السلام عليكم ورحمه الله
هذا كتاب لايطوفكم ياجماعه كتاب يحكي عن قصه مناظره حصلت في بغداد في فتنه خلق القرآن
كان هناك فئه ضاله تروج فكره خلق القران وانفتن المؤمون الي هو حاكم بغداد بهذي الفتنه وصدقهم
الناس انفتنو في دينهم محد قادر يرد على هذه الشرذمه لانه كانت لهم سلطه واي واحد كان يحاول يرد كانو يعذبونه او يقتلونه
سمع بهذا عبدالعزيز الكناني وكان في مكه وعاهد نفسه علي الرد عليهم حتى لوكان على حساب حياته
ما اطول عليكم راح بغداد وصارت المناظره
كان رايح يناظر راعي الفتنه الي هو بشر المريسي وهذا بشر عنده اسلوب اقناع يقولون انه يمسك التراب بيده ويقنع الناس انه ذهب ويصدقون قوه اسلوبه ومكره اهم الي ساعدوه على نشر الفتنه
كانت المناضره بين شخصين قمه بالاقناع والذكاء والعلم والاسئله الى فيها صعبه بعطيكم كم سؤال بختصار جدا جدا جدا
بشر: هل القرآن شىء ام لاشىء فأن قلت انه شيء اقررت بانه مخلوق بنص التنزيل . وان قلت انه ليس بشيء فقد كفرت لانك تزعم انه حجه الله على خلقه وان حجه الله ليس بشيء
رد عبدالعزيز رد طويل من القرآن الكريم واختصر كلامه بانه قال
عبدالعزيز: قد اخبرنا الله عن خلق السماوات والارض فلم يدع شيئا من الخلق الاذكره . واخبر عن خلقه وانما خلقه بالحق وان الحق قوله وكلامه الذي خلق به خلق الخلق كله . وانه غير الخلق وخارج عن الخلق هذا نص التنزيل علي انه كلام الله غير الاشياء المخلوقه وليس هو كالاشياء وانما به تكون الاشياء
صار كلام كثير وبعدين اراد عبد العزيز ان يمكر ببشر فقال
عبدالعزيز: (( ولايحيطون بشيء من علمه )) اخبر الله باخبار كثير في كتابه ان له علما افتقر يابشر ان لله علما كما اخبرنا او تخالف التنزيل؟؟
يقول عبدالعزيز ( فحاد بشر عن جوابي وابا ان يصرح بالكفر فيقول ليس لله علم فيكون رد نص التنزيل فتتبين ضلالته وكفره . وابى ان يقول ان لله علما , فأسأله عن علم الله اهو داخل بالاشياء ام لا ؟ فعلم ما اريد وما يلزمه في ذلك من كسر قوله وابطال حجته
بشر: علمه انه لايجهل
كانت الماظره بين كر وفر واسئله حتا ما قدرت اختصرها وانصح الاخوان الي يحبون هالسوالف لايطوفون هالكتاب
ومشكورين
هذا كتاب لايطوفكم ياجماعه كتاب يحكي عن قصه مناظره حصلت في بغداد في فتنه خلق القرآن
كان هناك فئه ضاله تروج فكره خلق القران وانفتن المؤمون الي هو حاكم بغداد بهذي الفتنه وصدقهم
الناس انفتنو في دينهم محد قادر يرد على هذه الشرذمه لانه كانت لهم سلطه واي واحد كان يحاول يرد كانو يعذبونه او يقتلونه
سمع بهذا عبدالعزيز الكناني وكان في مكه وعاهد نفسه علي الرد عليهم حتى لوكان على حساب حياته
ما اطول عليكم راح بغداد وصارت المناظره
كان رايح يناظر راعي الفتنه الي هو بشر المريسي وهذا بشر عنده اسلوب اقناع يقولون انه يمسك التراب بيده ويقنع الناس انه ذهب ويصدقون قوه اسلوبه ومكره اهم الي ساعدوه على نشر الفتنه
كانت المناضره بين شخصين قمه بالاقناع والذكاء والعلم والاسئله الى فيها صعبه بعطيكم كم سؤال بختصار جدا جدا جدا
بشر: هل القرآن شىء ام لاشىء فأن قلت انه شيء اقررت بانه مخلوق بنص التنزيل . وان قلت انه ليس بشيء فقد كفرت لانك تزعم انه حجه الله على خلقه وان حجه الله ليس بشيء
رد عبدالعزيز رد طويل من القرآن الكريم واختصر كلامه بانه قال
عبدالعزيز: قد اخبرنا الله عن خلق السماوات والارض فلم يدع شيئا من الخلق الاذكره . واخبر عن خلقه وانما خلقه بالحق وان الحق قوله وكلامه الذي خلق به خلق الخلق كله . وانه غير الخلق وخارج عن الخلق هذا نص التنزيل علي انه كلام الله غير الاشياء المخلوقه وليس هو كالاشياء وانما به تكون الاشياء
صار كلام كثير وبعدين اراد عبد العزيز ان يمكر ببشر فقال
عبدالعزيز: (( ولايحيطون بشيء من علمه )) اخبر الله باخبار كثير في كتابه ان له علما افتقر يابشر ان لله علما كما اخبرنا او تخالف التنزيل؟؟
يقول عبدالعزيز ( فحاد بشر عن جوابي وابا ان يصرح بالكفر فيقول ليس لله علم فيكون رد نص التنزيل فتتبين ضلالته وكفره . وابى ان يقول ان لله علما , فأسأله عن علم الله اهو داخل بالاشياء ام لا ؟ فعلم ما اريد وما يلزمه في ذلك من كسر قوله وابطال حجته
بشر: علمه انه لايجهل
كانت الماظره بين كر وفر واسئله حتا ما قدرت اختصرها وانصح الاخوان الي يحبون هالسوالف لايطوفون هالكتاب
ومشكورين