد أن يتزوج بامرأة من الجن - عند فرض إمكانه - فهل يجوز ذلك أو يمتنع فإن الله تعالى قال { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } فامتن الباري تعالى بأن جعل ذلك من جنس ما يؤلف . فإن جوزنا ذلك - وهو المذكور في شرح الوجيز لابن يونس - فهل يجبرها على ملازمة المسكن أو لا ؟ وهل له منعها من التشكل في غير صور الآدميين عند القدرة عليه ، لأنه قد تحصل النفرة أو لا ، وهل يعتمد عليها فيما يتعلق بشروط صحة النكاح من أمر وليها وخلوها عن الموانع أو لا ، وهل يجوز قبول ذلك من قاضيهم أو لا ، وهل إذا رآها في صورة غير التي ألفها وادعت أنها هي ، فهل يعتمد عليها ويجوز له وطؤها أو لا ، وهل يكلف الإتيان بما يألفونه من قوتهم ، كالعظم وغيره إذا أمكن الاقتيات بغيره أو لا .

فأجاب : ـ </< B>لا يجوز له أن يتزوج بامرأة من الجن ، لمفهوم الآيتين الكريمتين ، قوله تعالى في سورة النحل { والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا } وقوله في سورة الروم { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } قال المفسرون في معنى الآيتين { جعل لكم من أنفسكم } أي من جنسكم ونوعكم وعلى خلقكم ، كما قال تعالى { لقد جاءكم رسول من أنفسكم } أي من الآدميين ؛ ولأن اللاتي يحل نكاحهن : بنات العمومة وبنات الخؤولة ، فدخل في ذلك من هي في نهاية البعد كما هو المفهوم من آية الأحزاب { وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك } والمحرمات غيرهن ، وهن الأصول والفروع ، وفروع أول الأصول وأول الفروع من باقي الأصول ، كما في آية التحريم في النساء ، فهذا كله في النسب ، وليس بين الآدميين والجن نسب .

هذا جواب البارزي . فإن قلت: ما عندك من ذلك ؟
قلت : الذي أعتقده التحريم ، لوجوه :
منها : ما تقدم من الآيتين .

ومنها : ما روى حرب الكرماني في مسائله عن أحمد وإسحاق قالا : حدثنا محمد بن يحيى القطيعي حدثنا بشر بن عمر حدثنا ابن لهيعة عن يونس بن يزيد عن الزهري قال { : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نكاح الجن } والحديث وإن كان مرسلا فقد اعتضد بأقوال العلماء .
وروي المنع منه عن الحسن البصري ، وقتادة ، والحكم بن عيينة وإسحاق بن راهويه ، وعقبة الأصم .
وقال الجمال السجستاني من الحنفية . في كتاب " منية المفتي عن الفتاوى السراجية " لا يجوز المناكحة بين الإنس والجن ، لاختلاف الجنس .

ومنها : أن النكاح شرع للألفة ، والسكون ، والاستئناس ، والمودة ، وذلك مفقود في الجن ، بل الموجود فيهم ضد ذلك ، وهو العداوة التي لا تزول .

ومنها : أنه لم يرد الإذن من الشرع في ذلك ، فإن الله تعالى قال { فانكحوا ما طاب لكم من النساء } والنساء : اسم لإناث بني آدم خاصة ، فبقي ما عداهن على التحريم ؛ لأن الأصل في الأبضاع الحرمة حتى يرد دليل على الحل .

ومنها :
أنه قد منع من نكاح الحر للأمة ؛ لما يحصل للولد من الضرر بالإرقاق ، ولا شك أن الضرر بكونه من جنية وفيه شائبة من الجن خلقا وخلقا ، وله بهم اتصال ومخالطة أشد من ضرر الإرقاق الذي هو مرجو الزوال بكثير ، فإذا منع من نكاح الأمة مع الاتحاد في الجنس للاختلاف في النوع ، فلأن يمنع من نكاح ما ليس من الجنس من باب أولى . وهذا تخريج قوي ، لم أر من تنبه له .
ويقويه أيضا أنه نهى عن إنزاء الحمر على الخيل ، وعلة ذلك : اختلاف الجنس وكون المتولد منها يخرج عن جنس الخيل ، فيلزم منه قلتها ، وفي حديث النهي { إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون } فالمنع من ذلك فيما نحن فيه أولى . وإذا تقرر المنع ، فالمنع من نكاح الجني الإنسية أولى وأحرى .

