كان المستثمرين خلال الأسابيع القليله الماضيه يعانون من مخاوف متعلقه بالإحتفال بعيد الإستقلال حيث أن أي ضربه إرهابيه خلال الإحتفال قد يعادل تأثيرها ما حدث في الحادي عشر من سبتمبر الماضي ولكن تبددت كل تلك المخاوف مع مرور يوم الإحتفال بسلام ما عدا حادث إطلاق النار في مطار لوس إنجليس
والإرتفاع الحاد في السوق ليوم الجمعه ما هو إلا رد فعل على عدم حدوث أي هجوم إرهابي خلال الإحتفالات بعيد الإستقلال وإستعادة الخسائر التي فقدها السوق خلال يوم الإثنين والثلاثاء الماضيين
كما أن الإرتفاع كان فني بالدرجه الأولى وعدم وجود أخبار لا جيده ولا سيئه
السوق الآن هو سوق مخاوف من الإرهاب والفضائح المحاسبيه ولا شأن له بالإقتصاد الذي يتحسن ولكن ببطئ
وعلى الرغم من أن تقرير البطاله سجل بيانات لشهر يونيو أعلى من مايو إلا أنه جاء حسب التوقعات مما يجعله عديم التأثير على السوق لإن السوق يبحث عن المفاجآت فقط وكذلك كانت التوقعات بتوفير 75 ألف وظيقه إلا أن الوظائف التي تم توفيرها كان 36 ألف وظيفه , ويعتبر سوق العمل هو عنق الزجاجه للعبور إلى الإنتعاش الإقتصادي المنتظر حيث إستجابت جميع المؤشرات لقياس الإقتصاد الأمريكي ما عدا مؤشر سوق العمل الذي لا تزال إستجابته بطيئه ولكنها قادمه قريبا لا محاله
والإرتفاع الحاد في السوق ليوم الجمعه ما هو إلا رد فعل على عدم حدوث أي هجوم إرهابي خلال الإحتفالات بعيد الإستقلال وإستعادة الخسائر التي فقدها السوق خلال يوم الإثنين والثلاثاء الماضيين
كما أن الإرتفاع كان فني بالدرجه الأولى وعدم وجود أخبار لا جيده ولا سيئه
السوق الآن هو سوق مخاوف من الإرهاب والفضائح المحاسبيه ولا شأن له بالإقتصاد الذي يتحسن ولكن ببطئ
وعلى الرغم من أن تقرير البطاله سجل بيانات لشهر يونيو أعلى من مايو إلا أنه جاء حسب التوقعات مما يجعله عديم التأثير على السوق لإن السوق يبحث عن المفاجآت فقط وكذلك كانت التوقعات بتوفير 75 ألف وظيقه إلا أن الوظائف التي تم توفيرها كان 36 ألف وظيفه , ويعتبر سوق العمل هو عنق الزجاجه للعبور إلى الإنتعاش الإقتصادي المنتظر حيث إستجابت جميع المؤشرات لقياس الإقتصاد الأمريكي ما عدا مؤشر سوق العمل الذي لا تزال إستجابته بطيئه ولكنها قادمه قريبا لا محاله