مقابل ارتفاع الواردات السعودية إلى أكثر من 83 مليار ريال
الصادرات السعودية غير النفطية تتجاوز 26 مليار ريال في الربع الثاني
- عبد الله البصيلي من الرياض - 16/10/1428هـ
صعدت الصادرات السعودية غير النفطية خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 26 مليار ريال، مقابل 21 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من أربعة مليارات ريال بنسبة 20 في المائة. وبلغ الوزن المصدر بحسب الأرقام الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة نحو 9842 ألف طن، مقابل 9338 ألف طن العام الماضي، بارتفاع وصل إلى 504 آلاف طن، بنسبة 5 في المائة.
وجاءت البتروكيماويات في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المصدرة، حيث بلغ المصدر منها أكثر من أربعة آلاف طن، بقيمة تجاوزت سبعة مليارات ريال، مقابل أكثر من ستة مليارات ريال العام الماضي.
في حين احتل البلاستيك المرتبة الثانية وبلغ الوزن المصدر أكثر من ألف طن بقيمة تجاوزت خمسة مليارات ريال، مقابل أربعة مليارات ريال العام الماضي، في الوقت الذي ارتفعت فيه المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى 641 ألف طن بقيمة تجاوزت ملياري ريال، مقابل 1.8 مليار ريال.
في مايلي مزيداً من الفتاصيل:
صعدت الصادرات السعودية غير النفطية خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 26 مليار ريال، مقابل نحو 21 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من أربعة مليارات ريال بنسبة 20 في المائة.
وبلغ الوزن المصدر بحسب الأرقام الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة نحو 9842 ألف طن، مقابل 9338 ألف طن العام الماضي، بارتفاع وصل إلى 504 آلاف طن، بنسبة 5 في المائة.
وجاءت البتروكيماويات في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المصدرة، حيث بلغ المصدر منها أكثر من أربعة آلاف طن، بقيمة تجاوزت سبعة مليارات ريال، مقابل أكثر من ستة مليار ريال العام الماضي.
في حين احتل البلاستيك المرتبة الثانية وبلغ الوزن المصدر أكثر من ألف طن بقيمة تجاوزت خمسة مليار ريال، مقابل أربعة مليار ريال العام الماضي، في الوقت الذي ارتفعت فيه المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى 641 ألف طن بقيمة تجاوزت ملياري ريال، مقابل 1.8 مليار ريال.
وحازت بقية السلع المرتبة الخامسة بأكثر من ألفي طن بقيمة تجاوزت 5 مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال العام الماضي.
في المقابل، ارتفعت قيمة واردات المملكة خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 83 مليار ريال، مقابل أكثر من 66 مليار ريال في الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع تجاوز 16 مليار ريال، بنسبة 25 في المائة.
وبلغ الوزن المستورد أكثر من 12 ألف طن، مقابل 11 ألف طن العام الماضي، بارتفاع تجاوز 600 ألف طن، بنسبة 6 في المائة.
وجاءت الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المستوردة، حيث بلغ الوزن المستورد منها 600 ألف طن بقيمة تجاوزت 24 مليار ريال، مقابل 17 مليار ريال العام الماضي.
في حين بلغ الوزن المستورد من معدات النقل 413 ألف طن، بقيمة تجاوزت 15 مليار ريال، مقابل 13 مليار ريال العام الماضي. وارتفعت المستوردات من المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى أكثر من 13 مليار ريال، مقابل ثمانية مليارات ريال العام الماضي، إلى جانب ارتفاع الاستيراد من بقية السلع إلى أكثر من 20 مليار ريال، مقابل 17 مليار ريال العام الماضي.
واحتلت الإمارات المرتبة الأولى من حيث أهم الدول المصدر إليها من قبل المملكة بقيمة ارتفعت لأكثر من أربعة مليارات ريال، في الربع الثاني من العام الجاري، مقابل ثلاثة مليارات ريال من الفترة نفسها من العام الماضي.
فيما احتلت الصين المرتبة الثانية بأكثر من 1.6 مليار ريال، مقابل 1.2 مليار ريال، الكويت 1.3 مليار ريال، مقابل 1.1 مليار ريال، سنغافورة 1.1 مليار ريال، مقابل 925 مليون ريال، وبقية الدول 1.7 مليار ريال، مقابل 1.5 مليار ريال من الفترة نفسها العام الماضي.
وبحسب الإحصائيات الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة فقد جاءت أمريكا في المرتبة الأولى في قائمة أهم الدول المستورد منها بقيمة تجاوزت 11 مليار ريال، مقابل أكثر من تسعة مليارات ريال، الصين سبعة مليارات، مقابل خمسة مليارات ريال، ألمانيا سبعة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال، اليابان ستة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال، وبقية الدول 50 مليار ريال، مقابل 40 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي.
وفيما يختص بالتبادل التجاري بين المملكة ودول الخليح، فقد ارتفعت قيمة السع الوطنية المستوردة من دول الخليج خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 3.6 مليار ريال، مقابل 3.2 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي بارتفاع يقدر بـ 425 مليون ريال بنسبة 13 في المائة.
كما بلغت قيمة صادرات المملكة غير النفطية إلى دول الخليج أكثر من ستة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال خلال الربع الثاني من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من 900 مليون ريال، بنسبة 19 في المائة.