لكن روى أبو عثمان سعيد بن العباس الرازي ، في كتاب : الإلهام والوسوسة ، فقال : حدثنا مقاتل ، حدثني سعيد بن داود الزبيدي قال : كتب قوم من أهل اليمن إلى مالك يسألونه عن نكاح الجن ، وقالوا: إن ههنا رجلا من الجن يخطب إلينا جارية يزعم أنه يريد الحلال ، فقال " ما أرى بذلك بأسا في الدين ولكن أكره إذا وجدت امرأة حامل ، قيل لها : من زوجك ؟ قالت : من الجن ، فيكثر الفساد في الإسلام بذلك " (انتهى كلام الإمام السيوطي ).

كما ذكر المحدث الشبلي الحنفي المتوفى سنة 769هـ في كتابه " آكام المرجان" أن للعلماء في ذلك رأيين:
الأول: المنع، ونص عليه جماعة من أئمة الحنابلة، وينقل عن الفتاوى السراجية النهى عنه، واستدلوا بقوله تعالى: (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجًا) (سورة النحل: 72) وقوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) (سورة الروم :21) ، كما يستدلون بما روى أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ نهى عنه.
والرأي الثاني الجواز، ونقل عن الحسن البصري وقتادة وغيرهما.









الله يعطيج العافية على الموضوع وخاصة انا كنا فاتحينه من جم يوم بالدوام .

وبصراحة الزواج ما اعتقد ان يجوز او ان فيه زواج اما النكاح فموجود موجود ةبدليل احد الاصدقاء وعند سؤاله عن اعجاب الجنيه به ، عرف بان قد ينعجب الجن بالأنس لذا يجب ذكر الادعية عند دخول الحمام والغرفة للتبديل وغيره لطرد الجن من المكان.
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
bo salem


شكرا لمرورك على الموضوع والتعليق عليه :)
 

نوط بو ربع

عضو نشط
التسجيل
24 يناير 2006
المشاركات
488
الإقامة
الكويت ما قبل 1978
يحصل كثيرا الزواج بين الإنس والجن ؟! أترككم مع هذه القصة

