kuwait77
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 512
هل يعقل ان يكتب نفس هذا المقال فى جرايدنا شوفو الاسلوب لا وبعد فؤاد الهاشم على سنج ورمح
و.. فرش «الصقر».. «عباته»!!
.. نتقدم بخالص التهاني والتبريكات الى سمو ولي العهد الامين الشيخ نواف الاحمد الجابر على ثقة القيادة والشعب لتولي مهام منصبه الكبير هذا!! الشيخ نواف - كولي للعهد الآن - هو الشيخ نواف ذاته الذي تحدثت اليه هاتفيا في عام 1983 حين كان محافظا لمحافظة حولي، اكبر من المنصب واكبر من الكرسي، رجل هادئ، لكنه حاسم، يختزن بداخله كتلة ضخمة من المشاعر الانسانية تجاه مواطنيه وتجاه كل ذي كبد رطبة، طيب معظم الاحيان، وقوي «عند الصجّية»، ارى فيه تواضع الامير الراحل وبساطة المواطن العادي، ليس فقط ابارك له تولي منصب ولاية العهد، بل ابارك منصب ولاية العهد.. به! و.. «تستاهل يابو فيصل»!
ہہہ
.. كنت اتمنى بعد ان قال لوزير العدل والاوقاف الاخ عبدالله المعتوق «انا ريّال راح استجوبك». ان «يصير ريّال» فعلاً ويمسك قلماً بصفته رئيس تحرير جريدة سابقا، هذا ان كان يعرف الكتابة اصلاً، ويرد على ما قلته له في المقال الذي نشرته قبل ايام عن المدينة الاعلامية ذات ارض المليار دينار، لكنه لم يفعل، ولن يجرؤ على ذلك، فاستسهل الهجوم على «الوطن» كلها واخذ يهذر فيما لا يعلم بقضية منظورة امام القضاء، فأحالها الى «ملطشة» له ولأشباهه!
ہہہ
.. صراخ النائب - و«الطفل المعجزة» - محمد الصقر يوم امس في المجلس ذكرني بـ «ردح النسوان» من على اسطح المنازل في الافلام المصرية القديمة حين «تفرش» الواحدة منهن «ملايتها» للاخرى وهي تصفق بكلتا يديها مستخرجة كل مفرداتها من قاموس الشتائم تجاه جارتها! «محمد الصقر» غاطس في طين الفساد حتى رقبته، ابتداء من ايام شركة «الساحل» وما جرى لها على يديه واجباره على تسديد مبلغ ثلاثة ملايين دينار من اموال المساهمين سقطت - بالصدفة المحضة في جيبه، وانتهاء برمال شاطئ المدينة الاعلامية ذات المليون متر مربع بصفته.. «صاحب مبادرتها» وكأنه قد اعاد لنا وللعالم اكتشاف.. «العجلة والبارود»!! جرى العرف والخلق والانضباط.. الى آخر الكلمات الحسنة التي لا يعرفها «الصقر» على ان القضايا المنظورة امام المحاكم لا يتم الحديث عنها أو التعليق عليها أو جعلها «علج بوطقة» داخل هذا «الحلج» أو ذاك، لكن «محمد - الياهل» - وهذه التسمية ليست من عندي، بل يطلقها عليه حتى هذه اللحظة معظم اصدقائه واقاربه - لا يقيم وزنا لقضاء أو قانون أو عرف، فهو منفوخ الذات بدرجة مزعجة ويرى نفسه انه «الاضخم والأمجد»، والبقية من البشر ليسوا اكثر من «فداوية» و«صبيان» و«حملة مباخر»!! يعلم الطفل المعجزة جيدا بأنني سبق ان خيطت «حلج» نائب ديناصوري سابق، واحذره - هذه المرة - بأن احترام القضاء والقضايا المنظورة امامه امر مقدس تعارفنا عليه كلنا، حكاما ومحكومين، فإن لم يلتزم فإنني اعده بخياطة «حلجه» برباط حذاء لاعب رياضي قديم في نادي الكويت حين انحدر بهم الى الدرجة الثانية.. وحتى هذه لن تكفيني!! ان محمد الصقر وشلته - من بقايا الديناصورات - لن يرضوا عن امر في هذا البلد حتى.. «نتبع ملتهم»، لكن الشعب الكويتي الواعي سيجعلهم - ان شاء الله - يعتنقون ملة اهل الكويت التي سمتها الطيبة، ورمزها النقاء وطريقها.. الصفاء!
ہہہ
.. خالص العزاء لاسرة «الغانم» الكريمة على وفاة فقيدتهم المرحومة بإذنه تعالى، انا لله وانا اليه راجعون.
