الحقيقة
استنصحني احد الاخوان حول سوق العملات والمتاجرة به
فحاولت ان ادله واصف له حال السوق باسلوب دقيق وبليغ
يكون موجزا جدا ومفيدا جدا
فكانت هذه النصيحة والتي لا اعرف ان كانت جيدة ام
اما النصيحة فهي
والله هذا سوق عجيب
والمتاجرة فيه مع النفس وليس سواها وهي ما يجب اتقانه اولا والتغلب عليه
وهنا يكون السوق سوق عجيبا فهو كنوز
لكن اقتسامها يتوقف على ما ذكرت لك
فقط
ارجو ان يكون كلامي واضحا ومفيدا
ويتبقي امامك مواجهة نفسك
فان تغلبت عليها جنيت اعظم الربح
وان خسرت معها ستشقي بها
ولن تتغلب سريعا عليها الا انك كنت ذو حظ عظيم
ولكي تعرف ان حظك سيئا ام لا ستجد انها تعطيك في بادئ الامر
ومن ثم تنقلب عليك وهنا ياتي مقدرتك في مواجهة نفسك
والذي تتطلب تدريبا عاليا جدا
ولا اعني انها تعطيك في بادئ الامر انها اول اسبوع من البداية الدخول له ولكن بادئ الامر قد تكون في بداية فتح العقود احيانا
او في بداية يوم ما احيانا او سنة ما وتعطيك قدرا وفيرا بقدر عظم حظك
فان كنت ضغيفا في مواجهة نفسك سيفوت ذلك الربح
بمقدار ضغفك واحيانا يكون الضعف بالغا في المواجهة فيفوت كل الربح ومعه من راس المال وهنا تعرف ان حظك ليس سيئا
فان كان الحظ جيدا
يفوت الربح وليس كله فهذا يعني انك لم تبدع صنيعا في مواجهة نفسك ففات عليك من الربح بمقدار ما توفر من حظك وبمقدار ضعفك في مواجهة نفسك فتارة تتوفر لك الفرص وتزيد وتنقص بمقدار حظك وقدرتك مع نفسك فان خرجت بربح وليس الكثير منه بعد توفر فرصة جيدة فهذا يعني ان حظك جيد واكثر من نسبة ضعف قدراتك وهذا بكثر الممارسة والخبرة والتي تبني على قدر العمل والاجتهاد ترتفع قدراتك في المواجهة فتبدأ باصطياد ذلك الحظ الجيد فتبدا نسبة مهارة الاصطياد لهذا الحظ الجيد فيوصل صاحبة الى مصاف اهل الحظوظ العظيمة وتاخذ شكل تغيير حالة الانسان شكل منحني تبني حوافة على مقدار ما عملت وما اكتسبت من خبرة فتارة تعجل فيه وتارة تاخر فيه فتبدا بتقليص تلك الخسائر وقد لا يكون المقصد من الخسائر ما يختزل من راس المال فقط فقد يكون الخسائر فيما يضيع من ربح احيانا وايقافها ومن ثم الدخول الى عالم الارباح وبقدر ايقافك للخسائر يكون تنقلك في المرابح
هذا ان كان الحظ جيدا وليس عظيما
اما ان كان الحظ عظيم فسيعجل في مرابحك وستكون ضعفك في مواجهة نفسك مختزله ولا تكاد تظهر كثيرا او تؤثر كثيرا لعظم حظك
واما تصنيفات ذو الحظوظ العظيمة يكون كالتالي
فاما تكون ثريا وانت احمقا اما ثريا وانت متزنا واما ثريا وانت مبدعا وعلى قدرة تطوير مهاراتك المواجهة مع نفسك ورفع نسبتها تصنف حالة ثرائك اما بالاحمق المحظوظ اما بالمتزن المحظوظ اما بالمبدع المحظوظ
اما ان كان الحظ سيئا فتلك الرغبة والتي هي اساس النجاح ومنبع التطوير هي ما سيجعل الانسان يتغلب على اصعب ظروفه واعظم مشاكله والتي ان وجدت اوصلت الانسان لحافة الابداع فلا يسع الحظ السئ الا اتباعه لشدة الحياء منه فالعمل الجيد يصنع الفرصة
وهنا يكون الانسان ثريا متقو قعا ومتبلدا
وعدوها لي ياخوان
