ألم وعشناه
عضو نشط
- التسجيل
- 31 أغسطس 2006
- المشاركات
- 300
بسم الله الرحمن الرحيم
ألعاب play station
ربما بل الظاهر ان كثيرون لا يتدخلون باللعبة او السيدي الذي
يقوم الطفل او المراهق باختياره وضعه في جهازه
بل ربما الكثيرون لا يشاهدون حتى محتوى هذا السيدي ولا يصنفونه أكثر من انه "لعبة" داخل "جهاز
للألعاب"...وهذا الاهمال الغير مقصود نتيجته انفراد الطفل او المراهق بلعبته هذه بدون رقيب أو حسيب وجلوسه
الساعات الطوال برفقة لعبته
مثل لعبة تدور فكرتها حول سجين يخرج من السجن ليجد أن الشرطة قد قتلت والدته، وأن العصابات المجاورة
سيطرت على المنطقة، فيحاول فرض مزيد من الاحترام والقوة لعصابته في المنطقة، عبر العمليات المختلفة وكل
نجاح له درجة ومقابل مادي حسب كل مهمة. ومن المهام الإجرامية مثلاً: اغتيال أفراد عصابة معينة سرقة منازل
سرقة أسلحة من معسكر للجيش السطو على قطارات وشاحنات... إلخ، بالإضافة إلى الإباحية، حيث تقوم
الداعرات بعرض خدماتهن بلباس فاضح (لباس البحر) ونادٍ خاص للتعري وغيره
اواللعبة تقوم بمحاكاة اعمال الشباب الطائش ، حيث تقوم بدور البطل اللعوب المطارد للفتيات ، حيث يختبئ خلف
الاشجار او السيارات و يقوم بملاحقة الفتيات و عندما تتحاح لك الفرصة للتحدث مع الفتاة تحصل على نقاط ، و
عندما تتمكن من فعل هذا الامر السخيف اكثر من مرة تتمكن من الحصول على موافقة الفتاة للخروج في موعد
Date و عندما تتمكن من ان تعيد المحاولة مع فتيات اخريات .
او لعبة GTA "Grand Theft Auto
فهذه اللعبة التي انتشرت بصورة كبيرة في السنوات الأخيرة تعتمد أساسا على السرقات والقتل والنهب والتدمير
وعمليات التصفية التي يقوم بها اللاعب في مقابل المال.
مسموح جدا -بل محبذ- في اللعبة أن يقوم السائق "اللاعب" بالاصطدام بالسائرين في الطرقات والبعيدين عن الهدف
الذي يسعى اللاعب لتحقيقه مثل سرقة منزل، أو قتل شخص مستهدف، أو أي مصيبة أخرى! لأنه كلما اصطدم
بأي شخص أو اصطدم بالمنازل أو كسر إشارة مرور حصل على "high score".
المدينة التي يمارس فيها السائق مهامه مدينة ساحلية؛ لذا سنجد كل المارة من الذكور والإناث الذين يرتدون لباس
البحر وهم يسيرون في الشوارع، كما أن بعض المهام تكون في المنازل سيئة السمعة والمراقص الإباحية، والتي
تكون فيها في خلفية المشهد دائما بعض من أنشطة تلك الأماكن.
بدأت اللعبة بمستويات صعوبة متواضعة وإمكانيات بصرية (جرافيكس) بسيطة، كما أن نسبة الإجرام بها أيضا
كانت أقل.
ثم راجت اللعبة وانتشرت مما دفع الشركة المنتجة لها إلى تطوير إصداراتها، فأصدرت GTA2, GTA3 , GTA:
LONDON , و أخيرا GTA : Vice City، وتعني الأخيرة "مدينة الخطيئة" حيث في الإصدار الأخير من اللعبة
البطل هو" تومي فير سيتي" مجرم خرج حديثا من السجن، وزجت به إحدى العصابات الكبيرة إلى مدينة فايس
سيتي ليعاود نشاطه الإجرامي بها لصالح العصابة.
يبدأ البطل نشاطه ببدايات بسيطة ومتدرجة، تبدأ بتوصيل الأشخاص من مكان إلى آخر، انتهاء بالسطو المسلح
على البنوك وغيره من أعمال نهب وقتل وخلافه
ويضطر البطل داخل أحداث اللعبة إلى الدخول في مواجهات مع قوات الشرطة بالمدينة، ولا مفر من الرد عليهم
بإبادتهم جميعا! بل إن حصيلة اللاعب من الـ"score" تزداد عند قتل رجال البوليس بالذات.
