يزيد محمد
موقوف
في طريق حياة كل إنسان ساعات وأيام وشهور وسنين مهما تشابهت مع غيره
فهي تظل عالما منفصلا به وحده هو الذي يحسه ويتأثر به ويؤثر فيه..
لذلك لا يمكن أن تحكم على إنسان من حيث,, علمه او سلوكياته وانفعالاته وطريقة تفكيره ,, الخ
إلا إذا علمنا كيف مرت مراحل حياته و ما هي التجارب التي مر بها والتي أثرت
على التوجيهات العلميه لدى الفرد ووراء هذه التوجيهات العلميه تجربه كبيره
وتجارب مكتسبة تزداد وتكبر كل يوم وبذلك يتكون عند الإنسان أفكار نحو الذات
والنظر إليها وأفكار تجاه الآخرين واتجاهات فكرية أخرىواقتصادية
واجتماعية وغيرها
وهنا يأتي السؤال هل ما تكون من أفكار خلال السنوات لدى الفرد صح أو خطأ،
من هنا نبدأ عندما نريد أن نفهم الآخرين ونتعامل معهم وننجح في هذا التعامل..
لابد أن نفهم كيف يفكر الآخرون ونحترم هذا التفكير ومن ثم نناقش هذا التوجه
الفكري لنعرف ما أساسه وكيف تكون وإذا كانت هناك أفكار خاطئة نعرف موضع
الخطأ ونحاول التعديل على مستوى عقلاني يتقبله العقل والمنطق وإذا كان يعتقد انه هو الوحيد الذي يستطيع اكتشاف اخطاء الاخرون
بنفسه يجب نعرف كيف يفكر
الطرف الآخر وكيف ينظر إلى الأمور المختلفة وما أسباب هذا التفكير،
جزء من علاقتنا في هذا المنتدي وارتباطنا وليس هو كل الترابط إنما الترابط الأفتراضي ,,
الدائم والذي يحافظ على بقاء العلاقات ناجحة هو أن تعرف كيف أفكر أنا وكيف يفكر متداول صغير,, وكيف
يفكر الآخر بماذا نلتقي من أفكار ومعتقدات وبماذا تختلف أين تبدأ الحرية في اطلاق التوصيات
وأين تقف وعذرا
أن تفهموني وتحترمو تفكيري ونصيحتي افضل من أن تقدروني وأنتم بعيدين كل البعدعن ما أفكر فيه لأن
الأفكار المشتركة واحترام وجهات النظر والتفاهم المبني على الحوار الصريح
المنظم يجعل المشاعر تتقارب اكثر واكثر ولكن تباعد الأفكار
بدون حوار منطقي وبدون احترام وجهات النظر و الاحتياجات النفسية والفكرية يباعد المشاعر والألفه بين الزملاء ويتسبب في حماقات والخلق في غني عنها صدقا
ويصعب حبل التفاهم حتي إن وجد احترام الشخص يجب ان نعرف كيف نتعامل مع الآخرين ونكون ناجحين في تعاملاتنا مع أنفسنا ومع الغير وأنت يابو انفال اعلم أن
الرزق من عند الله ,, وحده لاشريك له
فهي تظل عالما منفصلا به وحده هو الذي يحسه ويتأثر به ويؤثر فيه..
لذلك لا يمكن أن تحكم على إنسان من حيث,, علمه او سلوكياته وانفعالاته وطريقة تفكيره ,, الخ
إلا إذا علمنا كيف مرت مراحل حياته و ما هي التجارب التي مر بها والتي أثرت
على التوجيهات العلميه لدى الفرد ووراء هذه التوجيهات العلميه تجربه كبيره
وتجارب مكتسبة تزداد وتكبر كل يوم وبذلك يتكون عند الإنسان أفكار نحو الذات
والنظر إليها وأفكار تجاه الآخرين واتجاهات فكرية أخرىواقتصادية
واجتماعية وغيرها
وهنا يأتي السؤال هل ما تكون من أفكار خلال السنوات لدى الفرد صح أو خطأ،
من هنا نبدأ عندما نريد أن نفهم الآخرين ونتعامل معهم وننجح في هذا التعامل..
لابد أن نفهم كيف يفكر الآخرون ونحترم هذا التفكير ومن ثم نناقش هذا التوجه
الفكري لنعرف ما أساسه وكيف تكون وإذا كانت هناك أفكار خاطئة نعرف موضع
الخطأ ونحاول التعديل على مستوى عقلاني يتقبله العقل والمنطق وإذا كان يعتقد انه هو الوحيد الذي يستطيع اكتشاف اخطاء الاخرون
بنفسه يجب نعرف كيف يفكر
الطرف الآخر وكيف ينظر إلى الأمور المختلفة وما أسباب هذا التفكير،
جزء من علاقتنا في هذا المنتدي وارتباطنا وليس هو كل الترابط إنما الترابط الأفتراضي ,,
الدائم والذي يحافظ على بقاء العلاقات ناجحة هو أن تعرف كيف أفكر أنا وكيف يفكر متداول صغير,, وكيف
يفكر الآخر بماذا نلتقي من أفكار ومعتقدات وبماذا تختلف أين تبدأ الحرية في اطلاق التوصيات
وأين تقف وعذرا
أن تفهموني وتحترمو تفكيري ونصيحتي افضل من أن تقدروني وأنتم بعيدين كل البعدعن ما أفكر فيه لأن
الأفكار المشتركة واحترام وجهات النظر والتفاهم المبني على الحوار الصريح
المنظم يجعل المشاعر تتقارب اكثر واكثر ولكن تباعد الأفكار
بدون حوار منطقي وبدون احترام وجهات النظر و الاحتياجات النفسية والفكرية يباعد المشاعر والألفه بين الزملاء ويتسبب في حماقات والخلق في غني عنها صدقا
ويصعب حبل التفاهم حتي إن وجد احترام الشخص يجب ان نعرف كيف نتعامل مع الآخرين ونكون ناجحين في تعاملاتنا مع أنفسنا ومع الغير وأنت يابو انفال اعلم أن
الرزق من عند الله ,, وحده لاشريك له