التحليل الموجي
لن نخوض في بداية هذا العلم ولكني ايضا اتساءال ايهما هو الاقدم هل التحليل الموجي او خطوط الاتجاه
فبالطبع النماذج الفنية كانت حصيلة تصنيف اساليب هذين الاداتين
واقصد بها التحليل الموجي وخطوط الاتجاه
ولكني ارجح ان تكون خطوط الاتجاه هي الارض التي انجبت معظم الادوات
فان عدنا الى اصل قراءة الشارت فاننا حتما سنقول ان علم الشموع اليابانية
هي الاصل
والحقيقة لن انسب ما قيل في الاعلى الى قراءة من مرجع او ماشابه ذلك
وانما وجدت ان المنطقية هي ما تقول ذلك
فعلم الشموع هي المقاييس الاولي لمعرفة ملامح السوق وهي اول اداة استخدمت فعلا فحينها لم يكن هناك ما يقر حركة الشراء من البيع الا تلك الاداة فكان الشراء ايضا بدائي يتبع طمع الناس بلا هوادة
بمعنى ان الحركة لم تكن بهذا التذبذب والذي نراه هذا الايام
فوسائل الشراء المتبعة حينها والبدائية جدا لم تكن تسمح بحدوث هذا التموج العجيب الحاصل الان بفعل تطور وسائل الشراء والسماح لها بحدوث تموج عجيب وسريع من فتح واغلاقات صفقات ضمن سياسية وخطة موضوعه تصنع تموجا
بينما في السابق كانت شئيا ما مكشوفه وبطئية مما لا يسمح بالسير في تموج فالشراء واضح في السوق عن طريق ان الشراء يتم بشكل معلن والبيع يتم بشكل معلن وعن طريق ما نراهم حاليا في بورصات النفط بوسائل الاعلام
وهذا جعل الحركة تكون اقرب الى الانتظام في حركتها
حينها لم تكن خطوط الاتجاه او التحليل الموجي ذات فائدة او هناك حاجة لاستخدامها او اختراعها والعناية بها
ولكن مع تطور الاسواق شيئا فشيئا بدات السيطرة على الاسواق تصبح اكثر احكاما وبفعل تطور طرق الشراء من البيع اصبحت السيطرة اكثر تحكما
وبدات تتطور اساليب الشراء والبيع ايضا فايضا
فبدات الحركة تظهر قوة هذه السيطرة من خلال تموجها العجيب والذي بدا يظهر في الاسواق
وهكذا هي الاسواق وهكذا نحن
وهنا بدا المهتمون بهذه الاسواق يبدون اهتماما اكثر فاكثر في محاولة لرصد وكشف هذه الاساليب في السيطرة على حركة الاسواق وكل نحا نحو مختلف فمنهم من اهتم بعلم الشموع اليابانية وبدا يصنف لها نماذج لكل منها دلالة معينة وبدا الدارسون يتعلمونها فمنهم من يستخدمها في السيطرة ومنهم من يستخدمها في كشف اساليب السيطرة
ومنهم من بدا يدرس المؤشرات بوضع معادلات توضح متى يكون السوق شراء ومتى يكون بيعا
ومنهم من درس المتوسطات وعلاقتها بالحركة ويبدو ان هولاء جلهم ممن يؤمن بعالم الارقام فقط والرياضيات
ومنهم من نحا نحو ما يؤمن به وهي ان ما يقف خلف هذه الاسواق هو العامل النفسي وبلا شك هولاء ما زالوا يؤمنون بقوة الشموع اليابانية حتي لو استحدثوا طرق اخرى
وقد يكون ايضا منهم من توجه الى خطوط الاتجاه بافتراض انها ستكون اكبر دلاله على معرفة العامل النفسي ودرجته الحالية وكشف النقاط التي يتحول بها العامل النفسي من متفائل الى متشاؤم وبلا شك ان اي توجه في تصنيف هذه الاساليب لم يخلو من العلوم الاخرى كالرياضيات والفيزياء وغيرها
ومنهم من توجه الى ان المنطقية تحكم كل شي
وهولاء هم علماء التحليل الموجي والذي قاسوا على المنطقية في الحركة
فبدوا بتصنيف اساليب السيطرة ومثلوها بالقوة فبدوا يتعاملون على ان الحركة تسير على شكل موجات بفعل تاثير قوة فكل موجة تعطي زخما لموجة اخرى فتحملها لمسافة معينة
ومع زيادة هذه التصنيفات واكتشاف اشكالها المتعددة بدات تظهر علم النماذج الفنية على حلبة المسرح وبلا شك سيذهب تفكيرنا الى ان جل انصار هذا الاداة بالسابق ومخترعيها يومنون بعالم الرسوم والهندسة
