um layan
عضو جديد
- التسجيل
- 13 يناير 2017
- المشاركات
- 5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الإخوة الفضلاء في هذا المنتدى، أنا أم رافعة حالياً قضية حضانة من أجل استرداد ابنتي الصغيرة، فأنا محرومة منها منذ ما يزيد عن السنة ونصف،،، والسبب أنني أردنية كنت مقيمة في الكويت مع زوجي السابق، واشتدت الخلافات بيننا وأصبحت الحياة مستحيلة وفيها ضرر كبير علي، وكنت راغبة بالسفر إلى بلدي والذهاب إلى أهلي، فقام هو بحجز جواز سفري وجواز سفر ابنتي، ومنعني من السفر، وحاولت معه كثيرا لحل الأمور وديا دون جدوى، فوكلت محامي لرفع قضية حضانة ونفقة وطلاق للضرر وقضية لاسترداد جواز سفري، وطبعاً ذهبت للإقامة في منزل أختى وكانت القريبة الوحيدة لي في الكويت، ولكن المحامي وقتها قال لي أنه يجب علي الإقامة في الكويت ولن أستطيع أخذ ابنتي إلى الأردن، حتى لو تطلقت وحصلت على حكم الحضانة، مع أن ابنتي أردنية ووالدها أردني وعقد زواجنا تم في الأردن، وبعد رفع الفضايا بفترة وافق طليقي على إعطائي جواز سفري وعلى تطليقي بشرط أن أسقط جميع القضايا وأتنازل عن ابنتي، وأنا كنت مضطرة جدا للسفر وشجعني المحامي على هذا العرض لأن أخذ الجواز عن طريق المحكمة سيأخذ وقتا طويلا وأنا لا أستطيع الانتظار، كما أنه أخبرني أني مهما انتظرت لن أستطيع أخذ ابنتي للأردن ولن أخرج بنتيجة، فتم الاتفاق على الطلاق مقابل أن أتنازل عن مؤخري، وتعهد طليقي بأن يحضر ابنتي إلى الأردن كي أراها، وأخذت جوازي وسافرت، ثم تبين لي أن طليقي لا ينوي أن يحضر ابنتي للأردن، فرفعت قضية حضانة في الأردن، وأخذت الحكم بعد 6 شهور، وتم التعميم على اسم طليقي على الحدود وفي المطارات ولكنه إلى الآن لم يأت للأردن، ثم جئت لزيارة الكويت في شهر 8 بتأشيرة زيارة، وطلبت أن تبقى ابنتي عندي فترة بقائي في الكويت ولكن طليقي رفض، فتوجهت للمحكمة وسألت عن حل للمشكلة، فنصحني أكثر من شخص بأن أرفع قضية حضانة وقالوا لي هذا أفضل من قضية تنفيذ حكم أجنبي، وأخبروني أن ما قاله لي المحامي السابق غير صحيح، فقمت برفع قضية حضانة ووكلت محامي آخر غير المحامي الأول ثم سافرت، الآن مرت 5 جلسات على القضية، في الجلسة الرابعة والخامسة لم يأت طليقي ولا محاميه لحضور الجلسات، وفي الجلسة الرابعة تم حجز القضية للحكم، وتفاجأت في الجلسة الأخيرة أن القاضي حول القضية للتحقيق، مع أني كنت سعيدة وكنت أنتظر الحكم وتأثرت كثيرا بما حصل!
سؤالي هو:
لماذا حولت القضية للتحقيق؟ وهل هذا أمر طبيعي؟ وكيف يتم التحقيق وأنا في الأردن؟
طليقي وأهله المقيمون معه في الكويت ليس عندهم مشكلة أبدا في شهادة الزور، وسبق لهم أن شهدوا زوراً، وهم بارعون في الكذب وقلب الحقائق، هل ممكن أن يؤثر هذا على نتيجة التحقيق وسير القضية؟ وهل ممكن أن أخسر القضية؟
كم يسأخذ هذا التحقيق من مدة؟ وكم ممكن أن تستمر هذه القضية؟ أليس هناك استثناء للحالات الإنسانية حتى يتم تسريع الاجراءات وتقريب الجلسات؟ فأنا محرومة حتى من سماع صوت ابنتي، وقلبي متقطع عليها، وابنتي طفلة صغيرها عمرها 5 سنوات وهي تعيش في وضع غير سوي ويعيش معها ابن عمتها المراهق في نفس البيت وأبوها كثير السفر.
هل سأحتاج إلى رفع قضية لأخذ جواز سفر ابنتي بعد قضية الحضانة أم أنه ممكن أن آخذ جوازها عن طريق حكم الحضانة؟
سامحوني على الإطالة ولكني أحببت أن أوضح الصورة كاملة، وأرجو أن أجد عندكم الإجابات الشافية، وجزاكم الله خيرا.
