alshweer
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 1,052
"الحكير للترفيه" تستهدف ألعاب الواقع الافتراضي
طفل سعودي في أحد المراكز الترفيهية التابعة لمجموعة الحكير
26 سبتمبر 2018 08:45 ص
الرياض ـ مباشر: أعلنت "الحكير للترفيه"، وهي واحدة من مؤسسات الترفيه العائلي على مستوى المنطقة؛ عزمها ترسيخ بصمتها في قطاع ألعاب الواقع الافتراضي؛ وذلك عقب صدور قرار إعادة افتتاح دور السينما في المملكة مؤخراً.
وقالت الشركة، في بيان اطلع عليه "مباشر"، اليوم الأربعاء إنها تسعى إلى تضمين تقنية الواقع الافتراضي في جميع مراكزها الترفيهية التي تحمل علامة "سباركيز" التجارية في السعودية والإمارات بحلول عام 2019.
وتابعت: "من خلال 91 مركزاً ترفيهياً نشطاً يندرج تحت علامة "سباركيز" التجارية، ستركز المجموعة من الآن فصاعداً على تضمين مراكزها الترفيهية مناطق شاملة لألعاب الواقع الافتراضي".
وتمتلك مجموعة الحكير 99% من شركة سباركيز لاند للألعاب الترفيهية (سباركيز الإمارات)، المتخصصة في تملك وتشغيل قاعات الألعاب الالكترونية، قاعات لتسلية الأطفال والألعاب الكهربائية.
وتتيح ألعاب الواقع الافتراضي الفرصة أمام اللاعب، بحسب البيان لاختبار بيئة تفاعلية ثلاثية الأبعاد مزودة بتقنية الواقع الافتراضي، وهي تتيح بشكل خاص اختبار فضاء ثلاثي الأبعاد، والتفاعل مع البيئة الافتراضية، والتعامل مع الكائنات الافتراضية.
وقال مشعل عبدالمحسن الحكير، نائب الرئيس التنفيذي ومدير عام قطاع الترفيه في "مجموعة الحكير": "نستعد اليوم لتلبية متطلبات جيل الألفية؛ أي الجيل الرقمي؛ فهم يحتاجون إلى المزيد من الألعاب الغامرة ويدركون تماماً ما يريدونه من المراكز الترفيهية التي تشبه مراكزنا".
وتابع الحكير؛ وفقاً للبيان: "شهدنا على مدى العامين الماضيين قفزة هائلة داخل قطاع الواقع الافتراضي، ونتوقع له مواصلة تحقيق النمو والتطور حتى عام 2025".
وأضاف أن أجيال اليوم تستهلك المحتوى الترفيهي بشكل غير مسبوق، ومن المتوقع أن تبلغ قيمة القطاع عدة مليارات؛ لذا نتطلع إلى التأهب جيداً لمواكبة موجة انتشاره في المنطقة مستقبلاً.
وقال: "تتمحور الأنماط الحالية لسوق ألعاب الواقع الافتراضي حول تكرار أشهر الأنواع التقليدية لألعاب الفيديو؛ وبشكل خاص تلك القائمة على المحاكاة، مثل ألعاب القنّاصين، وسباقات السيارات، وألعاب الآكشن".
كما أشار إلى أن "الحكير للترفيه" تخطط لتوفير قائمة أكثر تنوعاً من الألعاب بهدف تلبية متطلبات شريحة أوسع من الجمهور، سواء الصغار أو الكبار.
وأضاف قائلاً: "نتطلع إلى توسيع رقعة حضورنا داخل المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والأسواق الإقليمية الأخرى".
وتابع: "نعتقد أن أحد أبرز عوامل نجاح ألعاب الواقع الافتراضي يكمن في قيمة المتعة الغامرة التي يوفرها مفهوم الواقع الافتراضي بشكل عام. ولعل ما يستقطب اهتمام اللاعب هو مدى قدرة بيئة الألعاب الافتراضية على محاكاة جميع الحواس البشرية".
وقال: "تُعدّ علامة "سباركيز" الترفيهية خياراً ترفيهياً لجميع أفراد الأسرة، وهي تجمع تحت مظلتها ألعاب البولينج، وحلبة التزلج العائلية على الجليد، والسينما رباعية الأبعاد، والألعاب الخاصة بالصغار والكبار، وألعاب الآركيد".
