د.سهم
عضو نشط
- التسجيل
- 4 أبريل 2004
- المشاركات
- 168
في ربط بين الأمور السياسية والامور الاقتصادية في منطقة الخليج يعتبر السيد محمود أحمدي نجادي رئيس إيران اكبر مؤثر على اسعار النفط في العالم في الوقت الحالي وبالتالي على اقتصاد دول منطقة الخليج ( الاكثر تصدير للبترول ) بسبب تهديده بإيقاف انتاج البترول ( وبالتالي ارتفاع اسعاره ) إذا تم احالة ملف المفاعل النووي الايراني الي مجلس الامن .
وعلى النقيض تماماً يسعى الرئيس الامريكي جورج بوش لإيجاد حلول تخدم مصالحة لتخفيض اسعار البترول ولو كان ذلك بطرق غير مشروعة بدئها في حرب افغانستان ولكنه اكتشف فيما بعد ان نمو الطلب على البترول يتجاوز تأثير بترول افغانستان على الاسواق العالمية بعد ذلك ذهب الي العراق ( املاً في بتروله ) وفشل فشلاً ذريعاً في الاستفادة من البترول بسبب تماسك العراقيين مما حدى به الي الايقاع ببينهم البعض ( السنة و****** ) واخرها تصريح رامسفيلد بالأمس بأن يخشى من نشوب حرب اهلية في العراق بين السنة و****** ( خطة امريكية ) .
محاولته الفاشلة ايضاً لتخفيض اسعار البترول بكبح جماح نمو الأقتصاد الصيني بدء من فك ربط عملة الصين ( اليوان )بالعملة الامريكية ( الدولار ) رغبة في تعويمها بالاضافة الي ممارسة العديد من الضغوط الاقتصادية على الصين
لكن الصين كانت اذكى من امريكا ( بوش ) عندما ربطت عملتها مع سلة عملات رغم ان البنك المركزي الصيني ابدى قدرته واستعداده للمحافظة على أستقرار العملة الصينية لو تم تعويمها
الان بوش يدعم بالمليارات الشركات الامريكية ( شركات الطاقة البديلة ) التي تجري دراسات وبحوث لا يجاد طاقة بديلة للبترول
ورغم ذلك لأعتقد انهم سوف ينجحون لأن البترول ليس طاقة فقط بل طاقة واستخدام
بعد الله عز وجل
السيد محمود أحمدي نجادي رئيس إيران
اكبر صانع سوق مؤثر على الأسواق الخليجة حالياً
انا لست هنا لتمجيد نجادي أو العكس
الاهم من ذلك ان الأسواق السعودية هي الاوفر حظاً من ارتفاع اسعار البترول ليس بسبب كمية التصدير ولكن في القيادة الحكيمة التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه ولحرصة وأهتمامة بناء اقتصاد سعودي قوي بقاعدة صلبة بغض النظر عن اسعار البتول الحالية او الاسعار المتوقعة توجها بعدة زيارات لدول العالم كان اخرها يناير 2006 م رغبة في زيادة التعاون الاقتصادي مع دول العالم
الرئيس الفرنسي شيراك زار المملكة خلال هذا الشهر مارس 2006م ومعه العديد من رجال الاعمال وجل زيارته البحث عن مزيد من التعاون الاقتصادي بين البلدين
فرنسا بنفسها تريد التعاون مع السعودية
اللهم متع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية
فهو القائد الحقيقي للسوق السعودي والأرتفاع القوي للسوق السعودي ( تحديداً )خلال مدة زمنية قصيرة ناتج من لنمو الاقتصاد السعودي لعقود من الزمان
خواطر أقتصادية
لذلك لاتستغرب لو ارتفع سعر البرميل الي 85 دولار في نهاية 2006 م
ولا تستغرب ان ترى المؤشر السعودي فوق 28000 نقطة
ولاتستغرب ان ترى سابك ب 2400 ريال
ولاتستغرب ان ترى المجموعة ب 1500 ريال
ولا تستغرب ان ترى سافكو ب 2000 ريال
ولا تستغرب ان ترى التصنيع ب 2000 ريال
ولا تستغرب ولا تستغرب .........الخ
تابعوا تصريحات نجادي
واسعار البترول
فهي مسار السوق خلال الفترة القادمة
والله اعلم
وعلى النقيض تماماً يسعى الرئيس الامريكي جورج بوش لإيجاد حلول تخدم مصالحة لتخفيض اسعار البترول ولو كان ذلك بطرق غير مشروعة بدئها في حرب افغانستان ولكنه اكتشف فيما بعد ان نمو الطلب على البترول يتجاوز تأثير بترول افغانستان على الاسواق العالمية بعد ذلك ذهب الي العراق ( املاً في بتروله ) وفشل فشلاً ذريعاً في الاستفادة من البترول بسبب تماسك العراقيين مما حدى به الي الايقاع ببينهم البعض ( السنة و****** ) واخرها تصريح رامسفيلد بالأمس بأن يخشى من نشوب حرب اهلية في العراق بين السنة و****** ( خطة امريكية ) .