الإخوة الفضلاء في هذا المنتدى، أنا أم رافعة حالياً قضية حضانة من أجل استرداد ابنتي الصغيرة، فأنا محرومة منها منذ ما يزيد عن السنة ونصف،،، والسبب أنني أردنية كنت مقيمة في الكويت مع زوجي السابق، واشتدت الخلافات بيننا وأصبحت الحياة مستحيلة وفيها ضرر كبير علي، وكنت راغبة بالسفر إلى بلدي والذهاب إلى أهلي، فقام هو بحجز جواز سفري وجواز سفر ابنتي، ومنعني من السفر، وحاولت معه كثيرا لحل الأمور وديا دون جدوى، فوكلت محامي لرفع قضية حضانة ونفقة وطلاق للضرر وقضية لاسترداد جواز سفري، وطبعاً ذهبت للإقامة في منزل أختى وكانت القريبة الوحيدة لي في الكويت، ولكن المحامي وقتها قال لي أنه يجب علي الإقامة في الكويت ولن أستطيع أخذ ابنتي إلى الأردن، حتى لو تطلقت وحصلت على حكم الحضانة، مع أن ابنتي أردنية ووالدها أردني وعقد زواجنا تم في الأردن، وبعد رفع الفضايا بفترة وافق طليقي على إعطائي جواز سفري وعلى تطليقي بشرط أن أسقط جميع القضايا وأتنازل عن ابنتي، وأنا كنت مضطرة جدا للسفر وشجعني المحامي على هذا العرض لأن أخذ الجواز عن طريق المحكمة سيأخذ وقتا طويلا وأنا لا أستطيع الانتظار، كما أنه أخبرني أني مهما انتظرت لن أستطيع أخذ ابنتي للأردن ولن أخرج بنتيجة، فتم الاتفاق على الطلاق مقابل أن أتنازل عن مؤخري، وتعهد طليقي بأن يحضر ابنتي إلى الأردن كي أراها، وأخذت جوازي وسافرت، ثم تبين لي أن طليقي لا ينوي أن يحضر ابنتي للأردن، فرفعت قضية حضانة في الأردن، وأخذت الحكم بعد 6 شهور، وتم التعميم على اسم طليقي على الحدود وفي المطارات ولكنه إلى الآن لم يأت للأردن، ثم جئت لزيارة الكويت في شهر 8 بتأشيرة زيارة، وطلبت أن تبقى ابنتي عندي فترة بقائي في الكويت ولكن طليقي رفض، فتوجهت للمحكمة وسألت عن حل للمشكلة، فنصحني أكثر من شخص بأن أرفع قضية حضانة وقالوا لي هذا أفضل من قضية تنفيذ حكم أجنبي، وأخبروني أن ما قاله لي المحامي السابق غير صحيح، فقمت برفع قضية حضانة ووكلت محامي آخر غير المحامي الأول ثم سافرت، الآن مرت 5 جلسات على القضية، في الجلسة الرابعة والخامسة لم يأت طليقي ولا محاميه لحضور الجلسات، وفي الجلسة الرابعة تم حجز القضية للحكم، وتفاجأت في الجلسة الأخيرة أن القاضي حول القضية للتحقيق، مع أني كنت سعيدة وكنت أنتظر الحكم وتأثرت كثيرا بما حصل!
سؤالي هو:
لماذا حولت القضية للتحقيق؟ وهل هذا أمر طبيعي؟ وكيف يتم التحقيق وأنا في الأردن؟
طليقي وأهله المقيمون معه في الكويت ليس عندهم مشكلة أبدا في شهادة الزور، وسبق لهم أن شهدوا زوراً، وهم بارعون في الكذب وقلب الحقائق، هل ممكن أن يؤثر هذا على نتيجة التحقيق وسير القضية؟ وهل ممكن أن أخسر القضية؟
كم يسأخذ هذا التحقيق من مدة؟ وكم ممكن أن تستمر هذه القضية؟ أليس هناك استثناء للحالات الإنسانية حتى يتم تسريع الاجراءات وتقريب الجلسات؟ فأنا محرومة حتى من سماع صوت ابنتي، وقلبي متقطع عليها، وابنتي طفلة صغيرها عمرها 5 سنوات وهي تعيش في وضع غير سوي ويعيش معها ابن عمتها المراهق في نفس البيت وأبوها كثير السفر.
هل سأحتاج إلى رفع قضية لأخذ جواز سفر ابنتي بعد قضية الحضانة أم أنه ممكن أن آخذ جوازها عن طريق حكم الحضانة؟
سامحوني على الإطالة ولكني أحببت أن أوضح الصورة كاملة، وأرجو أن أجد عندكم الإجابات الشافية، وجزاكم الله خيرا.
التعديل الأخير: