دلول السعوديه
عضو نشط
- التسجيل
- 21 أبريل 2007
- المشاركات
- 72
أرقام 28/04/2007
أغلقت أسعار خام نايمكس بنهاية تداولات يوم الجمعة عند أعلى مستوى لها منذ بداية شهر أبريل، حيث سجلت 66.46 دولارا للبرميل، مرتفعة بـ 1.4 دولارا عن تعاملات الجلسة السابقة، وبأكثر من 4 % مقارنة بالأسبوع الماضى، حيث واصلت العوامل الجيوسياسية تأثيرها على الأسعار والتى كان أبرزها خبر تمكن السلطات السعودية من إحباط مخططات للقيام بهجمات على منشآت نفطية إضافة إلى تراجع مخزونات البنزين للأسبوع الحادي عشر على التوالى.
وقال جيمس ويليام إقتصادي من دبليو تي أر جي (wtrg) للإقتصاد :" أنه بالرغم من صدور تقرير يشير إلى تراجع نسبة نمو الناتج الخام في أمريكا، حيث أظهرت التقارير تراجعها بـ 1.3% في الربع الأول، إلا أن الأسعار سرعان ماعادت للإرتفاع بشكل كبير متأثرة بالخبر القادم من السعودية.
وأشار جون برسون رئيس شركة "ناشيونال فيوتشرز دوت كوم" أنه وبالرغم من تجاهل السوق للخبر القادم من السعودية مع بداية التعاملات، إلا انه سرعان ماعاد وطغى على التعاملات مع نهايتها خاصة وأنه أعاد إلى الأذهان التخوف من تراجع الإمدادات في الأسواق التى تعانى أصلا من مشاكل خاصة من نيجيريا والأزمة الإيرانية.
وقال فيل فلاين، كبير المحللين في شركة "آلارون للتجارة":"بأن عامل التخوف سيطغى على التعاملات في الأسابيع القادمة، مشيرا إلى أن الأسعار ستواصل تحليقها عند مستويات عالية خاصة بالنظر إلى المشاكل الجيوسياسية التى ماتزال تخيم على الأجواء في الأسواق العالمية".
أغلقت أسعار خام نايمكس بنهاية تداولات يوم الجمعة عند أعلى مستوى لها منذ بداية شهر أبريل، حيث سجلت 66.46 دولارا للبرميل، مرتفعة بـ 1.4 دولارا عن تعاملات الجلسة السابقة، وبأكثر من 4 % مقارنة بالأسبوع الماضى، حيث واصلت العوامل الجيوسياسية تأثيرها على الأسعار والتى كان أبرزها خبر تمكن السلطات السعودية من إحباط مخططات للقيام بهجمات على منشآت نفطية إضافة إلى تراجع مخزونات البنزين للأسبوع الحادي عشر على التوالى.
وقال جيمس ويليام إقتصادي من دبليو تي أر جي (wtrg) للإقتصاد :" أنه بالرغم من صدور تقرير يشير إلى تراجع نسبة نمو الناتج الخام في أمريكا، حيث أظهرت التقارير تراجعها بـ 1.3% في الربع الأول، إلا أن الأسعار سرعان ماعادت للإرتفاع بشكل كبير متأثرة بالخبر القادم من السعودية.
وأشار جون برسون رئيس شركة "ناشيونال فيوتشرز دوت كوم" أنه وبالرغم من تجاهل السوق للخبر القادم من السعودية مع بداية التعاملات، إلا انه سرعان ماعاد وطغى على التعاملات مع نهايتها خاصة وأنه أعاد إلى الأذهان التخوف من تراجع الإمدادات في الأسواق التى تعانى أصلا من مشاكل خاصة من نيجيريا والأزمة الإيرانية.
وقال فيل فلاين، كبير المحللين في شركة "آلارون للتجارة":"بأن عامل التخوف سيطغى على التعاملات في الأسابيع القادمة، مشيرا إلى أن الأسعار ستواصل تحليقها عند مستويات عالية خاصة بالنظر إلى المشاكل الجيوسياسية التى ماتزال تخيم على الأجواء في الأسواق العالمية".