fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
يحاول الملياردير الأمريكي والمدير التنفيذي لـ"بيركشاير هاثاواي" "وارين بافيت" البحث عن فرصة سانحة في قطاع الطاقة في ظل هبوط أسعار النفط الذي استمر هذا العام وسجل ثالث خسائره الشهرية في يناير/كانون الثاني.
واشترت "بيركشاير" 2.54 مليون سهم في "فيليبس 66" النفطية في الأسبوع الماضي بحوالي 198 مليون دولار، وأشارت تقارير إلى أن "بافيت" يواصل الشراء في هذه الشركة التي تعد واحدة من أكبر الشركات في العالم اعتماداً على مصافي الخام.
كانت "بيركشاير" قد أعلنت في أغسطس/آب الماضي زيادة حصتها في "فيليبس 66" إلى 10%، وبعد شراء "بافيت" المزيد من أسهمها في يناير/كانون الثاني الماضي، ارتفعت ملكيته إلى 13.6% - ما يعادل حوالي 5.8 مليار دولار.
بلغ إجمالي قيمة ما اشترته "بيركشاير" من أسهم "فيليبس 66" في الشهر الماضي حوالي 800 مليون دولار، منها 625 مليون دولار في بداية الشهر وبحوالي 200 مليون دولار في نهايته.
وحدثت عمليات شراء من جانب "بيركشاير" حتى يوم الجمعة الماضي بعد ساعات من إعلان "فيليبس 66" هبوط أرباحها بنسبة 43% وإيراداتها بنسبة 38% بفعل الانخفاض الحاد لأسعار النفط.
وتسببت عمليات شراء "بافيت" في جذب المزيد من الانتباه لأسهم هذه الشركة النفطية وربما لقطاع الطاقة بوجه عام في الوقت الذي يعزف فيه العديد من المستثمرين عن هذه الصناعة.
وتعليقاً على زيادة حصته في "فيليبس 66"، قال "بافيت" في حوار لـ"سي إن بي سي": "إننا لا نشتري في هذه الشركة بوصفها معتمدة على المصافي النفطية أو على صناعة الخام، بل لأننا نحبها ومعجبون بإدارتها جدا"، مشيراً إلى عدم وجود رغبة في الاستحواذ عليها.
واشترت "بيركشاير" 2.54 مليون سهم في "فيليبس 66" النفطية في الأسبوع الماضي بحوالي 198 مليون دولار، وأشارت تقارير إلى أن "بافيت" يواصل الشراء في هذه الشركة التي تعد واحدة من أكبر الشركات في العالم اعتماداً على مصافي الخام.
كانت "بيركشاير" قد أعلنت في أغسطس/آب الماضي زيادة حصتها في "فيليبس 66" إلى 10%، وبعد شراء "بافيت" المزيد من أسهمها في يناير/كانون الثاني الماضي، ارتفعت ملكيته إلى 13.6% - ما يعادل حوالي 5.8 مليار دولار.
بلغ إجمالي قيمة ما اشترته "بيركشاير" من أسهم "فيليبس 66" في الشهر الماضي حوالي 800 مليون دولار، منها 625 مليون دولار في بداية الشهر وبحوالي 200 مليون دولار في نهايته.
وحدثت عمليات شراء من جانب "بيركشاير" حتى يوم الجمعة الماضي بعد ساعات من إعلان "فيليبس 66" هبوط أرباحها بنسبة 43% وإيراداتها بنسبة 38% بفعل الانخفاض الحاد لأسعار النفط.
وتسببت عمليات شراء "بافيت" في جذب المزيد من الانتباه لأسهم هذه الشركة النفطية وربما لقطاع الطاقة بوجه عام في الوقت الذي يعزف فيه العديد من المستثمرين عن هذه الصناعة.
وتعليقاً على زيادة حصته في "فيليبس 66"، قال "بافيت" في حوار لـ"سي إن بي سي": "إننا لا نشتري في هذه الشركة بوصفها معتمدة على المصافي النفطية أو على صناعة الخام، بل لأننا نحبها ومعجبون بإدارتها جدا"، مشيراً إلى عدم وجود رغبة في الاستحواذ عليها.
