المثل موجود فى الادب العربى ولكنى لا أعلم مضرب المثل أو القصه
الحقيقيه التى من أجلها قيل هذا المثل
لكن فى الادب الشعبى او الموروث الشعبى توجد روايه لهذا المثل
وهى
أن رجلا كان فى سفر فلقيه أحد المسافرين وطلب منه صحبته ويدعى
شن
فوافق الاول وفى أثناء سفرهما قال شن
للرجل
أحملنى أو حملتك
فعنفه الرجل على هذا السؤال فسكت شن
وفى أثناء سفرهما أيضا صادفا جنازه وأهلها من حولها يتباكون على صاحبها
فسأل شن الرجل فقال
هل صاحب هذه الجنازة حى أم ميت
فعنفه الرجل على هذا السؤال أيضا فسكت شن
وقبل وصول الرجلين لمدينة الرجل الاول طلب شن من الرجل
أن يوصله الى أعلى مكان فى المدينه
فقال الرجل هاذه
بسيطه فذهب به الى تله تطل على الدينه ولايوجد غيرها أعلى منها
وذهب الرجل الى بيته وهو مبسوط لانه تخلص من شن الذى يعتقد انه
مرجوجا يعنى خبلا
وأخبر الرجل أبنته بماحدث معه فى هذه السفره فقالت الابنه
تكفا يابوى
هذا طير شلوى اللى أنا أدور عليه ففسرة الابنه لولدها مايلى
قوله أحملنى أو أحملك0000 بمعنا سولف أو أسولف عليك
وقوله أحى صاحب الجنازه أم ميت 0000بمعنى أله ولد أم لا
وقوله أريد أعلى مكان فى المدينه بمعنى المسجد فهو يريد الذهاب الى المسجد فهو أعلى منزله
فقالت الابنه لوالدها أحضره لى لعله يحل لغزى لان هذه الفتاه كل
من تقدم لها مهرها أن يحل اللغز التالى
وهو تقسيم الذبيحه الى ثلاث أقسام
فذهب الرجل الى شن وتأسف منه لعدف فهمه وطلب منه الحضور الى البيت وحل
لغز ابنته واذا حله فأنه يتزوجها
فسمع شن لغز الفتاه فأحضر الذبيحه وقسمها الى ثلاثة أقسام
القلب واللسان لوحدهما
والعيون والمخ
وباقى الذبيحه لحال
فطلبت البنت من شن أن يفسر هذذذذه التقسيمه
فقال
اللى على القلب يبديه اللسان
واللى تشوفه العيون يروح للمخ
والباقى مثل ماتشوفين
فقالوا العوارف وافق شن طبقه لان البنت كان أسمها طبقه
الحقيقيه التى من أجلها قيل هذا المثل
لكن فى الادب الشعبى او الموروث الشعبى توجد روايه لهذا المثل
وهى
أن رجلا كان فى سفر فلقيه أحد المسافرين وطلب منه صحبته ويدعى
شن
فوافق الاول وفى أثناء سفرهما قال شن
للرجل
أحملنى أو حملتك
فعنفه الرجل على هذا السؤال فسكت شن
وفى أثناء سفرهما أيضا صادفا جنازه وأهلها من حولها يتباكون على صاحبها
فسأل شن الرجل فقال
هل صاحب هذه الجنازة حى أم ميت
فعنفه الرجل على هذا السؤال أيضا فسكت شن
وقبل وصول الرجلين لمدينة الرجل الاول طلب شن من الرجل
أن يوصله الى أعلى مكان فى المدينه
فقال الرجل هاذه
بسيطه فذهب به الى تله تطل على الدينه ولايوجد غيرها أعلى منها
وذهب الرجل الى بيته وهو مبسوط لانه تخلص من شن الذى يعتقد انه
مرجوجا يعنى خبلا
وأخبر الرجل أبنته بماحدث معه فى هذه السفره فقالت الابنه
تكفا يابوى
هذا طير شلوى اللى أنا أدور عليه ففسرة الابنه لولدها مايلى
قوله أحملنى أو أحملك0000 بمعنا سولف أو أسولف عليك
وقوله أحى صاحب الجنازه أم ميت 0000بمعنى أله ولد أم لا
وقوله أريد أعلى مكان فى المدينه بمعنى المسجد فهو يريد الذهاب الى المسجد فهو أعلى منزله
فقالت الابنه لوالدها أحضره لى لعله يحل لغزى لان هذه الفتاه كل
من تقدم لها مهرها أن يحل اللغز التالى
وهو تقسيم الذبيحه الى ثلاث أقسام
فذهب الرجل الى شن وتأسف منه لعدف فهمه وطلب منه الحضور الى البيت وحل
لغز ابنته واذا حله فأنه يتزوجها
فسمع شن لغز الفتاه فأحضر الذبيحه وقسمها الى ثلاثة أقسام
القلب واللسان لوحدهما
والعيون والمخ
وباقى الذبيحه لحال
فطلبت البنت من شن أن يفسر هذذذذه التقسيمه
فقال
اللى على القلب يبديه اللسان
واللى تشوفه العيون يروح للمخ
والباقى مثل ماتشوفين
فقالوا العوارف وافق شن طبقه لان البنت كان أسمها طبقه