(((( التاريخ والمكان والزمان ))))) ا

سوق الاوراق

عضو نشط
التسجيل
5 يوليو 2005
المشاركات
5,635
السلام عليكم
الانسان يدرك الزمن ويعرف التاريخ وهذه من خصائص تكوينه بالمكان ..... الانسان ابن الارض يتطبع منها ويتشكل حسب بيئته
لدي رغبة بتوجيهكم وارشادكم للاهمية القصوى بتسجيل وادراك الزمن والتاريخ وتسجيله بكل لحظة وبكل ساعة وبكل يوم .. بدفاترنا .......
الذاكرة التاريخية والقدرة على التذكر تضمحل بتقادم الزمان وبالتسجيل والتآريخ نحافظ على الاحداث الهامة بحيتنا المفرحة منها اوالمحزنة ومن ونتعرف على من تسبب فيهما لنآخذ الحيطة من الكلكجي والجمبازي و السارق والحرامي وبلاع البيزة والحذروعدم التعامل معهم مستقبلا او الشكر والامتنان لمن ادى الامانة على اكمل وجه .o_O...... والمكان دولتنا الحبيبة الكويت .
اذا نمسك القلم ونمسك النوتة ونسجل اسماء كل من يدير هذه الشركات ومن يدير كثير من مؤسساتنا ونحفظهم عن ظهر قلب ...... ونتخذ قراراتنا حسب الخير والشر فيهم ..... (( ما اقدر اقول شي حتى لا يتم اغلاق الموضوع مثل اغلاق الموضوع السابق ))) اوما يحتاي اوصيكم او افهمكم ما شاء الله عليكم كل واحد احسن من الثاني يفهمها وهي طايرة ............. :)
الاجراءات المطلوبة اتخاذ القرار وعدم ترك الامور سايبة وعايمة دون ثواب او عقاب .....
تكريم الإنسان في القرآن هو تكريم لِذاته الإنسانية: ﴿ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ﴾ [التغابن: 3]،
وتكريم لدوره في إعمار الارض: ﴿ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ﴾ [هود: 61]،
فهذا التكريم هو اسم جامع لكل الخير والشرف والفضائل .........

من إكرام الله للإنسان أنْ أوجَدَه بعدما لم يكن شيئًا مذكورًا، ولا يُعرف له أثر؛ قال عزَّ وجلَّ: ﴿ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ﴾ [الإنسان: 1]، والمعنى أنه كان جسَدًا مصوَّرًا، ترابًا وطينًا، لا يُذْكَر ولا يُعرَف، ولا يُدْرَى ما اسْمُه؟ ولا ما يُراد به، ثُمَّ نَفَخ فيه الرُّوح فصار مذكورًا، وقال يحيى بن سلام: لم يكن شيئًا مذكورًا في الخَلْق، وإن كان عند الله شيئًا مذكورًا[2].

قال تعالى: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [المائدة: 38].


----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
 
أعلى