استنصحني احد الاخوان حول سوق العملات والمتاجرة به
فحاولت ان ادله واصف له حال السوق باسلوب دقيق وبليغ
يكون موجزا جدا ومفيدا جدا
فكانت هذه النصيحة والتي لا اعرف ان كانت جيدة ام
اما النصيحة فهي
والله هذا سوق عجيب
والمتاجرة فيه مع النفس وليس سواها وهي ما يجب اتقانه اولا والتغلب عليه
وهنا يكون السوق سوق عجيبا فهو كنوز
لكن اقتسامها يتوقف على ما ذكرت لك
فقط
ارجو ان يكون كلامي واضحا ومفيدا
ويتبقي امامك مواجهة نفسك
فان تغلبت عليها جنيت اعظم الربح
وان خسرت معها ستشقي بها
ولن تتغلب سريعا عليها الا انك كنت ذو حظ عظيم
ولكي تعرف ان حظك سيئا ام لا ستجد انها تعطيك في بادئ الامر
ومن ثم تنقلب عليك وهنا ياتي مقدرتك في مواجهة نفسك
والذي تتطلب تدريبا عاليا جدا
ولا اعني انها تعطيك في بادئ الامر انها اول اسبوع من البداية الدخول له ولكن بادئ الامر قد تكون في بداية فتح العقود احيانا
او في بداية يوم ما احيانا او سنة ما وتعطيك قدرا وفيرا بقدر عظم حظك
فان كنت ضغيفا في مواجهة نفسك سيفوت ذلك الربح
بمقدار ضغفك واحيانا يكون الضعف بالغا في المواجهة فيفوت كل الربح ومعه من راس المال وهنا تعرف ان حظك ليس سيئا
فان كان الحظ جيدا
يفوت الربح وليس كله فهذا يعني انك لم تبدع صنيعا في مواجهة نفسك ففات عليك من الربح بمقدار ما توفر من حظك وبمقدار ضعفك في مواجهة نفسك فتارة تتوفر لك الفرص وتزيد وتنقص بمقدار حظك وقدرتك مع نفسك فان خرجت بربح وليس الكثير منه بعد توفر فرصة جيدة فهذا يعني ان حظك جيد واكثر من نسبة ضعف قدراتك وهذا بكثر الممارسة والخبرة والتي تبني على قدر العمل والاجتهاد ترتفع قدراتك في المواجهة فتبدأ باصطياد ذلك الحظ الجيد فتبدا نسبة مهارة الاصطياد لهذا الحظ الجيد فيوصل صاحبة الى مصاف اهل الحظوظ العظيمة وتاخذ شكل تغيير حالة الانسان شكل منحني تبني حوافة على مقدار ما عملت وما اكتسبت من خبرة فتارة تعجل فيه وتارة تاخر فيه فتبدا بتقليص تلك الخسائر وقد لا يكون المقصد من الخسائر ما يختزل من راس المال فقط فقد يكون الخسائر فيما يضيع من ربح احيانا وايقافها ومن ثم الدخول الى عالم الارباح وبقدر ايقافك للخسائر يكون تنقلك في المرابح
هذا ان كان الحظ جيدا وليس عظيما
اما ان كان الحظ عظيم فسيعجل في مرابحك وستكون ضعفك في مواجهة نفسك مختزله ولا تكاد تظهر كثيرا او تؤثر كثيرا لعظم حظك
واما تصنيفات ذو الحظوظ العظيمة يكون كالتالي
فاما تكون ثريا وانت احمقا اما ثريا وانت متزنا واما ثريا وانت مبدعا وعلى قدرة تطوير مهاراتك المواجهة مع نفسك ورفع نسبتها تصنف حالة ثرائك اما بالاحمق المحظوظ اما بالمتزن المحظوظ اما بالمبدع المحظوظ
اما ان كان الحظ سيئا فتلك الرغبة والتي هي اساس النجاح ومنبع التطوير هي ما سيجعل الانسان يتغلب على اصعب ظروفه واعظم مشاكله والتي ان وجدت اوصلت الانسان لحافة الابداع فلا يسع الحظ السئ الا اتباعه لشدة الحياء منه فالعمل الجيد يصنع الفرصة
وهنا يكون الانسان ثريا متقو قعا ومتبلدا
وعدوها لي ياخوان