المنطقة الاقليميه من حولنا اتخذت اجراءات ادعت انها اجراءات (اصلاحيه) في الحقيقه لا تمت للأصلاح بصله .
كون ان (الإصلاح) يجب يتمثل في :-
• توفير الرفاهيه للشعوب و الدخل المستدام .
• التحول الى مصادر دخل مستدامه غير قابله للنفاذ والمساس عبر الزمن
• جذب رؤوس الأموال الخارجيه عبر سياحه و استثمار
• تحويل البيئه الى جاذبه
والإصلاح يتمثل برسم البسمه على وجوه أبناء الشعب .
ومن الخطوات التي اتخذتها دول المنطقه الاقليميه و ادعت انها اصلاحيه :-
• رفع الدعومات عن مواطنيهم و رفع أسعار الطاقه
• فرض الضرائب
• مساس بالرواتب و تبدل المعيشه الى أسوأ .
فهل تبدل الحال من الأفضل الى الأسوأ يطلق عليه (اصلاح) ؟
مع العلم لو علمنا ان النمو السكاني في تزايد مستمر , والحاجات البشريه تزداد , واستمرار الاعتماد على مصدر دخل ثابت فأن الحلول السابقه هي حل مؤقت و بسرعة البرق سوف تعود مشكلة العجز امام الحكومات ...!
فالإصلاح يجب ان يقترن في الدخل المستدام دون المساس به و ألا يعتبر فشل
وادعاء الإصلاح في اتخاذ خطوات تقليديه غير علاجيه لجذور المشكله انما هو خطوه لأنكار فشلهم في توفير وتأمين دخل مستدام .
أما في الكويت :-
كثيرا ما ورد أي مسامعنا إشاعه بأن الكويت سوف تتخذ نفس الخطوات التي اتخذتها الدول الاقليميه في المنطقه , وانه تبين للكويت انها خطوات نجحت مع الدول المجاوره .
ومن الخطوات التي تنوي الكويت اتخاذها :-
-فرض ضرائب
-رفع دعومات
-مساس بالرواتب
-تغليض غرامات
ولكن بسرعه الريح يظهر لنا مسؤول و يصرح بالانكار ويقول ان لا مساس برواتب ولا ضرائب ولا رفع دعومات في شهر (فبراير)
لماذا الانكار ولماذا الى الان لم تحذوا الكويت خطوات دول المنطقه الاقليميه التي نعيش بها ؟
الجواب :- لانه فبراير , نعم انه فبراير
الذي يصادف به مهرجان هلا فبراير وهو المهرجان الذي نسمع بتنزيلات و عروض ولا نراها .
انه فبراير 2016 الذي يصادف العيد الوطني ال 55 سنه على استقلال الكويت
انه فبراير 2010 الذي يصادف 10 سنوات على تقليد مراسم الحكم لاميرنا حفظه الله و رعاه
لله الحمد ,,, امن الله علينا بمسؤولين يريدون رسم البهجه على وجوه المواطنين في شهر فبراير
ولكن ماذا بعد فبراير ؟
انه مارس شهر 3
انه شهر الكابوس انه الشهر الذي قد يشهد تغيرات تحت اسم اصلاح
ولكن امل ان يعترف احد المسؤولين بالفشل خلال السنوات السابقه وذلك لعدم :-
توفير وسائل دخل مستدامه غير نافذه ولان لا يوجد ما يشجع على جذب رؤوس الأموال و الاستثمار لدينا ولا يوجد ما يشجع السياحه .
اننا حتى كمنطقه عبور تجاريه يعتبر هذا الشيء في السابق
وامل ان يعترف احد المسؤولين ان الخطوات التي تبدل حال المواطن الى أسوأ هي نتاج الفشل و انها ليست خطوات اصلاحيه و انها حل مؤقت لانكار فشلهم
وان يعترف احد المسؤولين ان المشكله ستعود برمتها ما لم يتم الجديه في العمل و اتخاذ خطوات اصلاحيه جديه كون السكان في زياده مستمره و الحاجات البشريه تزيد .
تخيل معي ان ندعو شخص لزيارة الكويت :-
• هل يزورها لاستثمار فما هو الذي يجذب الاستثمار في ظل الغلاء الفاحش
• هل يزورها لسياحه فأين هي أماكن الترفيه و التنظيم للمناطق الاستثماريه و الحمايه للسياح .
• هل يزورها لان لاستنشاق الهواء النقي .
• هل يزورها لان القوانين مشجعه .
ان الله سبحانه و تعالى وهب الكويت ثروات ولكنها نهبت و لم تستغل :-
• لدينا الطاقه الشمسيه
• ولدينا الأراضي السهليه الخصبه و محطات تحليه المياة و مناخنا يساعد انتاج أصناف زراعيه لا يمكن انتاجها في دول اوربا ولكن تحولت الأراضي الى واحات للاستراحه .
• لدينا مناخ يناسب أصناف من الحيوانات لديها اجود أنواع اللحوم و الكساء و لكن لا تجد لها الراعي والمساحه المخصصه لها تحولت لساحات استراحه
• لدينا اجود أنواع الاملاح و المياه الجوفيه
• لدينا جزر يمكن استقلالها كطرق تجاريه .
باعتقادي انه كابوس شهر مارس قادم لا محال له
كون ان (الإصلاح) يجب يتمثل في :-
• توفير الرفاهيه للشعوب و الدخل المستدام .
• التحول الى مصادر دخل مستدامه غير قابله للنفاذ والمساس عبر الزمن
• جذب رؤوس الأموال الخارجيه عبر سياحه و استثمار
• تحويل البيئه الى جاذبه
والإصلاح يتمثل برسم البسمه على وجوه أبناء الشعب .
ومن الخطوات التي اتخذتها دول المنطقه الاقليميه و ادعت انها اصلاحيه :-
• رفع الدعومات عن مواطنيهم و رفع أسعار الطاقه
• فرض الضرائب
• مساس بالرواتب و تبدل المعيشه الى أسوأ .
فهل تبدل الحال من الأفضل الى الأسوأ يطلق عليه (اصلاح) ؟
مع العلم لو علمنا ان النمو السكاني في تزايد مستمر , والحاجات البشريه تزداد , واستمرار الاعتماد على مصدر دخل ثابت فأن الحلول السابقه هي حل مؤقت و بسرعة البرق سوف تعود مشكلة العجز امام الحكومات ...!
فالإصلاح يجب ان يقترن في الدخل المستدام دون المساس به و ألا يعتبر فشل
وادعاء الإصلاح في اتخاذ خطوات تقليديه غير علاجيه لجذور المشكله انما هو خطوه لأنكار فشلهم في توفير وتأمين دخل مستدام .
أما في الكويت :-
كثيرا ما ورد أي مسامعنا إشاعه بأن الكويت سوف تتخذ نفس الخطوات التي اتخذتها الدول الاقليميه في المنطقه , وانه تبين للكويت انها خطوات نجحت مع الدول المجاوره .
ومن الخطوات التي تنوي الكويت اتخاذها :-
-فرض ضرائب
-رفع دعومات
-مساس بالرواتب
-تغليض غرامات
ولكن بسرعه الريح يظهر لنا مسؤول و يصرح بالانكار ويقول ان لا مساس برواتب ولا ضرائب ولا رفع دعومات في شهر (فبراير)
لماذا الانكار ولماذا الى الان لم تحذوا الكويت خطوات دول المنطقه الاقليميه التي نعيش بها ؟
الجواب :- لانه فبراير , نعم انه فبراير
الذي يصادف به مهرجان هلا فبراير وهو المهرجان الذي نسمع بتنزيلات و عروض ولا نراها .
انه فبراير 2016 الذي يصادف العيد الوطني ال 55 سنه على استقلال الكويت
انه فبراير 2010 الذي يصادف 10 سنوات على تقليد مراسم الحكم لاميرنا حفظه الله و رعاه
لله الحمد ,,, امن الله علينا بمسؤولين يريدون رسم البهجه على وجوه المواطنين في شهر فبراير
ولكن ماذا بعد فبراير ؟
انه مارس شهر 3
انه شهر الكابوس انه الشهر الذي قد يشهد تغيرات تحت اسم اصلاح
ولكن امل ان يعترف احد المسؤولين بالفشل خلال السنوات السابقه وذلك لعدم :-
توفير وسائل دخل مستدامه غير نافذه ولان لا يوجد ما يشجع على جذب رؤوس الأموال و الاستثمار لدينا ولا يوجد ما يشجع السياحه .
اننا حتى كمنطقه عبور تجاريه يعتبر هذا الشيء في السابق
وامل ان يعترف احد المسؤولين ان الخطوات التي تبدل حال المواطن الى أسوأ هي نتاج الفشل و انها ليست خطوات اصلاحيه و انها حل مؤقت لانكار فشلهم
وان يعترف احد المسؤولين ان المشكله ستعود برمتها ما لم يتم الجديه في العمل و اتخاذ خطوات اصلاحيه جديه كون السكان في زياده مستمره و الحاجات البشريه تزيد .
تخيل معي ان ندعو شخص لزيارة الكويت :-
• هل يزورها لاستثمار فما هو الذي يجذب الاستثمار في ظل الغلاء الفاحش
• هل يزورها لسياحه فأين هي أماكن الترفيه و التنظيم للمناطق الاستثماريه و الحمايه للسياح .
• هل يزورها لان لاستنشاق الهواء النقي .
• هل يزورها لان القوانين مشجعه .
ان الله سبحانه و تعالى وهب الكويت ثروات ولكنها نهبت و لم تستغل :-
• لدينا الطاقه الشمسيه
• ولدينا الأراضي السهليه الخصبه و محطات تحليه المياة و مناخنا يساعد انتاج أصناف زراعيه لا يمكن انتاجها في دول اوربا ولكن تحولت الأراضي الى واحات للاستراحه .
• لدينا مناخ يناسب أصناف من الحيوانات لديها اجود أنواع اللحوم و الكساء و لكن لا تجد لها الراعي والمساحه المخصصه لها تحولت لساحات استراحه
• لدينا اجود أنواع الاملاح و المياه الجوفيه
• لدينا جزر يمكن استقلالها كطرق تجاريه .
باعتقادي انه كابوس شهر مارس قادم لا محال له
التعديل الأخير:
