استبيان .. توقعك لحركة الاسواق العالمية بعد اجتماع الفيدرالي الامريكي الاسبوع القادم .. شارك معنا

Economycode

عضو نشط
التسجيل
1 يوليو 2014
المشاركات
139

whaler21

موقوف
التسجيل
8 يوليو 2010
المشاركات
423
الإقامة
HK
راح يرتفع الدولار = نزول النفط = نزول اسواق الخليج =نزول سوق الكويت = فرحه الوصخين الكلاب من ابناء وطني
 

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين
الاسواق الامريكيه والاوربيه ستتحسن
لانها تتحرك عكس اوضاعنا
لان الوضع بالدول العربيه سلبي وسيزداد سوء

بالاضافه الى توقعات بارتفاع انتاج النفط في ليبا وايران والعراق والذي سيترب عليه انخفاض اسعار النفط
والذي سيكون تأثيره ايجابي على الدول الاوربية وامريكا والصين لانخفاض تكاليف النقل والتصنيع والوقود .. وسيقابل ذلك ارتفاع اسعار بيع التكنلوجيا والاسلحة
(( مصائب قوم عند قوم فوائد ))

واقعنا حزين لم نستوعب ان الفكر يطور المال وليس العكس
 

ضحية جراند

عضو نشط
التسجيل
18 مارس 2014
المشاركات
398
هل تعتبر بورصة الكويت بورصه عالميه او اصلا بورصه معترفه محليا؟؟؟
 

سلفارادو

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2013
المشاركات
2,148
اذا الرفع لربع نقطة فيكون التاثير بسيط على الاقنصاديات
 

smsxxxsms

عضو مميز
التسجيل
8 يناير 2010
المشاركات
29,363
@Economycode: اجتماع لجنة صنع السياسة النقدية بالبنك المركزي الامريكي في 15-16 ديسمبر المقبل وسيتم القرار بشأن "الفائدة" https://****/P5NiUGjABR
 

zaviq8

عضو نشط
التسجيل
29 يوليو 2014
المشاركات
421
الإقامة
الكويت
ارفعو ولا مارفعو ماتفرق معانا
سوقنا عفن وبظل عفن ان ارفعو شنو بصير اكثر اسهم ع ٢٠ و ٣٠ هذي شركه ولا سوق محترم
 

sportsaaad

عضو نشط
التسجيل
3 فبراير 2006
المشاركات
753
الإقامة
الكويت
المعادله عكسيه

اذا ارتفعت الفائده تنخفض اسواق المال والعكس صحيح
 
التعديل الأخير:

سلفارادو

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2013
المشاركات
2,148
وكالات التصنيف الائتماني تسارع إلى إعادة تقييم جديدة
سيولة البنوك الخليجية وأرباحها ستتأثر سلباً في 2016
هبوط النفط يغير معادلات مالية كثيرة