الصادرات السعودية غير النفطية تتجاوز 26 مليار ريال في الربع الثاني
- عبد الله البصيلي من الرياض - 16/10/1428هـ
صعدت الصادرات السعودية غير النفطية خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 26 مليار ريال، مقابل 21 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من أربعة مليارات ريال بنسبة 20 في المائة. وبلغ الوزن المصدر بحسب الأرقام الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة نحو 9842 ألف طن، مقابل 9338 ألف طن العام الماضي، بارتفاع وصل إلى 504 آلاف طن، بنسبة 5 في المائة.
وجاءت البتروكيماويات في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المصدرة، حيث بلغ المصدر منها أكثر من أربعة آلاف طن، بقيمة تجاوزت سبعة مليارات ريال، مقابل أكثر من ستة مليارات ريال العام الماضي.
في حين احتل البلاستيك المرتبة الثانية وبلغ الوزن المصدر أكثر من ألف طن بقيمة تجاوزت خمسة مليارات ريال، مقابل أربعة مليارات ريال العام الماضي، في الوقت الذي ارتفعت فيه المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى 641 ألف طن بقيمة تجاوزت ملياري ريال، مقابل 1.8 مليار ريال.
في مايلي مزيداً من الفتاصيل:
صعدت الصادرات السعودية غير النفطية خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 26 مليار ريال، مقابل نحو 21 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من أربعة مليارات ريال بنسبة 20 في المائة.
وبلغ الوزن المصدر بحسب الأرقام الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة نحو 9842 ألف طن، مقابل 9338 ألف طن العام الماضي، بارتفاع وصل إلى 504 آلاف طن، بنسبة 5 في المائة.
وجاءت البتروكيماويات في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المصدرة، حيث بلغ المصدر منها أكثر من أربعة آلاف طن، بقيمة تجاوزت سبعة مليارات ريال، مقابل أكثر من ستة مليار ريال العام الماضي.
في حين احتل البلاستيك المرتبة الثانية وبلغ الوزن المصدر أكثر من ألف طن بقيمة تجاوزت خمسة مليار ريال، مقابل أربعة مليار ريال العام الماضي، في الوقت الذي ارتفعت فيه المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى 641 ألف طن بقيمة تجاوزت ملياري ريال، مقابل 1.8 مليار ريال.
وحازت بقية السلع المرتبة الخامسة بأكثر من ألفي طن بقيمة تجاوزت 5 مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال العام الماضي.
في المقابل، ارتفعت قيمة واردات المملكة خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 83 مليار ريال، مقابل أكثر من 66 مليار ريال في الفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع تجاوز 16 مليار ريال، بنسبة 25 في المائة.
وبلغ الوزن المستورد أكثر من 12 ألف طن، مقابل 11 ألف طن العام الماضي، بارتفاع تجاوز 600 ألف طن، بنسبة 6 في المائة.
وجاءت الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية في المرتبة الأولى في قائمة أهم السلع المستوردة، حيث بلغ الوزن المستورد منها 600 ألف طن بقيمة تجاوزت 24 مليار ريال، مقابل 17 مليار ريال العام الماضي.
في حين بلغ الوزن المستورد من معدات النقل 413 ألف طن، بقيمة تجاوزت 15 مليار ريال، مقابل 13 مليار ريال العام الماضي. وارتفعت المستوردات من المعادن العادية ومصنوعاتها لتصل إلى أكثر من 13 مليار ريال، مقابل ثمانية مليارات ريال العام الماضي، إلى جانب ارتفاع الاستيراد من بقية السلع إلى أكثر من 20 مليار ريال، مقابل 17 مليار ريال العام الماضي.
واحتلت الإمارات المرتبة الأولى من حيث أهم الدول المصدر إليها من قبل المملكة بقيمة ارتفعت لأكثر من أربعة مليارات ريال، في الربع الثاني من العام الجاري، مقابل ثلاثة مليارات ريال من الفترة نفسها من العام الماضي.
فيما احتلت الصين المرتبة الثانية بأكثر من 1.6 مليار ريال، مقابل 1.2 مليار ريال، الكويت 1.3 مليار ريال، مقابل 1.1 مليار ريال، سنغافورة 1.1 مليار ريال، مقابل 925 مليون ريال، وبقية الدول 1.7 مليار ريال، مقابل 1.5 مليار ريال من الفترة نفسها العام الماضي.
وبحسب الإحصائيات الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة فقد جاءت أمريكا في المرتبة الأولى في قائمة أهم الدول المستورد منها بقيمة تجاوزت 11 مليار ريال، مقابل أكثر من تسعة مليارات ريال، الصين سبعة مليارات، مقابل خمسة مليارات ريال، ألمانيا سبعة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال، اليابان ستة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال، وبقية الدول 50 مليار ريال، مقابل 40 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي.
وفيما يختص بالتبادل التجاري بين المملكة ودول الخليح، فقد ارتفعت قيمة السع الوطنية المستوردة من دول الخليج خلال الربع الثاني من العام الجاري إلى أكثر من 3.6 مليار ريال، مقابل 3.2 مليار ريال من الفترة نفسها من العام الماضي بارتفاع يقدر بـ 425 مليون ريال بنسبة 13 في المائة.
كما بلغت قيمة صادرات المملكة غير النفطية إلى دول الخليج أكثر من ستة مليارات ريال، مقابل خمسة مليارات ريال خلال الربع الثاني من العام الماضي، بارتفاع يقدر بأكثر من 900 مليون ريال، بنسبة 19 في المائة.