محاولته الفاشلة ايضاً لتخفيض اسعار البترول بكبح جماح نمو الأقتصاد الصيني بدء من فك ربط عملة الصين ( اليوان )بالعملة الامريكية ( الدولار ) رغبة في تعويمها بالاضافة الي ممارسة العديد من الضغوط الاقتصادية على الصين
لكن الصين كانت اذكى من امريكا ( بوش ) عندما ربطت عملتها مع سلة عملات رغم ان البنك المركزي الصيني ابدى قدرته واستعداده للمحافظة على أستقرار العملة الصينية لو تم تعويمها
الان بوش يدعم بالمليارات الشركات الامريكية ( شركات الطاقة البديلة ) التي تجري دراسات وبحوث لا يجاد طاقة بديلة للبترول
ورغم ذلك لأعتقد انهم سوف ينجحون لأن البترول ليس طاقة فقط بل طاقة واستخدام
بعد الله عز وجل
السيد محمود أحمدي نجادي رئيس إيران
اكبر صانع سوق مؤثر على الأسواق الخليجة حالياً
انا لست هنا لتمجيد نجادي أو العكس
الاهم من ذلك ان الأسواق السعودية هي الاوفر حظاً من ارتفاع اسعار البترول ليس بسبب كمية التصدير ولكن في القيادة الحكيمة التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه ولحرصة وأهتمامة بناء اقتصاد سعودي قوي بقاعدة صلبة بغض النظر عن اسعار البتول الحالية او الاسعار المتوقعة توجها بعدة زيارات لدول العالم كان اخرها يناير 2006 م رغبة في زيادة التعاون الاقتصادي مع دول العالم
الرئيس الفرنسي شيراك زار المملكة خلال هذا الشهر مارس 2006م ومعه العديد من رجال الاعمال وجل زيارته البحث عن مزيد من التعاون الاقتصادي بين البلدين
فرنسا بنفسها تريد التعاون مع السعودية
اللهم متع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية
فهو القائد الحقيقي للسوق السعودي والأرتفاع القوي للسوق السعودي ( تحديداً )خلال مدة زمنية قصيرة ناتج من لنمو الاقتصاد السعودي لعقود من الزمان
خواطر أقتصادية
لذلك لاتستغرب لو ارتفع سعر البرميل الي 85 دولار في نهاية 2006 م
ولا تستغرب ان ترى المؤشر السعودي فوق 28000 نقطة
ولاتستغرب ان ترى سابك ب 2400 ريال
ولاتستغرب ان ترى المجموعة ب 1500 ريال
ولا تستغرب ان ترى سافكو ب 2000 ريال
ولا تستغرب ان ترى التصنيع ب 2000 ريال
ولا تستغرب ولا تستغرب .........الخ
تابعوا تصريحات نجادي
واسعار البترول
فهي مسار السوق خلال الفترة القادمة
والله اعلم