هذي قصيدة للشاعر \ هادي بن جامع العازمي
وحبيت انقلها للمنتدى لكم .
القصيدة \ الجيب السفاري
من شراله جيب و لا داج الصحاري
شريته للجيب من جيبه خســــاره
ما نفظت الجيب مع قل إقتـــداري
لجل اوقف موتري حدر العمـــــاره
موترٍ فيه المزايـــــا و المــــواري
عد مادار اليماني في مــــــداره
يعشق اوساع الفيافي و البــراري
ماصنعوه الدربٍ تعوقـــه إشـــــاره
لانهمته جاك به طبع إنتحـــــاري
في طريقٍ سود الله وجه قــــاره
وان طرقت السلف يطلقله عياري
رميةٍ وحده و لا يخطــــي عيـــاره
كنـّه اللي طالبٍ بالحق ثـــــاري
من عدوٍ صابني في وسط غاره
لامسكت إمروض الويل إبيساري
كني اللي حاظنٍ سيد العــــذاره
شوفة العداد من بعد العصــــاري
تغني الولهان عن شوفة ديــــاره
لاحداك الليل في وسط القفاري
من بعيد اتشاف ليتاتـــه منـــاره
لا تعذلون المولع لـــــو يثــــاري
من غرامه زاد قلبي في خظاره
بزهمك يا جيب في طول المساري
دام نجم إسهيل تــــوه ماتــــــواره
تل ويلك لا توقــــف يالسفــــــاري
لين تاقف فوق تلعـــات العمــــاره
خايعٍ لامن شرب عذب الخبـــاري
السدر و الشيح و الرمثه ثمـــاره
منوة اللي عادته طرح الحبـاري
وافيٍ لا طار علقله حبــــــاره
من نسل سنجار بالهدات ظاري
من طبوع القرم تلقابه نــــزاره
لا لمحله خرب في وضح النهـاري
فزّته شبت على سبقه شــراره
ستــّل الجنحان و اقفت به محاري
وابتعد عن ناظر العيـــن و تــــواره
مايعوقه بالهدد سرعـــة ذواري
لو يزيد الريح ما عذرب مطـــاره
يوم حدر ثم خذى منها نثـــــاري
كنــّه إشهابٍ هوى وقت انحداره
زين شوف الطير للصيده مباري
منظرٍ و الله ما مثلــه نظــــــاره
لا تكاشف برق تطريه الطـــــواري
ثم يزيد الشوق في صدري حراره
مابقالي صبر في طول انتظاري
العمر من دون مقناصٍ خســـاره
من نقلت الطير بالجيب السفــاري
ماسلب عقلي سوى حب الصقاره
وحبيت انقلها للمنتدى لكم .
القصيدة \ الجيب السفاري
من شراله جيب و لا داج الصحاري
شريته للجيب من جيبه خســــاره
ما نفظت الجيب مع قل إقتـــداري
لجل اوقف موتري حدر العمـــــاره
موترٍ فيه المزايـــــا و المــــواري
عد مادار اليماني في مــــــداره
يعشق اوساع الفيافي و البــراري
ماصنعوه الدربٍ تعوقـــه إشـــــاره
لانهمته جاك به طبع إنتحـــــاري
في طريقٍ سود الله وجه قــــاره
وان طرقت السلف يطلقله عياري
رميةٍ وحده و لا يخطــــي عيـــاره
كنـّه اللي طالبٍ بالحق ثـــــاري
من عدوٍ صابني في وسط غاره
لامسكت إمروض الويل إبيساري
كني اللي حاظنٍ سيد العــــذاره
شوفة العداد من بعد العصــــاري
تغني الولهان عن شوفة ديــــاره
لاحداك الليل في وسط القفاري
من بعيد اتشاف ليتاتـــه منـــاره
لا تعذلون المولع لـــــو يثــــاري
من غرامه زاد قلبي في خظاره
بزهمك يا جيب في طول المساري
دام نجم إسهيل تــــوه ماتــــــواره
تل ويلك لا توقــــف يالسفــــــاري
لين تاقف فوق تلعـــات العمــــاره
خايعٍ لامن شرب عذب الخبـــاري
السدر و الشيح و الرمثه ثمـــاره
منوة اللي عادته طرح الحبـاري
وافيٍ لا طار علقله حبــــــاره
من نسل سنجار بالهدات ظاري
من طبوع القرم تلقابه نــــزاره
لا لمحله خرب في وضح النهـاري
فزّته شبت على سبقه شــراره
ستــّل الجنحان و اقفت به محاري
وابتعد عن ناظر العيـــن و تــــواره
مايعوقه بالهدد سرعـــة ذواري
لو يزيد الريح ما عذرب مطـــاره
يوم حدر ثم خذى منها نثـــــاري
كنــّه إشهابٍ هوى وقت انحداره
زين شوف الطير للصيده مباري
منظرٍ و الله ما مثلــه نظــــــاره
لا تكاشف برق تطريه الطـــــواري
ثم يزيد الشوق في صدري حراره
مابقالي صبر في طول انتظاري
العمر من دون مقناصٍ خســـاره
من نقلت الطير بالجيب السفــاري
ماسلب عقلي سوى حب الصقاره