تاريخ النشر: الاربعاء 22/2/2006
و.. فرش «الصقر».. «عباته»!!
.. نتقدم بخالص التهاني والتبريكات الى سمو ولي العهد الامين الشيخ نواف الاحمد الجابر على ثقة القيادة والشعب لتولي مهام منصبه الكبير هذا!! الشيخ نواف - كولي للعهد الآن - هو الشيخ نواف ذاته الذي تحدثت اليه هاتفيا في عام 1983 حين كان محافظا لمحافظة حولي، اكبر من المنصب واكبر من الكرسي، رجل هادئ، لكنه حاسم، يختزن بداخله كتلة ضخمة من المشاعر الانسانية تجاه مواطنيه وتجاه كل ذي كبد رطبة، طيب معظم الاحيان، وقوي «عند الصجّية»، ارى فيه تواضع الامير الراحل وبساطة المواطن العادي، ليس فقط ابارك له تولي منصب ولاية العهد، بل ابارك منصب ولاية العهد.. به! و.. «تستاهل يابو فيصل»!
ہہہ
.. كنت اتمنى بعد ان قال لوزير العدل والاوقاف الاخ عبدالله المعتوق «انا ريّال راح استجوبك». ان «يصير ريّال» فعلاً ويمسك قلماً بصفته رئيس تحرير جريدة سابقا، هذا ان كان يعرف الكتابة اصلاً، ويرد على ما قلته له في المقال الذي نشرته قبل ايام عن المدينة الاعلامية ذات ارض المليار دينار، لكنه لم يفعل، ولن يجرؤ على ذلك، فاستسهل الهجوم على «الوطن» كلها واخذ يهذر فيما لا يعلم بقضية منظورة امام القضاء، فأحالها الى «ملطشة» له ولأشباهه!
ہہہ
.. صراخ النائب - و«الطفل المعجزة» - محمد الصقر يوم امس في المجلس ذكرني بـ «ردح النسوان» من على اسطح المنازل في الافلام المصرية القديمة حين «تفرش» الواحدة منهن «ملايتها» للاخرى وهي تصفق بكلتا يديها مستخرجة كل مفرداتها من قاموس الشتائم تجاه جارتها! «محمد الصقر» غاطس في طين الفساد حتى رقبته، ابتداء من ايام شركة «الساحل» وما جرى لها على يديه واجباره على تسديد مبلغ ثلاثة ملايين دينار من اموال المساهمين سقطت - بالصدفة المحضة في جيبه، وانتهاء برمال شاطئ المدينة الاعلامية ذات المليون متر مربع بصفته.. «صاحب مبادرتها» وكأنه قد اعاد لنا وللعالم اكتشاف.. «العجلة والبارود»!! جرى العرف والخلق والانضباط.. الى آخر الكلمات الحسنة التي لا يعرفها «الصقر» على ان القضايا المنظورة امام المحاكم لا يتم الحديث عنها أو التعليق عليها أو جعلها «علج بوطقة» داخل هذا «الحلج» أو ذاك، لكن «محمد - الياهل» - وهذه التسمية ليست من عندي، بل يطلقها عليه حتى هذه اللحظة معظم اصدقائه واقاربه - لا يقيم وزنا لقضاء أو قانون أو عرف، فهو منفوخ الذات بدرجة مزعجة ويرى نفسه انه «الاضخم والأمجد»، والبقية من البشر ليسوا اكثر من «فداوية» و«صبيان» و«حملة مباخر»!! يعلم الطفل المعجزة جيدا بأنني سبق ان خيطت «حلج» نائب ديناصوري سابق، واحذره - هذه المرة - بأن احترام القضاء والقضايا المنظورة امامه امر مقدس تعارفنا عليه كلنا، حكاما ومحكومين، فإن لم يلتزم فإنني اعده بخياطة «حلجه» برباط حذاء لاعب رياضي قديم في نادي الكويت حين انحدر بهم الى الدرجة الثانية.. وحتى هذه لن تكفيني!! ان محمد الصقر وشلته - من بقايا الديناصورات - لن يرضوا عن امر في هذا البلد حتى.. «نتبع ملتهم»، لكن الشعب الكويتي الواعي سيجعلهم - ان شاء الله - يعتنقون ملة اهل الكويت التي سمتها الطيبة، ورمزها النقاء وطريقها.. الصفاء!
ہہہ
.. خالص العزاء لاسرة «الغانم» الكريمة على وفاة فقيدتهم المرحومة بإذنه تعالى، انا لله وانا اليه راجعون.
تاريخ النشر: الاربعاء 22/2/2006