ثمّ انتهاءاً ببعض الالعاب التي يرتكز محتواها ضمناً عن طريق دس السم بالعسل او علناً على مفهوم "الاسلام
الارهابي"
كلعبة مثلاً اسمها first to fight
وهي عبارة عن لعبة يتم الفوز بها عن طريق تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب
عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على
المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير
وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين
حيث تعتمد هذه اللعبة على تكليف اثنين من المارينزالأمريكيين بمهمات في البلاد العربية تحديدا، هدفها الأساسي
قتل أكبر عدد من هؤلاء العرب.
تتم أحداث اللعبة في عدد من الدول العربية التي تظهر فيها بوضوح المباني والملابس ووجوه البشر العرب، كما
توجد بعض الكلمات أو الجمل العربية مكتوبة على الحوائط، وبعضها شتائم مبتذلة.
ويتم تصوير العرب في اللعبة كجماعة من البلهاء الجبناء لا يتمتعون بأي قدر من الشجاعة أو المروءة، لديهم آلات
وأدوات وأسلحة متطورة، ولكنهم لا يعرفون كيف يستخدمونها، أما "البطل" الأمريكي فهو الذي يستطيع استخدا
م تلك الأسلحة المتطورة في إنجاز مهمته السهلة في إبادة العرب!.
وغيرها
فأرجوا الحذر عندما تقومون بشراء الالعاب أن تعرفوا قصة اللعبه قبل شرائها
او لعبة اخرى هي ****l slug
ومن صفات العرب في اللعبة أيضا أنهم يستخدمون الأساليب القذرة في حربهم، لا يحاربون أو يواجهون عدوهم
بشجاعة، بل إنهم يفرون من أمامه حين يظهر ويواجههم.
وفي إحدى المهمات يكون مسرح الأحداث داخل الهرم.. هكذا بشكل مباشر، يدخل الجنود الأمريكيون (الشجعان)
إلى الهرم حيث يقومون بمحاربة المومياوات المحنطة! ويجدون علماء الآثار الأجانب مأسورين ومقيدين داخل الهرم
فيقومون بتحريرهم من الأسر
منقول
ولكن أرجو أن يتركه المشرف فلعله يسره تركه إذا جاء يوم لا يوم لاينفع فيه مال ولا بنون ولا ننسى أنه يخص العقيدة
ألعاب play station
ربما بل الظاهر ان كثيرون لا يتدخلون باللعبة او السيدي الذي
يقوم الطفل او المراهق باختياره وضعه في جهازه
بل ربما الكثيرون لا يشاهدون حتى محتوى هذا السيدي ولا يصنفونه أكثر من انه "لعبة" داخل "جهاز
للألعاب"...وهذا الاهمال الغير مقصود نتيجته انفراد الطفل او المراهق بلعبته هذه بدون رقيب أو حسيب وجلوسه
الساعات الطوال برفقة لعبته
مثل لعبة تدور فكرتها حول سجين يخرج من السجن ليجد أن الشرطة قد قتلت والدته، وأن العصابات المجاورة
سيطرت على المنطقة، فيحاول فرض مزيد من الاحترام والقوة لعصابته في المنطقة، عبر العمليات المختلفة وكل
نجاح له درجة ومقابل مادي حسب كل مهمة. ومن المهام الإجرامية مثلاً: اغتيال أفراد عصابة معينة سرقة منازل
سرقة أسلحة من معسكر للجيش السطو على قطارات وشاحنات... إلخ، بالإضافة إلى الإباحية، حيث تقوم
الداعرات بعرض خدماتهن بلباس فاضح (لباس البحر) ونادٍ خاص للتعري وغيره
اواللعبة تقوم بمحاكاة اعمال الشباب الطائش ، حيث تقوم بدور البطل اللعوب المطارد للفتيات ، حيث يختبئ خلف
الاشجار او السيارات و يقوم بملاحقة الفتيات و عندما تتحاح لك الفرصة للتحدث مع الفتاة تحصل على نقاط ، و
عندما تتمكن من فعل هذا الامر السخيف اكثر من مرة تتمكن من الحصول على موافقة الفتاة للخروج في موعد
Date و عندما تتمكن من ان تعيد المحاولة مع فتيات اخريات .
او لعبة GTA "Grand Theft Auto
فهذه اللعبة التي انتشرت بصورة كبيرة في السنوات الأخيرة تعتمد أساسا على السرقات والقتل والنهب والتدمير
وعمليات التصفية التي يقوم بها اللاعب في مقابل المال.
