Moshaks_777
موقوف
وجدت دراسة جديدة بأن إنتشار زيادة الوزنِ كَانت أكثر بنسبة 50 بالمائة بين المراهقين الأكبر سناً الذين يعيشون دون حد الفقر، مقارنة مع أولئك الذين يعيش فوق حد الفقر. على أية حال، لم تَجد الدراسة اي صلة بين الفقر و زيادة الوزن عند المراهقين الأصغر بين أعمار 12 و14.
امومةكما بحثت الدراسة عن العوامل المهمة أيضاً التي قَد تساهم في زيادة اوزان المراهقين، وإستنتجت بأن الخمول البدني، وإستهلاك الأشربة المحلاة، وعدم تناول وجبة الفطور كَانت من الاسباب المهمة، خصوصاً في الفئات الفقيرة.
وقال مؤلف الدراسة الرئيسي، ريتشارد ميخ، أستاذ مشارك في قسم الصحة العقلية في مدرسة بلومبرغ في جامعة جونز هوبكنز للصحة العامة، "أولئك الذين يعيشون في الفقر هم على الارجح الاكثر عرضة للاصابة بالبدانة الزائدة بحوالي 50 بالمائة ، مقارنة مع الذين يعيشون حياة افضل."
واضاف ميخ، "ليس فقط ذلك، ولكن أحد نتائجنا الرئيسية تقول بأن هذا الإختلاف ظهر مؤخراً. اما في ' السبعينات و' الثمانينات، فلم يكن هناك إختلاف مطلقا. "
تظهر نتائج الدراسة كاملة في 24/31 مايو/ايار في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية.
ووفقاً للدراسة، إرتفع عدد المراهقين الأمريكانِ الزائدو الوزن بشكل مثير خلال السنوات الـ30 الماضية. كما ارتفع عدد المراهقين الذين يملكون اوزان زائدة بأكثر من الضعف في تلك الفترة ايضا.
ومع الإرتفاع في إنتشار الوزن الزائد ، ابدى اخصائيوا الرعاية الصحية قلقهم بأن الأمراضِ مثل السكر، وضغط الدمّ العالي، والارق ستزداد ايضاً بشكل كبير، وتبدأ بالتَأثير على الناسِ الأصغر سنا.
شملت الإستطلاعات الأربعة التي استندت اليها الدراسة على أكثر من 10,000 طفل بين أعمار 12و17. و كزت المعلومات التي تم جمعها على الطول، والوزن، والنشاط البدني، والعادات الغذائية، والمنزلة الإجتماعية، والإقتصادية.
هذا و لم يجد الباحثون أيّ إختلاف هام في إنتشار البدانة بين المراهقين الشباب بين (12-14) عاما، بالاستناد الى مستويات الدخل.
وعلى أية حال، فقد كان الإختلاف واضحا في المراهقين الأكبر سناً (15-17).
اما نسبة زيادة الوزنِ عند المراهقين الأكبر سنّاً من العائلات الفقيرة فكَانت 23 بالمائة، مقارنة مع 14 بالمائة فقط من المراهقين الأكبر سنّاً من الاحياء الغنية.
بعض العوامل التي قد تؤثر على ذلك الإختلاف، وفقاً للباحثين، كانت اساليب الحياة، عدم تناول وجبة الفطور، والاكثار من تناول السكاكر، والمشروبات المحلية، ومشروبات الطاقة، وعصائر الفاكهة، والصودا.
امومةكما بحثت الدراسة عن العوامل المهمة أيضاً التي قَد تساهم في زيادة اوزان المراهقين، وإستنتجت بأن الخمول البدني، وإستهلاك الأشربة المحلاة، وعدم تناول وجبة الفطور كَانت من الاسباب المهمة، خصوصاً في الفئات الفقيرة.
وقال مؤلف الدراسة الرئيسي، ريتشارد ميخ، أستاذ مشارك في قسم الصحة العقلية في مدرسة بلومبرغ في جامعة جونز هوبكنز للصحة العامة، "أولئك الذين يعيشون في الفقر هم على الارجح الاكثر عرضة للاصابة بالبدانة الزائدة بحوالي 50 بالمائة ، مقارنة مع الذين يعيشون حياة افضل."
واضاف ميخ، "ليس فقط ذلك، ولكن أحد نتائجنا الرئيسية تقول بأن هذا الإختلاف ظهر مؤخراً. اما في ' السبعينات و' الثمانينات، فلم يكن هناك إختلاف مطلقا. "
تظهر نتائج الدراسة كاملة في 24/31 مايو/ايار في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية.
ووفقاً للدراسة، إرتفع عدد المراهقين الأمريكانِ الزائدو الوزن بشكل مثير خلال السنوات الـ30 الماضية. كما ارتفع عدد المراهقين الذين يملكون اوزان زائدة بأكثر من الضعف في تلك الفترة ايضا.
ومع الإرتفاع في إنتشار الوزن الزائد ، ابدى اخصائيوا الرعاية الصحية قلقهم بأن الأمراضِ مثل السكر، وضغط الدمّ العالي، والارق ستزداد ايضاً بشكل كبير، وتبدأ بالتَأثير على الناسِ الأصغر سنا.
شملت الإستطلاعات الأربعة التي استندت اليها الدراسة على أكثر من 10,000 طفل بين أعمار 12و17. و كزت المعلومات التي تم جمعها على الطول، والوزن، والنشاط البدني، والعادات الغذائية، والمنزلة الإجتماعية، والإقتصادية.
هذا و لم يجد الباحثون أيّ إختلاف هام في إنتشار البدانة بين المراهقين الشباب بين (12-14) عاما، بالاستناد الى مستويات الدخل.
وعلى أية حال، فقد كان الإختلاف واضحا في المراهقين الأكبر سناً (15-17).
اما نسبة زيادة الوزنِ عند المراهقين الأكبر سنّاً من العائلات الفقيرة فكَانت 23 بالمائة، مقارنة مع 14 بالمائة فقط من المراهقين الأكبر سنّاً من الاحياء الغنية.
بعض العوامل التي قد تؤثر على ذلك الإختلاف، وفقاً للباحثين، كانت اساليب الحياة، عدم تناول وجبة الفطور، والاكثار من تناول السكاكر، والمشروبات المحلية، ومشروبات الطاقة، وعصائر الفاكهة، والصودا.