الاســــتا ذ
عضو محترف
هذا مجرد تذكير فالذكرى تنفع المؤمنين
انا المس انغماس بعض الاخوان في المضاربة اليومية واعرف كذلك اهتمامهم بالشركات الرخيصة الثمن ولكن اطلب منهم عدم اغفال امور مهمة تجري على الساحة وعدم اندفاعهم بسبب لذه الارباح السريعة الى تجارب مريرة من الخسائر الكبيرة.
وكذلك ارجو من الجميع الانتباه جيدا الى لقمة الحلال التي سيأكلون منها هم واولادهم فالحزن في داخلي كبير بسبب عدم اهتمام بعض الاخوان بمطابقة المعايير الشرعية على الشركات التي يطروحنها رغم سهولة ذلك .
فارجو من الاخوان ان لاتكون الارباح السريعة هدف لهم بدلا من التحري عن الحلال والحرام
اما اهم الاحداث اليوم فهي تخفيض الفائدة نصف نقطة مع استعداد للمزيد وهذا بسبب ضعف الاقتصاد الامريكي
وهذا ماجاء بالاخبار اليوم يجب عليكم قراءته بتمعن لان فيه كلام عن الاقتصاد الامريكي الذي تضعون به استثماراتكم :
في خطوة أخرى لتعزيز ثقة الاستثمارات وتشجيع التداول خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأميركية القصيرة الأجل اليوم الثلاثاء بمقدار نصف نقطة مئوية وقال انه مستعد لمواصلة خفض تكاليف الاقتراض مع سعيه إلى تفادي خطر الركود المتزايد الذي يتعرض له الاقتصاد الأميركي نتيجة للهجمات الانتحارية التي وقعت في أميركا الشهر الماضي.
وهذا هو تاسع خفض لاسعار الفائدة الأميركية هذا العام.
وخفضت لجنة السوق الحرة الاتحادية سعر فائدة الأموال الاتحادية الذي تتقاضاه البنوك على القروض فيما بينها لليلة واحدة إلى 2.5 في المائة وهو أدنى مستوى له منذ عام 1962.
كما خفضت سعر الخصم الذي يتقاضاه الاحتياطي الفيدرالي (المصرف المركزي الأميركي) على القروض الطارئة إلى البنوك إلى 2.0 في المائة.
وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي ان هجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) زادت بشكل كبير من حالة الغموض التي تكتنف الاقتصاد الأميركي الذي يعاني من ضعف.
وبينما كان الاقتصاد الأميركي قد بدأ يظهر بالفعل علامات على الضعف قبل الهجمات إلا ان محللين كثيرين يعتقدن ان من المؤكد ان تتسبب تلك الهجمات في ركود قصير على الأقل مع تداعي ثقة المستهلكين وقطاع الأعمال.
وقال مجلس الاحتياطي في بيانه ان الضعف لا التضخم ما زال هو الخطر الأكبر الذي يواجه الاقتصاد الأميركي وهو ما يشير إلى ان المصرف المركزي الأميركي سيبقى مستعدا لمواصلة خفض أسعار الفائدة.
وجاء قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي متماشيا مع توقعات معظم الخبراء الاقتصاديين في وول ستريت.
انا المس انغماس بعض الاخوان في المضاربة اليومية واعرف كذلك اهتمامهم بالشركات الرخيصة الثمن ولكن اطلب منهم عدم اغفال امور مهمة تجري على الساحة وعدم اندفاعهم بسبب لذه الارباح السريعة الى تجارب مريرة من الخسائر الكبيرة.
وكذلك ارجو من الجميع الانتباه جيدا الى لقمة الحلال التي سيأكلون منها هم واولادهم فالحزن في داخلي كبير بسبب عدم اهتمام بعض الاخوان بمطابقة المعايير الشرعية على الشركات التي يطروحنها رغم سهولة ذلك .
فارجو من الاخوان ان لاتكون الارباح السريعة هدف لهم بدلا من التحري عن الحلال والحرام
اما اهم الاحداث اليوم فهي تخفيض الفائدة نصف نقطة مع استعداد للمزيد وهذا بسبب ضعف الاقتصاد الامريكي
وهذا ماجاء بالاخبار اليوم يجب عليكم قراءته بتمعن لان فيه كلام عن الاقتصاد الامريكي الذي تضعون به استثماراتكم :
في خطوة أخرى لتعزيز ثقة الاستثمارات وتشجيع التداول خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأميركية القصيرة الأجل اليوم الثلاثاء بمقدار نصف نقطة مئوية وقال انه مستعد لمواصلة خفض تكاليف الاقتراض مع سعيه إلى تفادي خطر الركود المتزايد الذي يتعرض له الاقتصاد الأميركي نتيجة للهجمات الانتحارية التي وقعت في أميركا الشهر الماضي.
وهذا هو تاسع خفض لاسعار الفائدة الأميركية هذا العام.
وخفضت لجنة السوق الحرة الاتحادية سعر فائدة الأموال الاتحادية الذي تتقاضاه البنوك على القروض فيما بينها لليلة واحدة إلى 2.5 في المائة وهو أدنى مستوى له منذ عام 1962.
كما خفضت سعر الخصم الذي يتقاضاه الاحتياطي الفيدرالي (المصرف المركزي الأميركي) على القروض الطارئة إلى البنوك إلى 2.0 في المائة.
وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي ان هجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) زادت بشكل كبير من حالة الغموض التي تكتنف الاقتصاد الأميركي الذي يعاني من ضعف.
وبينما كان الاقتصاد الأميركي قد بدأ يظهر بالفعل علامات على الضعف قبل الهجمات إلا ان محللين كثيرين يعتقدن ان من المؤكد ان تتسبب تلك الهجمات في ركود قصير على الأقل مع تداعي ثقة المستهلكين وقطاع الأعمال.
وقال مجلس الاحتياطي في بيانه ان الضعف لا التضخم ما زال هو الخطر الأكبر الذي يواجه الاقتصاد الأميركي وهو ما يشير إلى ان المصرف المركزي الأميركي سيبقى مستعدا لمواصلة خفض أسعار الفائدة.
وجاء قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي متماشيا مع توقعات معظم الخبراء الاقتصاديين في وول ستريت.