( الاصلاح كل لايجزاْ )

[سوق الاوراق]

السلام عليكم



( الاصلاح كل لايجزاْ )​

في الايام الاخيرة كثر الحديث عن الاصلاح على مختلف الاصعدة . والاصوات بداْت تتعالى بين دعاة الاصلاح ومنتقديه .
مرحلة تاريخية حرجة تمر على كافة منظومة الخليج . والبداية من هنا ( الكويت ) السباقة بكل شئ .
مجموعة من التداعيات الخطيرة ستصيب المنطقة باْكملها وستختلف بدرجة بين دول المنطقة حسب الروْيا الامريكية للاصلاح . لايخفى عليكم دور التاْثير الامريكي :-​

1- عندما بادرت الولايات المتحدة الأمريكية في إطار ما أسمته بـ"الحرب علي الإرهاب" بمطالبة الدول العربية بإجراء إصلاحات سياسية علي ضوء ما رأته من أن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية السائدة في هذه الدول تفرخ الإرهاب الذي أصبح يطول دول العالم الغربي .

2- المطالبة الأمريكية بالإصلاح .. مبادرة الشرق الأوسط الكبير
اختلفت طبيعة الاهتمام الأمريكي بقضية نشر الديمقراطية عقب أحداث 11 سبتمبر2001 ، فقد كشفت هذه الأحداث وفقاً لرؤية الإدارة الأمريكية عن وجود مشكلة ثقافية كبرى في العالم العربي ككل لا سبيل لمعالجتها من جذورها إلا بعملية تحديث شاملة .

3- نشرت صحيفة الحياة اللندنية ( 13/2/2004) النص الكامل للمبادرة حيث بدا واضحاً أنها تركز على الدفع باتجاه " إعادة تشكيل " منطقة الشرق الأوسط عبر الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي ،وفي هذا السياق أشارت المبادرة إلي أن هناك " نواقص ثلاثة " حددها تقرير الأمم المتحدة حول التنمية البشرية العربية للعامين 2002 و 2003 وهي الحرية والمعرفة وتمكين النساء، وتساهم هذه "النواقص" في خلق الظروف التي تهدد المصالح الوطنية لكل أعضاء مجموعة الدول الصناعية الثمانية،\

4- إلى جانب ذلك احتوت المبادرة على برامج تفصيلية محددة بخصوص أوجه الإصلاح المراد تنفيذه سواء على المستوي السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي ما يعنى أنها لم تكتف بمجرد طرح الرؤى دون وضع آليات التنفيذ، بالإضافة إلي ذلك فقد جاءت المبادرة لتعكس بوضوح أن عملية الإصلاح باتت إستراتيجية أمريكية مطلوب تحويلها إلي إستراتيجية دولية لها أطر عامة كما لها في الوقت نفسه آليات للتنفيذ 0

من هنا سنبداْ ولا نعلم اين سننتهي . برغم من ممانعة بعض الدول العربية ومقاومتها فاْنها اضطرت بالنهاية مع تصاعد الضغوط الامريكية بالرضوخ للامر الواقع . وسينتج عن ذلك افراز مناخا مختلفا عن ذي قبل ​

( الاصلاح كل لايجزاْ ) ​

حكومتنا الرشيدة : الإصلاح لا يفرض من الخارج وينبغي أن يتم بطريقة تدريجية وحسب ظروف دولتنا ومن الضرورة تسوية كل الامور ودراسة كل الظروف وايجاد الحلول الناجعة لمرحلة انتقالية سلسة دون التخبط بقرارات عشوائية غير مضمونة العواقب . مع الاخذ بعين الاعتبار سواد الاعظم من الشعب ومصيرهم المحتوم امام تلك التغيرات العالمية او المحلية .
مصلحة الوطن والوحدة الوطنية ومنعطف المرحلة التاريخية واراء المصلحين سواء بالايجاب او بالسلب يجب ان يراعي البنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية باْستقلالية تامة من اركان الحكم والحكماء بما يتناسب مع كل تشكيلة المجتمع الكويتي
يجب ان نبداْ بما يقتضيه مصلحة الوطن والمواطنين ولا نعرض انفسنا لانتقادات لادعة من ( الدواوين - الصحف - المنتديات كافة ( سواء بالغمز او المز ) لفئة معينة من الاسرة الحاكمة او كبار التجار والشخصيات ا..
يجب علينا عدم العمل بردة الفعل وان نكون حضاريين بعملية الاصلاح .
يجب ان نكسر حاجز هذا الصمت والسكون يجب ان نوضح للبرلمان ووسائل الاعلام والشعب عن سر هذا التحول الفجائي نحو الاصلاح بدون مقدمات .
مما تتخوفون وتخوفون به الاخرون ! ونحن نعيش بنظام ديمقراطي .
اذا كان الاصلاح باْتجاه موجب سنكون فخورين باْبد الدهر بحكومتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو .
واذا كانت باْتجاه سالب فحينها تكون القوة السالبة هدامة رجعية وترجع بنا الى الوراء عشرات السنين .
العالم عبارة عن قرية صغير بالنسبة لمعطيات العصر . فحكومتنا بحاجة للشجاعة والمواجهة مع الذات ومع الغير .مما تخافون طالما ان جدار
وحدتكم قوي ؟اويخاف القوي من الضعيف ؟ ​

