السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الوقائع
بداية الاحداث كانت في أحد أيام شهر يونيو.. همسة من احدي الساقطات عن طبيب الأسنان المشهور.. قالت إنه يراود مريضاته عن أنفسهم.. بعضهن يسقطن في المحظور.. بعدما يبدأ تحرشه بهن أثناء الكشف..
إحداهن انهارت بعدما أدار لها مشاهد جنسية فاضحة علي اسطوانةc. D .. خارت مقاومتها واستسلمت للطبيب الذئب.. ولم تكن تدري أن كاميرا خاصة مثبته إلي أحد الجدران تسجل كل شيء..
12 إمرأة من المتردد ات علي عيادة طبيب الاسنان استسلمن لرغبته المحمومة.. وسجل رجل الطب مشاهد جنسية صارخة بينه وبينهن داخل حجرة الكشف.. وهناك أربعة من الجواري يساعدن الطبيب الذئب في الأجهاز علي فريسته.. الهمسة صاحبها الدليل.. ووصلت مكتب أحد ضباط مكافحة جرائم الآداب العامة..
الذهول أصاب الضابط.. رجل الطب وصاحب الرسالة الإنسانية.. حول عيادته إلي وكر للمتعة الحرام.. بل أنه يقوم بتصوير مريضاته أثناء ممارسة الرذيلة معهن..
وعندما سأل الضابط مصدره السري عن حكاية الجواري.. كانت الإجابة مباشرة.. هن أربع فتيات يتمتعن بقدر كبير من الجمال.. باختصارهن اربع فاتنات.. شاء حظهن العاثر أن ينشأن في مناطق شعبية لأسرة فقيرة.. وخرجن الواحدة تلو الأخري تبحث عن فرصة عمل.. والتقين تباعا في عيادة الطبيب المعروف.. أثناء البحث عن عمل كسكرتيرات..
رجال الشرطة ذهبوا إلي المكان بشكل سري للتأكد من صدق المعلومات.. ولكن المفاجآت توالت.. تحريات ضباط المباحث تؤكد أن المعلومات صحيحة ولكنها أقل من الواقع.. فهناك اسطوانة C.d تحوي مشاهد ساخنة للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته.. ساكنات الحي الراقي.. بعضهن من سيدات المجتمع.. سقطن في براثن الطبيب الذئب.. تحرش بهن حتي خارت قواهن بمساعدة سكرتيرات أو جواري الذئب.. حتي تستسلم الضحية.. ويفترسها الدكتور؟
كانت غرفة الكشف مغلقة أغلب الأوقات.. لا أحد يعرف ما يدور بداخلها من المترددين علي العيادة الموجودة في أحد أهم شوارع الدقي.
الجواري
هن أربع حسناوات.. وظيفتهن الحقيقية جواري للطبيب الثري المعروف...
خرجن للبحث عن عمل.. وساقهن حظهن العاثر إلي عيادة الطبيب المعروف.. بعدما قام بنشر اعلانات في الصحف يطلب سكرتيرة.. كثيرات حضرن للفوز بالوظيفة.. ولكن أعين الذئب هي التي تتفحص وعندما تلمع فمعني هذا أن الفتاة فازت بالوظيفة التي تدر 400 جنيه شهريا..ويستطيع الدكتور طرد السكرتيرة التي لاترضخ لطلباته الممنوعة.. وحتي بعدما تسقط معه في عالم الرذيلة بورقة زواج ليس عليها شهود يحتفظ الطبيب المعروف بعشرات النسخ منها في درج مكتبه بغرفة الكشف لايهام ضحاياه أنه يتزوجهن.. ولكن هذا الزواج بلا شهود!
.. هي ورقة من نسخة واحدة يوقعها الطبيب والجارية ليتم المراد.. ويحتفظ بها الطبيب في أحد أدراج مكتبه..
الجواري الأربع من إحدي المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. كن يخرجن من منازلهن في الرابعة مساء ويعدن في العاشرة.. بدعوي العمل سكرتيرة للطبيب.
(م. ع) ولكن الأسرة المسكينة لاتعرف أن ابنتها سقطت مقابل 400 جنيه شهريا.. وأن عملها الحقيقي هو جارية للطبيب الثري!
الشرطة أنهت عملها.. ودون الضابط المختص ورقة تحمل عنوان.. محضر تحريات.. قال فيها ما سبق وأضاف عليه أن الطبيب يقوم بتسجيل لقاءات المتعة الحرام مع السيدات المترددات علي العيادة.. علي اشرطة فيديو.. اسطوانات C.d.. محضر التحريات.. تم وضعه في مظروف أصفر اللون مغلق بالشريط اللاصق.. وحمله أحد الضباط الي مدير النيابة..
الذهول الشديد سيطر علي وكيل النيابة.. وبعد عرض الموقف علي مديره.. جاء الرد سريعا.. تأمر النيابة العامة بالقبض علي الطبيب والمترددات عليه والسكرتيرات وتفتيش عيادته الكائنة بالدقي وضبط ما بها من مخالفات..
مأمورية
ضابط الشرطة أبلغ قياداته بما تم.. ينطلق ومعه عدد كبير من ضباطه وجنوده. إلي العمارة المكونة من 14 طابقا.. هدفه هو أحد الطوابق العليا (000) الضابط طلب من رجاله أن يصعدوا علي دفعات ويتجمعن في طابق أعلي من 'هدف العملية'.. وحتي يتحرك الجميع في توقيت تتزامن..
أحد رجال الشرطة كانت مهمته مراقبة مداخل العمارة.. ربما تواجدت احدي ضحايا الطبيب المنحرف.
وبعد دقائق.. كانت القوة بكاملها تقف علي بعد خطوات من باب عيادة الرذيلة والعش الحرام اشارة الهجوم صدرت.. ليهبط أفراد القوة السلم.. ثوان قليلة.. كان الجميع داخل العيادة بعد ان تأكدوا ان الطبيب يحاول الاعتداء علي احدي مريضاته.
فقد اعتاد الطبيب.. أن تستلقي المريضة علي كرسي علاج الاسنان ثم يبدأ الطبيب في الحديث.. وبسرعة ينحرف الحوار وينزلق إلي دنيا الرذيلة.. لو لم يغضب المريضة فهذا ضوء أخضر له بالاستمرار.. تتحول الكلمة إلي همسة.. ثم لمسة.. وتتدخل إحدي الجواري لتحضير الضحية.. ويبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس.. وفي نفس الوقت تدور آلة التصوير لتسجل كل شيء.. حتي اذا رفضت الضحية الاستمرار.. يهددها الطبيب بشرائط الفيديو..
المضبوطات..
عندما اقتحم الضباط والجنود غرفة الكشف فوجئوا بالطبيب وسكرتيرته يجهزان علي احدي الضحايا.. القوا القبض علي الجميع وعثروا في أحد أدراج مكتب الطبيب علي ثلاث ورقات.. مدون بها بيانات.. واكتشف الضباط أنها أوراق زواج عرفي لكنها لاتحمل شهودا.. أو توثيقا لهذا الزواج.. الورقة الأولي.. اسم الزوجة '. م' وهي طالبة باحدي الجامعات الخاصة.. وتقيم في أحد المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. عمرها لايزيد عن 21 عاما.. تقدمت في البداية للعمل كسكرتيره عن طريق احدي صديقاتها في عيادة الطبيب المعروف.. فالراتب يكفي نفقات طالبه جامعية.. 400 جنيه هي ما أتفق عليه الطبيب مع السكرتيرة الجميلة، كان جمالها هو السبب الأول الذي جعل الطبيب يقبلها للعمل معه في العيادة..!
الورقة الثانية.. لفتاة عمرها 18 عاما.. لاتعمل وتقيم في نفس عنوان الفتاة الأولي.. اسمها 'ه .ج' حاصلة علي دبلوم فني.. ذهبت مع زميلتها الأولي.. التي كانت علي ثقة أن جمالها سوف يفتح لها أبواب عيادة الطبيب!
أما الثالثة: فهي ح. ح. عمرها 31 عاما، حاصلة علي بكالوريوس زراعة.. وهي أقدم السكرتيرات.. أو الجواري لدي الطبيب.. تساعده في افتراس ضحيته سواء من السكرتيرات الجدد أو من المريضات!
أما الاحراز فهي أوراق زواج عرفي لاتحمل شهودا.. تحريات المباحث تؤكد أنه زواج صوري.. بدون شهود أو توثيق.. ستارا لوكر الرذيلة..
*كاميرا فيديو.. كاميرا حديثة عثر عليها الضباط وبداخلها شريط صغير الحجم.. يحتوي علي مشاهد للطبيب المذكور وبعض النسوة..
*جهاز عرض بشاشة كبيرة يعرض من خلالها الطبيب، لقطات مخلة بالآداب وهي تستخدم من أجل دغدغة مقاومة السيدات حتي يستسلمن لرغباته..
*اسطوانات 'c.d '.. وقامت الشرطة بتفريغها ليتم العثور علي مشاهد جنسية للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته..
*2 شريط فيديو تحتوي علي المشاهد السابقة يحتويها ال 'c.d '
.. كميات كبيرة من الأدوات الجنسية..
.. وينتهي التفتيش.. ويتم القبض علي الطبيب وجواريه الثلاثة.. وللمرة الأولي يجد الطبيب نفسه محاطا بالمخبرين ومن خلفه جواريه.. إلي ادارة مكافحة جرائم الآداب..
المحضر 7387
ويبدأ رجال الشرطة تحرير المحضر.. لعرضه علي النيابة..
.. الطبيب لم يعلق كثيرا، سوي بالنفي.. حتي في حالة الأشرطة والأقراص المدمجة.. التي تحمل صورته.. اكتفي بالنفي أو رفض الاجابة.. ثم اتهم مطلقته انها وراء تسريب الأشرطة وتعمد فضيحته!
وبدأت النيابة التحقيق الذي استمر علي مدي عدة أيام.. وقررت النيابة حبس الطبيب أربعة أيام.. وعرض المضبوطات علي الجهات الفنية للتحقيق..
القصه منقوله من احد المنتديات الموثوق فيها
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الوقائع
بداية الاحداث كانت في أحد أيام شهر يونيو.. همسة من احدي الساقطات عن طبيب الأسنان المشهور.. قالت إنه يراود مريضاته عن أنفسهم.. بعضهن يسقطن في المحظور.. بعدما يبدأ تحرشه بهن أثناء الكشف..
إحداهن انهارت بعدما أدار لها مشاهد جنسية فاضحة علي اسطوانةc. D .. خارت مقاومتها واستسلمت للطبيب الذئب.. ولم تكن تدري أن كاميرا خاصة مثبته إلي أحد الجدران تسجل كل شيء..
12 إمرأة من المتردد ات علي عيادة طبيب الاسنان استسلمن لرغبته المحمومة.. وسجل رجل الطب مشاهد جنسية صارخة بينه وبينهن داخل حجرة الكشف.. وهناك أربعة من الجواري يساعدن الطبيب الذئب في الأجهاز علي فريسته.. الهمسة صاحبها الدليل.. ووصلت مكتب أحد ضباط مكافحة جرائم الآداب العامة..
الذهول أصاب الضابط.. رجل الطب وصاحب الرسالة الإنسانية.. حول عيادته إلي وكر للمتعة الحرام.. بل أنه يقوم بتصوير مريضاته أثناء ممارسة الرذيلة معهن..
وعندما سأل الضابط مصدره السري عن حكاية الجواري.. كانت الإجابة مباشرة.. هن أربع فتيات يتمتعن بقدر كبير من الجمال.. باختصارهن اربع فاتنات.. شاء حظهن العاثر أن ينشأن في مناطق شعبية لأسرة فقيرة.. وخرجن الواحدة تلو الأخري تبحث عن فرصة عمل.. والتقين تباعا في عيادة الطبيب المعروف.. أثناء البحث عن عمل كسكرتيرات..
رجال الشرطة ذهبوا إلي المكان بشكل سري للتأكد من صدق المعلومات.. ولكن المفاجآت توالت.. تحريات ضباط المباحث تؤكد أن المعلومات صحيحة ولكنها أقل من الواقع.. فهناك اسطوانة C.d تحوي مشاهد ساخنة للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته.. ساكنات الحي الراقي.. بعضهن من سيدات المجتمع.. سقطن في براثن الطبيب الذئب.. تحرش بهن حتي خارت قواهن بمساعدة سكرتيرات أو جواري الذئب.. حتي تستسلم الضحية.. ويفترسها الدكتور؟
كانت غرفة الكشف مغلقة أغلب الأوقات.. لا أحد يعرف ما يدور بداخلها من المترددين علي العيادة الموجودة في أحد أهم شوارع الدقي.
الجواري
هن أربع حسناوات.. وظيفتهن الحقيقية جواري للطبيب الثري المعروف...
خرجن للبحث عن عمل.. وساقهن حظهن العاثر إلي عيادة الطبيب المعروف.. بعدما قام بنشر اعلانات في الصحف يطلب سكرتيرة.. كثيرات حضرن للفوز بالوظيفة.. ولكن أعين الذئب هي التي تتفحص وعندما تلمع فمعني هذا أن الفتاة فازت بالوظيفة التي تدر 400 جنيه شهريا..ويستطيع الدكتور طرد السكرتيرة التي لاترضخ لطلباته الممنوعة.. وحتي بعدما تسقط معه في عالم الرذيلة بورقة زواج ليس عليها شهود يحتفظ الطبيب المعروف بعشرات النسخ منها في درج مكتبه بغرفة الكشف لايهام ضحاياه أنه يتزوجهن.. ولكن هذا الزواج بلا شهود!
.. هي ورقة من نسخة واحدة يوقعها الطبيب والجارية ليتم المراد.. ويحتفظ بها الطبيب في أحد أدراج مكتبه..
الجواري الأربع من إحدي المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. كن يخرجن من منازلهن في الرابعة مساء ويعدن في العاشرة.. بدعوي العمل سكرتيرة للطبيب.
(م. ع) ولكن الأسرة المسكينة لاتعرف أن ابنتها سقطت مقابل 400 جنيه شهريا.. وأن عملها الحقيقي هو جارية للطبيب الثري!
الشرطة أنهت عملها.. ودون الضابط المختص ورقة تحمل عنوان.. محضر تحريات.. قال فيها ما سبق وأضاف عليه أن الطبيب يقوم بتسجيل لقاءات المتعة الحرام مع السيدات المترددات علي العيادة.. علي اشرطة فيديو.. اسطوانات C.d.. محضر التحريات.. تم وضعه في مظروف أصفر اللون مغلق بالشريط اللاصق.. وحمله أحد الضباط الي مدير النيابة..
الذهول الشديد سيطر علي وكيل النيابة.. وبعد عرض الموقف علي مديره.. جاء الرد سريعا.. تأمر النيابة العامة بالقبض علي الطبيب والمترددات عليه والسكرتيرات وتفتيش عيادته الكائنة بالدقي وضبط ما بها من مخالفات..
مأمورية
ضابط الشرطة أبلغ قياداته بما تم.. ينطلق ومعه عدد كبير من ضباطه وجنوده. إلي العمارة المكونة من 14 طابقا.. هدفه هو أحد الطوابق العليا (000) الضابط طلب من رجاله أن يصعدوا علي دفعات ويتجمعن في طابق أعلي من 'هدف العملية'.. وحتي يتحرك الجميع في توقيت تتزامن..
أحد رجال الشرطة كانت مهمته مراقبة مداخل العمارة.. ربما تواجدت احدي ضحايا الطبيب المنحرف.
وبعد دقائق.. كانت القوة بكاملها تقف علي بعد خطوات من باب عيادة الرذيلة والعش الحرام اشارة الهجوم صدرت.. ليهبط أفراد القوة السلم.. ثوان قليلة.. كان الجميع داخل العيادة بعد ان تأكدوا ان الطبيب يحاول الاعتداء علي احدي مريضاته.
فقد اعتاد الطبيب.. أن تستلقي المريضة علي كرسي علاج الاسنان ثم يبدأ الطبيب في الحديث.. وبسرعة ينحرف الحوار وينزلق إلي دنيا الرذيلة.. لو لم يغضب المريضة فهذا ضوء أخضر له بالاستمرار.. تتحول الكلمة إلي همسة.. ثم لمسة.. وتتدخل إحدي الجواري لتحضير الضحية.. ويبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس.. وفي نفس الوقت تدور آلة التصوير لتسجل كل شيء.. حتي اذا رفضت الضحية الاستمرار.. يهددها الطبيب بشرائط الفيديو..
المضبوطات..
عندما اقتحم الضباط والجنود غرفة الكشف فوجئوا بالطبيب وسكرتيرته يجهزان علي احدي الضحايا.. القوا القبض علي الجميع وعثروا في أحد أدراج مكتب الطبيب علي ثلاث ورقات.. مدون بها بيانات.. واكتشف الضباط أنها أوراق زواج عرفي لكنها لاتحمل شهودا.. أو توثيقا لهذا الزواج.. الورقة الأولي.. اسم الزوجة '. م' وهي طالبة باحدي الجامعات الخاصة.. وتقيم في أحد المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. عمرها لايزيد عن 21 عاما.. تقدمت في البداية للعمل كسكرتيره عن طريق احدي صديقاتها في عيادة الطبيب المعروف.. فالراتب يكفي نفقات طالبه جامعية.. 400 جنيه هي ما أتفق عليه الطبيب مع السكرتيرة الجميلة، كان جمالها هو السبب الأول الذي جعل الطبيب يقبلها للعمل معه في العيادة..!
الورقة الثانية.. لفتاة عمرها 18 عاما.. لاتعمل وتقيم في نفس عنوان الفتاة الأولي.. اسمها 'ه .ج' حاصلة علي دبلوم فني.. ذهبت مع زميلتها الأولي.. التي كانت علي ثقة أن جمالها سوف يفتح لها أبواب عيادة الطبيب!
أما الثالثة: فهي ح. ح. عمرها 31 عاما، حاصلة علي بكالوريوس زراعة.. وهي أقدم السكرتيرات.. أو الجواري لدي الطبيب.. تساعده في افتراس ضحيته سواء من السكرتيرات الجدد أو من المريضات!
أما الاحراز فهي أوراق زواج عرفي لاتحمل شهودا.. تحريات المباحث تؤكد أنه زواج صوري.. بدون شهود أو توثيق.. ستارا لوكر الرذيلة..
*كاميرا فيديو.. كاميرا حديثة عثر عليها الضباط وبداخلها شريط صغير الحجم.. يحتوي علي مشاهد للطبيب المذكور وبعض النسوة..
*جهاز عرض بشاشة كبيرة يعرض من خلالها الطبيب، لقطات مخلة بالآداب وهي تستخدم من أجل دغدغة مقاومة السيدات حتي يستسلمن لرغباته..
*اسطوانات 'c.d '.. وقامت الشرطة بتفريغها ليتم العثور علي مشاهد جنسية للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته..
*2 شريط فيديو تحتوي علي المشاهد السابقة يحتويها ال 'c.d '
.. كميات كبيرة من الأدوات الجنسية..
.. وينتهي التفتيش.. ويتم القبض علي الطبيب وجواريه الثلاثة.. وللمرة الأولي يجد الطبيب نفسه محاطا بالمخبرين ومن خلفه جواريه.. إلي ادارة مكافحة جرائم الآداب..
المحضر 7387
ويبدأ رجال الشرطة تحرير المحضر.. لعرضه علي النيابة..
.. الطبيب لم يعلق كثيرا، سوي بالنفي.. حتي في حالة الأشرطة والأقراص المدمجة.. التي تحمل صورته.. اكتفي بالنفي أو رفض الاجابة.. ثم اتهم مطلقته انها وراء تسريب الأشرطة وتعمد فضيحته!
وبدأت النيابة التحقيق الذي استمر علي مدي عدة أيام.. وقررت النيابة حبس الطبيب أربعة أيام.. وعرض المضبوطات علي الجهات الفنية للتحقيق..
القصه منقوله من احد المنتديات الموثوق فيها