معاي الحق
عضو نشط
- التسجيل
- 20 مارس 2006
- المشاركات
- 837
دعت التونسيات للتخلي عنه صحيفة تونسية: الحجاب غول مخيف!
تونس - د ب أ: أثار مقال بعنوان «أوقفوا مهزلة الحجاب»نشرته صحيفة «الحدث» الاسبوعية التونسية امس الاربعاء استياء بالغا في صفوف الرأي العام في تونس التي تشن سلطاتها حملة لاجتثاث الحجاب باعتباره «زيا طائفيا»و«عنوانا للتطرف السياسي».
وذهب مواطنون إلى حد الدعوة لاهدار دم مالك الجريدة الصحفي عبد العزيز الجريدي الذي تقول مصادر في الوسط الصحفي إنه صاحب توجهات ماركسية.
واعتبرت الصحيفة في المقال الذي لم يحمل توقيعا أن الحجاب دخيل على الاسلام وزي «المومسات» و«العاهرات» و«الوثنيين» و«العبيد» داعية التونسيات للتخلي عنه لانه مصدر لـ «الاوساخ والامراض».
وقالت إن تونس «لم تعرف في تاريخها الحجاب ولا النقاب» وإن تاريخها القديم والوسيط لم يذكر الحجاب إلا «في ما يخص المومسات والعاهرات اللاتي وجب عليهن عند مغادرة الماخور الذي يشتغلن فيه أن يلبسن الحجاب ويغطين أجسامهن كليا حتى العينين لكي يظهرن بجلاء للعامة..أنهن بائعات هوى».
وأضافت أنه «حتى بعد الفتح الاسلامي لتونس كانت نساء القيروان يخرجن إلى الاسواق في مجموعات ويتباهين بطول شعورهن وسوادها وفي ذلك دلالة على تحرر المرأة الاسلامية».
وتابعت:«في بعض المجتمعات المشرقية كان لزاما على الإماء من النساء لبس الحجاب وتغطية الرأس حتى تقع التفرقة بين المرأة الحرة والمرأة الأمة».
وتابعت«:الحجاب قطعة قماش نضعها على رأسنا لتصيب الشعر حرارة لا تطاق في الصيف فيصبح مخزنا للحشرات أو تصيبه مياه الامطار في الشتاء فيصبح مصدر مرض خبيث مثل الشقيقة التي تصيب اليوم غالبية المحجبات».
وانتهت الصحيفة بدعوة التونسيات لترك الحجاب «وإظهار جمالهن»معتبرة الحجاب الاسود الذي ترتديه التونسيات هذه الايام «غول مخيف»ودعت السلطات إلى ردع اللاتي ترتدينه.
تاريخ النشر: الخميس 19/10/2006 / الوطن الكويتية
شتبون مهزلة اكثر من شذي : قاعدين نلوم الدنمارك : شوفو تونس الخضراء!!
وذهب مواطنون إلى حد الدعوة لاهدار دم مالك الجريدة الصحفي عبد العزيز الجريدي الذي تقول مصادر في الوسط الصحفي إنه صاحب توجهات ماركسية.
واعتبرت الصحيفة في المقال الذي لم يحمل توقيعا أن الحجاب دخيل على الاسلام وزي «المومسات» و«العاهرات» و«الوثنيين» و«العبيد» داعية التونسيات للتخلي عنه لانه مصدر لـ «الاوساخ والامراض».
وقالت إن تونس «لم تعرف في تاريخها الحجاب ولا النقاب» وإن تاريخها القديم والوسيط لم يذكر الحجاب إلا «في ما يخص المومسات والعاهرات اللاتي وجب عليهن عند مغادرة الماخور الذي يشتغلن فيه أن يلبسن الحجاب ويغطين أجسامهن كليا حتى العينين لكي يظهرن بجلاء للعامة..أنهن بائعات هوى».
وأضافت أنه «حتى بعد الفتح الاسلامي لتونس كانت نساء القيروان يخرجن إلى الاسواق في مجموعات ويتباهين بطول شعورهن وسوادها وفي ذلك دلالة على تحرر المرأة الاسلامية».
وتابعت:«في بعض المجتمعات المشرقية كان لزاما على الإماء من النساء لبس الحجاب وتغطية الرأس حتى تقع التفرقة بين المرأة الحرة والمرأة الأمة».
وتابعت«:الحجاب قطعة قماش نضعها على رأسنا لتصيب الشعر حرارة لا تطاق في الصيف فيصبح مخزنا للحشرات أو تصيبه مياه الامطار في الشتاء فيصبح مصدر مرض خبيث مثل الشقيقة التي تصيب اليوم غالبية المحجبات».
وانتهت الصحيفة بدعوة التونسيات لترك الحجاب «وإظهار جمالهن»معتبرة الحجاب الاسود الذي ترتديه التونسيات هذه الايام «غول مخيف»ودعت السلطات إلى ردع اللاتي ترتدينه.
تاريخ النشر: الخميس 19/10/2006 / الوطن الكويتية
شتبون مهزلة اكثر من شذي : قاعدين نلوم الدنمارك : شوفو تونس الخضراء!!