مسموح جدا -بل محبذ- في اللعبة أن يقوم السائق "اللاعب" بالاصطدام بالسائرين في الطرقات والبعيدين عن الهدف
الذي يسعى اللاعب لتحقيقه مثل سرقة منزل، أو قتل شخص مستهدف، أو أي مصيبة أخرى! لأنه كلما اصطدم
بأي شخص أو اصطدم بالمنازل أو كسر إشارة مرور حصل على "high score".
المدينة التي يمارس فيها السائق مهامه مدينة ساحلية؛ لذا سنجد كل المارة من الذكور والإناث الذين يرتدون لباس
البحر وهم يسيرون في الشوارع، كما أن بعض المهام تكون في المنازل سيئة السمعة والمراقص الإباحية، والتي
تكون فيها في خلفية المشهد دائما بعض من أنشطة تلك الأماكن.
بدأت اللعبة بمستويات صعوبة متواضعة وإمكانيات بصرية (جرافيكس) بسيطة، كما أن نسبة الإجرام بها أيضا
كانت أقل.
ثم راجت اللعبة وانتشرت مما دفع الشركة المنتجة لها إلى تطوير إصداراتها، فأصدرت GTA2, GTA3 , GTA:
LONDON , و أخيرا GTA : Vice City، وتعني الأخيرة "مدينة الخطيئة" حيث في الإصدار الأخير من اللعبة
البطل هو" تومي فير سيتي" مجرم خرج حديثا من السجن، وزجت به إحدى العصابات الكبيرة إلى مدينة فايس
سيتي ليعاود نشاطه الإجرامي بها لصالح العصابة.
يبدأ البطل نشاطه ببدايات بسيطة ومتدرجة، تبدأ بتوصيل الأشخاص من مكان إلى آخر، انتهاء بالسطو المسلح
على البنوك وغيره من أعمال نهب وقتل وخلافه
ويضطر البطل داخل أحداث اللعبة إلى الدخول في مواجهات مع قوات الشرطة بالمدينة، ولا مفر من الرد عليهم
بإبادتهم جميعا! بل إن حصيلة اللاعب من الـ"score" تزداد عند قتل رجال البوليس بالذات.
ثمّ انتهاءاً ببعض الالعاب التي يرتكز محتواها ضمناً عن طريق دس السم بالعسل او علناً على مفهوم "الاسلام
الارهابي"
كلعبة مثلاً اسمها first to fight
وهي عبارة عن لعبة يتم الفوز بها عن طريق تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب
عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على
المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير
وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين
حيث تعتمد هذه اللعبة على تكليف اثنين من المارينزالأمريكيين بمهمات في البلاد العربية تحديدا، هدفها الأساسي
قتل أكبر عدد من هؤلاء العرب.
تتم أحداث اللعبة في عدد من الدول العربية التي تظهر فيها بوضوح المباني والملابس ووجوه البشر العرب، كما
توجد بعض الكلمات أو الجمل العربية مكتوبة على الحوائط، وبعضها شتائم مبتذلة.
ويتم تصوير العرب في اللعبة كجماعة من البلهاء الجبناء لا يتمتعون بأي قدر من الشجاعة أو المروءة، لديهم آلات
وأدوات وأسلحة متطورة، ولكنهم لا يعرفون كيف يستخدمونها، أما "البطل" الأمريكي فهو الذي يستطيع استخدا
م تلك الأسلحة المتطورة في إنجاز مهمته السهلة في إبادة العرب!.
وغيرها
فأرجوا الحذر عندما تقومون بشراء الالعاب أن تعرفوا قصة اللعبه قبل شرائها
او لعبة اخرى هي ****l slug
ومن صفات العرب في اللعبة أيضا أنهم يستخدمون الأساليب القذرة في حربهم، لا يحاربون أو يواجهون عدوهم
بشجاعة، بل إنهم يفرون من أمامه حين يظهر ويواجههم.
وفي إحدى المهمات يكون مسرح الأحداث داخل الهرم.. هكذا بشكل مباشر، يدخل الجنود الأمريكيون (الشجعان)
إلى الهرم حيث يقومون بمحاربة المومياوات المحنطة! ويجدون علماء الآثار الأجانب مأسورين ومقيدين داخل الهرم
فيقومون بتحريرهم من الأسر
منقول
ولكن أرجو أن يتركه المشرف فلعله يسره تركه إذا جاء يوم لا يوم لاينفع فيه مال ولا بنون ولا ننسى أنه يخص العقيدة