نشر في : 12/12/2015 12:00 AM
رزان عدنان -
ذكرت وكالة التصنيف الائتماني «فيتش» ان نظرتها المستقبلية للبنوك الخليجية في 2016 سلبية، واضافت ان ضعف سعر النفط أثر سلباً على النمو الاقتصادي، الامر الذي القى بظلاله على سيولة البنوك وأرباحها.
ولفتت الى ان حوالي %70 من الناتج المحلي الاجمالي لدول التعاون مدفوع بشكل مباشر او غير مباشر بالنفط، وبحسب توقعات الوكالة، سيبلغ سعر برميل النفط العام المقبل 55 دولاراً.
في غضون ذلك، تتوقع «فيتش» تراجع النمو الاقتصادي في معظم دول التعاون في 2016، باستثناء الكويت التي سينمو اقتصادها بواقع %3.5 بفضل الانفاق العام القوي، اما في السعودية، فتتوقع ان تشهد تراجعاً اقتصادياً ملحوظاً، حيث سيتراجع نمو الناتج المحلي الاجمالي إلى %1.9 في العام المقبل، مقارنة مع %4 في 2015، وفي قطر سيبلغ النمو %3.7 مقارنة مع %4.3 هذا العام، وفي عُمان سيبلغ %2.7 مقارنة مع %3.4 في 2015. كذلك توقعت الوكالة ان يشهد النمو الاقتصادي في البحرين وأبوظبي تراجعاً معتدلاً.
من جانب آخر، قالت الوكالة ان %16 من تصنيفاتها للبنوك الخليجية حملت نظرة مستقبلية سلبية، معظمها مصارف سعودية. واضافت ان تصنيفات البنوك الخليجية مدفوعة بالدعم السيادي، حيث ترى «فيتش» ان هذه البلدان حتى الان لديها قدرة قوية وميلاً لدعم انظمتها المصرفية.
بالنسبة للسعودية، قالت ان النظرة المستقبلية لتصنيفها السيادي سلبية، وان اعتماد الدولة على النفط اكبر بكثير مقارنة بنظيراتها. هذا وتشكل اصول القطاع المصرفي السعودي %70 من الناتج المحلي الاجمالي، وهي الادنى، وبحسب الوكالة، يتمتع القطاع حتى الان بقدرة مستقلة عالية. لكن بسبب سحب الحكومة احتياطيات من اصولها الاجنبية لتمويل العجز، قد تتعرض قدرة الدولة على دعم البنوك الى ضغوط.
الى هذا، قالت الوكالة ان مراكز السيولة في البنوك كافية، لكنها معرضة لضغوط بسبب تناقص الودائع الحكومية، المترافقة مع ضعف اسعار النفط.
كما ذكرت ان مؤشرات الاداء من المرجح ان تتعرض لضغوط في انحاء المنطقة، متأثرة بتراجع الطلب على الائتمان، وارتفاع تكلفة التمويل، مع ذلك، البنوك تحقق ارباحا وستظل، اذ بلغ متوسط العائد التشغيلي على حقوق المساهمين %14 في النصف الاول من عام 2015، بفضل اتساع هوامش الربحية التي تراوحت من %2 الى %3.5.
اما نمو القروض في المنطقة فلا يزال قويا، اذ بلغ معدله الوسطي %13 في النصف الاول من 2015، باستثناء الكويت، حيث بلغ النمو الائتماني ما بين %5 الى %7 في السنوات الاخيرة. بالنسبة لمؤشرات جودة الاصول فحافظت على نفسها جيدا في معظم البنوك الخليجية.
من جهة أخرى، توقعت الوكالة أن تظل مستويات الرسملة قوية في البنوك الخليجية، لكنها اشارت الى أن أبرز ما يهدد قدرتها على امتصاص الخسائر، هو خطر الانكشاف على اسم فردي. مع ذلك، لم تلحظ الوكالة أي قروض متعثرة كبيرة جديدة في البنوك المصنفة.
«موديز»
من جهتها، قالت وكالة موديز للتصنيف الائتماني في تقرير صدر عنها أخيراً إن الإنفاق الحكومي سيتابع دعمه لظروف التشغيل في البنوك الخليجية، مما يسمح ببقاء أدائها مرنا في 2016، مع أن السيولة ستتعرض للتراجع. كما أضافت الوكالة ان النظرة المستقبلية للبنوك الخليجية في 2016 مستقرة.
وذكرت «موديز» انه رغم تراجع اسعار النفط وما خلفه من تداعيات سلبية، فإنها توقعت بيئة تشغيل داعمة بصورة عامة للبنوك الخليجية في 2016، بسبب التزام الحكومات في تلك الدول بسياسات الإنفاق.
هذا، وتتوقع الوكالة أن يبلغ النمو الائتماني ما بين %4 و%10، لا سيما أن انخفاض نمو القطاع الخاص كان متوسطا بفضل الاقتراض الحكومي من البنوك المحلية، الأمر الذي ساعد على دعم الربحية والهوامش.
بالنسبة الى الإيرادات الأساسية فلا تزال ضخمة، يعززها الدخل من عمولة البنوك والوساطة، مع اعتماد طفيف على المشتقات. وفي حين تواجه جودة الأصول ضغوطا معتدلة، فستظل قوية بشكل عام. إذ من المتوقع ان تصل القروض المتعثرة الى معدل وسطي يتراوح بين %3 و%4 في دول التعاون.
إلى هذا، قالت الوكالة إن كلفة تمويل البنوك ستواصل ارتفاعها، لا سيما أن النمو الائتماني يفوق الودائع، وترمي اسعار النفط المنخفضة وتراجع النمو الاقتصادي، بظلها على تدفقات الودائع الخاصة والحكومية معا.
مع ذلك، تتوقع «موديز» ان تشهد مستويات التمويل في السوق ارتفاعا، وستظل الودائع قوية على نطاق المنطقة.
بالإضافة الى ذلك، ترى الوكالة أن قدرة الحكومات الخليجية على الدعم ورغبتها في ذلك عالية، على الرغم من أن استمرار الإنفاق المالي المرتفع لفترة طويلة من الزمن، في ظل انخفاض اسعار النفط سيؤثر حتما في المراكز المالية لهذه الدول، وملاءتها، وهو ما قد يضر بدوره التصنيفات المدعومة للبنوك.
 
أعلى