وقد صنفوها وفق ما يلائمهم ويمتعهم في التعامل ويجيدون دراسته
فبدات تظهر النماذج شيئا فشيئا ويكثر مهوسييها فقد اصبحت اكثر سهولة من غيرها
فهي لا تحتاج الا الى النظر وتحديد منطقته بينما الاداوات الاخرى تتطلب عمقا اكثر في التامل
ولكن هنا نتسائل ايهما اكثر نفعا في استخدامه من تلك الادوات هل هي
الرسوميات او الخطوط النفسية ام الموجات المنطقية ام الاشكال البصرية
ام عالم الرقميات
ان حل هذا السوال صعب جدا بالفعل مهما توقعنا سهول اجابته
واخشى ان يكون جواب هذا السؤال مختلف باختلاف كل شخص منا
ان بداية التخصص في استخدام اداة واحدة هي المعادلة الذهبية لصنع حسابات ادارة المخاطر بشكل علمي وصحيح وان التشتت بين تلك وتلك هي ما يقلب موازين الحسابات
وبالكاد نجد ان هناك رابحا مهما كانت درجة قراءته للشارت جيدة حينما يتشتت بين تلك الادوات
وهذه الحقيقة التي يجهلها الكثير جدا
فادارة المخاطر تسير وفق نسق معين تسيرها ارقام ذات نسبة معينة
وعودة الى محور حديثنا والذي اشبه ما يكون باحفورة تاريخية
نقول ان التحليل الموجي هو من انشأ علم النماذج الفنية ليرسم حيثياتها التفصيلية لتحيطها خطوط الاتجاه صانعه اطر لها لتصبح نموذجا فنيا مكتملا فالنماذج الفنية هي الابن الشرعي لهاتين الاداتين القائمين على علمين مختلفين احدهما نفسي والاخر منطقي
فعلى ممتهن التحليل الموجي ان يتبتع الموجات ويستبق النموذج قبل تكونه فان تتبع ووجد ان تتبعه يقر حدوث نموذج فهي في الطريق السليم
فان اضاف اليها خطوط الاتجاه ووجدها ان لا تعارض تلك الموجات فهو بهذا قد اتقن هذا العلم اتقان بجدارة
سيكون لي عودة بعد هذا اكثر تفصيلا
واقص ايدي اذا الكلام هذا مفهوم
لن نخوض في بداية هذا العلم ولكني ايضا اتساءال ايهما هو الاقدم هل التحليل الموجي او خطوط الاتجاه
فبالطبع النماذج الفنية كانت حصيلة تصنيف اساليب هذين الاداتين
واقصد بها التحليل الموجي وخطوط الاتجاه
ولكني ارجح ان تكون خطوط الاتجاه هي الارض التي انجبت معظم الادوات
فان عدنا الى اصل قراءة الشارت فاننا حتما سنقول ان علم الشموع اليابانية
هي الاصل
والحقيقة لن انسب ما قيل في الاعلى الى قراءة من مرجع او ماشابه ذلك
وانما وجدت ان المنطقية هي ما تقول ذلك
فعلم الشموع هي المقاييس الاولي لمعرفة ملامح السوق وهي اول اداة استخدمت فعلا فحينها لم يكن هناك ما يقر حركة الشراء من البيع الا تلك الاداة فكان الشراء ايضا بدائي يتبع طمع الناس بلا هوادة
بمعنى ان الحركة لم تكن بهذا التذبذب والذي نراه هذا الايام
فوسائل الشراء المتبعة حينها والبدائية جدا لم تكن تسمح بحدوث هذا التموج العجيب الحاصل الان بفعل تطور وسائل الشراء والسماح لها بحدوث تموج عجيب وسريع من فتح واغلاقات صفقات ضمن سياسية وخطة موضوعه تصنع تموجا
بينما في السابق كانت شئيا ما مكشوفه وبطئية مما لا يسمح بالسير في تموج فالشراء واضح في السوق عن طريق ان الشراء يتم بشكل معلن والبيع يتم بشكل معلن وعن طريق ما نراهم حاليا في بورصات النفط بوسائل الاعلام
وهذا جعل الحركة تكون اقرب الى الانتظام في حركتها
حينها لم تكن خطوط الاتجاه او التحليل الموجي ذات فائدة او هناك حاجة لاستخدامها او اختراعها والعناية بها
ولكن مع تطور الاسواق شيئا فشيئا بدات السيطرة على الاسواق تصبح اكثر احكاما وبفعل تطور طرق الشراء من البيع اصبحت السيطرة اكثر تحكما
وبدات تتطور اساليب الشراء والبيع ايضا فايضا