تزوجت جنية فما الحكم

السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اخي في الله أسرد عليك قصتي وأريد منك اخباري هل أنا على خطأ أم على صواب بارك الله فيك .....بداية تزوجت من أرملة من دولة خليجيه وقد كنت في ذلك الوقت كثير العصيان لله سبحانه وتعالى اسأل الله السلامة والعافية وقد تبت ... أسأل الله أن يتقبل توبتي ولكن كان يحدث معي أمراَ غريب حينها ... وهو كلما هممت بمعصية والعياذ بالله خارج المنزل وقتها ... أجد الأخبار وبالتفصيل الممل عن ما فعلت في الخارج عند زوجتي عندما أعود للبيت ؟؟؟؟ وتقول لي لماذا عصيت الله ؟؟؟ لماذا فعلت كذا وكذا ...؟ استغفر الله عسى أن يتوب عليك ؟؟؟ وتختم كلامها بأن تسأل الله لي الهداية ...؟؟؟ فأقف حائراً ومستغرباً كيف عرفت بما فعلت
؟؟؟؟؟؟ كيف تعرف أخباري بالخارج وكأنها معي قلباً وقالباً ؟؟؟؟ وأبقى أياماَ حائراً وأقول في نفسي .. هل هي تتبعني في الخارج أم وضعت لي الجواسيس أينما أذهب ...؟ فأقول في نفسي ليس من المعقول أن تفعل هذا فأنا اعرفها جيداَ وأعرف اخلاقها أيضاً فهي ولله الحمد امرأه متدينه وتعرف الله حق المعرفه ولا أشك في ذلك ... وحتى لو قلنا هذا ووضعت لي الجواسيس هل من الممكن أن يعرفوا كل قول أو فعل فعلت بالخارج ؟؟ بالتأكيد لا ..؟ ولكن في الأمر سر ...؟ ولابد أن أعرفه مهما كلف الأمر ...؟ فجلست معها جلسة مناقشة ومصارحه فأنا أعلم انها لن تخفي عني شئ لو استحلفتها بالله فأنا أعلم شدة خوفها من الله سبحانه وتعالى وهذا مما رغبني بالزواج منها . المهم اليك ما حدث في هذه المناقشه وزبدة الموضوع ...؟كيف تعلمين بأمري عندما أكون في الخارج .. فتقول لي لن تصدق لو أخبرك وهذا ما زاد اصراري على المعرفه .. فقلت توكلي على الله وأعطني ما عندك ..؟ فقالت لي في البداية حدثت معي قصة مع زوجي السابق وسوف اسردها لك .. فقالت ..
كان زوجي رحمه الله ممن يتعاملون مع الجان بصراحه لا أعلم أنا ولا هي كيف كانت معاملة زوجها السابق مع الجن أو معاملتهم له افي الخير كانت أم غير ذلك فقد كان يكتم هذا الأمر عنها طيلة فترة حياته معها وكانت لا تتجرأ حتى مناقشة هذا الأمر معه لأنه يغضبه..
وكان ممن يتعاملون مع الخواتم الاحجار الكريمة العقيق وخلافه وفي يوما ما أحضر خاتم ولكن أهمله مع مرور الوقت ولا يعامله مثل بقية الخواتم الموجوده عنده .. مثل وضعه في ماء ورد وسقيه وتعطيره وخلافه .. فسألته في يوم ما لماذا هذا الخاتم موضوع هنا فقط للإستفسار وليس لمناقشته فقال لها دعي هذا الخاتم في موضعه فهو لا يصلح وكفي عن الحديث في هذا الموضوع .. فسكتت ..ومع مرور الوقت بدأت تظهر لها في المنام أشياء غريبه تستنجد بها .. مثل حضور بعض القطط بيض الألوان يطلبون ماء لأنهم عطاشى .. وقد تكرر هذا الحلم مراراً وهي لا تلقي بالاً لهم وتقول في نفسها لعله اضغاث أحلام ليس أكثر .. وفي أحد الأيام وهي جالسه في غرفتها واذا تخرج عليها بعض القطط نفس التي في المنام ولكن هذه المره حقيقيه وليست اضغاث أحلام ..؟ فخافت كثيرا جداً فقالوا لها لا تخافي نحن من الجن ومسلمون ولا نؤذي .؟؟؟ فقط نريد ماء لنشرب ...؟ هذا كل الذي نريده ولا نريد أكثر فقد أهملنا زوجك ولا يسقينا الماء لأنه طلب منا طلبات لا نستطيع تنفيذها لأننا مسلمون .. ولهذا أهملنا .. فأسقينا جزاك الله خيراً فقلت في نفسي ربما طلب منهم بعض الطلبات الشيطانية .. فقلت لها كم عددهم فقالت لي حوالي عشرة قطط أو أكثر .. زوج وزوجته وابنتهم .. وبعض من اتباعهم وهم الذين يسكنون ذلك الخاتم وفي اليوم التالي بدأت تسقيهم بوضع ماء الورد في كأس وبه الخاتم دون علم زوجها .. وبعد فتره من الزمن أخذ زوجها الخاتم ولم تراه بعد ذلك وحتى بعد كتابه هذه