alshweer
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 1,052
قرير يرصد بعض المحفزات لسهم "زين" والتحديات التي تواجه الشركة
أبقت شركة الأبحاث على توصيتها عند محايد مع تحديد السعر المستهدف
29 يونيو 2016 12:42 ص
الرياض - مباشر: ذكرت شركة الراجحي المالية في تقرير حديث لها أن هناك عددا من المحفزات لسهم شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين"، ومنها ارتفاع الهوامش التشغيلية للشركة العام الماضي، مدعومة بانخفاض رسوم الربط البيني والنسبة العالية للمكالمات الصوتية داخل الشبكة، الى جانب تزايد أسعار خدمة البيانات.
وأضافت شركة الأبحاث أنه من المتوقع استمرار الهوامش في الارتفاع خلال عام 2016 أيضا، كذلك سيمثل حدوث خفض إضافي في أسعار المكالمات الانتهائية، محفزا أيضا، بينما يمثل بيع الأبراج وإعادة استئجارها ، المحفز الرئيسي للشركة، وإن كانت الراجحي المالية ترى أن احتمال حدوث ذلك يعتبر ضعيفا.
من جانب آخر، ذكر الراجحي المالية بعض التحديات التي تواجه الشركة ومنها، أسعار الفائدة الآخذة في الارتفاع، واقترابها من موعد البدء في تسديد الديون (بحلول 2018)، ومتطلبات الإنفاق الرأسمالي المرتفعة، ومع الأخذ في الاعتبار ديون الشركة المرتفعة، فإن أي ارتفاع إضافي في سعر معدل الإقراض في ما بين البنوك السعودية بسبب انخفاض السيولة في المملكة العربية السعودية، من المحتمل أن يؤدي الى تأجيل وصول الشركة إلى نقطة التعادل وبلوغ عتبة تحقيق الربح.
المصدر:مباشر
أبقت شركة الأبحاث على توصيتها عند محايد مع تحديد السعر المستهدف
29 يونيو 2016 12:42 ص
الرياض - مباشر: ذكرت شركة الراجحي المالية في تقرير حديث لها أن هناك عددا من المحفزات لسهم شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين"، ومنها ارتفاع الهوامش التشغيلية للشركة العام الماضي، مدعومة بانخفاض رسوم الربط البيني والنسبة العالية للمكالمات الصوتية داخل الشبكة، الى جانب تزايد أسعار خدمة البيانات.
وأضافت شركة الأبحاث أنه من المتوقع استمرار الهوامش في الارتفاع خلال عام 2016 أيضا، كذلك سيمثل حدوث خفض إضافي في أسعار المكالمات الانتهائية، محفزا أيضا، بينما يمثل بيع الأبراج وإعادة استئجارها ، المحفز الرئيسي للشركة، وإن كانت الراجحي المالية ترى أن احتمال حدوث ذلك يعتبر ضعيفا.
من جانب آخر، ذكر الراجحي المالية بعض التحديات التي تواجه الشركة ومنها، أسعار الفائدة الآخذة في الارتفاع، واقترابها من موعد البدء في تسديد الديون (بحلول 2018)، ومتطلبات الإنفاق الرأسمالي المرتفعة، ومع الأخذ في الاعتبار ديون الشركة المرتفعة، فإن أي ارتفاع إضافي في سعر معدل الإقراض في ما بين البنوك السعودية بسبب انخفاض السيولة في المملكة العربية السعودية، من المحتمل أن يؤدي الى تأجيل وصول الشركة إلى نقطة التعادل وبلوغ عتبة تحقيق الربح.
المصدر:مباشر