لايف
عضو نشط
- التسجيل
- 10 سبتمبر 2006
- المشاركات
- 44
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مانستغني عن راي الاخوان المحللين في وضع السوق هل السوق متجه الى ارقام جديده في النزول ام هل الارتداد على الابواب
محتاجين نظره موضوعيه بعيد عن العواطف والتوقعات الغير مدروسه
اتوقع الكل لازم يحط في باله عده امور
الاوضاع السياسيه اولا
والتحليل ثانيا للمؤشرات الفنيه
كثره الاستغفار في الرخاء والشده قبل كل شي
قال الله تعالى : ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ) نوح/10 - 12
وشكا رجل إلى الحسن الجدوبة فقال له : استغفر الله ، وشكا آخر إليه الفقر فقال له : استغفر الله ، وقال له آخر : ادع الله أن يرزقني ولداً ؛ فقال له : استغفر الله ، وشكا إليه آخر جفاف بستانه فقال له : استغفر الله ، فقلنا له في ذلك ؟ فقال : ما قلت من عندي شيئاً ؛ إن الله تعالى يقول في سورة نوح ( استغفروا ربكم إنه كان غفاراً . يرسل السماء عليكم مدراراً . ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ) .
الله يوفق الجميع لما فيه خير الدنيا والاخره
مانستغني عن راي الاخوان المحللين في وضع السوق هل السوق متجه الى ارقام جديده في النزول ام هل الارتداد على الابواب
محتاجين نظره موضوعيه بعيد عن العواطف والتوقعات الغير مدروسه
اتوقع الكل لازم يحط في باله عده امور
الاوضاع السياسيه اولا
والتحليل ثانيا للمؤشرات الفنيه
كثره الاستغفار في الرخاء والشده قبل كل شي
قال الله تعالى : ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ) نوح/10 - 12
وشكا رجل إلى الحسن الجدوبة فقال له : استغفر الله ، وشكا آخر إليه الفقر فقال له : استغفر الله ، وقال له آخر : ادع الله أن يرزقني ولداً ؛ فقال له : استغفر الله ، وشكا إليه آخر جفاف بستانه فقال له : استغفر الله ، فقلنا له في ذلك ؟ فقال : ما قلت من عندي شيئاً ؛ إن الله تعالى يقول في سورة نوح ( استغفروا ربكم إنه كان غفاراً . يرسل السماء عليكم مدراراً . ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ) .
الله يوفق الجميع لما فيه خير الدنيا والاخره