طفل سعودي في أحد المراكز الترفيهية التابعة لمجموعة الحكير
26 سبتمبر 2018 08:45 ص
الرياض ـ مباشر: أعلنت "الحكير للترفيه"، وهي واحدة من مؤسسات الترفيه العائلي على مستوى المنطقة؛ عزمها ترسيخ بصمتها في قطاع ألعاب الواقع الافتراضي؛ وذلك عقب صدور قرار إعادة افتتاح دور السينما في المملكة مؤخراً.
وقالت الشركة، في بيان اطلع عليه "مباشر"، اليوم الأربعاء إنها تسعى إلى تضمين تقنية الواقع الافتراضي في جميع مراكزها الترفيهية التي تحمل علامة "سباركيز" التجارية في السعودية والإمارات بحلول عام 2019.
وتابعت: "من خلال 91 مركزاً ترفيهياً نشطاً يندرج تحت علامة "سباركيز" التجارية، ستركز المجموعة من الآن فصاعداً على تضمين مراكزها الترفيهية مناطق شاملة لألعاب الواقع الافتراضي".
وتمتلك مجموعة الحكير 99% من شركة سباركيز لاند للألعاب الترفيهية (سباركيز الإمارات)، المتخصصة في تملك وتشغيل قاعات الألعاب الالكترونية، قاعات لتسلية الأطفال والألعاب الكهربائية.
وتتيح ألعاب الواقع الافتراضي الفرصة أمام اللاعب، بحسب البيان لاختبار بيئة تفاعلية ثلاثية الأبعاد مزودة بتقنية الواقع الافتراضي، وهي تتيح بشكل خاص اختبار فضاء ثلاثي الأبعاد، والتفاعل مع البيئة الافتراضية، والتعامل مع الكائنات الافتراضية.
وقال مشعل عبدالمحسن الحكير، نائب الرئيس التنفيذي ومدير عام قطاع الترفيه في "مجموعة الحكير": "نستعد اليوم لتلبية متطلبات جيل الألفية؛ أي الجيل الرقمي؛ فهم يحتاجون إلى المزيد من الألعاب الغامرة ويدركون تماماً ما يريدونه من المراكز الترفيهية التي تشبه مراكزنا".
وتابع الحكير؛ وفقاً للبيان: "شهدنا على مدى العامين الماضيين قفزة هائلة داخل قطاع الواقع الافتراضي، ونتوقع له مواصلة تحقيق النمو والتطور حتى عام 2025".
وأضاف أن أجيال اليوم تستهلك المحتوى الترفيهي بشكل غير مسبوق، ومن المتوقع أن تبلغ قيمة القطاع عدة مليارات؛ لذا نتطلع إلى التأهب جيداً لمواكبة موجة انتشاره في المنطقة مستقبلاً.
وقال: "تتمحور الأنماط الحالية لسوق ألعاب الواقع الافتراضي حول تكرار أشهر الأنواع التقليدية لألعاب الفيديو؛ وبشكل خاص تلك القائمة على المحاكاة، مثل ألعاب القنّاصين، وسباقات السيارات، وألعاب الآكشن".
كما أشار إلى أن "الحكير للترفيه" تخطط لتوفير قائمة أكثر تنوعاً من الألعاب بهدف تلبية متطلبات شريحة أوسع من الجمهور، سواء الصغار أو الكبار.
وأضاف قائلاً: "نتطلع إلى توسيع رقعة حضورنا داخل المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والأسواق الإقليمية الأخرى".
وتابع: "نعتقد أن أحد أبرز عوامل نجاح ألعاب الواقع الافتراضي يكمن في قيمة المتعة الغامرة التي يوفرها مفهوم الواقع الافتراضي بشكل عام. ولعل ما يستقطب اهتمام اللاعب هو مدى قدرة بيئة الألعاب الافتراضية على محاكاة جميع الحواس البشرية".
وقال: "تُعدّ علامة "سباركيز" الترفيهية خياراً ترفيهياً لجميع أفراد الأسرة، وهي تجمع تحت مظلتها ألعاب البولينج، وحلبة التزلج العائلية على الجليد، والسينما رباعية الأبعاد، والألعاب الخاصة بالصغار والكبار، وألعاب الآركيد".