Nagooshy
عضو نشط
كتب: سيد بغدادي
ذكر العضو المنتدب بشركة الساحل للتنمية والاستثمار خالد عبدالعزيز العصيمي، ان الوضع العام في سوق الكويت للأوراق المالية يسوده «الترقب» والحذر سواء في ظل صعود الأسعار او هبوطها.
وأوضح العصيمي في تصريح خاص لـ «الوطن» إنه لا يمكن تجاهل الظروف السياسية الحالية المتمثلة في انتخابات مجلس الأمة لأنها احد المعطيات الرئيسية التي تلقي بظلالها على السوق.
وتوقع العصيمي وضوح الرؤية عقب نهاية الربع الاخير من السنة الحالية لأنه ربما قد تكون الظروف قد تغيرت ويمكن رؤية الاتجاه العام للسوق بوضوح.
وحول رأيه في استمرار موجة التراجع بالسوق قال ان ما يمر به السوق الآن هو عمليات «مد وجزر» وتذبذب سواء صعوداً او هبوطاً.
وحول رأيه في ضخ الهيئة العامة للاستثمار لأموال جديدة بالسوق، قال العصيمي ان الهدف من تدخل الهيئة العامة للاستثمار ليس انعاش السوق او دعمه وانما لفرصة استثمارية تقتنصها الهيئة التي تتحين الفرص الاستثمارية المناسبة.
وأضاف ان سوق الكويت للأوراق المالية اصبح بالحجم الذي لا يمكن لتدخل جهة واحدة ان تأتي بأثر ملموس وكاف. حيث ان السوق يحتاج لأموال ضخمة.
وأشار العصيمي إلى ان تدخل الهيئة العامة للاستثمار سواء عن طريق صناديقها التابعة أو الجديدة أمر جيد لأن السوق يتفاعل مع اللاعبين المحترفين، وتدخل الهيئة من خلال هذه الصناديق يضمن عدم هبوط السوق عن الحد المطلوب.
واشار العصيمي إلى ان تمويل الحملات الانتخابية ذو اثر قليل على السوق حيث ان المرشحين يعتمدون على تسييل بعض اصولهم في تمويل حملاتهم الانتخابية، ولكن الوضع السياسي العام دائماً له تأثير كبير وواضح على الوضع العام في سوق الأوراق المالية.
ذكر العضو المنتدب بشركة الساحل للتنمية والاستثمار خالد عبدالعزيز العصيمي، ان الوضع العام في سوق الكويت للأوراق المالية يسوده «الترقب» والحذر سواء في ظل صعود الأسعار او هبوطها.
وأوضح العصيمي في تصريح خاص لـ «الوطن» إنه لا يمكن تجاهل الظروف السياسية الحالية المتمثلة في انتخابات مجلس الأمة لأنها احد المعطيات الرئيسية التي تلقي بظلالها على السوق.
وتوقع العصيمي وضوح الرؤية عقب نهاية الربع الاخير من السنة الحالية لأنه ربما قد تكون الظروف قد تغيرت ويمكن رؤية الاتجاه العام للسوق بوضوح.
وحول رأيه في استمرار موجة التراجع بالسوق قال ان ما يمر به السوق الآن هو عمليات «مد وجزر» وتذبذب سواء صعوداً او هبوطاً.
وحول رأيه في ضخ الهيئة العامة للاستثمار لأموال جديدة بالسوق، قال العصيمي ان الهدف من تدخل الهيئة العامة للاستثمار ليس انعاش السوق او دعمه وانما لفرصة استثمارية تقتنصها الهيئة التي تتحين الفرص الاستثمارية المناسبة.
وأضاف ان سوق الكويت للأوراق المالية اصبح بالحجم الذي لا يمكن لتدخل جهة واحدة ان تأتي بأثر ملموس وكاف. حيث ان السوق يحتاج لأموال ضخمة.
وأشار العصيمي إلى ان تدخل الهيئة العامة للاستثمار سواء عن طريق صناديقها التابعة أو الجديدة أمر جيد لأن السوق يتفاعل مع اللاعبين المحترفين، وتدخل الهيئة من خلال هذه الصناديق يضمن عدم هبوط السوق عن الحد المطلوب.
واشار العصيمي إلى ان تمويل الحملات الانتخابية ذو اثر قليل على السوق حيث ان المرشحين يعتمدون على تسييل بعض اصولهم في تمويل حملاتهم الانتخابية، ولكن الوضع السياسي العام دائماً له تأثير كبير وواضح على الوضع العام في سوق الأوراق المالية.