فبدات الحركة تظهر قوة هذه السيطرة من خلال تموجها العجيب والذي بدا يظهر في الاسواق
وهكذا هي الاسواق وهكذا نحن
وهنا بدا المهتمون بهذه الاسواق يبدون اهتماما اكثر فاكثر في محاولة لرصد وكشف هذه الاساليب في السيطرة على حركة الاسواق وكل نحا نحو مختلف فمنهم من اهتم بعلم الشموع اليابانية وبدا يصنف لها نماذج لكل منها دلالة معينة وبدا الدارسون يتعلمونها فمنهم من يستخدمها في السيطرة ومنهم من يستخدمها في كشف اساليب السيطرة
ومنهم من بدا يدرس المؤشرات بوضع معادلات توضح متى يكون السوق شراء ومتى يكون بيعا
ومنهم من درس المتوسطات وعلاقتها بالحركة ويبدو ان هولاء جلهم ممن يؤمن بعالم الارقام فقط والرياضيات
ومنهم من نحا نحو ما يؤمن به وهي ان ما يقف خلف هذه الاسواق هو العامل النفسي وبلا شك هولاء ما زالوا يؤمنون بقوة الشموع اليابانية حتي لو استحدثوا طرق اخرى
وقد يكون ايضا منهم من توجه الى خطوط الاتجاه بافتراض انها ستكون اكبر دلاله على معرفة العامل النفسي ودرجته الحالية وكشف النقاط التي يتحول بها العامل النفسي من متفائل الى متشاؤم وبلا شك ان اي توجه في تصنيف هذه الاساليب لم يخلو من العلوم الاخرى كالرياضيات والفيزياء وغيرها
ومنهم من توجه الى ان المنطقية تحكم كل شي
وهولاء هم علماء التحليل الموجي والذي قاسوا على المنطقية في الحركة
فبدوا بتصنيف اساليب السيطرة ومثلوها بالقوة فبدوا يتعاملون على ان الحركة تسير على شكل موجات بفعل تاثير قوة فكل موجة تعطي زخما لموجة اخرى فتحملها لمسافة معينة
ومع زيادة هذه التصنيفات واكتشاف اشكالها المتعددة بدات تظهر علم النماذج الفنية على حلبة المسرح وبلا شك سيذهب تفكيرنا الى ان جل انصار هذا الاداة بالسابق ومخترعيها يومنون بعالم الرسوم والهندسة
وقد صنفوها وفق ما يلائمهم ويمتعهم في التعامل ويجيدون دراسته
فبدات تظهر النماذج شيئا فشيئا ويكثر مهوسييها فقد اصبحت اكثر سهولة من غيرها
فهي لا تحتاج الا الى النظر وتحديد منطقته بينما الاداوات الاخرى تتطلب عمقا اكثر في التامل
ولكن هنا نتسائل ايهما اكثر نفعا في استخدامه من تلك الادوات هل هي
الرسوميات او الخطوط النفسية ام الموجات المنطقية ام الاشكال البصرية
ام عالم الرقميات
ان حل هذا السوال صعب جدا بالفعل مهما توقعنا سهول اجابته
واخشى ان يكون جواب هذا السؤال مختلف باختلاف كل شخص منا
ان بداية التخصص في استخدام اداة واحدة هي المعادلة الذهبية لصنع حسابات ادارة المخاطر بشكل علمي وصحيح وان التشتت بين تلك وتلك هي ما يقلب موازين الحسابات
وبالكاد نجد ان هناك رابحا مهما كانت درجة قراءته للشارت جيدة حينما يتشتت بين تلك الادوات
وهذه الحقيقة التي يجهلها الكثير جدا
فادارة المخاطر تسير وفق نسق معين تسيرها ارقام ذات نسبة معينة
وعودة الى محور حديثنا والذي اشبه ما يكون باحفورة تاريخية
نقول ان التحليل الموجي هو من انشأ علم النماذج الفنية ليرسم حيثياتها التفصيلية لتحيطها خطوط الاتجاه صانعه اطر لها لتصبح نموذجا فنيا مكتملا فالنماذج الفنية هي الابن الشرعي لهاتين الاداتين القائمين على علمين مختلفين احدهما نفسي والاخر منطقي
فعلى ممتهن التحليل الموجي ان يتبتع الموجات ويستبق النموذج قبل تكونه فان تتبع ووجد ان تتبعه يقر حدوث نموذج فهي في الطريق السليم
فان اضاف اليها خطوط الاتجاه ووجدها ان لا تعارض تلك الموجات فهو بهذا قد اتقن هذا العلم اتقان بجدارة
سيكون لي عودة بعد هذا اكثر تفصيلا
واقص ايدي اذا الكلام هذا مفهوم
