ذكرتني بايام ماكان صدام يحشد على الكويت بعد التحرير شلون كنا نصف طوابير طويله عند المخبز
وإذا خلصنا من المخبز نروح نصف طابور يديد عن محطات البانزين
وإذا ترسنا بانزين نروح نشتري لزاق او تيب علشان نسكر الدرايش والفتحات خوفا من الكيماوي
وبعدين نشغل الرادو ندور اخبار مثل العيايز
نفس المعاناه نمر فيها الحين مع اختلاف التفاصيل بس هالمره المعتدي منا وفينا للاسف