الامر عاجل :- الجزاْ الاساسي او الركيزة الاساسية ( الشعب ) على فوهة البركان او قريبة تنفجر مستقبلا !​

يحق لمجتمعنا ان يفتح الحوار ويهذب افكاره مما علق بها من أدران الفكر الانساني المحدود إن لم يكن مغروض فهل نسمع الاوامر وننفذ دونما نفكر .

لانريد شعارات وطنية ووحدة وطنية وحرص على تماسك الى آخر هذه الديباجة نريد ​

( الاصلاح كل لايجزاْ )​

 

[عكس التيار]

(الاصلاح كل لايجزاْ )



حكومتنا الرشيدة : الإصلاح لا يفرض من الخارج وينبغي أن يتم بطريقة تدريجية وحسب ظروف دولتنا ومن الضرورة تسوية كل الامور ودراسة كل الظروف وايجاد الحلول الناجعة لمرحلة انتقالية سلسة دون التخبط بقرارات عشوائية غير مضمونة العواقب . مع الاخذ بعين الاعتبار سواد الاعظم من الشعب ومصيرهم المحتوم امام تلك التغيرات العالمية او المحلية .
مصلحة الوطن والوحدة الوطنية ومنعطف المرحلة التاريخية واراء المصلحين سواء بالايجاب او بالسلب يجب ان يراعي البنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية باْستقلالية تامة من اركان الحكم والحكماء بما يتناسب مع كل تشكيلة المجتمع الكويتي
يجب ان نبداْ بما يقتضيه مصلحة الوطن والمواطنين ولا نعرض انفسنا لانتقادات لادعة من ( الدواوين - الصحف - المنتديات كافة ( سواء بالغمز او المز ) لفئة معينة من الاسرة الحاكمة او كبار التجار والشخصيات ا..
يجب علينا عدم العمل بردة الفعل وان نكون حضاريين بعملية الاصلاح .
يجب ان نكسر حاجز هذا الصمت والسكون يجب ان نوضح للبرلمان ووسائل الاعلام والشعب عن سر هذا التحول الفجائي نحو الاصلاح بدون مقدمات .

الغالي سوق الأوراق

كلامك ذهب يا ذهب ،

المشكلة مو فى تنفيذ الأجندة اللي استلمناها

المشكلة فى نتائج تطبيقها...

اللهم احفظ الكويت و أهلها من كل مكروه​

 

[سوق الاوراق]

المشكلة مو فى تنفيذ الأجندة اللي استلمناها

المشكلة فى نتائج تطبيقها...:

اللهم احفظ الكويت و أهلها من كل مكروه

السلام عليكم

لقد اوجزت كل ماقلته بجملة واحدة . اشكرك على كلمات الاطراء ومرورك على الموضوع .

 

[boalons]

حكومتنا الرشيدة : الإصلاح لا يفرض من الخارج وينبغي أن يتم بطريقة تدريجية وحسب ظروف دولتنا ومن الضرورة تسوية كل الامور ودراسة كل الظروف وايجاد الحلول الناجعة لمرحلة انتقالية سلسة دون التخبط بقرارات عشوائية غير مضمونة العواقب

والله صدقت

 

[الكويت غاليه]

الله يهديهم . بس يا شباب مو من المفروض يكون بداية الاصلاح من الشعب قبل أي شي؟؟!!
مجرد سؤال

 

[عكس التيار]

للرفع للأهمية

 

[سوق الاوراق]

السلام عليكم

اليوم في برنامج 6/6 . سمعت شئ غريب جدا من السيد : نائب رئيس مجلس الوزراء . والسيد د . وليد الطبطبائي .
تاْييدهم لاعادة صياغة العقود بشكل شامل وفقا لشروط ومواصفات جديدة وطرحه مرة اخرى على نفس الشركات المخالفة .
هل يجوز اعادة العقد لمن هو مشترك بمخالفة القانون مع وزراء او وكلاء وزارات سابقين بالتزوير والتلاعب بعقود تقدر بالملاليين .وخداع الحكومة والمساهمين .
كيف للحكومة ان تحول وزراء ووكلاء سابقين للنيابة بينما اعضاء مجالس ادارة تلك الشركات احرار طلقاء ونكافئهم باْعادة العقود باردة مبردة .


هذه النقطة جوهرية يجب الانتبا ه لها ومراجعتها قبل ان نكرر خطاْ بخطاْ اخر !