السطور .. ولكن كانت هذه المجموعه من الجان ما بين فتره وأخرى يأتون الى زوجتي ويشكرونها ويدعون الله لها على صنيعها معهم وقت وجود الخاتم لدى زوجها السابق .. فقالوا لها سوف نحرسك بإذن الله تعالى من جنسنا لو حاول أي منهم أذيتك وسوف نكون عيونك الساهره عليك وعلى ابنائك لحمايتكم من بعد الله سبحانه وتعالى لو تعرض لك أي من الجان أو سحر أو مس أو خلافه واختفوا بعدها ولم تراهم ابداً فقط كانت زوجة ذلك الجآن تأتيها بالأخبار في المنام أحياناً وأحياناً في الحقيقه اذا كان الأمر مهم ولا يأتي أحد من البقية حيث أنه على حد قولهم أنهم رجال وزوجتي امرأه وفي الشرع لا يجوز ذلك سبحان الله؟؟؟؟؟؟ فكان الزوج اذا اراد اخبار زوجتي عن شئ يرسل زوجته لتأتي زوجتي وتخبرها .. واذا اضطر للحضور لا يحضر ألا وزوجته معه وتكون زوجتي بكامل سترها وهو يخفي وجهه ولا ينظر الى الجهة التي تكون زوجتي جالسة فيها فيقول مايريد قوله وينصرف بسرعه وتبقى زوجته مع زوجتي لإفهامها أكثر اذا احتاجت زوجتي لذلك وكان جل ما يأتون بها من الأخبار هو في صالحها وكلها صادقه فعلاً .. مثلاً يخبرونها عن كل من تصادق من النساء .. ومن يريد بها الخير وتكتشف بعد ذلك صحة الخبر ومن يريد بها عكس ذلك وفعلا تكتشف بعد ذلك صحة هذا الخبر ... فقلت لها من باب حب الإستطلاع ماذا قالوا عني عندما أردت الزواج بك .. فقالت كل خير ولكن يحتاج الى بعض التعديل أي الرجوع الى الصراط المستقيم واصلاح العلاقة مع الله ... تصوروا هذا ما قالوه عني ؟؟؟؟ ولكن بعد ما اخبرتني بكل هذا بصراحه لم ارتاح للموضوع فقلت في نفسي لابد أن اعرف هل هم مسلمون حقاً أم غير ذلك .. فكما تعلمون أن الأصل في الجن الكذب فهو يأتيك بكلمة واحده صحيحه ويضيف مليون كذبه فوقها .. فقلت لها احضريهم لي لأتعرف عليهم هذا كله خوفاً على زوجتي منهم ما إن انتهيت من كلمتي حتى حضروا بأنفسهم كلهم الزوج والزوجه والإبنه وأتباعهم .. فسلموا علي وجلسوا بقربي .. وبصراحه وقتها كنت خائف منهم بأن يضروا بنا أو يكونوا خادعين وليست هذه حقيقتهم .. فوضعت لهم اختبارات عديده .. منها كأن أضع شريط قرآن كاملاً وأرى ما يفعلون .. أو أطلب منهم الذهاب معي الى المسجد والصلاة مع الجماعه أو يقرأون القرآن كاملاً وأمامي ... وكانوا يفعلون كل ما آمرهم به .. فتيقنت بعد هذا انهم مسلمون .. ولا زال في قلبي بعض الشك منهم .. اذاً لماذا يفعلون كل هذا لزوجتي .. بمعنى لماذا يهتمون كل هذا الاهتمام ويحرصون على زوجتي وليس لزوجتي فقط بل لي ولأولادي ايضاً حيث يهتمون بنا جميعاً كحرصهم على اولادهم .. هل هذا كله لأجل شربة مااااء ... أم لهم مطلب .. فالمتعارف عليه ان الخدمة من الجن لا بد ان يكون في مقابلها خدمة من الإنس ... مما يؤدي الى الكفر والعياذ بالله ..في أغلب الأحيان .. اليكم ما فعلته بعد ذلك لأتيقن
علماً بأنهم جل كلامهم معنا اقصد معي ومع زوجتي بإنهم ليس لهم أي مطلب أبداً ولن يطلبوا شيئاً وكل ما يريدون هو التعاون على البر والتقوى وهذا رأيته عندما يتم ايقاظي للصلاة عندما أكون نائماً وخصوصاً صلاة الصبح للذهاب للمسجد والصلاة جماعة .أحياناً يأتوني بأسئلة دينيه لا يعرفون اجابتها فآتيهم بالأجوبة فيشكروني ويدعون الله لي .. مثلاً وكأني سأعمل معصية مثلاً في السوق لأرى ماذا سيقولون أو سيفعلون فيقول لي الزوج من الجآن قض بصرك ليحفظك الله .. بإختصار هم دائماً النصح والإرشاد ويذكروني بالله عز وجل ليل نهار .. وكنت أضعهم في اختبارات كثيرة وعديده .. ودائماً يكونون عند حسن الظن فهم قطعوا عهداً على أنفسهم بأن يكونون لنا خير معين في كل الأحوال ... الا اذا طلبت منهم أنا الرحيل عنا ؟؟؟ فسوف يرحلون ... وهذا قول الزوج من الجآن فخطرت لي فكرة أن ابعدهم وفعلاً طلبت منهم الرحيل والابتعاد .... فرحلوا عنا فترة طويلة ولم يأتوا الا حينما طلبتهم مره أخرى فأتوا وهم يبكون ....؟؟؟؟؟ تصوروا كلهم يبكون ؟؟؟ لأنني طلبت رحيلهم ربما تسألون أنفسكم عندما طلبتهم كيف عرفوا أنني أطلبهم ؟؟؟ اليكم الجواب عندما رحلوا تركوا بنت صغيره من الجان من أتباعهم تكون معنا أينما نذهب دون علمنا
.؟ فلو أردتهم ..؟؟ تخبرهم هذه الصغيره فيأتون لي مسرعين ...؟ وقد استسمحني هذا الزوج الذي من الجآن عندما أتى .. وطلب عفوي لأنه ترك هذه البنت الصغيره معنا ...؟ عندما استفسرت منهم كيف عرفوا أني اطلبهم وأتوا مسرعين ..؟
وبعد حين عرفت أن هذا الزوج من الجآن ليس إلا تابع أيضاً لشيخ أكبر منه من الجآن وهذا الشيخ أيضاً تابع لشيخ من الأنس وهو من يملك خاتمهم .. على حد قوله .. ولا يأمرونه إلا لفعل الخير فقط .. ولا شئ غير ذلك .. فقلت له لو طلبوا منك عمل شئ يغضب الله ... فقال لي أني افضل ان يحرقوني على أن أعصي الله .. وبصراحه هو شديد الخوف من الله وهذا ما ثبت لي مع الأيام فأصبحنا كلنا عائلة واحده فالزوج من الجان يتبعني اينما أذهب والزوجة من الجان تتبع زوجتي والابنة تتبع أبنائي ... وكل هذا هو لحمايتنا بعد الله سبحانه ...
دعوني أسرد لكم بعض قصص وعمل هذا الزوج الجآن وفيما كان يستخدمه شيخه الذي من الجان بأمر من شيخه الذي من الأنس في يوم ما استأذنني هذا الزوج في الذهاب لحل مشكلة تحدث في بيت ما وكان هذا البيت تحدث فيه مشاكل جمة بين الساكنين فيه من الأنس والساكنين فيه من الجآن حيث أن الجآن تضر بالأنس لأن أطفالهم أي الأنس يضرون الجآن الساكنين معهم في البيت إما بإشعال حرائق او الإزعاج .. وخلافه .. فذهب هو لحل هذه المشكله فقال للجآن الساكنين في البيت إن الإنس لا يعلمون بإنهم يسببون لهم الضرر وإن هؤلاء الاطفال أي من الأنس لا يعلمون بأمرهم شيئا ً فاتركوهم يعيشون بسلام فاقترح عليهم أقتراح في حال عدم تمكنهم من العيش مع بعضهم إما أن يخرج الجآن من البيت أو يخرج الإنس من البيت .. فطلبوا الإنس خروجهم من البيت ولكن بشرط عدم إلحاق الضرر بهم وفعلاً أخذ هذا الزوج من الجآن عهداً من أصحاب البيت من الجآن بأن لا يضروا بالساكنين من الإنس إلى وقت خروجهم من البيت وبعدها كلاً يذهب إلى حال سبيله ..
وفي قصة أخرى طلب منه شيخه معالجة امرأه من الأنس عشقها رجل من الجن .. استئذنني بالخروج وأذنت له .. وفعلاً نجح في إخراج هذا العاشق الجني من جسد المرأه وأقسمه قسم بأن لا يعود وإلا سوف يحرق ...؟؟؟ فعلمت بعدها بأن هذا الزوج من الجآن يستخدمه أحد الشيوخ من الجآن بأمر من رجل من الأنس في عمل الخير وهل هذا جائز أو غير جائز فالمسأله فيها خلاف.وفي يوم ما إستئذنني في الخروج في أحد المهام كالمعتاد ولم يرجع ابداً من حينها وجائتني الاخبار وعلمت فيما بعد أنه قد توفى أسأل الله أن يتقبله في عداد الصالحين ما رأيت منه ألا كل خير والله ؟؟؟؟ حيث تقابل مع نفر من الجن كفار وهم أعلى منه مرتبه فتم حرقه ...؟؟ فحزنت زوجته وابنته حزن عظيم وكانوا خائفين جداَ من أن يتم حرقهم أيضاَ فجلست أهدئ من روعهم وأطمئنهم وأذكرهم بالله سبحانه وتعالى حتى هدئوا بعض الشئ ... وبعد عام كامل طلبت زوجة هذا الجآن للزواج وفعلاَ تزوجتها وجعلت ابنتها ابنتي وعاملتها كما اعامل زوجة انسية اقصد زوجتي وبالعدل ... طبعا تم هذا الزواج بموافقة زوجتي .. وقد سألت مرارا وتكرارا في كل المحافل هل هذا الزواج جائز أم لا فلم أجد ما يبيح مثل هذا الزواج أو ما يحرمه .. ولكني ما زلت أحتفظ بالزوجة الجنية زوجة لي .. ها قد سمعتم قصتي لأعرف رأيكم .. وفقنا الله جميعا لما فيه الخير لنا
والصلاح
ودمتم سالمين ...

