قبل فترة وجيزة يتحدث الاقتصاديون :ان الاسواق الامريكية سيصيبها كساد كبير ثم في نهاية الربع الثاني من عام 2002م ستنتعش السوق والان نرى خلاف توقعاتهم
فهل من تفسير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكساد أو الإنتعاش الإقتصادي ليس خاضعا لتوقعات الإقتصاديين فالكل يتوقع و لكن يضل الفيصل في هذا الموضوع هو ما تقوله البيانات الإقتصاديه لإنها تعتمد على الحقائق وليس التوقعات
الأنظار مركزه على 3 تقارير إقتصاديه :
1. إنفاق المستهلكين
2. الإنتاج الصناعي
3. البطاله
ولا تزال نتائجها سلبيه ...... لذلك لا إنتعاش إقتصادي حتى إشعار آخر
اليس من علامات الكساد الانخفاض الحاد في مؤشرات الاسواق المالية؟
فكيف نقول انها الان في فترة كساد والاسواق المالية تخطت حواجز لم تتخطها قبل الهجوم المعروف
ارجو التوضيح
ولك مني يالمؤشر جزيل الشكر
ما نراه الآن في الأسواق الماليه مجرد تذبذب إرتفاعا وإنخفاضا فني بالدرجه الأولى وخاضع للعوامل النفسيه ورد فعل على بعض الأحداث مثل الخفض في سعر الفائده وبعض التصريحات الصادره من هنا وهنا ولكن بعد كل إرتفاع سنرى إنخفاض بنفس القوه بعد أن يزول تأثير تلك التصريحات و الأحداث لإن البيانات الإقتصاديه لا تزال سيئه ومحبطه
يعتمد على قوة مستوى المقاومه القادم لكل مؤشر على حده
على فكره بالنسبه للناسداك دخل مرحلة ال Bear Market منذ أن إنخفض أقل من حاجز 4000 بمعنى آخر لا نستطيع أن نقول أن الناسداك أصبح قويا وآمنا ( فنيا ) إلا بعد أن يتجاوز 4000 ....أما أقل من ذلك فلا يزال معرضا للإنهيار