________________________________________

الجواب :
أخي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
قد يخدم الجان الإنسان ولكن في الغالب لايخدمه إلا بمقابل وقد يساعده أيضاً في كثير من الأمور ولكن غالباً ليوقعه في الشرك
والكفر وبالنسبة للجن المسلم هذا إن تأكدت أنه مسلم كما ذكرت أنك كنت تقرؤ القرآن وتشغل الأشرطة بالقران فقد يساعدوا
بعض الناس ولكن الظاهر من المساعدة التي لديك أنها متعلقة بالخاتم العقيق والقطط والزوجة الإنسية والإنسي الذي يأمر الجن
ليساعدوك وهذا الباب باب أغلقه العلماء للشر الذي نتج وينتج عنه والفتاوى في هذا مبسوطة وموضحة وأما بالنسبة لزواجك من
هذه الجنية فأرى أن تتركها وشأنها وإن كانت من كانت لأسباب
أولها :أن الزواج بجنية أو الجني بإنسية لايجوز لاعقد ولا شهود ولاحدود ولاطلاق ووووو
ثانياً : الجن يتشكلون ويقلدون الأصوات ولاتستطيع التأكد أن التي تأتيك هي نفس تلك المسلمة التي تزوجتها فقد يغيروا عليها
الجن ويضعوا مكانها أخرى كافرة ثم تعاشرك وتكون أنت تزني ولاتدري بل قد تسحرك وتربطك وقد حدث لبعضهم قريباً من ذلك
ثالثاً:غيرة الجن شديدة قد تصل إلى ربط زوجتك عن الحمل أو اسقاطه أو أذية أبنائك ولو كانت مسلمة
رابعاً : فرق الإنسية من الجنية أنك إذا رأيت من يريد ان يؤذي زوجتك الإنسيةأو ينال من عفتها قاتلته ودافعت عن عرضك فكيف
الحال إن تعرضت زوجتك الجنية لزاني من المردة ونال منها مراده بالقوة وأنت لاتدري وقد يكون في دارك
خامساً:القلوب تتقلب ولاتدري مايطرؤ من تغيير على زوجتك الجنية في دينها أو عفتها ولن تستطيع الإصلاح أو التعديل لأنك لاترى
التغير بخلاف الإنسية فهي أمام ناظريك.
سادساً : ذكرت قصة رجل تزوج بجنية مسلمة وفي ذات يوم غضبت منه واختفت وإذا بقطعة عظم تضرب رأسه من حيث لايدري
سابعاً : كيف تستطيع العدل بين الزوجتين مع العلم أن الجنية قادرة على الإستمتاع بك كل لحظة (الأمر خارج من يدك).
ثامناً:وجود الجان في البيت سبب لغارات الجن على ذلك المنزل ووقوع الإصابات على الجن والإنس سواء فلا تدري أنت مابينها
وبين قومها أو أعداء قبيلتها من الجن وبهذا تكون قد عرضت أبنائك وزوجتك الإنسية لأذى الجان وأنت مسؤول أمام الله عنهم
وهناك أمور كثيرة أيضاً لوتقصينا هذا الأمر ولم أكتب هذا الكلام من فراغ
أسأل الله أن يلهمك رشدك ويعينك على التزام الصراط المستقيم وأرى أن تترك هذه الجنية ونسأل الله لك ولها الخير حيث كان
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
نوط بو ربع


شكرا شكرا
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
malyonera

شكرا لقراءة الموضوع
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
زواج الإنس من الجن لم تثبت
 

الطـبـيـب

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2008
المشاركات
2,344
الإقامة
النعيم
موضوع غريب مافكرت فيه قبل

يعني تنصحوني اتزوج جنية :) ولا يكفي اللي عندنا :) ونوخر عن الخلاف

جزاك الله خيرا أخت ليلى
 

(فزاع)

عضو نشط
التسجيل
18 ديسمبر 2007
المشاركات
4,472
الإقامة
.. الكون ..
مطلوب زوجه من الجن ..
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
موضوع غريب مافكرت فيه قبل

يعني تنصحوني اتزوج جنية :) ولا يكفي اللي عندنا :) ونوخر عن الخلاف

جزاك الله خيرا أخت ليلى

:)

شكرا لك
 

NoOoOoR

عضو نشط
التسجيل
18 أغسطس 2008
المشاركات
10,667
الإقامة
الكــويـــت....:))
أن النكاح شرع للألفة ، والسكون ، والاستئناس ، والمودة ، وذلك مفقود في الجن ، بل الموجود فيهم ضد ذلك ، وهو العداوة التي لا تزول .

بصراحه أول مره ادري ان الجن يتزوج !!!!

شكرا ليلى
 
أعلى